
ورشة تفاعلية حول الذكاء الاصطناعي
ركزت محاور الجلسة وعنوانها «دعم مهارات الشباب في قطاعات التكنولوجيا والصناعة» على دور الشباب في مسابقة المهارات العالمية والجهود المبذولة لتمثيل دولة الإمارات العربية المتحدة، والدروس والخبرات المكتسبة من المنافسة على المستوى الدولي، وأهمية المهارات التقنية في بناء مستقبل مهني، إلى جانب تسليط الضوء على المجالات الرقمية والتقنية المستقبلية وتشجيع الشباب على الخوض في هذه المجالات وصقل مهاراتهم فيها، مع الحرص على التمسك بالقيم والأخلاق والثوابت التي تحمي مسيرتنا وتصون مجتمعنا.
وتبع الجلسة ورشة تفاعلية بعنوان «أساسيات هندسة أوامر الذكاء الاصطناعي» بتقديم شاهر وائل طيفور، تعلّم خلالها الحضور أساسيات استخدام وتوظيف الذكاء الاصطناعي، وتضمينه خلال مهام العمل اليومية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«إيدج» و«بافو» تطلقان مشروعاً لإنتاج حلول دفاعية وأمنية
ووقّع على اتفاقية إنشاء المشروع عمر الزعابي، رئيس قطاع التجارة ودعم المهام لدى مجموعة إيدج، وعلي أوزير، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية لدى مجموعة بافو. ونقل الخبرات المتخصصة إلى ميزة عملياتية، وبالاعتماد على فهم عميق لاحتياجات العملاء المحددة والمتقدمة عبر مجالات الأمن السيبراني والحرب الإلكترونية والذكاء الاصطناعي والأنظمة الآمنة، يسهم مشروع KEY4 بشكل محوري في تعزيز القدرات الدفاعية لدولة الإمارات، وترسيخ مكانتها كشريك موثوق به في دعم الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والعالمي». نجمع معاً بين التميز الهندسي التركي والابتكار النوعي لمجموعة إيدج لتقديم الجيل المقبل من الحلول السيادية التي تتعامل مع التحديات متنامية التعقيد التي تواجه شركاءنا في المنطقة وخارجها. وتشمل تلك المجالات التشفير، والأمن السيبراني، والاتصالات الآمنة، وأنظمة الاعتراض، والحرب الإلكترونية، والذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي للدفاع، وتحليل البيانات الضخمة، والقيادة والتحكم، ومراكز البيانات، وأمن الحدود المتكامل، والمراقبة الذكية، والطيران، وهندسة الفضاء، والبصريات الإلكترونية، والحلول الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية، وتصميم الأنظمة، وبناء النماذج الأولية.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 3 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
السعودية تطلق المرحلة التطبيقية الأولية للمركبات الذاتية القيادة
في خطوة نوعية نحو مستقبل النقل الذكي، دشّن معالي المهندس صالح بن ناصر الجاسر، وزير النقل والخدمات اللوجستية، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للنقل، اليوم، المرحلة التطبيقية الأولية للمركبات الذاتية القيادة في مدينة الرياض. وتُعد هذه الخطوة النوعية جزءًا أساسيًا من توجهات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وتأتي امتدادًا لرؤية المملكة 2030 نحو تبني حلول تنقل مستدامة تعتمد على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف تمكين التقنيات المتطورة والتوسع في تطبيق منظومة نقل ذكية وآمنة في المملكة وتطويرها. شراكة تكاملية لدعم المشروع: يُعدّ هذا المشروع ثمرة شراكة تكاملية بين منظومة النقل والخدمات اللوجستية والعديد من الجهات ذات العلاقة، مما يعكس التزام المملكة بالتعاون بين القطاعين العام والخاص لتحقيق أهدافها الطموحة. برعاية معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية @SalehAlJasser الهيئة العامة للنقل تطلق المرحلة التطبيقية الأولية للمركبات ذاتية القيادة Under the patronage of H.E. @SalehAlJasser, Minister of Transport and Logistics Services TGA launches the initial operational phase of autonomous… — الهيئة العامة للنقل | TGA (@Saudi_TGA) July 23, 2025 وتشمل الجهات المشاركة وزارة الداخلية، ومنظومة الاقتصاد الرقمي والفضاء والابتكار، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، والهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة. وبالإضافة إلى الجهات الحكومية، شارك القطاع الخاص ممثلًا بشركاء التقنية والتشغيل الرائدين عالميًا، وهم: أوبر (Uber)، ووي رايد (WeRide)، و(AiDriver). ويُعدّ هذا التعاون بين القطاعين العام والخاص حاسمًا لدفع عجلة الابتكار وتطبيق التقنيات المتقدمة في مجال النقل. البيئة التشغيلية والمرحلة الأولية: تنطلق المركبات الذاتية القيادة في مرحلتها التطبيقية الأولية ضمن بيئة تشغيلية واقعية تغطي مناطق حيوية في مدينة الرياض، وتشمل هذه المناطق مطار الملك خالد الدولي، بالإضافة إلى طرق سريعة ووجهات مختارة في وسط المدينة. وتُنفذ هذه المرحلة تحت إشراف تنظيمي وفني مباشر من الهيئة العامة للنقل، وخلال هذه المرحلة، تعمل المركبات على نقل الركاب مع وجود مسؤول أمان داخل كل مركبة، لضمان السلامة ومتابعة أداء الأنظمة الذكية في الظروف الفعلية، مما يسمح بجمع البيانات وتقييم الأداء بدقة قبل التوسع في الانتشار. الرؤية المستقبلية والأثر الوطني: أكد معالي المهندس صالح الجاسر، أن إطلاق هذه المرحلة التطبيقية الأولية يُجسد الرؤية الطموحة للمملكة نحو بناء منظومة نقل ذكية ومتكاملة، وتهدف هذه المنظومة إلى دعم النمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين. وشدد معاليه على أن تمكين التقنيات الحديثة وتطوير الأطر التنظيمية والتشغيلية يمثلان محورًا رئيسيًا للتوسع في تطبيق هذه التقنية، ويدعم التحول الذي يشهده قطاع النقل. كما تأتي هذه الخطوة امتدادًا لجهود المملكة نحو تعزيز الاستدامة، ورفع كفاءة التنقل، وتوطين الابتكار. واختتم حديثه بالتأكيد أن هذا المشروع يُعدّ نموذجًا يُحتذى به في الشراكة بين القطاعين العام والخاص نحو مستقبل تنقل أكثر ذكاءً وأمانًا في المملكة.


سكاي نيوز عربية
منذ 8 ساعات
- سكاي نيوز عربية
هل تنجح أوروبا في كسر قبضة وادي السيليكون؟
وبينما فقدت القارة العجوز زمام المبادرة في سباق الذكاء الاصطناعي والرقمنة، تبرز اليوم فرصة جديدة في مجال الحوسبة الكمومية لتعيد تعريف موقعها في الخريطة التكنولوجية العالمية. لكن الطريق نحو السيادة الرقمية لا يخلو من عقبات جسيمة، فالتحديات التي تواجهها أوروبا ترتبط بمزيج من نقص الاستثمارات، وتشتت الأسواق، وغياب الرؤية الموحدة. وبينما تضخ الولايات المتحدة و الصين مليارات الدولارات في البحث والتطوير، تظل أوروبا عالقة بين ريادة البحث الأكاديمي وتخلف التطبيق التجاري. تحت عنوان "هل تتمكن أوروبا من التحرر من الهيمنة التكنولوجية الأميركية؟"، يشير تقرير لصحيفة فايننشال تايمز البريطانية إلى أن اعتماد القارة على المجموعات الأميركية في البنية التحتية الرقمية يسبب قلقًا متزايدًا بين المديرين التنفيذيين وصناع السياسات. وينقل التقرير عن مدير شؤون أوروبا والشراكات عبر الأطلسي في "معهد الأسواق المفتوحة"، ماكس فون تون، قوله إن "تسليح التبعيات التكنولوجية" من قبل الحكومات، وهيمنة شركات التكنولوجيا الأميركية على السوق، "أظهرا كما لم يحدث من قبل حاجة أوروبا إلى تعزيز قطاع تكنولوجي محلي مستقل ومنفتح وقادر على الصمود". لكن بينما تنتقل أوروبا من تحليل المشكلة إلى اقتراح حلول محتملة – مثل تفضيل الشركات التكنولوجية الأوروبية على نظيراتها الأميركية – لا بد لها أيضًا من مواجهة حقيقة افتقارها لبدائل حقيقية؛ فعدد ا لشركات الأوروبية بين أكبر 50 شركة تكنولوجيا في العالم لا يتجاوز أصابع اليد. كما تواجه الشركات الناشئة في هذا القطاع داخل القارة عقبات تتمثل في عدم اليقين التنظيمي، وتشرذم السوق، وندرة خيارات التمويل، لا سيما في مجال رأس المال المخاطر. وفي تقرير وصفته الصحيفة بـ "التاريخي" حول القدرة التنافسية للاتحاد الأوروبي العام الماضي، أظهر رئيس الوزراء الإيطالي السابق ماريو دراجي بوضوح أن أوروبا شهدت اتساع فجوة الإنتاجية مع الولايات المتحدة، في الغالب بسبب ضعف الاتحاد الأوروبي في التكنولوجيات الناشئة. الخبير التكنولوجي من الولايات المتحدة، الدكتور أحمد بانافع، يقول لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن أوروبا تسعى جاهدة لتقليل اعتمادها على الهيمنة التكنولوجية الأميركية، وتواجه في سبيل ذلك تحديات كبيرة؛ فالعمود الفقري الرقمي لأوروبا، بما في ذلك ال حوسبة السحابية ، والذكاء الاصطناعي، ومعالجة البيانات، يُدار إلى حد كبير من قبل شركات التكنولوجيا الأميركية. وهذا الاعتماد يثير قلقًا متزايدًا حول السيادة الرقمية والقدرة على اتخاذ قرارات مستقلة. وتبرز مجموعة من التحديات الرئيسية، على النحو التالي: شركات التكنولوجيا الأميركية لديها تفوق كبير في الابتكار والأسواق، مما يجعل من الصعب على الشركات الأوروبية المنافسة. على الرغم من الجهود المبذولة، لا تزال أوروبا بحاجة إلى استثمارات ضخمة في البنية التحتية الرقمية والبحث والتطوير لتعزيز الابتكار المحلي. هناك تحديات في جذب واستقطاب المواهب التقنية ورؤوس الأموال العالمية داخل الاتحاد الأوروبي. البورصات الأوروبية متفرقة، ولا توجد سياسة مالية موحدة قوية بما يكفي لمواجهة السياسة المالية الأميركية. حتى مع وجود حلول أوروبية بديلة، قد يواجه المستخدمون والشركات مقاومة لتغيير الأدوات والأنظمة التي اعتادوا عليها. مع تصاعد النفوذ الذي تمارسه شركات التكنولوجيا الأميركية، يزداد القلق من إمكانية توظيف هذا النفوذ كورقة جيوسياسية. ويستعرض بانافع في الوقت نفسه مجموعة من الجهود الأوروبية الهادفة للتحرر من الهيمنة الأميركية، وفي مقدمتها تبني الاتحاد الأوروبي تشريعات رقمية قوية مثل قانون الأسواق الرقمية (DMA) وقانون الخدمات الرقمية (DSA)، بهدف كبح هيمنة عمالقة التكنولوجيا، وضمان المنافسة العادلة، وحماية البيانات. علاوة على مبادرات السيادة الرقمية، مثل GAIA-X لإنشاء بنية تحتية سحابية آمنة وقابلة للتشغيل البيني بناءً على القيم الأوروبية، وتهدف إلى تقليل الاعتماد على مزودي الخدمات من خارج أوروبا. ويضاف إلى ذلك سعي أوروبا إلى الاستثمار في الذكاء الاصطناعي و أشباه الموصلات ، وتخصيص مليارات اليوروهات لدعم هذه المجالات. ويشير الخبير التكنولوجي في الوقت نفسه إلى الجهود المبذولة لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في مجال التكنولوجيا لإنشاء منظومة تقنية أوروبية موحدة.. كما تعمل أوروبا على ضمان سيادتها على البيانات، بما في ذلك التحكم في كيفية معالجة البيانات الشخصية وغير الشخصية. وتدرك أوروبا تمامًا أهمية السيادة التكنولوجية وتسعى بجد لتحقيقها. ومع ذلك، فإن التحرر الكامل من الهيمنة التكنولوجية الأميركية يمثل تحديًا استراتيجيًا كبيرًا يتطلب استثمارات ضخمة، وتعزيز الابتكار، وجذب المواهب، وتوحيد الجهود عبر الدول الأعضاء. على الرغم من أن الطريق طويل ومليء بالعقبات، إلا أن التزام أوروبا بالسيادة الرقمية عبر التشريعات والمبادرات يظهر رغبة قوية في تشكيل مستقبل تكنولوجي أكثر استقلالية. فرصة جديدة! وفي سياق متصل، يشير تقرير لمجلة بوليتكو إلى أن أوروبا تُقبل على سباق تكنولوجي جديد في مجال الحوسبة الكمومية، لكنها تواجه تحديات مألوفة تُهدد تفوقها أمام الولايات المتحدة والصين. فبعد تأخرها الملحوظ في مجال الذكاء الاصطناعي، تمثل التكنولوجيا الكمومية فرصة جديدة لتحقيق قصة نجاح اقتصادي. وفقًا لمسودة استراتيجية الاتحاد الأوروبي التي اطّلعت عليها "بوليتيكو"، يحذر التقرير من أن الابتكارات الأوروبية الواعدة في هذا المجال قد تُستغل لتحقيق أرباح خارج القارة، بينما يتخلف الاتحاد عن تحويل الأبحاث إلى "فرص سوقية حقيقية". إذ تجتذب أوروبا فقط 5 بالمئة من الاستثمارات الخاصة العالمية في هذا القطاع، مقارنة بأكثر من 50 بالمئة للولايات المتحدة، و40 بالمئة للصين. رغم أن أوروبا تتصدر العالم في عدد الأبحاث العلمية المنشورة حول التكنولوجيا الكمومية، إلا أنها تحتل المرتبة الثالثة في عدد براءات الاختراع المسجلة. يُعتبر هذا السيناريو تكرارًا لتجربة الذكاء الاصطناعي، حيث تميزت أوروبا بالأبحاث الرائدة، لكنها فشلت في تحويلها إلى تطبيقات تجارية واسعة النطاق. أعلنت شركة "آي بي إم" الأميركية أنها تتوقع إنتاج أول حاسوب كمومي عملي بحلول 2029، مما يزيد الضغط على أوروبا لتنظيم أوضاعها. لكن التحدي الأكبر يتمثل في نقص التمويل، حيث تعاني القارة من تشتت الأسواق المالية، وعدم توفر رؤوس أموال كبيرة كتلك المتاحة في الولايات المتحدة و الصين. تدعو الشركات الأوروبية، مثل "IQM" الفنلندية و"Multiverse Computing" الإسبانية، إلى ضخ استثمارات أكبر وأكثر تركيزًا، على غرار النموذج الأميركي الذي يخصص مئات الملايين لمشاريع محددة. كما تحذر الصناعة من فرض قيود تنظيمية أو تصديرية قد تعيق التقدم، مستشهدة بالدروس المستفادة من تجربة تنظيم الذكاء الاصطناعي. وإلى ذلك، يقول استشاري العلوم الإدارية وتكنولوجيا المعلومات في G&K، عاصم جلال، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن أوروبا تواجه اليوم اختبارًا حقيقيًا في سعيها للتحرر من الهيمنة التكنولوجية الأميركية، مشيرًا إلى أن الشركات الأميركية الكبرى مثل مايكروسوفت، وغوغل، وأمازون، لا تزال تسيطر على النسبة الأكبر من سوق الحوسبة السحابية في القارة، في حين تستورد أوروبا أكثر من 80 بالمئة من احتياجاتها الرقمية. ويضيف: "هذه الهيمنة ليست اقتصادية فقط، بل أصبحت أداة جيوسياسية، كما برز في حادثة المحكمة الجنائية الدولية حين اضطرت مايكروسوفت إلى تعليق خدماتها للمدعي العام بسبب عقوبات أميركية". ويشير جلال إلى أن هذا الحدث كان بمثابة جرس إنذار للقادة الأوروبيين، ما دفعهم إلى إطلاق مبادرات كبرى مثل EuroStack، التي تهدف إلى تأسيس نظام رقمي متكامل مستقل عن أميركا، ومبادرة InvestAI بقيمة 200 مليار يورو لتعزيز قدرات أوروبا في الذكاء الاصطناعي. ويؤكد أن الاتحاد الأوروبي يسعى أيضًا إلى تقويض الهيمنة الرقمية الأميركية عبر تشريعات مثل قانوني الأسواق والخدمات الرقمية، إلى جانب تخصيص صناديق سيادية واستثمارات عامة وخاصة ضخمة. لكنه يلفت في المقابل إلى أن أوروبا لا تزال تعاني من فجوة تمويلية حادة، حيث بلغ إجمالي استثماراتها في التكنولوجيا عام 2023 نحو 7.3 مليار يورو، مقابل أكثر من 67 مليار دولار في الولايات المتحدة. ويتابع قائلًا: "رغم المبادرات الطموحة، تظل أوروبا متأخرة في مشهد الشركات العملاقة، إذ لا تضم سوى 4 شركات من أصل أكبر 50 شركة تكنولوجيا عالمية. والمشكلة تتفاقم بفعل التجزئة القانونية بين دول الاتحاد، وضعف القطاع الخاص، وهجرة الكفاءات إلى وادي السيليكون". ويضيف: "هناك بعض النماذج الناشئة التي تمنح أملًا في الاستقلال الرقمي، مثل شركات الذكاء الاصطناعي Mistral AI وAleph Alpha، ومزودي الخدمات السحابية الأوروبيين مثل OVHcloud وExoscale، فضلًا عن خدمات رقمية بديلة مثل ProtonMail وDeepL. ويختتم قائلًا: "أوروبا تملك المقومات، لكن نجاحها مرهون بالسرعة، والتنسيق، والإرادة السياسية. فالمعركة ليست فقط على الأسواق، بل على السيادة".