Hyteraتكشف عن حل MCX المتطور والمتكامل في المؤتمر العالمي للجوال 2025 (MWC25)

برشلونة، إسبانيا
تعرض Hytera Communications (رمزها في بورصة شنتشن: 002583)، وهي شركة عالمية رائدة في مجال تقنيات وحلول الاتصالات المهنية، حل HyTalk MC الخاص بها، وذلك خلال المؤتمر العالمي للجوال 2025 (MWC25) الذي يُعقد في برشلونة في الفترة من 3 إلى 6 مارس 2025. تم تصميم HyTalk MC للقطاعات الحيوية مثل السلامة العامة والطاقة والنقل، حيث يعمل على تعزيز الكفاءة التشغيلية من خلال الاتصالات الموثوقة والآمنة وعالية الأداء المصممة بشكل خاص للبيئات ذات المهام الحيوية.
ومن الجدير بالذكر أن حل MCX المتوافق مع 3GPP من Hytera، يتضمن منصة خدمة MCS، ونظام إدارة الشبكة NMS))، ونظام توجيه موحد مرئي، وأجهزة متعددة الاستخدامات. وبفضل خدمات الضغط والتحدث MCPTT))، والبيانات MCData))، والفيديو (MCVideo) للمهام الحيوية، فإنها تضمن إجراء اتصالات فورية ومرنة عبر القطاعات المختلفة.
يقدم حل HyTalk MC إمكانية التشغيل البيني السلس بين الشبكات (TETRA، وDMR) والأجهزة (أجهزة الراديو ذات الوضع المزدوج، والكاميرات الشخصية، وأجهزة PoC)، مما يزيل العوائق في الاتصال بين الوكالات والموسسات. ونظرًا لالتزامه بواجهات وبروتوكولات MCS القياسية، فإنه يتكامل بسلاسة مع منتجات MCS ذات النطاق الواسع للعديد من الموردين، فتتم المحافظة على استثمارات العملاء ويوفر مرونة النشر. وتضمن واجهة Rx/N5 القياسية تحديد أولوية حركة المرور، حتى في الشبكات المزدحمة.
يستخدم حل HyTalk MC تقنيات التشفير المتقدمة مثل KMS، وSAKKE، وECCSI، وAES، فيضمن الحماية الشاملة للصوت والفيديو والبيانات. ويعمل إطار الأمان متعدد الطبقات على حماية الهوية والتطبيقات والاتصالات، مما يوفر حماية قوية من التهديدات السيبرانية. وبفضل إدارة حركة المرور ذات الأولوية العالية، فإنه يضمن الاتصال دون انقطاع، موفرًا بذلك وعيًا فوريًّا بالوضع في العمليات الحيوية ويعزز اتخاذ القرارات في الوقت الفعلي.
ويعتمد الحل على البنية التحتية الحالية لشبكات LTE و5G، سواء التابعة للمشغلين أو المملوكة ذاتيًّا، فيوفر مسارًا فعالًا من حيث التكلفة للخدمات ذات المهام الحيوية. ومع سعي الحكومات إلى تعزيز التقارب بين أنظمة الاتصالات المهنية اللاسلكية (PMR) والنطاق العريض، تحقق حلول MCX انتشارًا متزايدًا، بما يتماشى مع المعايير العالمية ويخلق فرصًا جديدة في قطاعات السلامة العامة والصناعة.
ومع تزايد الطلب على الاتصالات ذات المهام الحيوية، تتطور تقنية MCX المتوافقة مع 3GPP بسرعة. يضمن حل HyTalk MC موثوقية عالية، ونقل الوسائط المتعددة في الوقت الفعلي، وقابلية التشغيل البيني عبر الشبكات، وإمكانيات التطوير لشبكات الجيل الخامس، ويتم بذلك توفير اتصالات سلسة في المواقف ذات المخاطر العالية. ومن خلال دعم تقنيات مثل 5G وإنترنت الأشياء والحوسبة المتطورة، فإنه يتيح وظائف متقدمة مثل التحليلات في الوقت الفعلي والصيانة التنبؤية والعمليات المستقلة، مما يعمل على تحسين أنظمة الاتصالات الحيوية.
في المؤتمر العالمي للجوال MWC25، ستقدم Hytera أيضًا جهاز PNC660، وهو جهاز 5G MCX مصمم لتعزيز مجموعة المهام الحيوية لشركة Hytera. يتوافق جهاز PNC660 مع معايير 3GPP، ويتميز بجودة صوت فائقة، وإمكانية اتصال قوية، وواجهة مستخدم سهلة الاستخدام، ويكون بذلك مثاليًّا للبيئات التي تتطلب أداءً عاليًا. يُعزز هذا الإطلاق التزام Hytera بتقديم حلول مبتكرة وقابلة للتكيف مع المستقبل، وتواكب احتياجات المستخدمين المحترفين وتلبِّي متطلباتهم المتطورة.
تدعو شركة Hytera سلطات السلامة العامة، ومشغلي شبكات الهاتف المحمول MNOs))، ودامجي الأنظمة، ومتخصصي الاتصالات ذات المهام الحرجة لاستكشاف حل HyTalk MC في الجناح 6G44 خلال المؤتمر العالمي للجوال 2025 (MWC25). سيحظى الحضور بفرصة الاستمتاع بعروض حية تفاعلية، وجلسات عملية، ومناقشات من الخبراء حول كيفية قيام Hytera بإحداث ثورة في عالم الاتصالات الحيوية.
حول Hytera
تُعد Hytera Communications Corporation Limited (SZSE: 002583) من المزودين العالميين الرائدين في تقنيات وحلول الاتصالات الاحترافية. فبفضل إمكانيات الصوت، والفيديو، والبيانات، توفر Hytera اتصالًا أسرع، وأكثر أمانًا، وتنوعًا للمستخدمين في القطاعات التجارية وذوي المهام الحيوية. إننا نجعل العالم أكثر كفاءة وأمانًا من خلال تمكين عملائنا من إنجاز المزيد في العمليات اليومية والاستجابة للطوارئ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الاتحاد

٠٧-٠٥-٢٠٢٥

• الاتحاد

«سبيس 42» و«غيتهاوس ساتكوم» تطوران تقنيات الاتصال بين الأجهزة والأقمار الصناعية

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت مجموعة «سبيس 42»، عن تعاونٍ بين شركة «الثريا» لخدمات الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية وشركة «غيتهاوس ساتكوم - Gatehouse Satcom»، الدنماركية المتخصصة في برمجيات الاتصالات الفضائية للمهام الحرجة، بهدف تطوير خدمات الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية «D2D». ويهدف التعاون المشترك إلى اختبار وتطوير تطبيقات إنترنت الأشياء ذات النطاق الضيق«NB-IoT»، عبر كوكبة أقمار سبيس 42 الصناعية في المدار الأرضي الثابت «GEO»، باستخدام النطاق الترددي العريض «L-band»، وبما يتماشى مع الإصدار 17 من معايير برنامج شراكة الجيل الثالث «3GPP»، حيث يأتي هذا التوجه، تمهيداً لإطلاق خدمة «الثريا دايركت - Thuraya Direct» للرسائل وإنترنت الأشياء، والمقرر طرحها تجارياً خلال الربع الرابع من عام 2025. ويستهدف هذا التوجه قطاعات حيوية مثل الطاقة والزراعة والنقل، حيث يُعد الاتصال الواسع النطاق والموثوق عنصراً محورياً في تمكين الخدمات الذكية خارج نطاق الشبكات الأرضية. وقال علي الهاشمي، الرئيس التنفيذي للياه سات للخدمات الفضائية التابعة لشركة «سبيس 42»: يجسد هذا التعاون استراتيجية الشركة التي تتمثّل في تجاوز حدود الاتصال التقليدي لتمكين الهواتف الذكية وأجهزة إنترنت الأشياء من التواصل المباشر عبر الأقمار الصناعية في الأماكن التي تفتقر للبنية التحتية الأرضية. وأكد إرساء أسس جديدة، من خلال الشراكات النوعية مع مزودي خدمات الاتصالات، وذلك لتلبية احتياجات السوق الملحّة، من خلال التقنيات الواعدة، ممهدين الطريق لانطلاقة عالمية أوسع لخدمات الاتصال بين الأجهزة والأقمار الصناعية «D2D» عبر كوكبة الأقمار الصناعية المستقبلية، داعياً جميع الشركاء في المنظومة للانضمام في استكشاف هذا الأفق الجديد وتوسيع مداه. من جهته قال جاسبر نور، نائب الرئيس للشؤون التجارية في شركة «غيتهاوس ساتكوم»: إن التعاون مع «سبيس 42» يمثل خطوة محورية في الانتقال بتقنية الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية من المفهوم النظري إلى تطبيقات عملية قابلة للتوسع. وساهمت «الثريا» على مدى أكثر من عقدين بدورٍ رائد ومبتكر في مجال الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية، موفرةً حلول اتصال موثوقة في بعضٍ من أكثر البيئات تحدياً حول العالم، وتواصل ريادتها في قطاع الخدمات المدعومة بالأقمار الصناعية، بصفتها شركة الاتصالات المتنقلة ضمن مجموعة سبيس 42. من جانبها، ساهمت شركة «غيتهاوس ساتكوم» بخبراتها الرائدة في شبكات الاتصالات غير الأرضية «NTN» والبرمجيات المتوافقة مع معايير«3GPP»، ما مكّن من التحقق بنجاح من بروتوكولات الاتصال عبر المدار الثابت، وهو إنجاز أساسي يمهّد الطريق لإطلاق خدمة «ثريا دايركت». وأثبت التعاون المشترك أنّ الأجهزة المتوافقة مع معايير برنامج شراكة الجيل الثالث «3GPP»، بما في ذلك الهواتف الذكية ووحدات إنترنت الأشياء، قادرة على الاتصال بسلاسة مع شبكة «سبيس 42» من الأقمار الصناعية.

زاوية

٢٩-٠٤-٢٠٢٥

• زاوية

إريكسون وأريدُ قطر تعززان شراكتهما من خلال تحديث نظام إريكسون لتعبئة الرصيد على البنية التحتية السحابية

ستعزز هذه الترقية قدرة أريدُ قطر على دعم نماذج أعمال جديدة، وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتقديم خدمات الجيل الخامس المتقدمة، بما في ذلك الألعاب وبث الفيديو وتطبيقات الواقع المعزز والواقع الافتراضي. أبرمت شركة أريدُ قطر شراكة مع إريكسون (المسجلة في بورصة ناسداك: ERIC) لتحديث نظام تعبئة الرصيد، ما يعزز شراكتهما الطويلة الأمد في هذا المجال ويدعم قدرات أريدُ قطر في عصر شبكة الجيل الخامس. ستشهد هذه الترقية الاستراتيجية، التي ستتم استضافتها على البنية التحتية السحابية الأصلية من إريكسون، نشر أحدث إصدار من نظام إريكسون لتعبئة الرصيد (Ericsson Charging)، وسيتضمن ذلك وظيفة Charging Access Function، التي ستوفر عملية تعبئة رصيد من الجيل الخامس متوافقة مع معيار برنامج شراكة الجيل الثالث (3GPP)، ما سيمكن أريدُ قطر من تحقيق الدخل من شبكة الجيل الخامس المستقلة المبتكرة وتعزيز الكفاءة التشغيلية والأمان والأداء. وبفضل التطور السلس لوظيفة تعبئة الرصيد من إريكسون وقدراتها المعززة لإدارة شبكة الجيل الخامس، ستتمكن أريدُ قطر من دعم نماذج أعمال جديدة وتقديم فرص شراكات وخدمات متميزة؛ حيث سيساعد هذا التحديث أريدُ قطر على فتح فرص لتحقيق الدخل من شبكة الجيل الخامس، بما في ذلك الألعاب وبث الفيديو وتطبيقات الواقع المعزز والواقع الافتراضي (AR/VR)، وغيرها من حالات الاستخدام كثيفة البيانات، والتي تتطلب سرعة عالية وزمن استجابة أسرع واتصالات موثوقة. وفي تعليقه على هذه الشراكة، صرّح الشيخ علي بن جبر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـ أريدُ قطر ، قائلًا: "تواصل أريدُ قطر الاستثمار في التقنيات التي تعزز تجارب عملائنا وتدعم استراتيجيتنا للتحول الرقمي. وتُمثّل شراكتنا مع إريكسون ركيزةً أساسية في مسيرتنا نحو الابتكار المستدام والبقاء في ريادة التحول الرقمي. وسيتيح لنا تحديث نظام إريكسون لتعبئة الرصيد تحقيق أقصى استفادة من إمكانات شبكة الجيل الخامس المستقلة، ما يضمن استمرار ريادتنا في تقديم تجارب رقمية من الجيل القادم". ومن جانبها، قالت بترا شيرن، نائب الرئيس ورئيس إريكسون في منطقة الخليج في إريكسون أوروبا، الشرق الأوسط وأفريقيا: "مع توسع أريدُ قطر في تطبيق أحدث برمجيات نظام إريكسون لتعبئة الرصيد، ستحصل الشركة على منصة مستقبلية متقدمة تدعم تحقيق الدخل من شبكة الجيل الخامس بسلاسة. وتؤكد هذه الترقية التزامنا المشترك بقيادة مسيرة التحول الرقمي، وتعزيز كفاءة الشبكة وقدراتها في عصر الجيل الخامس". هذا وتعد إريكسون شريكًا موثوقًا لأريدُ قطر منذ عام 2008، حيث تدعم مسيرة تحولها الرقمي ونموها المستمر. وتمثل البنية التحتية الجديدة نقطة محورية في هذا التعاون، إذ تسهم في تعزيز مستويات الأمن والموثوقية ومراقبة الأداء في الوقت الفعلي. عن إريكسون توفر شبكات إريكسون عالية الأداء الاتصال لمليارات الأشخاص حول العالم يومياً. وكانت الشركة لما يقرب من 150 عاماً، رائدة في مجال ابتكار التكنولوجيا للاتصالات، كما أنها تقدم حلول الاتصالات المتنقلة والاتصال لمزودي الخدمات والشركات. وتساهم بالتعاون مع عملائها وشركائها، في جعل عالم الغد الرقمي حقيقة ملموسة. حول أريدُ تعد أريدُ شركة اتصالات قطرية رائدة توفر خدمات الاتصالات الجوالة واتصالات الخط الثابت وإنترنت البرودباند والخدمات المُدارة للشركات. وقد صممت تلك الخدمات لتلبية احتياجات العملاء من الأفراد والشركات. وباعتبارها شركة تولي أهمية كبيرة للمجتمعات التي تقدم فيها خدماتها، تسهم رؤيتها التي تتمثل في إثراء حياة عملائها، وإيمانها بقدرتها على تحفيز التنمية البشرية من خلال الاتصالات، في مساعدة أفراد المجتمعات على تحقيق أقصى تطلعاتهم. -انتهى-

البوابة

٢٨-٠٤-٢٠٢٥

• البوابة

كاسبرسكي تعيّن MCS موزعًا رسميًا لحلول الأعمال في الشرق الأوسط وإفريقيا

أعلنت شركة كاسبرسكي، الرائدة عالميًا في مجال الأمن السيبراني، عن توقيع شراكة استراتيجية مع شركة الشرق الأوسط لأنظمة الاتصالات (MCS)، لتصبح موزعًا رسميًا لحلول كاسبرسكي للأعمال في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وذلك خلال قمة مستقبل الدول الرقمية المنعقدة في مصر. تعزيز الوصول لحلول الأمن السيبراني المتطورة تسعى كاسبرسكي من خلال هذه الشراكة إلى تعزيز انتشار حلولها المتقدمة في الأمن السيبراني عبر مختلف أسواق المنطقة، والتي تشمل حماية النقاط الطرفية، معلومات التهديدات، وحلول الدفاع السيبراني المخصصة للقطاعات المختلفة. وستساهم شبكة MCS الواسعة وخبرتها العميقة في التوزيع في تسريع اعتماد هذه الحلول، مما يدعم بناء بنية تحتية رقمية أكثر أمانًا ومرونة. أكد توفيق درباس، المدير التنفيذي لكاسبرسكي لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا، ان الشراكة تمثل خطوة استراتيجية محورية لتعزيز حضورنا في مصر والمنطقة. ومن خلال دمج حلولنا المتطورة مع خبرة MCS الإقليمية، سنتمكن من تقديم دعم أفضل للشركات في مواجهة تحديات الأمن السيبراني المتزايدة." من جانبه، قال علي عزام، نائب رئيس شركة MCS في ظل تسارع التحول الرقمي، تحتاج المنظمات إلى حلول أمنية شاملة ومرنة. شراكتنا مع كاسبرسكي تتيح لنا تزويد الشركات بأحدث التقنيات لحماية أصولها وتعزيز مرونتها الرقمية في مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية." رفع مستوى الوعي الأمني في المنطقة تهدف كاسبرسكي وMCS من خلال هذه الشراكة إلى تعزيز القدرات الدفاعية للمنظمات ضد التهديدات السيبرانية الناشئة، مع العمل على رفع مستوى الوعي والمعرفة بأفضل ممارسات الأمن السيبراني، لدعم بناء بيئة رقمية أكثر أمانًا واستدامة في الشرق الأوسط وإفريقيا.