logo
حماس: استمرار إغلاق المسجد الأقصى انتهاك صارخ لحرية العبادة وإمعانٌ في حرب الاحتلال الدينية

حماس: استمرار إغلاق المسجد الأقصى انتهاك صارخ لحرية العبادة وإمعانٌ في حرب الاحتلال الدينية

فلسطين أون لاينمنذ 7 ساعات

أكد عضو المكتب السياسي ومسؤول مكتب شؤون القدس في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" هارون ناصر الدين، أن استمرار الاحتلال الصهيوني المجرم في إغلاق المسجد الأقصى المبارك لليوم الرابع على التوالي ومنع المصلين من دخوله، هو انتهاك صارخ لحرية العبادة ولحرمة المسجد وإمعان في حرب الاحتلال الدينية.
وشدد ناصر الدين في تصريح صحفي، اليوم الإثنين، على أن المسجد الأقصى حق خالص للمسلمين وحدهم، ولا يملك الاحتلال أي شرعية عليه، لا في إدارته ولا في فرض أمر واقع جديد.
وحذر من تبعات هذا التصعيد الخطير الذي يأتي ضمن محاولات الاحتلال للتهويد الكامل للأقصى، وتغييب هويته الإسلامية.
ودعا جماهير شعبنا في القدس والضفة والداخل الفلسطيني إلى شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى بكل السبل الممكنة، والرباط فيه، وإفشال مخططات الاحتلال.
وأهاب ناصر الدين بالأمة العربية والإسلامية أن تتحمّل مسؤولياتها التاريخية والدينية، فالأقصى في خطر، ونصرته فريضة شرعية وأمانة لا تسقط.
المصدر / فلسطين أون لاين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حماس: استمرار إغلاق المسجد الأقصى انتهاك صارخ لحرية العبادة وإمعانٌ في حرب الاحتلال الدينية
حماس: استمرار إغلاق المسجد الأقصى انتهاك صارخ لحرية العبادة وإمعانٌ في حرب الاحتلال الدينية

فلسطين أون لاين

timeمنذ 7 ساعات

  • فلسطين أون لاين

حماس: استمرار إغلاق المسجد الأقصى انتهاك صارخ لحرية العبادة وإمعانٌ في حرب الاحتلال الدينية

أكد عضو المكتب السياسي ومسؤول مكتب شؤون القدس في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" هارون ناصر الدين، أن استمرار الاحتلال الصهيوني المجرم في إغلاق المسجد الأقصى المبارك لليوم الرابع على التوالي ومنع المصلين من دخوله، هو انتهاك صارخ لحرية العبادة ولحرمة المسجد وإمعان في حرب الاحتلال الدينية. وشدد ناصر الدين في تصريح صحفي، اليوم الإثنين، على أن المسجد الأقصى حق خالص للمسلمين وحدهم، ولا يملك الاحتلال أي شرعية عليه، لا في إدارته ولا في فرض أمر واقع جديد. وحذر من تبعات هذا التصعيد الخطير الذي يأتي ضمن محاولات الاحتلال للتهويد الكامل للأقصى، وتغييب هويته الإسلامية. ودعا جماهير شعبنا في القدس والضفة والداخل الفلسطيني إلى شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى بكل السبل الممكنة، والرباط فيه، وإفشال مخططات الاحتلال. وأهاب ناصر الدين بالأمة العربية والإسلامية أن تتحمّل مسؤولياتها التاريخية والدينية، فالأقصى في خطر، ونصرته فريضة شرعية وأمانة لا تسقط. المصدر / فلسطين أون لاين

تواصل إغلاق "الأقصى" وكنيسة القيامة وسط حصار مشدّد على مدينة القدس
تواصل إغلاق "الأقصى" وكنيسة القيامة وسط حصار مشدّد على مدينة القدس

جريدة الايام

timeمنذ 15 ساعات

  • جريدة الايام

تواصل إغلاق "الأقصى" وكنيسة القيامة وسط حصار مشدّد على مدينة القدس

القدس - "الأيام": واصلت سلطات الاحتلال لليوم الثالث على التوالي، أمس، إغلاق المسجد الأقصى وكنيسة القيامة، وفرض حصار مشدد على مدينة القدس المحتلة. لليوم الثالث على التوالي، تتواصل "حالة الطوارئ" في مدينة القدس، على خلفية الحرب بين إسرائيل وإيران، ويستمر معها الحصار المفروض على المدينة ومقدساتها، فيما تصاعدت الاقتحامات والمداهمات في بلدات وأحياء المدينة بشكل لافت. فقد أغلقت سلطات الاحتلال المسجد الأقصى أمام المصلين، وسمحت فقط بدخول موظفي دائرة الأوقاف الإسلامية خلال ساعات دوامهم، عبر بابَي السلسلة والأسباط، وسط حصار مشدد عند كافة الأبواب ونشر السواتر الحديدية والقوات عليها، ورغم الإغلاق، لا يزال الأذان يُرفع من مآذن الأقصى، وتُقام الصلوات داخله بمن حضر من موظفي الأوقاف فقط. وكذلك الحال في كنيسة القيامة، التي لا تزال أبوابها الرئيسة مغلقة، ويُمنع الوصول إلى ساحتها الخارجية وداخلها. ولا تزال سلطات الاحتلال تفرض حصارها على البلدة القديمة، بالانتشار على كافة أبوابها ووضع الحواجز الحديدية، وتوقيف الوافدين إليها وفحص هوياتهم، والسماح فقط لسكان البلدة بالدخول إليها، وانعكس ذلك على أسواق البلدة، والتي أغلقت معظمها منذ الجمعة الماضي. وفي بلدة الطور، واصلت سلطات الاحتلال إغلاق شارعين رئيسَين باستخدام المكعبات الإسمنتية، ما أعاق حركة المركبات، وأجبر السكان على السير مسافات طويلة للوصول إلى منازلهم أو مغادرتها. وأفاد سكان بأن العديد منهم اضطروا إلى ترك مركباتهم في أماكن بعيدة بسبب الإغلاق المفاجئ أثناء تواجدهم خارج البلدة. وفي أحياء وادي الجوز، العيسوية، سلوان، الشيخ جراح، الطور، مخيم شعفاط، والبلدة القديمة، لم يمر ليل دون اقتحامات، فالقوات تنتشر في الشوارع، وتنفذ مداهمات عشوائية للمنازل، مستخدمة القنابل الصوتية والغازية والرصاص المطاطي، بالإضافة إلى رش المياه العادمة كما حدث في وادي الجوز، بذريعة "الابتهاج بوصول الصواريخ الإيرانية". وقال مركز وادي حلوة، في بيان، أمس: نفذت القوات الإسرائيلية اعتقالات عشوائية في عدد من الأحياء، من بينها وادي الجوز، الشيخ جراح، شعفاط، العيسوية، الطور، وسلوان. وتشير الإفادات إلى أن بعض الاعتقالات جاءت بذريعة تصوير الصواريخ الإيرانية، أو نشر محتوى عبر وسائل التواصل الاجتماعي يتضمن ما وصفته سلطات الاحتلال بـ"التحريض أو الأغاني والتعبير عن التأييد للصواريخ".

القدس تحت الطوارئ- اغلاق "الاقصى" و"القيامة" وقمع لا يتوقف
القدس تحت الطوارئ- اغلاق "الاقصى" و"القيامة" وقمع لا يتوقف

معا الاخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • معا الاخبارية

القدس تحت الطوارئ- اغلاق "الاقصى" و"القيامة" وقمع لا يتوقف

القدس - معا- منذ إعلان "الطوارئ" فجر الجمعة بسبب الحرب بين إسرائيل وإيران، اختفت مظاهر الحياة الاعتيادية في مدينة القدس؛ فأُغلقت أبواب المسجد الأقصى وكنيسة القيامة، وفرضت سلطات الاحتلال قيودًا مشددة على دخول البلدة القديمة، ليفرض على المدينة حصار مزدوج: طارئ أمني معلن، وإغلاق ميداني متواصل. لكن "الطوارئ" لم تُخفف من حدّة القمع، بل بدت كغطاء لاستمراره؛ فخلال الأيام الماضية، تصاعدت مداهمات المنازل في أحياء القدس، وواصلت شرطة الاحتلال ومخابراتها تنفيذ حملات اعتقال متفرقة، لم تعقها "الإجراءات الأمنية أو تعليمات الطوارئ". المسجد الأقصى مغلق بالكامل، وتحوّل محيطه إلى ثكنة عسكرية؛ بانتشار متواصل للقوات عند بواباته، ويُمنع أي تواجد ، حتى الصلاة على عتباته محظورة. وحدهم موظفو دائرة الأوقاف الإسلامية يُسمح لهم بالدخول لأداء أعمالهم، عبر بابي السلسلة والأسباط، فيما أكدت دائرة الأوقاف أن الشعائر الدينية ستُقام داخله بمن يوجد من الموظفين. والحال لا يختلف في كنيسة القيامة، حيث أُغلقت أبوابها الرئيسية، ويُمنع دخول المصلين والزوار إليها. على أبواب البلدة القديمة، تواصل سلطات الاحتلال نصب السواتر الحديدية، والتمركز عليها والانتشار في طرقات البلدة؛ لا يُسمح بدخول أحد من غير سكّانها، بعد فحص الهويات والتدقيق بمكان السكن، والمحلات التجارية إما مغلقة أو تفتح لساعات محدودة، وأصحابها يكتفون بالجلوس على العتبات. وفي أحياء القدس المختلفة، أغلق الاحتلال شارعين رئيسيين بالمكعبات الإسمنتية، ما اضطر السكان إلى السير لمسافات طويلة للوصول إلى منازلهم. أما بلدات وادي الجوز، الشيخ جراح، سلوان، العيسوية، والطور، ومخيم شعفاط، فقد شهدت اقتحامات ليلية متكررة، واعتداءات باستخدام القنابل الصوتية والغازية والرصاص المطاطي. وتم توثيق اعتقال عدد من الفتية والشبّان، في حملة تبررها سلطات الاحتلال بـ"الابتهاج بوصول الصواريخ الإيرانية إلى المنطقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store