
قناة عبرية : إصابة عدد من العملاء في تفجير نفق شمالي القطاع
كشفت قناة عبرية النقاب الليلة عن إصابة عدد من العملاء في تفجير نفق شمالي قطاع غزة خلال الأيام الاخيرة وذلك بعد إرسالهم على يد الجيش لتمشيط مباني وأنفاق.
وذكرت قناة "كان 11" العبرية أن متعاونين مع الاحتلال دخلوا إحدى الأنفاق في بيت حانون قبل أيام وخلال محاولتهم تمشيط النفق تم تفجير عبوة ناسفة تجاههم فأصيب عدد منهم بجراح.
وقالت القناة بأن قوّة عسكرية قامت بنقل المصابين عبر المروحيات إلى المستشفيات الإسرائيلية.
وبيّنت القناة ان الحادث يعد الثاني من نوعه خلال الأسابيع الأخيرة ، حيث أقر الجيش مؤخراً بإصابة عدد من المتعاونين معه بعد تفجيره عبوة ناسفة في مبنى في رفح جنوبي قطاع غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تلفزيون فلسطين
منذ 8 دقائق
- تلفزيون فلسطين
اعلان جديد صادر من التربية لطلبة الثانوية العامة في قطاع غزة
أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم الثلاثاء، أنه يسمح لطلبة الثانوية العامة في قطاع غزة الذين تقدموا للامتحانات عام 2023 ولم يستوفوا متطلبات النجاح بالتسجيل للتقدم كمشترك جديد لتقديم الامتحانات مع طلبة العام 2024 في جميع المباحث. ويمكن التسجيل من خلال اتباع التعليمات التالية:


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 38 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
خبراء أمميون يدعون لتفكيك "مؤسسة غزة الإنسانية" فورًا
جنيف - صفا أعرب خبراء الأمم المتحدة عن قلقهم البالغ إزاء عمليات "مؤسسة غزة الإنسانية". وقال الخبراء في بيان يوم الثلاثاء، إن الفلسطينيين يدفعون الثمن الباهظ لفشل المجتمع الدولي القانوني والسياسي والأخلاقي. وأشاروا إلى أنه بموجب القانون الإنساني الدولي، تقع على عاتق "إسرائيل"، بصفتها القوة المحتلة، التزامات ملزمة تجاه السكان الخاضعين لسيطرتها. ووفقًا لاتفاقية جنيف الرابعة وقواعد لاهاي، يجب حماية المدنيين في الأراضي المحتلة وتوفير الخدمات الأساسية لهم. كما يجب حماية عمليات الإغاثة الإنسانية وتسهيلها، مع الالتزام الصارم بمبادئ الإنسانية والحياد والنزاهة والاستقلال. وقال الخبراء: إن "مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية، وهي منظمة غير حكومية أنشأتها إسرائيل في فبراير/شباط 2025، بدعم من الولايات المتحدة، لتوزيع المساعدات المزعومة في غزة، تعدّ مثالًا مقلقًا للغاية على كيفية استغلال الإغاثة الإنسانية لتحقيق أجندات عسكرية وجيوسياسية سرية، في انتهاك خطير للقانون الدولي". وأضافوا أن "تشابك الاستخبارات الإسرائيلية والمتعاقدين الأمريكيين والجهات غير الحكومية الغامضة يبرز الحاجة الملحة إلى رقابة دولية صارمة وتحرك دولي قوي تحت رعاية الأمم المتحدة". وتابعوا "في أي ظرف من الظروف، عندما تغضّ الطرف عن جرائم الحرب مقابل إغاثة مؤقتة، يمكن أن يصبح الإفلات من العقاب أمرًا طبيعيًا، ومع ذلك، في هذه الحالة، نترك دولة متهمة بالإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية مسؤولة عن إطعام السكان المتضررين من الإبادة الجماعية دون رقابة ودون عقاب، هذا النفاق المعلن مقلق". وذكروا أن القوات الإسرائيلية والمتعاقدون العسكريون الأجانب يواصلون إطلاق النار عشوائيًا على طالبي المساعدة فيما يسمى "مواقع التوزيع" التي تديرها منظمة الإغاثة الإنسانية العالمية (GHF)، منذ إنشائها لتولي مهام كانت تؤديها سابقًا وكالات الأمم المتحدة، وأبرزها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وقال الخبراء إن وصفها بـ"الإنسانية" يضيف إلى تمويه "إسرائيل" الإنساني، ويعدّ إهانةً للمؤسسات والمعايير الإنسانية. وأوضحوا أن "رؤية الأطفال يموتون جوعًا بين أحضان آبائهم يجب أن تخرجنا من تهاوننا". وأضافوا أن "منع أو تأخير المساعدات ليس عملًا غير إنساني فحسب، بل هو جريمة حرب، حيث يقصد به تجويع المدنيين، وفي سياق إبادة جماعية موثقة جيدًا ومدانة عالميًا". وأردفوا أن تأمين الوصول إلى الغذاء والماء والدواء والخدمات الأساسية ليس عملًا خيريًا، بل هو واجب قانوني، لا سيما في الأراضي الفلسطينية المحتلة بشكل غير قانوني". وأكمل الخبراء "يجب أن نتذكر أن محكمة العدل الدولية قد وجدت أن الاحتلال الإسرائيلي غير قانوني، وأمرت إسرائيل بسحب قواتها، وتفكيك المستوطنات، والتوقف عن استغلال الموارد الفلسطينية، مع استمرارها في الفصل العنصري بين الفلسطينيين". وطالب الخبراء "إسرائيل" بالامتثال لقرار محكمة العدل الدولية، وعلى الدول الأعضاء دعم إنفاذه. وقالوا: "بدون مساءلة واضحة، قد تصبح فكرة الإغاثة الإنسانية في نهاية المطاف ضحية للحرب الهجينة الحديثة". وأضافوا "يجب استعادة مصداقية وفعالية المساعدات الإنسانية من خلال تفكيك صندوق الإغاثة العالمي، ومحاسبته ومديريه التنفيذيين، والسماح للجهات الفاعلة الإنسانية ذات الخبرة من الأمم المتحدة والمجتمع المدني على حد سواء باستعادة زمام إدارة وتوزيع المساعدات المنقذة للحياة". وحث خبراء الأمم المتحدة الدول الأعضاء على فرض حظر كامل على توريد الأسلحة إلى "إسرائيل"، بسبب انتهاكاتها المتعددة للقانون الدولي، وكذلك تعليق اتفاقيات التجارة والاستثمار التي قد تضر بالفلسطينيين، ومحاسبة الشركات.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 38 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
مسؤول نرويجي: "إسرائيل" تخرق القانون الدولي في غزة يوميًا
أوسلو - صفا قال الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين يان إيغلاند آن "إسرائيل" تخرق القانون الدولي في غزة يوميًا. وتوقع إيغلاند في تصريح لقناة "الجزيرة"، يوم الثلاثاء، سحب استثمارات نرويجية من شركات إسرائيلية تساهم في الانتهاكات بغزة والضفة الغربية. وأكد أن فتح المعابر البرية وإدخال المساعدات بكثافة الحل الوحيد لمواجهة المجاعة في غزة. وطالب إيغلاند بتحقيق وقف إطلاق نار فوري في غزة، وإدخال المساعدات دون عوائق. وأضاف "لا يمكن للسماح لإسرائيل بالسيطرة على كل ما يدخل للمدنيين في قطاع غزة". وتابع أن المتطرفين في حكومة إسرائيل مرتبطون بمنظمات استيطانية إجرامية تريد نهب أراضي الفلسطينيين.