logo
فلكيًا.. الجمعة 5 سبتمبر المولد النبوي الشريف

فلكيًا.. الجمعة 5 سبتمبر المولد النبوي الشريف

جريدة الرؤيةمنذ 3 أيام
د. صبيح بن رحمن الساعدي
قال الدكتور صبيح بن رحمن الساعدي الخبير الفلكي، إن يوم الاثنين الموافق 25/8/2025م سيكون غرة شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447.
وأضاف: من خلال حساباتنا الفلكية الدقيقة جدًا لحركة الشمس والأرض والقمر وتأثير الكواكب السيارة الأخرى على حركة القمر، فبإذن الله ومشيئته سيقترن هلال شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447 بالشمس عند الساعة العاشرة والدقيقة السابعة و37 ثانية صباح يوم السبت الموافق 23/8/2025م (حسب التوقيت المحلي للسلطنة)، وتكون رؤية الهلال في ذلك اليوم غير ممكنة في جميع محافظات السلطنة وغالبية الدول العربية والإسلامية، حيث يغرب الهلال بعد غروب الشمس بحوالي 13 دقيقة (بالنسبة لمسقط)، ويكون على ارتفاع حوالي 3 درجات فوق الأفق الغربي لسماء السلطنة، بينما سيشاهد الهلال في اليوم التالي في جميع محافظات السلطنة وغالبية الدول العربية والإسلامية بوضوح، وعليه سيكون يوم الاثنين الموافق 25/8/2025م غرة شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447، والمولد النبوي الشريف عليه أفضل الصلاة والسلام يوم الجمعة 12 ربيع الأول 1447هـ الموافق 5/9/2025م.
وأضاف: نغتنم هذه المناسبة المباركة، لندعو الله مخلصين أن تبقى عُمان دارًا للسلام وحصنًا للأمن والأمان، بقيادة مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- وكل عام وجلالته وعُمان والأمة الإسلامية بألف خير".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجيدو جامعة التقنية والعلوم التطبيقية يستعدون للعودة
مجيدو جامعة التقنية والعلوم التطبيقية يستعدون للعودة

جريدة الرؤية

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة الرؤية

مجيدو جامعة التقنية والعلوم التطبيقية يستعدون للعودة

مسقط- الرؤية يختتم يوم السبت وفد جامعة التقنية والعلوم التطبيقية رحلته الطلابية التي شارك فيها ثلاثين طالبًا وطالبة من المجيدين أكاديميًا ومجيدي الأنشطة الطلابية، والتي نظّمتها الجامعة إلى مدينة شنغهاي بجمهورية الصين الشعبية، وذلك في إطار برنامج المكرمة السلطانية للرحلات الطلابية السامية. وتُعد هذه الرحلة امتدادًا لنهج سلطنة عمان في بناء شخصية طلابية عالمية الفكر، راسخة الهوية، وواعية بأبعاد الحضارة الإنسانية، حيث هدفت إلى تعزيز المعارف الأكاديمية والتقنية لدى المشاركين، وفتح آفاقهم على تجارب نوعية في مجالات التكنولوجيا، الابتكار، والطاقة النظيفة، إضافة إلى الانفتاح الثقافي والتعرف على ملامح التاريخ الصيني العريق. وثمن الدكتورعبدالله بن خلفان العزري رئيس الوفد التوجيهات السامية لمولانا صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه- بتسيير رحلات ترفيهية خارجية للطلبة المجيدين بالجامعة. حيث أشار بأن الرحلة الى مدينة شنغهاي، بجمهورية الصين الشعبية، تضمنت مشاركة 30 طالبا وطالبة من المجيدين أكاديميا، ومجيدي الأنشطة الطلابية، لتمكينهم وتعزيز حضورهم العالمي، والتعرف -عن قرب- على الحضارة العريقة لدولة الصين الشعبية بشكل عام، ومدينة شنغهاي بشكل خاص. وأضاف بأن هذه الرحلات تشجع الطلبة وأقرانهم على الإجادة الأكاديمية والمشاركة الفاعلة في الأنشطة الطلابية، وتمكينهم بالمهارات والقدرات كالتواصل الفعال والقيادة واتخاذ القرارت والتفكير الابداعي، كما أنها تهدف الى الانفتاح الثقافي والتعرف على البعد الحضاري والتاريخي لجمهورية الصين الشعبية عن قرب من خلال الزيارات الميدانية لبعض المعالم الثقافية والصناعية والترفيهية في مدينة شنغهاي، العاصمة الاقتصادية للصين الشعبية. هذا وتخلل الرحلة برنامجا علميا ومعرفيا متكاملا شمل زيارة عدد من المعالم التاريخية والحديثة بالمدينة. حيث بدء الوفد باستكشاف التاريخ الصيني العريق من خلال زيارة حديقة يو الكلاسيكية وسوق يو الشعبي المجاور لها، منها جولة لإكتشاف مدينة شنغهاي من خلال زيارة برجها الشاهق، والذي يعد ثالث أطول برج في العالم وبارتفاع وقدره 632 مترا، والصعود الى الطابق 118، والقيام بجولة بحرية، والتعرف على المدينة ليلا حيث إقامة بعض الأنشطة كعرض الليزر لمبانيها الشاهقة كبرج شنغهاي وبرج التلفزيون والمباني المجاورة لها. كما قام الوفد، وبالتنسيق مع فرع الشركة في السلطنة مشكورين، بزيارة معرض هواوي للحلول الذكية للسيارات، والتعرف على الشركة وما تقدمه من حلول تقنية حديثة في عالم السيارات، بعدها توجه الوفد الى مركز الشركة للبحث والتطوير للتعرف عليه وأهميته في تطوير أعمال الشركة من خلال القيام بجولة داخلية فيه. وفي وسط المدينة، خاض الوفد تجربة بصرية جميلة في متحف سماء شنغهاي المرصعة بالنجوم والذي جميع بين الفن والضوء والتقنية في مكان واحد. كما شمل البرنامج أيضا زيارة ترفيهية الى شنغهاي ديزني لاند للاستمتاع والترفيه. ولخوض تجربة استكشافية في عالم الابتكار والاستدامة، تضمن البرنامج زيارة مركز BYD-D Space المتخصص في تقنيات الطاقة النظيفة، وزيارة قاعدة بايدو (Beidou) لتقنيات الملاحة بالأقمار الصناعية، وخوض تجربة فريدة في قيادة السيارات ذاتية القيادة في مشروع أبولونغ ((Apolong والذي يمثل مستقبل التنقل الذكي، ورحلة إلى مدينة هانغتشو (Hangzhou) عبر القطار فائق السرعة، للتعرف أكثر على تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات في قاعدة Shihusham للإبتكار. هذا وتواصل الجامعة من خلال هذه المبادرة تمكين الطلبة من الربط بين المعرفة العلمية والواقع العالمي، وترسيخ رؤستها ورسالتها في الاستثمار في الانسان العماني وتعزيز حضوره عالميا والانفتاح.

فلكيًا.. الجمعة 5 سبتمبر المولد النبوي الشريف
فلكيًا.. الجمعة 5 سبتمبر المولد النبوي الشريف

جريدة الرؤية

timeمنذ 3 أيام

  • جريدة الرؤية

فلكيًا.. الجمعة 5 سبتمبر المولد النبوي الشريف

د. صبيح بن رحمن الساعدي قال الدكتور صبيح بن رحمن الساعدي الخبير الفلكي، إن يوم الاثنين الموافق 25/8/2025م سيكون غرة شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447. وأضاف: من خلال حساباتنا الفلكية الدقيقة جدًا لحركة الشمس والأرض والقمر وتأثير الكواكب السيارة الأخرى على حركة القمر، فبإذن الله ومشيئته سيقترن هلال شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447 بالشمس عند الساعة العاشرة والدقيقة السابعة و37 ثانية صباح يوم السبت الموافق 23/8/2025م (حسب التوقيت المحلي للسلطنة)، وتكون رؤية الهلال في ذلك اليوم غير ممكنة في جميع محافظات السلطنة وغالبية الدول العربية والإسلامية، حيث يغرب الهلال بعد غروب الشمس بحوالي 13 دقيقة (بالنسبة لمسقط)، ويكون على ارتفاع حوالي 3 درجات فوق الأفق الغربي لسماء السلطنة، بينما سيشاهد الهلال في اليوم التالي في جميع محافظات السلطنة وغالبية الدول العربية والإسلامية بوضوح، وعليه سيكون يوم الاثنين الموافق 25/8/2025م غرة شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447، والمولد النبوي الشريف عليه أفضل الصلاة والسلام يوم الجمعة 12 ربيع الأول 1447هـ الموافق 5/9/2025م. وأضاف: نغتنم هذه المناسبة المباركة، لندعو الله مخلصين أن تبقى عُمان دارًا للسلام وحصنًا للأمن والأمان، بقيادة مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- وكل عام وجلالته وعُمان والأمة الإسلامية بألف خير".

السناوة ولا جاوة
السناوة ولا جاوة

جريدة الرؤية

timeمنذ 4 أيام

  • جريدة الرؤية

السناوة ولا جاوة

خالد بن سعد الشنفري كتب لي الأستاذ الدكتور العزيز مسعود عمشوش ، ابن سيئون بوادي حضرموت، وأستاذ الأدب العام والمقارن -جامعة عدن- بعد أن قرأ مقالي الأخير " مشروع الغارف ترسيخ للهوية " ، قائلًا: " كأنك تتحدث عن وادي حضرموت !" ذلك أنني قد أفردت فقرة رئيسية من المقال عن السناوة في ظفار قديمًا، وذكر لي حكمة حضرمية تقول: السناوة ولا شغل جاوة " ، ذلك أن هجرة العرب الحضارم إلى إندونيسيا -التي يُطلق عليها الحضارم "جاوة"- كانت منذ القرن الثامن الميلادي، وتركّز معظمهم في جاوة، وشكّلوا بها مجتمعًا عربيًّا حضرميًّا في غاية الأهمية: تجارةً، واقتصادًا، وثقافةً، وسياسةً، وتبوأوا فيها مراكز عليا معروفة على مدى السنين وإلى اليوم. وبالتالي، فإن الهجرة إلى جاوة كانت تُغري الكثيرين منهم، ومن هنا أتى المثل الحضرمي بأن البقاء في الأرض، والتشبّث بها، واستخراج ماء الحياة من باطنها عن طريق السناوة وزراعة الأرض، أفضل وأشرف لهم من الهجرة إلى جاوة، رغم مغرياتها الكثيرة. وسبق للدكتور عمشوش أن كتب مقالًا في العام الماضي في (مجلة الأول) بعنوان: " كلمات عامية مشتركة بين اللهجة الحضرمية واللهجة الظفارية " ، وذلك بعد أن قرأ روايتي " طفلة " ، والتي ضمّنتها عشرات الكلمات الظفارية الدارجة، مع شروح لها في الهوامش. وقد صدر للدكتور عمشوش هذا العام (2025) كتاب بعنوان: " لهجة حضرموت في كتابات فان دن بيرخ وكارلو دي لاندبرج " -بتصرف- وذكر في مقدمته أن الحضارم في مطلع الألفية الميلادية الأولى كانوا يستخدمون لغة عربية جنوبية، ومنذ دخولهم الإسلام في مطلع القرن الأول الهجري أخذت اللغة العربية (الحجازية) الفصحى تحل محل الحضرمية (لغة حضرموت الجنوبية القديمة) في الكلام والكتابة تدريجيًّا. وأشار إلى أن عددًا من اللغويين المستعربين، مثل الهولندي فان دن بيرخ ، والسويدي كارلو دي لاندبرج ، والبريطاني روبرت سرجانت وغيرهم، قد اهتموا بدراسة لهجة حضرموت لإيمانهم بأنها تتضمن عددًا من آثار اللغة العربية الجنوبية القديمة (لغة مملكة حضرموت)، والتي يمكن أن تساعدهم على حل بعض ما التبس عليهم في الكتب المقدسة، وكذلك لفهم تطور اللغات السامية بشكل عام. وأشار الدكتور عمشوش إلى أنه منذ تسعينيات القرن الماضي، شرع عدد من الباحثين الأكاديميين الحضارم -لا سيما من أقسام اللغة الإنجليزية- في إعداد أبحاث ورسائل علمية حول لهجتهم. وأشار إلى أن أطروحة الدكتوراه التي أعدّها عبدالله السقاف سنة 1999 تُعتبر من أهم تلك الدراسات، وفي سنة 2001 أنجز الدكتور شوقي باحميد دراسة للهجة الحضرمية ترتكز على ترجمة أربعين مثلًا حضرميًّا إلى الإنجليزية من قِبل متحدثين باللهجة الأردنية. وفي سنة 2006، نشر د. عبد الله السقاف بحثًا آخر حول الكلمات الإنجليزية المستعارة في اللهجة الحضرمية، وفي سنة 2023، قامت د. نجاة أبو سبعة مع باحثتين من السعودية بدراسة مقارنة بين اللهجات السعودية الجنوبية المستخدمة في منطقتي عسير ونجران... (انتهى الاقتباس). الشاهد أنني -من مقال الدكتور عن روايتي طفلة قبل عام من الآن، وإشارته إلى مدى التشابه الكبير، بل التجانس بين ما ذكرته فيها من مصطلحات دارجة لدينا في ظفار ولهجة حضرموت -وبعد أن شرّفني الله بالزواج من امرأة حضرمية فاضلة، واختلاطي بأهل حضرموت- عرفت عمق هذا التشابه.. ولكنني للأسف لست بباحث في المجال، وحالتي الصحية الآن لا تُعينني على ذلك. والدور اليوم يقع على الباحثين الأكاديميين من طلبة وخريجي كلية الآداب بجامعة ظفار، ويا حبذا لو تُعجّل الجامعة مشكورة بإنشاء مركز اللغات المزمع إنشاؤه، والذي سيكون من ضمن اختصاصه بحوث ودراسات ليس فقط في اللهجات العُمانية الدارجة على مستوى المناطق عمومًا، بل وحتى اللغات غير المكتوبة منها، ك الجبالية مثلًا في ظفار، والتي ينطق بها نصف سكانها تقريبًا، وقد قلّ عمقها اللغوي كثيرًا عمّا كانت عليه مع الرعيل الأول، الذين نتذكرهم قبل خمسين عامًا، ولم يعد يمتلك ذلك العمق اللغوي لها إلا القليلون من كبار السن، ومن شعراء فني الدبرارت و النانا بها، وكذلك اللغة البطحرية ، و اللغة الشحية ، وغيرها في بقية المناطق. بالإضافة إلى دراسة وبحث التشابه الكبير بين اللهجتين الظفارية والحضرمية تأصيلًا وتحليلًا، وكذلك جمع ما كتبه المستعربون الأجانب -وهم كثر- عن لهجاتنا العمانية بشكل عام، وأيضًا الكلمات الأجنبية المستعارة التي دخلت عليها مؤخرًا من اللغات الإنجليزية والهندية، على سبيل المثال. وأني على يقين بأن الدكتور عمشوش لن يبخل بتقديم أي عون في ذلك، فهو ابن جارتنا حضرموت أولًا، وحاصل على الدكتوراه في الأدب المقارن من جامعة السوربون منذ عام 1988، ويرأس مركزًا مرموقًا للترجمة، وشغوف بهذا الجانب عمومًا، وله عدة مؤلفات، وقد التقيته في عدن قبل عام وأعرف الرجل جيدًا. وهنا لا يفوتني أن أشكر الأخ والزميل الأستاذ ابن ظفار حامد باوزير ، على ما بذله من جهد مشكور في تأليف كتابه " مفردات العربية الدارجة في ظفار " ، والذي اشتمل على أكثر من ثلاثة آلاف مفردة دارجة ظفارية، وقد استغرقه ذلك عدة سنوات. ويُعتبر كتابه هذا باكورة وبمثابة مادة دسمة لأي باحث، وقد حفظ لنا هذا الإرث الثمين من الاندثار، ذلك أن كثيرًا من هذه المفردات قد هُجرت خلال الخمسين عامًا الأخيرة من عمر نهضتنا الحديثة، ولم تعد مستخدمة حاليًّا، ويُخشى من ترك الباقي منها بالتدريج في هذا العصر السريع التغيير في كل شيء، وبالتالي أصبح لزامًا توثيقها، حتى يُقيّض لها أجيال من شبابنا الأكاديمي المتخصص لدراسة وتحليل كافة أبعادها الثقافية، والاجتماعية، والتاريخية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store