قداس استعدادا لعيد سيدة لبنان في مرسيليا
المركزية - في إطار سنة يوبيل ٢٠٢٥، وإستعداداً لعيد سيدة لبنان في مرسيليا الأحد المُقبِل ٢٥ الجاري، أُقيم قدّاس مهيب في بازيليك مريم Notre-Dame de la Garde، إحتفل به الوكيل البطريركي وخادم رعيّة سيدة لبنان-مرسيليا الخورأُسقُف پول كرم، عاونه فيه رئيس المزار المريمي الأب Olivier Spinoza وشمّاس رعيّة القدّيسة ريتا Pierre-Yves Waller، بمشاركة جمع غفير من الفرنسيّين واللبنانيّين، وجوقة الرعيّة المارونيّة بقيادة رانيا عنتر.
وركّز المونسنيور كرم في عظته على رعاية الروح القدس للكنيسة وشعبها، خاصّةً مع بدء حبريّة وخِدمة البابا لاوون الرابع عشر في الفاتيكان.
كما وشدّد على أهميّة جواب المحبّة لكل مؤمن مدعو لعيش الرجاء في عالم يشوبه خلل كبير في العدالة الإنسانيّة، وظُلمٌ فادح يطال الأكثر ضعفاً، وتهميشاً للفقراء، وتسلّطاً للأقوياء. عسى أن يُعطي زخم الشهر المريمي الوداعة في القلوب والنفوس لبناء مُجتمع في السِلمُ والسلام، على مثال مريم العذراء سلطانة السلام. هذا وكانت إلتفاتة مُميّزة من رئيس المزار، بحيث طلب من المؤمنين بناءً على رغبة المونسنيور كرم، بأن تُجمع التبرّعات في هذا القدّاس لدعم الرعايا المسيحيّة التي تعرّضت للأضرار في جنوب لبنان خلال الأشهر الماضية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المركزية
منذ 3 أيام
- المركزية
قداس استعدادا لعيد سيدة لبنان في مرسيليا
المركزية - في إطار سنة يوبيل ٢٠٢٥، وإستعداداً لعيد سيدة لبنان في مرسيليا الأحد المُقبِل ٢٥ الجاري، أُقيم قدّاس مهيب في بازيليك مريم Notre-Dame de la Garde، إحتفل به الوكيل البطريركي وخادم رعيّة سيدة لبنان-مرسيليا الخورأُسقُف پول كرم، عاونه فيه رئيس المزار المريمي الأب Olivier Spinoza وشمّاس رعيّة القدّيسة ريتا Pierre-Yves Waller، بمشاركة جمع غفير من الفرنسيّين واللبنانيّين، وجوقة الرعيّة المارونيّة بقيادة رانيا عنتر. وركّز المونسنيور كرم في عظته على رعاية الروح القدس للكنيسة وشعبها، خاصّةً مع بدء حبريّة وخِدمة البابا لاوون الرابع عشر في الفاتيكان. كما وشدّد على أهميّة جواب المحبّة لكل مؤمن مدعو لعيش الرجاء في عالم يشوبه خلل كبير في العدالة الإنسانيّة، وظُلمٌ فادح يطال الأكثر ضعفاً، وتهميشاً للفقراء، وتسلّطاً للأقوياء. عسى أن يُعطي زخم الشهر المريمي الوداعة في القلوب والنفوس لبناء مُجتمع في السِلمُ والسلام، على مثال مريم العذراء سلطانة السلام. هذا وكانت إلتفاتة مُميّزة من رئيس المزار، بحيث طلب من المؤمنين بناءً على رغبة المونسنيور كرم، بأن تُجمع التبرّعات في هذا القدّاس لدعم الرعايا المسيحيّة التي تعرّضت للأضرار في جنوب لبنان خلال الأشهر الماضية.


بيروت نيوز
منذ 3 أيام
- بيروت نيوز
تحضيرًا لعيد سيدة لبنان الأحد المقبل.. قداس احتفالي في مرسيليا
أُقيم قدّاس في بازيليك Notre-Dame de la Garde في مرسيليا، في إطار سنة يوبيل ٢٠٢٥ (حجاج الرجاء)، استعداداً لعيد سيدة لبنان في مرسيليا الأحد المقبل. ترأس القداس الوكيل البطريركي وخادم رعيّة سيدة لبنان-مرسيليا الخورأسقف بول كرم،عاونه فيه رئيس المزار المريمي الأب Olivier Spinoza وشمّاس رعيّة القدّيسة ريتا Pierre-Yves Waller، بمشاركة جمع غفير من الفرنسيّين واللبنانيّين،وجوقة الرعيّة المارونيّة بقيادة الآنسة رانيا عنتر. ركّز المونسنيور كرم في عظته على رعاية الروح القدس للكنيسة وشعبها، بخاصة مع بدء حبريّة وخِدمة البابا لاوون الرابع عشر في الفاتيكان. وشدّد على 'أهميّة جواب المحبّة لكل مؤمن مدعو لعيش الرجاء في عالم يشوبه خلل كبير في العدالة الإنسانيّة،وظُلمٌ فادح يطال الأكثر ضعفاً،وتهميشاً للفقراء،وتسلّطاً للأقوياء.عسى أن يُعطي زخم الشهر المريمي الوداعة في القلوب والنفوس لبناء مُجتمع في السِلمُ والسلام،على مثال مريم العذراء سلطانة السلام'. وكانت التفاتة مميزة من رئيس المزار إذ طلب من المؤمنين بناءً على رغبة المونسنيور كرم، أن تُجمع التبرّعات في القدّاس لدعم الرعايا المسيحيّة التي تعرّضت للأضرار في جنوب لبنان خلال الأشهر الماضية.


ليبانون 24
منذ 3 أيام
- ليبانون 24
تحضيرًا لعيد سيدة لبنان الأحد المقبل.. قداس احتفالي في مرسيليا
أُقيم قدّاس في بازيليك Notre-Dame de la Garde في مرسيليا ، في إطار سنة يوبيل ٢٠٢٥ (حجاج الرجاء)، استعداداً لعيد سيدة لبنان في مرسيليا الأحد المقبل. ترأس القداس الوكيل البطريركي وخادم رعيّة سيدة لبنان-مرسيليا الخورأسقف بول كرم ،عاونه فيه رئيس المزار المريمي الأب Olivier Spinoza وشمّاس رعيّة القدّيسة ريتا Pierre-Yves Waller، بمشاركة جمع غفير من الفرنسيّين واللبنانيّين،وجوقة الرعيّة المارونيّة بقيادة الآنسة رانيا عنتر. ركّز المونسنيور كرم في عظته على رعاية الروح القدس للكنيسة وشعبها، بخاصة مع بدء حبريّة وخِدمة البابا لاوون الرابع عشر في الفاتيكان. وشدّد على "أهميّة جواب المحبّة لكل مؤمن مدعو لعيش الرجاء في عالم يشوبه خلل كبير في العدالة الإنسانيّة،وظُلمٌ فادح يطال الأكثر ضعفاً،وتهميشاً للفقراء،وتسلّطاً للأقوياء.عسى أن يُعطي زخم الشهر المريمي الوداعة في القلوب والنفوس لبناء مُجتمع في السِلمُ والسلام،على مثال مريم العذراء سلطانة السلام". وكانت التفاتة مميزة من رئيس المزار إذ طلب من المؤمنين بناءً على رغبة المونسنيور كرم، أن تُجمع التبرّعات في القدّاس لدعم الرعايا المسيحيّة التي تعرّضت للأضرار في جنوب لبنان خلال الأشهر الماضية.