
محليات قطر : شراكة بين القطرية والمؤلف الموسيقي العالمي هانس زيمر لتقديم هوية صوتية جديدة
نافذة على العالم - محليات
222
23 يوليو 2025 , 04:56م
الخطوط القطرية
الدوحة - موقع الشرق
كشفت الخطوط الجوية القطرية النقاب عن شراكة استثنائية مع المؤلف الموسيقي العالمي هانس زيمر، الحائز على العديد من جوائز الأوسكار وجوائز Grammy ، لتقديم هوية صوتية جديدة ومميزة للناقلة القطرية، تتضمن لحناً ذو بصمة خاصة من شأنه تعزيز تجربة المسافرين على متن الطائرة وخارجها.
وسيُقدَّم هذا العمل الموسيقي الحصري ضمن قائمة الموسيقى على متن رحلات الخطوط الجوية القطرية، كما سيتم طرحه كألبوم كامل عبر أشهر منصات البث العالمية والقنوات الرسمية للناقلة القطرية. وتعكس هذه الشراكة مع المؤلف العالمي الشهير التزام الخطوط الجوية القطرية بتقديم تجارب سفر لا تُنسى تمس المشاعر وتبقى في الذاكرة.
وفي هذه المناسبة، قال م. بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: "نسعى في الخطوط الجوية القطرية إلى تقديم تجربة سفر ملهمة، حيث تؤدي الموسيقى دوراً أساسياً في ملامسة مشاعر المسافرين وتعزيز ارتباطهم بعلامتنا، سواء كانوا على متن الطائرة أو في المطار. نحن فخورون بشراكتنا مع هانس زيمر، أحد أهم أصحاب الرؤى الموسيقية في العالم، لإنتاج عمل موسيقي حصري للناقلة القطرية مما يعدّ امتداداً لهويتنا الراقية وطموحنا المتجدد. وتضيف هذه الشراكة بُعداً فنياً جديداً لتجربة السفر، كما أنها تعزّز علاقتنا بالمسافر على مستوى أعمق."
ومن جهته، قال هانس زيمر: "يشرفني العمل مع الخطوط الجوية القطرية على هذا المشروع الموسيقي المبتكر. معاً، سنقدّم تجربة موسيقيةً تعكس روعة السفر وروح الابتكار الذي تشتهر به هذه الشركة عالمية المستوى."
وتُجسّد الخطوط الجوية القطرية معنى التميّز، ويأتي ابتكار هويتها الصوتية الجديدة كجزء من تطوّر علامتها المتجددة. ومن خلال هذا التعاون مع هانس زيمر، تترجم الناقلة القطرية رؤيتها الطموحة في إعادة صياغة كل ما هو ممكن، عبر ابتكار عالم صوتي يلامس المشاعر الإنسانية التي تقف في صميم كل تجربة سفر تقدّمها.
ويشكّل هذا التعاون انطلاقة الهوية الصوتية الجديدة للخطوط الجوية القطرية، وتجسيدًا لشراكة استراتيجية وطويلة المدى مع المؤلف الموسيقي العالمي هانس زيمر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 3 ساعات
- الوفد
مقتل ناشط فلسطيني شارك في فيلم حائز على الأوسكار على يد مستوطنين
اتهمت السلطات الفلسطينية مستوطنين إسرائيليين بقتل الناشط الفلسطيني عودة محمد هذالين في قرية أم الخير جنوبي الضفة الغربية، في حادث أثار ردود فعل غاضبة محليًا ودوليًا، خاصة أن الضحية كان من المشاركين في فيلم وثائقي نال جائزة الأوسكار لعام 2025. وأفادت الوزارة أن هذالين قُتل برصاص مستوطنين خلال "هجوم على القرية"، التي تقع قرب الخليل، في منطقة شهدت سابقًا توترات متصاعدة بين السكان الفلسطينيين والمستوطنين الإسرائيليين. وأعلنت الشرطة الإسرائيلية أنها فتحت تحقيقًا في الحادثة التي وقعت قرب مستوطنة الكرمل المجاورة، مؤكدة أن مواطنًا إسرائيليًا قد تم اعتقاله في الموقع لاستجوابه. كما أضافت الشرطة أن جنودًا من الجيش الإسرائيلي ألقوا القبض على أربعة فلسطينيين وسائحين أجنبيين كانوا في مكان الحادث، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل حول أدوارهم أو أسباب اعتقالهم. هذالين .. وجه نضالي وثقت السينما ملامحه ينتمي عودة هذالين إلى منطقة مسافر يطا، وهي تجمع قرى جنوب الخليل أعلنتها السلطات الإسرائيلية منطقة عسكرية مغلقة، مما يهدد بإخلاء سكانها الفلسطينيين. وبرز هذالين كناشط مدني واجه محاولات تهجير السكان الفلسطينيين، وشارك في توثيق هذه المعاناة عبر فيلم "لا أرض أخرى"، الذي سلط الضوء على معاناة سكان مسافر يطا، ونال جائزة أفضل فيلم وثائقي في حفل توزيع جوائز الأوسكار في مارس 2025. وفي تعليق مؤثر، نشر مخرج الفيلم، يوفال أبراهام، مقطع فيديو على إنستجرام يظهر لحظة التوتر قبل إطلاق النار، وقال: "عودة هذالين، الذي ساعدنا في توثيق نضال سكان مسافر يطا، أُطلق عليه الرصاص من قبل مستوطن في رئتيه". ارتفاع أعداد الضحايا في ظل استمرار الصراع تأتي هذه الحادثة ضمن سياق تصاعد العنف في الضفة الغربية منذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر 2023، حيث قُتل أكثر من 960 فلسطينيًا، بينهم مدنيون، على يد جنود ومستوطنين إسرائيليين، في مقابل مقتل 36 إسرائيليًا في هجمات أو عمليات عسكرية، بحسب إحصاءات رسمية. ويعيش في الضفة الغربية نحو 3 ملايين فلسطيني، إلى جانب ما يقارب نصف مليون مستوطن إسرائيلي في مستوطنات تعتبرها الأمم المتحدة والمجتمع الدولي غير قانونية بموجب القانون الدولي. وتُعد هذه المستوطنات محورًا أساسيًا في النزاع المستمر، الذي يتخذ أشكالًا متكررة من التصعيد المسلح والمواجهات اليومية. دعوات للمحاسبة والتضامن تتزايد الدعوات في الأوساط الحقوقية والثقافية الفلسطينية والعالمية لمحاسبة المتورطين في الحادثة وتقديمهم للعدالة، مع التشديد على ضرورة حماية النشطاء المدنيين والفنانين الذين يستخدمون الفن وسيلة لمقاومة الاحتلال وتوثيق الانتهاكات. ويعد مقتل عودة هذالين تذكيرًا قاسيًا بخطورة الواقع الميداني الذي يعيشه النشطاء الفلسطينيون في ظل الاحتلال المستمر والتوسع الاستيطاني.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
نافذة على العالم - (CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها. صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان". وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك. وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ". وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'. ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص". وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".


24 القاهرة
منذ 6 ساعات
- 24 القاهرة
الممثل خافيير بارديم الحائز على الأوسكار يدعو لمقاطعة إسرائيل: فرض العقوبات لم يعد خيارًا بل التزامًا قانونيًا وأخلاقيًا
في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة واستمرار المجازر اليومية بحق المدنيين، تتعالى الأصوات الدولية المنددة بالصمت العالمي والتواطؤ الممنهج مع ما وصفه حقوقيون بأنه إبادة جماعية موثقة بحق الشعب الفلسطيني. الممثل خافيير بارديم الحائز على الأوسكار يدعو إلى مقاطعة إسرائيل وفي تصريح جريء أثار تفاعلًا واسعًا، وجّه الممثل الإسباني الحائز على جائزة الأوسكار، خافيير بارديم، نداءً مباشرًا إلى المجتمع الدولي، قائلًا: قاطعوا إسرائيل الآن، وفرض العقوبات لم يعد خيارًا، بل التزامًا قانونيًا وأخلاقيًا. وأعرب بارديم عن استيائه الشديد من استمرار الدول الغربية، خاصة الأوروبية منها، في علاقاتها السياسية والتجارية مع إسرائيل، رغم وضوح الانتهاكات المرتكبة، التي وثقتها تقارير أممية ومنظمات حقوق الإنسان الدولية. وأضاف النجم العالمي: في ظل هذه المجازر المتواصلة، لم يعد الصمت الدولي مجرد تقاعس، بل صار تواطؤًا يرقى إلى المشاركة غير المباشرة في الجريمة، مؤكدًا أن استمرار العلاقات الرسمية مع دولة ترتكب جرائم ضد الإنسانية يُعد خرقًا صارخًا للقانون الدولي وللضمير الإنساني. ترامب: يجب إطعام صغار غزة.. ميلانيا ترى الصور في غزة وتعتقد أنها فظيعة مؤتمر حل الدولتين يدعو حركة حماس لإنهاء سيطرتها على غزة وتسليم أسلحتها للسلطة الفلسطينية من هو خافيير بارديم؟ خافيير بارديم خافيير بارديم، هو أحد أعمدة السينما الإسبانية والعالمية، حصل على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عن دوره الأيقوني في فيلم No Country for Old Men عام 2008، كما ترشح لعدة جوائز كبرى عن أعماله في أفلام مثل، Biutiful وBeing the Ricardos. وينحدر من عائلة فنية عريقة، ويشتهر بمواقفه السياسية الجريئة، حيث لم يتردد سابقًا في انتقاد السياسات الغربية تجاه قضايا حقوق الإنسان، ويُعرف بدعمه العلني لفلسطين منذ سنوات.