logo
ابن العميد السابق للكوكب المراكشي يخطف الانظار في نهائي دوري الأمم الأوروبية

ابن العميد السابق للكوكب المراكشي يخطف الانظار في نهائي دوري الأمم الأوروبية

مراكش الإخباريةمنذ يوم واحد

توج المنتخب البرتغالي بلقب النسخة الرابعة من مسابقة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم، بعد فوزه على إسبانيا 5-3 بركلات الترجيح إثر تعادلهما 2-2 في الوقتين الأصلي والإضافي من المباراة النهائية الأحد على ملعب أليانتس أرينا في ميونيخ.
وتقدّمت إسبانيا مرتين عبر مارتين سوبيميندي (21) وميكل أويارسابال (45)، لكن البرتغال ردت في كل مرة عبر نونو منديش (26) والمخضرم كريستيانو رونالدو (61) الذي خرج بداعي الإصابة (88)، واستمر التعادل في الوقت الاضافي فاحتكما إلى ركلات ترجيح سجل فيها لاعبو البرتغال الركلات الخمس، فيما أهدر القائد ألفارو موراتا الركلة الرابعة لإسبانيا بطلة النسخة الأخيرة بركلات الترجيح على حساب كرواتيا.
وقد تم اشراك المدافع « ڤييغا »، كبديل في صفوف المنتخب البرتغالي، وهو ابن العميد السابق لنادي الكوكب المراكشي لكرة القدم « نيلسون فيغا »، حيث يعتبر هذا اللقب الأول له رفقة المنتخب.
وسبق لابن نيلسون فيغا، أن عاش بالمدينة الحمراء، عندما كان والده يحمل قميص فارس النخيل، حيث كان يلعب في مدرسة الطاهر لخلج.
وخطف « ڤيغا »، الأنظار بعد التتويج، حيث ظهر في احدى الصور المتداولة الى مواقع التواصل الاجتماعي وهو ساجد، إضافة إلى الصورة التي جمعته رفقة والده، الذي احتفل معه اليوم الاثنين بعيد ميلاده.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كريستيانو رونالدو: هل يحطم الظاهرة البرتغالي أسطورة ألف هدف؟
كريستيانو رونالدو: هل يحطم الظاهرة البرتغالي أسطورة ألف هدف؟

الأيام

timeمنذ 2 ساعات

  • الأيام

كريستيانو رونالدو: هل يحطم الظاهرة البرتغالي أسطورة ألف هدف؟

Getty Images اللقب الأوروبي الثالث في سجل رونالدو مع المنتخب البرتغالي يصعب السؤال عن الأرقام القياسية، التي حطمها كريستيانو رونالدو، في مسيرة كروية لا تريد أن تنتهي، وقد بلغ من العمر 40 عاما. وعليه فإن السؤال الأسهل هو ما هي الأرقام، التي لم يحطمها الظاهرة العالمية، أو بالأحرى لما يحطمها. فهو لا يزال يصول ويجول في الميادين، مع لاعبين في سن ابنه. وكانت جماهير الكرة العالمية تتوقع أن تتوقف مسيرة رونالدو الكروية هذا الموسم، بنهاية عقده مع نادي النصر السعودي. وتعززت هذه التكهنات بعدما نشر هو على مواقع التواصل الاجتماعي، رسالة يقول فيها: 'هذا فصل انتهى، والقصة مستمرة'. وأكد أنه رفض عروضا قدمت له للمشاركة في كأس العالم للأندية. وهي فكرة روج لها رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، الذي يعرف قيمة حضور كريستيانو رونالدو رفقة ليونيل ميسي، في هذه المنافسة، من الناحية الفنية والمادية أيضا. ولكن تفكير رونالدو وتركيزه الكامل كان منصبا على نهائي دوري أمم أوروبا. وكيف سيفتك اللقب الأوروبي من المنتخب الإسباني. وكيف سيخطف الأضواء من الظاهرة لامين جمال. موهبة خارقة عمره 17 عاما، يشق طريقه بكل ثقة إلى المجد الكروي العالمي. وبعدما حطم الماكنة الألمانية على أرضها في نصف النهائي، بهدف قاتل، روض رونالدو في المباراة النهائية الثيران الإسبانية. وأنهكها بالجري وراء الكرة، ثم باغتها بهدف تصيده بطريقته الخاصة. وترك لزملائه مهمة الإجهاز على الثيران الجريحة بضربات الترجيح. فاز رونالدو بعدد لا يحصى من الجوائز والألقاب في مسيرته مع الأندية التي لعب بها في البرتغال، وإنجلترا، وإسبانيا وإيطاليا، ثم في السعودية. ولكنه طعم الفوز باللقب الدولي مع المنتخب البرتغالي مختلف بالنسبة له ولا يضاهيه أي لقب آخر. ويبدو أن مزاجه تغير، ولذلك ربما غير حساباته ومشاريعه بعد الفوز بلقب دوري أمم أوروبا. وهو اللقب الأوروبي الثالث له مع بلاده. وصرح بأنه لا تغيير في مشواره الكوري. ويعني ذلك البقاء في الدوري السعودي، ونادي النصر. ينتهي عقد رونالدو مع ناديه السعودي بنهاية هذا الشهر. ولكن يعتقد أن النصر جهز له تمديدا لموسمين ونصف موسم. ويتوقع أن يواصل كريستيانو رونالدو مسيرته الكروية، على مستوى النادي والمنتخب أيضا، إلى سن 43 سنة، على الأقل. فلا دليل على تراجع مستواه لا فنيا ولا بدنيا. وإذا لم يعد يجري مثلما كان في سن العشرين، فإن هدف التعادل، الذي سجله في نهائي دوري أمم أوروبا، يثبت أن رونالدو يعرف مسبقا أين تذهب الكرة، عندما ترتد، وينتظرها، ليسكنها في الشباك دون الحاجة إلى الجري. وشكك الكثير من المعلقين و'خبراء' كرة القدم في قدرة كريستيانو رونالدو على مواصلة اللعب، في المستوى العالي على الأقل، بعد نهائيات كاس العالم 2022 في قطر. وحمله البعض مسؤولية نتائج المنتخب البرتغالي المخيبة للآمال. وهناك من قال إن المنتخب البرتغالي يلعب بطريقة أحسن، ويحقق نتائج أفضل في غياب كريستيانو رونالدو. ووصفه آخرون بأنه أصبح 'عبئا' على زملائه، يعطل أداءهم، ويمنعهم من تفجير طاقاتهم ومواهبهم على أرضية الميدان. ولكنه كذب كل التكهنات وأثبت خطأ كل 'التحليلات'. وبرهن كريستيانو رونالدو أنه هو قائد المنتخب البرتغالي وصانع مجده. فهو الذي سجل هدف الفوز في نصف النهائي على المنتخب الألماني. وهو الذي مهد طريق الفوز في المباراة النهائية أمام إسبانيا. ما الذي يريده كريستيانو رونالدو؟ حقق كريستيانو رونالدو كل شيء، وفاز بكل شيء في كرة القدم تقريبا. وسئل كثيرا عن التوقف عن اللعب والتقاعد. وكان رده دائما أنه يريد أن يحقق ما لم يحققه غيره. يريد أن يتحدى نفسه بعدما تحدى الجميع. قال إنه لن يتوقف ما دام جسمه قادرا على العطاء. ويعرف عن رونالدو اهتمامه الكبير والتزامه الصارم بالتعليمات الصحية للاعتناء بجسمه. ويشمل ذلك التمارين والعادات اليومية، والحمية الغذائية والنوم. وحسب تقنية ووب، التي تقيس اللياقة البدنية، وتساعد الرياضيين على تحسين أدائهم، فإن عمره حاليا 28 سنة. وهناك لاعبون استمروا في الملاعب إلى سن متقدم، مثل الياباني، ميورا كازويوشي، الذي بلغ مع العمر 56 وهو يلعب في الدرجة الثانية في البرتغال في 2023. ولعب حارس مرمى المنتخب الإيطالي السابق، جيان لويجي بوفون إلى سن 45 عاما مغ فريق بارما في الدرجة الثانية الإيطالية. ولعب نجم المنتخب السويدي، زلاتان أبرهيموفيتش، في نادي أي سي ميلان بالدوري الإيطالي، وعمره 41 عاما. ولكن كريستيانو رونالدو يلعب أساسيا في كل المباريات. ولا أحد من هؤلاء اللاعبين استدعي لمنتخب بلاده، في هذه السن المتقدمة، مثل كريستيانو ورنالدو. فما هي الأرقام والألقاب التي لم يحققها حتى الآن؟ يحتفظ كريستيانو رونالدو بعدد لا يحصى من الأرقام القياسية من بينها أكبر عدد من الأهداف الدولية إذ سجل 138 هدفا لمنتخب البرتغال. أما أكبر منافسيه، ليونيل ميسي، فسجل حتى الآن 112 هدفا فقط لمنتخب الأرجنتين. ويتفوق النجم البرتغالي على جميع اللاعبين في العالم في عدد الأهداف، التي سجلها في مختلف المنافسات، سواء الدولية أو على مستوى الأندية. وبلغ بعد مساهمته في الفوز بدوري أمم أوروبا، عدد 938 هدفا. وهو رقم يقربه من عتبة الألف. لم يخف كريستيانو رونالدو رغبته في بلوغ هذا الرقم وتحطيم الأسطورة التي حوله. فهو على بعد 62 هدفا فقط، ليصبح أول لاعب في تاريخ كرة القدم يسجل 1000 هدف 'موثق' في مسيرته. وهذا تتويج يطمح إليه ويعمل من أجل تحقيقه منذ سنوات طويلة. Getty Images كريستيانو رونالدو الصغير يلعب مع المنتخب البرتغالي فئة أقل من 15 عاما ويعرف بشكل واسع عن الجوهرة السوداء بيليه (1940-2022) أنه سجل ألف هدف في مسيرته الكروية الحافلة أيضا بالإنجازات مع نادي سانتوس والمنتخب البرازيلي في الخمسينات والستينات والسبعينات، ثم مع نادي نيويورك كوزموس الأمريكي. وزعم بيليه والمقربون منه أن سجل 1283 هدفا في 1366 مباراة لعبها في مسيرته. ولكن هذه الحصيلة محل جدل لأنها تشمل المباريات الاستعراضية، والخيرية، ومنافسات الهواة. وهي مباريات لا يشرف عليها الاتحاد الدولي لكرة القدم، ولا يتحقق منها. وشكك النجم الأرجنتيني، دييغو مارادونا، في حصيلة الأهداف التي تنسب إلى بيليه في مقابلة تلفزيونية مع الأسطورة البرازيلي وسخر منها. وعلق كريستيانو رونالدو على الجدل بالقول: 'عندما أسجل ألف هدف سيتمكن الناس من مشاهدتها كلها بالفيديو'. ومن الناحية الحسابية، يحتاج كريستيانو رونالدو إلى 62 هدفا لبلوغ الألف وتحطيم الأسطورة. وهذا الإنجاز في متناوله إذا استمر في المستوى، الذي يلعب فيه حاليا، في الموسمين المقبلين مع نادي النصر السعودي، ومع المنتخب البرتغالي. ففي الموسم الماضي سجل 35 هدفا في مختلف المنافسات المحلية والقارية مع نادي النصر. وبالتالي يمكنه نظريا أن يسجل 60 هدفا، دون حساب فرص مباريات المنتخب البرتغالي، الودية والرسمية، في منافسات أمم أوروبا أو كاس العالم. هل يلعب مع كريستيانو رونالدو الصغير؟ تحدث كريستيانو رونالدو، منذ سنوات، مازحا أنه يريد أن يلعب مع ابنه، كريستيانو رونالدو الصغير، في المنتخب البرتغالي. كانت الفكرة حينها جنونية، عندما كان النجم العالمي في سن الثلاثين، وكان ابنه طفلا في الحضانة. أما اليوم فكريستيانو رونالدو الصغير عمره 14 عاما. ويلعب قي المنتخب البرتغالي لأقل من 15 عاما. ولا يستبعد أبدا أن يستدعى للمنتخب الأول بعد سنتين، عندما يبلغ 16 عاما. ويكون عمر والده حينها 42 عاما، وهو لا يزال يلعب في الدوري السعودي، وربما في منتخب بلاده. كأس العالم منح كريستيانو رونالدو ثلاثة ألقاب أوروبية للمنتخب البرتغالي. ولكنه لم يتمكن من أن يضع يده على كأس العالم. وهو لقب أفلت منه في 5 دورات سابقة (2006-2010-2014-2018-2022). وأمامه الآن فرصة أخيرة في 2026. وشارك لاعبون تجاوزا الأربعين من العمر في نهائيات كأس العالم. وعلى رأسهم حارس المنتخب المصري، عصام الحضري، الذي لعب مباراة منتخب بلاده الأخيرة أمام السعودية في كأس العالم 2018 وعمره 45 عاما. ويذكر هواة كرة القدم الهدف، الذي سجله روجي ميلا، لمنتخب الكاميرون أمام كولومبيا، في كأس العالم 1994، وعمره 43 عاما. ولكن الحضري كان الحارس الثاني في المنتخب المصري، وكان ميلا لاعبا احتياطيا، لعب في الدقائق الأخيرة من مباراة بلا أهمية. أما كريستيانو رونالدو فهو قائد المنتخب البرتغالي، الذي يلعب من أجل الفوز باللقب. ويقع على عاتقه صناعة اللعب وتسجيل الأهداف. وسيكون من أكبر اللاعبين في الدورة، إن لم يكن أكبرهم سنا على الإطلاق.

ابن العميد السابق للكوكب المراكشي يخطف الانظار في نهائي دوري الأمم الأوروبية
ابن العميد السابق للكوكب المراكشي يخطف الانظار في نهائي دوري الأمم الأوروبية

مراكش الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • مراكش الإخبارية

ابن العميد السابق للكوكب المراكشي يخطف الانظار في نهائي دوري الأمم الأوروبية

توج المنتخب البرتغالي بلقب النسخة الرابعة من مسابقة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم، بعد فوزه على إسبانيا 5-3 بركلات الترجيح إثر تعادلهما 2-2 في الوقتين الأصلي والإضافي من المباراة النهائية الأحد على ملعب أليانتس أرينا في ميونيخ. وتقدّمت إسبانيا مرتين عبر مارتين سوبيميندي (21) وميكل أويارسابال (45)، لكن البرتغال ردت في كل مرة عبر نونو منديش (26) والمخضرم كريستيانو رونالدو (61) الذي خرج بداعي الإصابة (88)، واستمر التعادل في الوقت الاضافي فاحتكما إلى ركلات ترجيح سجل فيها لاعبو البرتغال الركلات الخمس، فيما أهدر القائد ألفارو موراتا الركلة الرابعة لإسبانيا بطلة النسخة الأخيرة بركلات الترجيح على حساب كرواتيا. وقد تم اشراك المدافع « ڤييغا »، كبديل في صفوف المنتخب البرتغالي، وهو ابن العميد السابق لنادي الكوكب المراكشي لكرة القدم « نيلسون فيغا »، حيث يعتبر هذا اللقب الأول له رفقة المنتخب. وسبق لابن نيلسون فيغا، أن عاش بالمدينة الحمراء، عندما كان والده يحمل قميص فارس النخيل، حيث كان يلعب في مدرسة الطاهر لخلج. وخطف « ڤيغا »، الأنظار بعد التتويج، حيث ظهر في احدى الصور المتداولة الى مواقع التواصل الاجتماعي وهو ساجد، إضافة إلى الصورة التي جمعته رفقة والده، الذي احتفل معه اليوم الاثنين بعيد ميلاده.

بعد نهائي دوري الأمم.. ألفارو موراتا يتلقى تهديدات بالقتل
بعد نهائي دوري الأمم.. ألفارو موراتا يتلقى تهديدات بالقتل

WinWin

timeمنذ يوم واحد

  • WinWin

بعد نهائي دوري الأمم.. ألفارو موراتا يتلقى تهديدات بالقتل

كشفت الإيطالية أليس كامبيلو زوجة ألفارو موراتا مهاجم منتخب إسبانيا، أن الأخير تعرض لـ"تهديدات بالقتل" بعد أن أهدر ركلة ترجيح خلال الخسارة أمام البرتغال في نهائي دوري الأمم الأوروبية 2025. وأهدر ألفارو موراتا ركلة ترجيح، كانت سببًا لتتويج الأسطورة كريستيانو رونالدو ورفاقه باللقب للمرة الثانية في تاريخ المنتخب البرتغالي، بعد مباراة درامية جمعت بينهما على استاد أليانز أرينا بمدينة ميونخ الألمانية، وانتهت في وقتيها الأصلي والإضافي بالتعادل 2-2. ألفارو موراتا مُهدد بالقتل قالت صحيفة "ماركا" الإسبانية إن موراتا أهدر ركلة ترجيح، ولهذا السبب غير المبرر على الإطلاق، يتعرض مهاجم غلطة سراي (التركي) لتهديدات خطيرة بالقتل موجهة إليه وإلى جميع أفراد عائلته". وفي هذا الصدد، اضطرت زوجته أليس كامبيلو، إلى دعم لاعب ريال مدريد وأتلتيكو مدريد الإسبانيين الأسبق، من خلال رسالة قوية عبر حسابها على موقع إنستغرام. قائد إسبانيا يدافع عن لامين يامال عقب الخسارة أمام البرتغال اقرأ المزيد وكتبت أليس كامبيلو: "هل ندرك أننا نتحدث عن مباراة كرة قدم؟ وأرفقت صورة لرسائل متنوعة ضد زوجها بعد إهدار ركلة الترجيح. ورغم ذلك، حرصت كامبيلو على تقديم الشكر لكل من أرسل لها رسائل دعم ومودة، بعد ما حدث وقالت: "الحمد لله، لا يزال هناك أناس طيبون، ونحن ممتنون للغاية لرسائلكم". ونشرت كامبيلو صورة لموراتا وهو يعانق أطفاله، وكتبت عليها: "في الحياة نرتكب جميعنا أخطاء، لكن الحياة دروس وتجارب ولحظات جيدة وأخرى سيئة للجميع، ولسنا نحن من يحكم على الآخرين". وأضافت: "كرة القدم كذلك، وأعتقد أن هذا هو جمالها، كونها مثيرة وغير متوقعة، إنها رياضة وترفيه، لذا علينا أن نوليها الأهمية التي تستحقها". وأتمت زوجة موراتا: "أتمنى أن أرى حياة كل شخص يُنتقد على خطأ، وأن أرى مدى إتقانه في كل شيء وما حققه في حياته. أرجوكم؛ احترموا الآخرين وتوقفوا عن التصرف بقسوة". وبحسب بيانات شبكة ترانسفير ماركت العالمية للأرقام والإحصائيات، شارك موراتا في 86 مباراة دولية مع منتخب إسبانيا، سجل خلالها 37 هدفًا وقدم 8 تمريرات حاسمة، وتُوج الصيف الماضي بلقب كأس الأمم الأوروبية في ألمانيا. واحتفل كريستيانو رونالدو زميل موراتا السابق في ريال مدريد، تحت أنظاره بلقبه الرسمي الأول منذ مايو/ أيار 2021، عندما تُوج بكأس إيطاليا مع فريق يوفنتوس على حساب أتالانتا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store