
نصائح ذهبية لتجنب تأخرك في المطارات
لا شيء يمكن أن يفسد بداية الرحلة أكثر من التأخر في المطار، سواء كان ذلك بسبب طابور طويل في الجوازات أو نسيان وثيقة مهمة أو حتى إغلاق البوابة قبل دقائق من الوصول. المطارات بيئات ديناميكية وسريعة الإيقاع، ويحتاج المسافر إلى مهارات خاصة للتعامل معها بكفاءة. سواء كنت مسافرًا لأول مرة أو معتادًا على التنقل عبر المطارات الدولية، فإن الالتزام ببعض النصائح الذهبية يمكن أن يُجنبك الكثير من التوتر، بل وقد يصنع الفرق بين رحلة مريحة وأخرى مليئة بالتوتر والارتباك. في هذا المقال، نستعرض مجموعة من الخطوات العملية التي تساعدك على تجنب التأخير وتضمن لك تجربة سفر أكثر سلاسة.
أهم قاعدة لتفادي التأخير هي الوصول المبكر إلى المطار، وهي قاعدة لا تحتمل الاستثناء. يُوصى دائمًا بالوصول قبل موعد الإقلاع بثلاث ساعات للرحلات الدولية وساعتين على الأقل للرحلات الداخلية. هذه المدة تمنحك هامش أمان للتعامل مع أي طارئ، سواء كان ازدحامًا في الطريق إلى المطار أو صفوفًا طويلة في نقاط التفتيش أو تأخيرات عند تسجيل الحقائب. كما أن الوصول المبكر يمنحك وقتًا كافيًا لإنهاء جميع الإجراءات بهدوء دون عجلة، ويتيح لك الاستفادة من خدمات المطار والاسترخاء قبل الصعود إلى الطائرة.
التنظيم المسبق وتجنب المفاجآت
من أكبر الأخطاء التي يقع فيها المسافرون هو الاعتماد على الترتيبات اللحظية أو الارتجالية. تنظيم مستنداتك وتأكيد حجوزاتك مسبقًا هو أمر لا غنى عنه. تأكد من أن جواز السفر ساري الصلاحية، وأن لديك التأشيرة الصحيحة إذا كانت مطلوبة. اطبع نسخة من تذكرتك أو احتفظ بها على هاتفك، ولا تنس التأكد من وزن حقيبتك قبل التوجه إلى المطار لتجنب الغرامات أو إعادة ترتيب الأمتعة في اللحظة الأخيرة.
احرص أيضًا على التحقق من حالة رحلتك عبر تطبيق شركة الطيران أو موقع المطار، فقد تحدث تغييرات في توقيت الرحلة أو بوابة الصعود دون تنبيه مباشر. تجهيز الحقيبة مسبقًا وتنظيم الأغراض المهمة مثل بطاقة الهوية، الهاتف، الشاحن، والوثائق في حقيبة صغيرة يسهل الوصول إليها يمكن أن يوفر الكثير من الوقت والجهد.
اختيار الصفوف الذكية واستخدام التكنولوجيا لصالحك
أصبح من الضروري اليوم أن تستفيد من التكنولوجيا الحديثة لتسريع تنقلك داخل المطار. قم بإنهاء إجراءات السفر عبر الإنترنت إن كان ذلك متاحًا، واختر المقاعد المفضلة مسبقًا لتتجنب الازدحام في شباك التذاكر. أيضًا، حاول استخدام البوابات الإلكترونية في الجوازات إن كانت متوفرة، فهي تختصر وقتًا كبيرًا مقارنة بالصفوف التقليدية.
عند نقاط التفتيش الأمنية، كن مستعدًا بإزالة الأشياء المعدنية من جيوبك، وأخرج الأجهزة الإلكترونية وسوائل اليد من الحقيبة مسبقًا لتسريع العملية. حاول اختيار الصفوف الأسرع أو الأقل ازدحامًا، وكن مرنًا في التنقل من صف إلى آخر إذا لاحظت بطء التقدم.
في النهاية، فإن تأخرك في المطار ليس أمرًا حتميًا إذا ما كنت مستعدًا جيدًا واتخذت قرارات ذكية في الوقت المناسب. من خلال الوصول المبكر، التنظيم المسبق، واستخدام الوسائل التقنية، يمكنك ضمان بداية مريحة ومثالية لرحلتك، دون ضغوط أو لحظات توتر قد تعكر صفو التجربة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سائح
منذ 3 ساعات
- سائح
أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي لحجز رحلات مخصصة
أفضل تطبيقات AI لحجز رحلات مخصصة مع تطور التكنولوجيا وظهور الذكاء الاصطناعي (AI)، أصبح التخطيط للسفر وحجز الرحلات أكثر سهولة وراحة من أي وقت مضى. التطبيقات الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي تغيّر وجه صناعة السياحة، حيث توفر تجربة مخصصة لكل مستخدم بناءً على تفضيلاته واهتماماته الشخصية. في هذا المقال، نستعرض أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي لحجز رحلات مخصصة، مع تسليط الضوء على أهمية الذكاء الاصطناعي في عالم السفر. الذكاء الاصطناعي والسفر: كيف يغير الطريقة التقليدية؟ الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا لا يتجزأ من صناعة السفر، حيث يسهل تجربة المستخدم ويوفر حلولاً مبتكرة للتحديات القديمة. مثلاً، يوفر AI القدرة على تحليل البيانات الضخمة لتفهم اهتمامات المسافرين واقتراح أفضل الخيارات المتاحة لهم. بدلاً من البحث التقليدي عبر مئات المواقع، يمكن لتطبيقات الذكاء الاصطناعي تقديم توصيات مخصصة للمستخدم في دقائق. التوصيات الذكية عبر تحليل البيانات تعتمد تطبيقات حجز الرحلات المخصصة على تحليل البيانات الضخمة، مثل وجهات السفر المفضلة، ميزانية الشخص، وأنماط السياحة السابقة. على سبيل المثال، إذا كنت ممن يفضلون السفر إلى الوجهات الشاطئية خلال الصيف، يمكن لتطبيق AI أن يقترح لك أفضل المنتجعات المناسبة بناءً على تقييمات المستخدمين السابقين. حلول التخطيط بناءً على تحديثات السوق مع تغير الأسعار وظهور العروض اللحظية، تتقدم تطبيقات الذكاء الاصطناعي خطوة للأمام بفضل قدرتها على متابعة السوق في الوقت الفعلي. تقدم هذه التطبيقات أفضل العروض والإمكانيات وفقًا لاحتياجات المستخدم. دراسة أجرتها Forbes أظهرت أن 70% من المسافرين يفضلون التطبيقات الذكية التي تقدم المعلومات الفورية والمخصصة. تخطيط الرحلات باستخدام الذكاء الاصطناعي التخطيط للسفر يتطلب الكثير من الوقت والجهد، خاصة إذا كنت تبحث عن تجربة مميزة. تطبيقات الذكاء الاصطناعي تقدم حلولًا مبتكرة لهذا التحدي، حيث تشمل خدماتها تحديد الوجهات، اقتراح الأنشطة، وحتى ترتيب جدول زمني متكامل للسفر. الجدولة الذكية والمرنة من خلال تحليل احتياجاتك الشخصية، يستطيع تطبيق حجز رحلات ذكي أن يضع جدول زمني متكامل يلبي جميع متطلباتك. على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في زيارة معالم تاريخية، يمكن لتطبيق مثل TripIt ترتيب هذه الأنشطة في وقت مثالي بناءً على ساعات العمل والازدحام المتوقع. تعزيز التجربة السياحية عبر التخصيص الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على اقتراح الأنشطة فقط؛ بل يمتد إلى توفير خيارات مخصصة تمامًا. تطبيقات مثل Hopper توفر تنبيهات بخصوص انخفاض أسعار التذاكر بناءً على الوجهات التي تفضلها. دراسة حديثة أشارت إلى أن استخدام التخصيص عبر الذكاء الاصطناعي يزيد من رضا المسافرين بنسبة تصل إلى 60%. أبرز تطبيقات AI لحجز رحلات مخصصة فيما يلي قائمة بأفضل التطبيقات المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي تساعد المسافرين على تصميم رحلاتهم وتجربتهم السياحية المتكاملة. 1. تطبيق "Google Travel" يعتبر هذا التطبيق واحدًا من أبرز الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي لحجز الرحلات المخصصة. من خلال تحليل سجل البحث وأسلوب السفر، يقدم التطبيق اقتراحات مخصصة تشمل حجز الفنادق، الرحلات الجوية، وحتى الأنشطة السياحية. يتيح لك أيضًا الوصول إلى الخرائط والبرامج الزمنية الموصى بها لتحقيق أقصى استفادة من وقتك. 2. تطبيق "Skyscanner" من التطبيقات الشائعة بين المسافرين، يتيح لك Skyscanner البحث عن أفضل أسعار التذاكر وحجز الفنادق بناءً على وجهات مخصصة. يتميز بقدرته على تقديم تنبؤات حول توقيت الحجز الأمثل للتوفير في التكلفة. باستخدام الذكاء الاصطناعي، يُنصح بهذا التطبيق إذا كنت تبحث عن تجربة سفر اقتصادية ومريحة. 3. تطبيق "Kayak" Kayak ليس مجرد منصة لحجز الرحلات، بل هو أداة شاملة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل احتياجات السفر. يتمتع التطبيق بواجهة سهلة الاستخدام ويوفر مزايا مثل مقارنة الأسعار، الاقتراحات المخصصة، والجدولة الزمنية الفورية. 4. تطبيق "Hopper" يشتهر Hopper بقدرته على التنبؤ بأسعار التذاكر من خلال تحليل بيانات السوق. يرسل التطبيق تنبيهات مخصصة ومعلومات حول أفضل وقت للحجز، مما يجعله من الخيارات المفضلة للمسافرين الباحثين عن توفير المال. 5. تطبيق "TravelPerk" يتميز TravelPerk بخدماته الموجهة نحو المسافرين بهدف الأعمال، حيث يمكن للتطبيق تخصيص الجداول الزمنية وتقديم خيارات السفر وفق ميزانية محددة مسبقًا. يلبي التطبيق احتياجات الشركات الصغيرة والكبيرة على السواء. أهمية الذكاء الاصطناعي في التخطيط للسفر الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرًا حيويًا في عالم التخطيط للسفر. من خلال تقديم توصيات مخصصة وفعالة، يساعد AI المسافرين على تجربة سفر مريحة ومميزة. شركات مثل Airbnb وExpedia تعتمد أيضًا على تقنيات AI لتحسين خدماتها، بما في ذلك اقتراح العقارات، تنظيم الجولات، وحتى المساعدة في حالات الطوارئ. تحسين تجربة المستخدم وفقًا لإحصائية من شركة Deloitte، يعتمد 56% من المسافرين على التطبيقات الذكية التي تسهل عملية التخطيط. يدفع ذلك مزيدًا من الشركات إلى تطوير حلول AI للتفاعل مع المستخدمين بشكل أفضل. الاستفادة من بيانات المستخدم لتحسين العمليات تُعتبر البيانات الوقود الأساسي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال السفر. على سبيل المثال، تقوم تطبيقات مثل بتحليل تقييمات المسافرين السابقة لتحديد أهم الوجهات والفنادق التي من المحتمل أن تلبي احتياجاتك. التحديات المستقبلية للذكاء الاصطناعي في السفر بالرغم من الفوائد الكبيرة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي، هناك تحديات تواجه هذه الصناعة. من أبرزها اعتماد البيانات المفرط وضعف التخصيص لبعض الفئات. تحتاج الصناعة إلى تحسين خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتكون أكثر دقة في فهم احتياجات المستخدمين المختلفين. التوازن بين الخصوصية والتخصيص حماية بيانات المستخدمين تظل تحديًا مستمرًا مع توسع استخدام الذكاء الاصطناعي. قد تقلق بعض الفئات بشأن جمع وتحليل بياناتهم الشخصية بشكل مفرط، ولهذا يجب أن تضمن التطبيقات تحقيق التوازن بين الخصوصية والتخصيص. التقنيات المستقبلية في الصناعة مع تقدم الذكاء الاصطناعي، يتوقع أن تتوسع تطبيقات السفر الذكية لتشمل ميزات مثل واقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) لتقديم تجربة أكثر تفاعلية للمسافرين. على سبيل المثال، يمكن للتطبيقات المستقبلية توفير جولات افتراضية قبل اتخاذ قرار السفر. اختيار التطبيق المناسب لحجز رحلات مخصصة مع وجود العديد من الخيارات المتاحة، قد يواجه المسافرون تحديًا في اختيار التطبيق الأنسب. يعتمد الاختيار المثالي على عوامل مثل الميزانية، الهدف من السفر، والتفضيلات الشخصية. إذا كنت تبحث عن رحلة اقتصادية، فإن تطبيقات مثل Hopper وSkyscanner قد تكون الخيار الأمثل. أما لمحبي الفخامة والتجارب الفريدة، فإن تطبيقات مثل Google Travel تقدم خيارات مطورة وذات جودة عالية. النصيحة الأهم هي تجربة التطبيقات المختلفة لتحديد الأفضل لحاجاتك الشخصية.


رائج
منذ 13 ساعات
- رائج
أكثر 10 أجهزة تستهلك كهرباء في الصيف.. وطرق ترشيد الاستهلاك
يعتبر ترشيد استهلاك الكهرباء من أهم القضايا التي تعكس الوعي البيئي والاجتماعي، حيث يلعب هذا التوجه دورا مهما في الحفاظ على الموارد الطبيعية وتقليل الانبعاثات الكربونية المضرة بالبيئة. ومع ازدياد الطلب العالمي على الطاقة الكهربائية، أصبح من الضروري تعزيز ثقافة الترشيد لتجنب الهدر الذي قد يؤثر على الأجيال القادمة. في هذا التقرير، نستعرض معكم أهمية ترشيد استهلاك الكهرباء، والأجهزة المنزلية الأكثر استهلاكا للطاقة، وطرق تقليل استهلاك الكهرباء بأسلوب علمي وعملي. الأهمية الكبرى لترشيد استهلاك الكهرباء لا تنحصر فقط في تقليل التكاليف المالية، بل تمتد أيضا لتشمل الجوانب البيئية والاقتصادية. وفي السطور التالية، نستعرض ما أهمية ترشيد استهلاك الكهرباء؟ خفض الانبعاثات تسهم جهود الترشيد في تقليل استخدام الوقود الأحفوري اللازم لتوليد الكهرباء، مما يعمل على خفض الانبعاثات الكربونية التي تسبب تغير المناخ. ويشير تقرير صادر عن الأمم المتحدة إلى أن تقليص استهلاك الكهرباء بنسبة 10% يمكن أن يؤدي إلى تقليل انبعاثات الكربون بحوالي 400 مليون طن سنويا. تحسين جودة الهواء تقليل استهلاك الكهرباء يسهم في تحسين جودة الهواء من خلال تقليل الملوثات الناتجة عن حرق الوقود التقليدي. هذا الأمر يمكن أن يكون له تأثير إيجابي مباشر على صحة الإنسان، حيث أظهرت الدراسات انخفاض معدل الأمراض التنفسية في المناطق التي تطبق مبادرات الترشيد بشكل فعال. تقليل الضغط على الشبكات وفقا لدراسات وكالة الطاقة الدولية، يمكن أن يؤدي تحسين كفاءة استخدام الطاقة في المنازل إلى تقليل الطلب على الكهرباء بنسبة تصل إلى 20%. هذا التغيير قد يحدث فارقا كبيرا على المستوى العالمي، ويقلل الضغط على شبكات توليد الكهرباء ويحدث تأثيرا إيجابيا على الصحة العامة والبيئة. خفض الفواتير إلى جانب الجوانب البيئية، تبرز الجوانب الاقتصادية لترشيد استهلاك الكهرباء، حيث يساعد الأفراد على خفض فواتير الكهرباء الشهرية بشكل ملحوظ. وتعمل المؤسسات أيضا على تقليل تكاليف التشغيل، مما يؤدي إلى تحسين الأداء المالي بشكل عام. توفير المليارات في الجانب الاقتصادي، يمكن أن يؤدي ترشيد الكهرباء إلى توفير مليارات الدولارات التي تنفق على توليد الطاقة وصيانة الشبكات. هذه التوفير يمكن استثماره في قطاعات أخرى مثل التعليم والصحة والبنية التحتية. تعزيز مفهوم المسؤولية على المستوى الاجتماعي، يعزز ترشيد الكهرباء مفهوم المسؤولية الجماعية تجاه الموارد الطبيعية، حيث تسهم الجهود المشتركة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتقليل الفجوة الاقتصادية بين الطبقات الاجتماعية. تعد الأجهزة المنزلية واحدة من أكبر مصادر استهلاك الكهرباء، حيث يستهلك البعض منها كميات كبيرة من الطاقة تسبب ارتفاعا ملحوظا في الفواتير. ومن خلال تقييم استهلاك الكهرباء لهذه الأجهزة، يمكن للأفراد اتخاذ خطوات فعالة لتقليل استهلاكهم. فيما يلي قائمة تضم أكثر 10 أجهزة تستهلك الكهرباء في المنزل. الثلاجة تعد واحدة من أكثر الأجهزة استهلاكا للكهرباء لأنها تعمل باستمرار دون انقطاع. المكيفات المكيفات تستهلك قدرا كبيرا من الطاقة، خاصة خلال فصل الصيف. الغسالة والمجففات تعتبر عمليات تشغيل الغسالة والمجفف من الأنشطة ذات الاستهلاك العالي للطاقة. الأفران الكهربائية الأفران تستخدم في الطهو والتسخين وتحتاج لطاقة كبيرة. السخانات الكهربائية السخانات تستهلك بشكل مكثف خلال فصل الشتاء. أجهزة الكمبيوتر المكتبية يمكن أن تسبب زيادة في استهلاك الكهرباء، خصوصا إذا ظلت تعمل طوال اليوم. التلفزيونات الكبيرة تستهلك الشاشات عالية الدقة كميات أكبر من الطاقة مقارنة بالشاشات الصغيرة. الإضاءة المصابيح التقليدية تعتبر مصدرا رئيسيا لاستهلاك الكهرباء إذا لم تستبدل بمصابيح LED. غسالات الصحون على الرغم من كفاءة بعضها، إلا أنها تستهلك قدرا كبيرا من الطاقة أثناء تشغيلها. الأجهزة الصغيرة مثل أجهزة الميكروويف والمكاوي الكهربائية، والتي يستخدمها الفرد يوميا. تحديد الأجهزة الأكثر استهلاكا للكهرباء يساعد الأسر على إدارة استخدام الطاقة بطريقة فعالة. ومن المهم مراقبة هذه الأجهزة واستخدامها بحذر. تشير دراسات وأبحاث إلى أن الأجهزة المنزلية تستهلك حوالي 30% من إجمالي استهلاك الكهرباء في البيوت الأمريكية. وتوصي الدراسة بتحديث الأجهزة القديمة إلى أجهزة أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة، مع ضرورة التعرف على ما هي طرق ترشيد استهلاك الكهرباء؟ استخدام أجهزة ذات كفاءة عالية شراء أجهزة منزلية مُصممة لتوفير الطاقة يعد خيارا ممتازا لترشيد استهلاك الكهرباء. على سبيل المثال، الثلاجات المجهزة بتقنيات متطورة تعمل على تقليل استهلاك الكهرباء بنسبة تصل إلى 30% مقارنة بالثلاجات التقليدية. إطفاء الأجهزة غير المستخدمة ترك الأجهزة في وضع الاستعداد أو تشغيلها طوال الوقت يسبب هدرا كبيرا للطاقة. ينصح دائما بإطفاء الأجهزة الكهربائية غير المستخدمة، مثل أجهزة الكمبيوتر والشاشات، وقطع الطاقة عنها بالكامل. الاعتماد على الإضاءة الطبيعية استخدام الضوء الطبيعي خلال النهار بدلا من تشغيل المصابيح يمكن أن يقلل من استهلاك الكهرباء بشكل ملحوظ. يمكن أيضا تثبيت مصابيح LED التي تستهلك طاقة أقل وتدوم لفترات أطول مقارنة بالمصابيح التقليدية. التحكم في درجة حرارة المكيفات ضبط درجة حرارة المكيفات بين 22-24 درجة مئوية يساهم في تقليل استهلاك الطاقة بشكل كبير. هذا الإجراء يعتبر من أبرز ممارسات الترشيد، خاصة خلال فصل الصيف. استخدام العوازل الحرارية العوازل الحرارية تجعل المنزل أكثر كفاءة في الحفاظ على درجات الحرارة، مما يقلل الحاجة لتشغيل المكيفات أو السخانات بسرعات عالية. بالإضافة، فإن وجود عوازل جيدة يساعد في تحقيق فوائد اقتصادية طويلة الأجل. للحد من الاستهلاك المفرط للكهرباء، يجب على الحكومات والمؤسسات إطلاق حملات توعوية تستهدف الجمهور. يمكن أن تتضمن هذه الحملات دروسا توضيحية عن كيفية تحقيق الترشيد وأثره الإيجابي على المجتمع والاقتصاد. بالإضافة إلى الخطوات التالية: الحصول على تقييم شامل لاستهلاك الطاقة المنزلية. تحديث الأجهزة القديمة بأخرى ذات كفاءة عالية. إطفاء الأجهزة عند عدم الحاجة إليها بشكل كامل. الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة مثل تركيب ألواح شمسية. تقليل استخدام المكيف والسخانات عند عدم الضرورة القصوى. في النهاية، يمكننا التأكيد غلى إنه مع تطور التكنولوجيا، تم تطوير أجهزة ذكية تساعد على مراقبة استخدام الكهرباء وتقليل الهدر. كما تشير الإحصائيات إلى أن تطبيق هذه الأنظمة في المنازل والمكاتب قد يؤدي إلى تقليل الاستهلاك بنسبة تتجاوز 25% مقارنةً بالطريقة التقليدية

bnok24
منذ 14 ساعات
- bnok24
تفاصيل ومزايا الحساب اليومي I- Save من بنك البركة بعائد 18.5%
تفاصيل ومزايا الحساب اليومي I- Save من بنك البركة بعائد 18.5% أعلن بنك البركة مصر، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن مزايا الحساب اليومي I- Save الذي يتيح للعملاء فرصة الاستمتاع بعائد مميز على مدخراتهم يصل إلى 18.5%. ويتم فتح الحساب مجاناً وبحد أدنى يبدأ من 1000 جنيه بكل سهولة عن طريق الانترنت البنكي وتطبيق الموبايل البنكي. وفي السطور التالية تعرض بوابة (بنوك 24) تفاصيل ومزايا الحساب اليومي I- Save من بنك البركة مصر. تفاصيل الحساب اليومي I- Save من بنك البركة مصر: – مصاريف فتح الحساب مجاناً. – متابعة رصيد حسابك بالاضافة إلى إجراء معاملات بنكية متنوعة عن طريق خدمة الانترنت البنكية و تطبيق الهاتف المحمول. – الوصول لحسابك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام بطاقات الخصم المباشر' وورلد وتايتانيوم'. – متاح إرسال كشف الحساب ربع سنوياً. خصائص الحساب: – معدل العائد السنوي المتغير: 18.50% – بدءاً من 5000 جنيه. – احتساب العائد ودورية الصرف: يحتسب العائد يومياً و يضاف بنهاية الشهر. – عملة الحساب: الجنيه المصري. – الحساب متاح للأفراد فقط. – الحد الأدنى المطلوب لفتح الحساب: 1,000 جنيه. – الحد الأدنى لرصيد الحساب: 1,000 جنيه. – الحد الأدنى لاحتساب العائد: 5,000 جنيه. – جميع الخدمات المتاحة على قنوات البنك الرقمية لا يسمح بها من خلال فروع البنك. – فتح الحساب: يتم فتح الحساب الرئيسي للعملاء الجدد من خلال فروع البنك ، بينما يتم فتح الحساب الإضافي للعملاء القائمين من خلال قنوات البنك الالكترونية فقط (الانترنت البنكي و تطبيق الهاتف المحمول). – السحب والإيداع النقدي: غير متاح من خلال فروع البنك 'فيما عدا أول عملية ايداع بالحساب الرئيسي للعميل الجديد'. الاضافات للحساب تتم عن طريق: – التحويل داخلياً بين حسابات العميل من خلال قنوات البنك الرقمية 'خدمة الانترنت البنكية و تطبيق الهاتف المحمول'. – استقبال التحويلات من البنوك الأخرى. – الإيداع من خلال ماكينة الصراف الآلي. الخصم من الحساب يتم عن طريق: – التحويل داخلياً بين حسابات العميل أو من حساب اخر داخل البنك حصرياً من خلال قنوات البنك الرقمية 'خدمة الإنترنت البنكية وتطبيق الهاتف المحمول'. – استقبال التحويلات من البنوك الاخرى بكافة أنظمة التحويل. المستندات المطلوبة لفتح الحساب: – بطاقة رقم قومي سارية للمصريين / جواز سفر ساري لغير المصريين.