logo
الجماز : الهلال تواصل مع سعود من أجل عودته ولكنه رفض .. فيديو

الجماز : الهلال تواصل مع سعود من أجل عودته ولكنه رفض .. فيديو

صدى الالكترونيةمنذ 13 ساعات

كشف الإعلامي الرياضي عبدالرحمن الجماز، أن نادي الهلال أجرى تواصلًا مباشرًا مع اللاعب الدولي سعود عبدالحميد، في محاولة لإعادته إلى صفوف الفريق.
وأوضح الجماز أن إدارة الهلال تواصلت بشكل مباشر مع اللاعب ولكنه أبدى رفضًا قاطعًا لفكرة العودة.
وشن الجماز هجومًا كبيرًا على مشروع ابتعاث اللاعبين السعوديين إلى الخارج، واصفًا إياه بأنه 'وهمي' .
وقال الجماز في تصريحات مثيرة عبر برنامج العربية FM:'
هذا المشروع هدفه الحقيقي ليس تطوير اللاعبين، بل الشو الإعلامي والوهم فقط.'
وأضاف: 'يرسلون لاعبًا مميزًا للخارج، فيعود محطمًا وكأنه لم يعرف كرة القدم من قبل.'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجوير يغيب عن تدريبات الهلال
الجوير يغيب عن تدريبات الهلال

الرياضية

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياضية

الجوير يغيب عن تدريبات الهلال

كشف نادي الهلال عن أن مصعب الجوير، لاعب الفريق الأول لكرة القدم، غاب عن التدريبات الجماعية، التي جرت الأحد، استعدادًا للمواجهة المرتقبة أمام ريال مدريد الإسباني ضمن الجولة الأولى من دور مجموعات كأس العالم للأندية. ونشر الحساب الرسمي للنادي الأزرق على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي في وقت مبكر من صباح الإثنين، أن لاعب خط الوسط الشاب لم يشارك خلال الحصة التدريبية بسبب كدمة لحقت به في الركبة، ما أجبر الجهاز الفني بقيادة المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي على استبعاده. وشارك لاعب الوسط الدولي الموسم المنقضي أخيرًا بصفوف الشباب على سبيل الإعارة وخاض معه 35 مباراة بمجموع 2,709 دقيقة بمختلف المسابقات، سجل خلالها 5 أهداف وقدم 11 تمريرة حاسمة. يشار إلى أن الجوير تمكن من تحقيق رقم قياسي بعد فوز بجائزة «أفضل لاعب واعد» في دوري روشن السعودي المقدمة بشكل شهري من رابطة المحترفين 8 مرات متتالية. وواصل الهلال تحضيراته للمواجهة القارية الكبيرة أمام ريال مدريد، إذ ركز إنزاجي خلال الحصة التدريبية على الجوانب الفنية واللياقية.

هل يستطيع الهلال عبور دور المجموعات بكأس العالم للأندية؟
هل يستطيع الهلال عبور دور المجموعات بكأس العالم للأندية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل يستطيع الهلال عبور دور المجموعات بكأس العالم للأندية؟

بينما تترقب الأنظار مواجهة الهلال السعودي أمام ريال مدريد الأربعاء المقبل في افتتاح مشاركته بكأس العالم للأندية بالولايات المتحدة، تتباين التوقعات حول قدرات «الأزرق» في البطولة، لكن ما لا يختلف عليه كثيرون من الخبراء هو أن الهلال يدخل هذه النسخة محملاً بخبرته وتاريخه ونجومه، وإن كان يفتقد لبعض الإضافات الفنية. الهلال، الذي لم يرضَ عن موسمه المحلي السابق رغم تتويجه بكأس السوبر، واحتلاله وصافة الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم، يدخل المونديال بثوب جديد يبدأ من على مقعد الجهاز الفني، حيث يتسلم الإيطالي سيموني إنزاغي القيادة خلفاً للبرتغالي خيسوس. وبينما تبدو المهمة من الوهلة الأولى شديدة الصعوبة، فإن ما يتردد في أوساط الخبراء والنقاد داخل السعودية يؤكد أن الهلال ليس في موقع المتفرج أو المستسلم، بل هو حاضر بإرثه الكبير، وبهيبته التي تعوّد أن يحملها في المحافل الكبرى، وبمزيج من التجربة والموهبة والخبرة التي تجعله رقماً لا يمكن تجاهله، مهما بلغت قوة الخصم. كانسيلو لا يزال بحاجة لمزيد من الوقت للتعافي (نادي الهلال) وتبدو هذه المشاركة مختلفة من نواحٍ عدة. الفريق آتٍ من موسم محلي لم يكن في مستوى الطموحات، رغم أنه أنهاه وصيفاً وافتتحه بلقب السوبر. لكن الهلال، بطبعه، لا يقيس الأمور بالألقاب الفردية أو المراكز، بل بحالة الرضا العام عن الأداء، وعن الشكل الفني والذهني الذي يظهر به لاعبوه. ولذلك فإن ما جرى في الموسم الماضي، على الرغم من بعض الإيجابيات، لا يُعد في نظر جماهير النادي وخبرائه سوى مرحلة تراجع، تستدعي التصحيح والعودة بثوب جديد أكثر انضباطاً وثباتاً. من هذا المنطلق، جاءت الخطوة الفنية الأبرز، والمتمثلة في التعاقد مع المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي. هذه الخطوة لم تكن مجرد تغيير على الورق، بل تحمل في طياتها تحولاً جوهرياً في فلسفة الفريق، وتحريكاً لمنظومة باتت بحاجة إلى ضخ فني مختلف يعيد التوازن، لا سيما في المناطق الخلفية التي شكّلت صداعاً مستمراً في المواسم الأخيرة. ورغم قصر الوقت بين تعيين المدرب وبداية البطولة، يرى المهاجم الدولي السابق حسين العلي أن هذا التغيير قد يكون نقطة البداية الحقيقية للهلال في طريق التصحيح الفني. يؤكد حسين العلي، أحد الأسماء التي تركت بصمتها، أن الهلال يملك من الخصائص ما يجعله حاضراً في البطولات الكبرى دون ارتباك. «الزعيم»، كما وصفه، لا يتأثر كثيراً بعثرة موسمية، ولا يفقد توازنه حتى حين تنخفض النتائج. هناك، كما يقول «هيبة»، تُفرض حتى في أحلك الظروف، و«ذاكرة انتصارات» لا تغيب طويلاً عن اللاعبين والجماهير. نيفيز يملك خبرة عريضة أوروبيا (نادي الهلال) ويرى العلي أن التغيير في الجهاز الفني سيمنح الفريق أفقاً جديداً. إنزاغي، بخبرته الأوروبية، وبنزعته الواضحة إلى التنظيم والانضباط، قادر على تقديم الإضافة الفنية، خصوصاً أن طريقته المعروفة التي تعتمد على ثلاثة مدافعين وخمسة في الوسط ومهاجمين في الأمام، قد تكون مثالية لفريق مثل الهلال، شريطة أن يمتلك الوقت والعناصر المناسبة لتطبيقها. العلي يشير إلى أن الفريق، رغم ضيق الفترة التحضيرية، يملك المقومات اللازمة لبدء عملية التحول، خصوصاً بوجود أسماء خبيرة في الدفاع، مثل كوليبالي والبليهي وتمبكتي، وانضمام لاجامي الذي وإن لم يُتوقع أن يبدأ أساسياً مباشرة، إلا أنه يمثل خياراً مهماً للمستقبل القريب. وبالحديث عن العناصر الأجنبية، يرى أن الهلال نجح في بناء قاعدة صلبة، بدءاً من ياسين بونو في الحراسة، ومروراً بلاعبين مثل نيفيز وسافيتش وميتروفيتش، وصولاً إلى لودي وكانسيلو، الأخير الذي ما زال يتعافى من الإصابة، ومن غير المتوقع أن يُزج به في جميع دقائق المواجهة الأولى، خصوصاً أمام خصم ثقيل مثل ريال مدريد. ومع ذلك، فإن وجوده في التدريبات مؤشر إيجابي على استعادة التوازن في الخط الخلفي. إنزاغي لم يكفه الوقت لتدريب الفريق (نادي الهلال) الحديث عن الهجوم، كما يشير العلي، لا يخلو من التحفظ. فرغم أن ميتروفيتش يمثل رقماً قوياً في المنطقة الأمامية، فإن الاعتماد عليه وحيداً، دون وجود دعم هجومي بديل بالمستوى نفسه، يضع الفريق في موقف حساس، خصوصاً في مباريات عالية الرتم مثل مباريات كأس العالم للأندية. ويرى أن التعاقد مع مهاجم إضافي مثل أوسيمين كان سيشكل فارقاً، لكن الفرصة الآن أصبحت ضيقة، ويبقى على المدرب إدارة ما لديه من أوراق بأفضل صورة. وفي السياق ذاته، يؤكد سعود الحماد، أحد رموز النادي في حقبة سابقة، أن الهلال لا يدخل هذه البطولة لمجرد المشاركة. هو يدخلها، كما قال: «حاملاً طموح وطن»، مدعوماً بشغف جماهيري ودعم رسمي يجعله في موقع لا يسمح له إلا بالذهاب بعيداً. ويضيف الحماد أن وصافة البطولة في نسخة 2023 منحت الفريق بُعداً عالمياً جديداً، وجعلت سقف الطموحات أعلى، حتى وإن تغيّرت بعض الأسماء والظروف. سالم الدوسري الآمال معلقة عليه في كأس العالم للأندية (نادي الهلال) الحماد يرى أن إنزاغي قادر على التعامل مع التحدي، مشيراً إلى أن الفريق، حتى في نسخته الحالية، يمتلك من العناصر المحلية والأجنبية ما يكفي لبناء توليفة قوية، شرط أن يحظى المدرب بالثقة والدعم الفني والإداري. ويشدد على أن الصفقات الغائبة لا يجب أن تكون مبرراً أو نقطة ضعف في الخطاب الهلالي، لأن الفريق أثبت سابقاً قدرته على تجاوز الظروف، كما فعل في النسخة السابقة حين واجه مواقف مشابهة. أما محمد أبو عراد، اللاعب الدولي والمدرب الحالي، فيطرح زاوية مهمة في حديثه، تتعلق بالتكامل بين العمل الفني والإداري. بالنسبة له، فإن الهلال عانى الموسم الماضي من اهتزاز في المنظومة الكاملة، وليس فقط من خلل فني. ومن هنا جاءت الحاجة إلى قرارات تصحيحية، من بينها إقالة خيسوس والتعاقد مع إنزاغي، الذي يراه مؤهلاً لقيادة مرحلة البناء الجديدة. ويرى أبو عراد أن الفريق بحاجة إلى استعادة الثقة والتماسك قبل التفكير في النهج الفني، لكنه في الوقت ذاته يؤمن بقدرة إنزاغي على تطبيق أسلوبه المفضل «3 - 5 - 2» نظراً لوجود العناصر التي تناسب هذا النموذج، سواء من اللاعبين المحليين الذين خاضوا تجارب دولية مع مدربين إيطاليين، أو الأجانب الذين يملكون خلفيات قوية عن أساليب المدرسة الإيطالية. ويشير إلى أن الكرة الإيطالية ليست دفاعية كما يظن البعض، بل تقوم على التنظيم والانضباط والسرعة في التحول، وهي كلها خصائص يحتاجها الهلال في مواجهات البطولة. ويختتم حديثه بالتأكيد على أن الهلال، منطقياً، يُعد ثاني أقوى فريق في مجموعته بعد ريال مدريد، وبالتالي فإن فرصته في العبور قائمة، ومن هناك تبدأ حسابات جديدة بحسب الظروف الفنية والخصوم المحتملين في الأدوار اللاحقة. وبين ثقة العلي، وحماسة الحماد، ونظرة أبو عراد المنهجية، تتشكل ملامح الهلال في هذه البطولة بفريق يتأرجح بين مرحلة تصحيح ونقطة انطلاق، ويقف على حدود ما بين خيبة موسم مضى، وفرصة كتابة فصل جديد في تاريخه، قد يبدأ من الولايات المتحدة... وقد لا يتوقف عندها.

الكأس الذهبية: الأخضر يدشن الكأس الذهبية بمواجهة هايتي
الكأس الذهبية: الأخضر يدشن الكأس الذهبية بمواجهة هايتي

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الكأس الذهبية: الأخضر يدشن الكأس الذهبية بمواجهة هايتي

يُدشن المنتخب السعودي رحلته في بطولة الكأس الذهبية «الكونكاكاف»، فجر الاثنين، بتوقيت السعودية، بمواجهة نظيره منتخب هايتي، وذلك ضمن منافسات الجولة الأولى لصالح المجموعة الرابعة، إذ يلتقيان على ملعب سنابدراغون في سان دييغو. ويُشارك الأخضر بصفته الضيف الثامن عليها، بعدما قرّرت اللجنة المنظمة توجيه الدعوات، بدءاً من نسخة 1996. ويقع المنتخب السعودي في المجموعة الرابعة بجوار منتخبات هايتي وأميركا وترينيداد وتوباغو، على أن يتأهل متصدر المجموعة ووصيفه نحو دور الستة عشر من البطولة. ويتطلع الفرنسي هيرفي رينارد إلى ظهور الأخضر بصورة مثالية، بعد أن شارك في البطولة بقائمة غاب عنها لاعبو فريق الهلال لمشاركتهم في بطولة كأس العالم للأندية. إذ ضمّت قائمة رينارد وجوهاً جديدة وشابة يتوقع أن تحصل على فرصة لعب أكبر بعد تعذر حضورهم في المباريات الماضية، مثل عبد الرحمن الصانبي حارس المرمى، ومحمد بكر وسالم النجدي وهمام الهمامي ومهند آل سعد. لم يسبق للمنتخب السعودي ملاقاة نظيره منتخب هايتي في أي مناسبة رسمية أو ودية (المنتخب السعودي) ويحضر في قائمة رينارد أسماء تمتلك خبرة كبيرة، مثل حسن كادش الذي سيكون قائداً للمنتخب السعودي في البطولة، وكذلك يحضر أحمد الكسار ونواف العقيدي ثنائي حراسة المرمى، إضافة إلى عبد الإله العمري وعبد الله مادو ونواف بوشل، وسعود عبد الحميد المحترف في صفوف روما الإيطالي، وكذلك عبد الرحمن العبود وصالح الشهري وفراس البريكان. وكان المنتخب السعودي قد غادر فور نهاية مباراته أمام أستراليا في تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026، التي افتقد فيها البطاقة المباشرة وتأهل نحو خوض الملحق الآسيوي في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وعن أهداف مشاركته في البطولة، قال رينارد مدرب المنتخب السعودي، ردّاً على سؤال «الشرق الأوسط»: «على المدى القصير نسعى لتصدر المجموعة أو الحصول على المركز الثاني على الأقل، ثم نرى ما ستؤول إليه الأمور لاحقاً. أما على المدى البعيد، فنحن نملك مجموعة من اللاعبين الجدد والصغار في السنّ، وهذه بطولة مهمة لإثبات الذات، وتحمل مسؤولية تمثيل الوطن، وهو ما نأمله منهم». يراهن رينارد على وجود أسماء شابة في قائمته (المنتخب السعودي) وعن احتمالية تعرضه للمطالبات بالإقالة في حال ساءت النتائج، علّق المدرب الفرنسي قائلاً: «هذا جزء من كرة القدم، عندما تكون مدرباً لا تفكر في ذلك، بل تؤمن بعملك وتواصل المضي قدماً». ولم يسبق للمنتخب السعودي ملاقاة نظيره منتخب هايتي في أي مناسبة رسمية أو ودية كانت، إذ تعدّ هذه المواجهة هي الأولى التي تجمع بينهما. وتأتي فكرة إشراك منتخب ضيفاً للبطولة بهدف رفع مستواها الفني وزيادة الاستفادة الاقتصادية، ما يتيح لاتحاد الكونكاكاف توقيع شراكات تجارية وتعزيز مصادر دخل البطولة، التي يوجد بها بعض الدول الكبرى، فيما المتبقي دول أصغر لا تحمل نفس الوزن الاقتصادي والرياضي، ولا تشكل إضافة فنية أو اقتصادية حقيقية في البطولة. وتعدّ منطقة أميركا الشمالية هي المسيطرة والأقوى في بطولة الكونكاكاف، حيث حقّق المنتخب الأميركي، وكذلك المكسيكي، وأيضاً الكندي، اللقب في 20 مناسبة، مقابل 5 ألقاب ذهبت إلى دول أميركا الوسطى عبر كوستاريكا وهندوراس وغواتيمالا، بينما حقّقت دول منطقة البحر الكاريبي، وهي أكثر الدول من حيث عدد الأعضاء في اتحاد الكونكاكاف، لقباً وحيداً لمنتخب هايتي عام 1973م، بينما لم تحقق دول أميركا الجنوبية الموجودة في الاتحاد أي لقب في تاريخ مشاركاتها في البطولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store