
الرئيس البيلاروسي يتجه إلى الصين في زيارة رسمية
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
ذكرت وكالة "بيلتا" نقلا عن الرئاسة البيلاروسية، أن الرئيس ألكسندر لوكاشينكو يزور الصين في الفترة من 2 إلى 4 يونيو.وأضافات الوكالة أنه من المقرر أن يجري لوكاشينكو محادثات مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، حيث من المفترض أن يناقش الزعيمان في بكين أولا، في لقاء فردي، ثم في جلسة غير رسمية، حالة وآفاق تطور العلاقات البيلاروسية الصينية، وتعزيز مضامينها العملية من خلال تنفيذ المشاريع المشتركة وتعزيز المبادرات متعددة الأطراف.كما ستركز المناقشات على قضايا التعاون الدولي. بالإضافة إلى ذلك، سيتضمن برنامج الزيارة أيضا محادثات ولقاءات أخرى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 30 دقائق
- رؤيا نيوز
ترمب يضيف إيرلندا إلى القائمة السوداء.. صدام تجاري وشيك
أضاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيرلندا إلى القائمة السوداء الرسمية للبيت الأبيض بسبب فائضها التجاري مع الولايات المتحدة. وقال تقرير نشرته صحيفة تليغراف البريطانية إن الخطوة قد تُنذر بتصعيد تجاري جديد مع أوروبا. وانضمت إيرلندا إلى سويسرا كأحدث الدول المدرجة في قائمة وزارة الخزانة الأمريكية التي تتضمن أيضًا الصين واليابان وألمانيا وفيتنام وكوريا الجنوبية – وهي دول تستهدفها واشنطن بشكل منتظم بسبب الفوائض التجارية الكبيرة مع الولايات المتحدة. تصعيد محتمل ووفقا للتقرير، فإن إدراج إيرلندا على 'قائمة المراقبة' يضعها في مقدمة الدول المعرّضة لغضب ترامب، وقد يؤدي ذلك إلى فرض رسوم جمركية أو عقوبات أخرى. والرئيس الأمريكي سبق أن عبّر عن استيائه من الفائض التجاري الإيرلندي، وصرّح خلال لقائه برئيس الوزراء الإيرلندي، ميشيل مارتن، في مارس/آذار الماضي قائلًا: 'لدينا عجز هائل مع إيرلندا، لأنهم كانوا أذكياء جدًا وأخذوا شركاتنا الدوائية'. وكان ترامب كشف سابقًا عن تفكيره في فرض رسوم بنسبة 200% على واردات الأدوية الأمريكية من إيرلندا، لكنه أضاف: 'نحن لا نريد أن نؤذي إيرلندا، لكننا نريد العدالة'. وسجلت صادرات إيرلندا إلى الولايات المتحدة ارتفاعًا بنسبة 49% في الربع الأول من عام 2025 مقارنة بالعام السابق، في محاولة من المصدرين لتسريع الشحنات قبل دخول أي رسوم محتملة حيز التنفيذ. وهذا الارتفاع ساهم في نمو الناتج المحلي الإجمالي الإيرلندي بنسبة 9.7% خلال الفترة ذاتها. لكن هذه الطفرة تواجه تهديدًا حقيقيًا، مع احتمال فرض ترامب رسومًا جمركية بنسبة 50% على الواردات الأوروبية، بما في ذلك من إيرلندا، ما يضع ضغوطًا هائلة على دبلن والعواصم الأوروبية الأخرى، التي تترقب نتائج مفاوضات بروكسل مع واشنطن لتجنّب تطبيق الرسوم في يوليو/تموز المقبل. وحذر البنك المركزي الألماني من أن الفشل في التوصل إلى اتفاق تجاري قد يُبقي أكبر اقتصاد أوروبي في حالة ركود حتى عام 2027. كما أظهرت بيانات حديثة تراجع الإنتاج الصناعي الألماني بنسبة 1.4% في أبريل/نيسان، وانخفاض الصادرات إلى الولايات المتحدة بنسبة 10.3% مقارنة بالشهر السابق، مع تباطؤ الشحنات عبر الأطلسي بعد موجة من عمليات الشحن المبكرة. مفاوضات في باريس وعُقدت مفاوضات تجارية بين الجانبين قبل أيام في باريس، وأكد مفوض التجارة الأوروبي، ماروش شيفتشوفيتش، أن المحادثات 'تتقدم بسرعة وفي الاتجاه الصحيح'، بينما عبّر الممثل التجاري الأمريكي، جيميسون غرير، عن رضاه قائلًا إنه 'سعيد بتقدم المفاوضات بسرعة'. والتصعيد التجاري بقيادة ترامب قد يُحدث هزة في العلاقات الاقتصادية عبر الأطلسي، خاصة بالنسبة لدول صغيرة ولكن قوية اقتصاديًا مثل إيرلندا، ويضع الاتحاد الأوروبي أمام تحدٍّ صعب لتجنّب تداعيات اقتصادية كبيرة في الأشهر المقبلة. ولم يتبقَ أمام الاتحاد الأوروبي سوى أكثر من أربعة أسابيع بقليل قبل انتهاء مهلة الـ90 يومًا التي أعلنها ترامب لتجميد الرسوم الجمركية، والتي تنتهي في 9 يوليو/تموز. وبينما يُعرف ترامب بمواقفه العدائية تجاه سياسات التجارة الأوروبية، فقد أبدى لهجة تصالحية خلال لقائه بالمستشار الألماني فريدريش ميرتس في المكتب البيضاوي يوم الخميس. وقال ترامب للصحفيين: 'نأمل أن ننتهي باتفاق تجاري. لا مانع لدي من الرسوم الجمركية، أو أن نتوصل إلى صفقة تجارية'.


رؤيا نيوز
منذ 30 دقائق
- رؤيا نيوز
'الصليب الأحمر': نعمل بشكل مستقل ولا نتعامل مع أي جماعة مسلحة بغزة
نفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، السبت، وجود تنسيق مع أي جماعة مسلحة أو جهة سياسية أو عسكرية بشأن إيصال مساعدات إنسانية في قطاع غزة، ردا على مزاعم 'عصابة مسلحة' مدعومة إسرائيليا، في هذا الخصوص. وقالت اللجنة، في بيان، إنها 'على دراية بإعلان متداول يشير إلى تنسيق مزعوم بينها وبين جماعة مسلحة لإيصال الدعم الإنساني إلى شمال قطاع غزة'. لكنها شددت على أنه 'لا علاقة لها بأي تعاون من هذا النوع مع أي جهة مسلحة أو سياسية أو عسكرية'. وأكدت لجنة الصليب الأحمر، أنها تعمل 'بشكل مستقل ومحايد وغير متحيز'. ودعت جميع الأطراف والجهات الفاعلة إلى الامتناع عن تحريف صورتها في هذا السياق. وحذرت اللجنة السكان المدنيين من 'الانسياق وراء هذه المعلومات المغلوطة'. كما أعربت عن رفضها القاطع 'لأي إساءة لاستخدام اسمها، لما لذلك من تأثير سلبي على أنشطتها الإنسانية، وضرره المباشر على حياة المدنيين'. وفي وقت سابق السبت، قالت عصابة مسلحة تدعى 'القوات الشعبية' أقرّت إسرائيل بدعمها، إنه يتم دراسة إدخال مساعدات إنسانية إلى شمال قطاع غزة 'بالتنسيق مع الصليب الأحمر والجيش الإسرائيلي وبحمايتها'. وورد في منشور على حساب في فيسبوك منسوب لزعيم العصابة المدعو ياسر أبو شباب، لم يتسن للأناضول التأكد من صحته: 'إلى أهلنا في شمال قطاع غزة الحبيب، يتم الآن دراسة إدخال المساعدات من معبر كرم أبو سالم، بحماية من القوات الشعبية المسلحة، وبالتوافق مع الصليب الأحمر وبالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي'. وأضاف أن هذه 'المرة الأولى التي سيتم فيها إدخال المساعدات إلى شمال القطاع تحت حماية هذه القوات'، على حد تعبيره. وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، الجمعة، تقريرًا وصفت فيه عصابة 'القوات الشعبية' بأنها 'ميليشيا محلية تمارس التهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية'، وفق ما نقلته عن مسؤول إسرائيلي لم تسمّه. وأضافت أن زعيمها أبو شباب، وهو بدوي يبلغ من العمر 32 عامًا من سكان رفح، 'اشتهر بعد اتهامه بنهب شاحنات تابعة للأمم المتحدة العام الماضي، وإعادة بيع المساعدات الإنسانية'، وهي اتهامات نفى صحتها. والخميس، أقرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للمرة الأولى بأن حكومته تدعم هذه الجماعة بالسلاح، مبررًا ذلك باستخدامها ضد حركة حماس في قطاع غزة. فيما أكدت حماس أن 'هذه العصابات التي امتهنت الخيانة والسرقة تتحرك تحت إشراف أمني صهيوني مباشر'، مؤكدة أنها 'أدوات رخيصة بيد العدو، وعدو حقيقي لشعبنا الفلسطيني'. وذكرت أن 'هذه العصابات سيتم ملاحقتها ومحاسبتها بحزمٍ من قوى شعبنا والأجهزة المختصة'. وفي أكثر من مناسبة، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن 'عصابات مسلحة' مدعومة من إسرائيل تنهب المساعدات الإنسانية الشحيحة التي تدخل غزة، وسط حصار إسرائيلي خانق. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق، إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر بوقفها صادرة عن محكمة العدل الدولية. وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. وقبل الإبادة كانت إسرائيل تحاصر غزة طوال 18 عاما، واليوم بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون، بلا مأوى بعد أن دمرت الحرب مساكنهم.


خبرني
منذ 31 دقائق
- خبرني
باسم مستعار ورؤية «متمردة».. ابنة بوتين «السرية» تثير الجدل في فرنسا
خبرني - في قلب باريس، حيث يلتقي الفن بالسياسة في لوحات تعبر عن رفض حرب أوكرانيا، تبرز شخصية يُعتقد أنها الابنة السرية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. فتحت اسم مستعار يحجب ماضيها العائلي، تعمل إليزافيتا رودنوفا، الشابة البالغة من العمر 22 عامًا، التي يُعتقد أنها الابنة السرية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في معارض فنية ترفض حرب أوكرانيا، متحالفة مع فنانين أوكرانيين ومنشقين روس. بحسب تقرير لصحيفة ذا صن، تعمل إليزافيتا، 22 عامًا، في معرضين فنيين بارزين في باريس، معروفين بدعمهما للفنانين الذين يعارضون الحرب، ويعرضان أعمالًا فنية تعبر عن رفض العملية الروسية في أوكرانيا. وتتعاون إليزافيتا مع فنانين أوكرانيين ومنشقين روس، مما يثير جدلاً واسعًا بسبب خلفيتها العائلية المفترضة، حيث يُنظر إليها على أنها ابنة «رئيس النظام الذي تسبب في معاناة هؤلاء الفنانين وأوطانهم»، بحسب الصحيفة. وفي محاولة واضحة لإخفاء صلتها بالرئيس بوتين، تخلّت إليزافيتا عن اسمها الأصلي المرتبط به، واعتمدت اسم "رودنوفا"، وهو اسم مستعار مستوحى من أوليغ رودنوف، الحليف المقرب الراحل من بوتين. ويعكس هذا التغيير في الاسم رغبتها في الانفصال عن صورة والدها السياسية، وربما محاولة لإعادة بناء هويتها بعيدًا عن الأعباء التي يحملها اسم بوتين في الأوساط الفنية والمجتمعية التي تنشط فيها. وتشمل مهام إليزافيتا في المعارض الفنية تنظيم الفعاليات، والإشراف على المعارض، بالإضافة إلى تصوير الفيديوهات التي تعبر عن رسائل فنية وثقافية مناهضة للحرب. هذا الدور جعلها محط أنظار وانتقادات من بعض المنفيين الروس والفنانين الأوكرانيين الذين يرون في وجودها نوعًا من التناقض أو حتى استفزازًا، خاصة أنها تنتمي إلى عائلة يُعتقد أنها استفادت من النظام الروسي. أما والدتها، سفيتلانا كريفونوجيخ، فهي شخصية مثيرة للجدل أيضًا، حيث فُرضت عليها عقوبات من قبل المملكة المتحدة في عام 2023 بسبب قربها من النظام الروسي. وتُعتبر من الدائرة المقربة لبوتين وتمتلك ثروة هائلة تقدر بمئات الملايين من الدولارات. وقد كشفت تحقيقات استقصائية أجرتها مجموعة "برويكت" أن سفيتلانا كانت عشيقة سابقة للرئيس بوتين، مما يضيف مزيدًا من الغموض حول علاقة إليزافيتا بالرئيس الروسي. وُلدت إليزافيتا في مارس/آذار عام 2003، ولم تصدر عنها أو عن الكرملين أي تصريحات رسمية تؤكد أو تنفي صلتها ببوتين. لكن توقيت ولادتها وشبهها الواضح بالرئيس الروسي، إلى جانب ثراء والدتها الفاحش، ساهم في تغذية التكهنات والشائعات حول وجود علاقة أسرية سرية. وينتقد معارضو النظام الروسي هذه العلاقة ويصفونها بأنها جزء من "الإمبراطورية الخفية" التي بناها بوتين لأفراد أسرته وأصدقائه المقربين، والتي تستفيد من السلطة والثروة بعيدًا عن أعين الجمهور. رسميًا، يعترف بوتين بوجود ابنتين فقط من زواجه السابق من لودميلا بوتينا، وهما ماريا وكاترينا، اللتين أنجبهما قبل طلاقهما في عام 2014. لكن الشائعات المتداولة تشير إلى أنه أنجب أبناء آخرين من علاقات غير معلنة، بينهم ولدان يُقال إنهما من لاعبة الجمباز السابقة ألينا كاباييفا، مما يزيد من الغموض المحيط بحياته الشخصية وأسرته.