logo
عرض فيلما وثائقيا عن "فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية"على شاشة "الوثائقية" قريبًا

عرض فيلما وثائقيا عن "فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية"على شاشة "الوثائقية" قريبًا

الدستور٠٣-٠٥-٢٠٢٥

أعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إنتاج الفيلم الوثائقي "فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية"، وعرضه على قناة "الوثائقية" قريبًا.
تفاصيل فيلم"فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية"
يوثق الفيلم مسيرة الفنانة فاتن حمامة منذ ميلادها، مطلع ثلاثينيات القرن العشرين، ثم ظهورها السينمائي الأول أمام موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب في فيلم "يوم سعيد"، الذي بشّر بميلاد فنانة تتمتع بجاذبية خاصة، ستلازمها طوال مسيرتها الفنية، متناولًا سر تلك الجاذبية التي ميّزت فاتن حمامة، وجعلتها جديرة بأن تحوز لقب "سيدة الشاشة العربية".
ويرصد الفيلم، من خلال عدد من أفراد العائلة والفنانين والنقاد والوثائق الأرشيفية، كيف عالجت فاتن حمامة كثيرًا من قضايا المجتمع المهمة، وأسهمت في تعديلات تشريعية فارقة، من خلال اختياراتها لموضوعات أفلامها، وتقمصها أدوارًا لا تغادر الذاكرة. ويناقش الفيلم أيضًا أسباب اختيار فاتن حمامة نجمةً للقرن العشرين، ودورها الوطني الذي أدّته تصديًا لممارسات جماعة الإخوان الإرهابية، ودفاعًا عن الفن المصري.
مسيرة فاتن حمامة
بدأت فاتن حمامة مسيرتها في سن مبكرة، عندما كانت في التاسعة من عمرها، حيث شاركت لأول مرة في فيلم "يوم سعيد" عام 1940 مع الموسيقار محمد عبدالوهاب، كانت هذه البداية الشرارة التي أشعلت شغفها بالفن، ليبدأ الجمهور في التعرف عليها ويدركون موهبتها المميزة، في البداية، كانت تقدم أدوارًا طفولية، ولكن مع مرور الوقت تطورت، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز الأسماء في السينما المصرية.
كانت لفترة الخمسينيات تأثير كبير على سينما فاتن حمامة، حيث تبنت في تلك الفترة العديد من الأدوار التي تعكس قضايا اجتماعية واقعية، ففي فيلم "صراع في الوادي" عام 1954، قدمت شخصية مختلفة من خلال دور ابنة الباشا المتعاطفة مع الفقراء، وكان هذا الفيلم نقطة تحول، إذ بدأت فاتن تتعاون مع المخرجين الذين يرون في السينما وسيلة للحديث عن هموم المجتمع وهموم الإنسان.
كما قدمت في تلك الفترة العديد من الأفلام التي أسهمت في تعزيز مكانتها الفنية، مثل "دعاء الكروان" و"بين الأطلال"، التي لاقت نجاحًا كبيرًا، وأكدت حضورها القوي على الساحة الفنية.
أفلام سياسية واجتماعية
قدمت فاتن حمامة أفلامًا ناقشت القضايا الاجتماعية والسياسية التي كانت تهم المجتمع في تلك الفترة، ففيلم "أريد حلا" (1975) كان من أبرز أعمالها التي سلطت الضوء على قضية حقوق المرأة، وبالتحديد مشكلة الطلاق والخلع في المجتمع المصري، كما لعبت دور المرأة المسؤولة عن عائلتها في فيلم "إمبراطورية ميم" (1972) الذي تناول أبعادًا اجتماعية وثقافية عميقة، بالإضافة إلى ذلك، فإن مشاركتها في فيلم "الخيط الرفيع" 1971، بعد عودتها من فترة غياب، كانت تعبيرًا عن وعيها الكبير بالقضايا الاجتماعية والسياسية.
العودة إلى التليفزيون والمسلسلات
بعد فترة من الغياب عن الشاشة الكبيرة، عادت فاتن حمامة لتقديم أول أعمالها التلفزيونية في مسلسل "وجه القمر" عام 2000، هذا المسلسل لاقى إعجابًا واسعًا في العالم العربي وحقق نجاحًا كبيرًا على مستوى المشاهدات، وفي هذا العمل، لعبت دور "ابتسام البستاني"، مذيعة تلفزيونية، وأظهرت قدرتها على التفاعل مع المشكلات الاجتماعية والمهنية في سياق عصري.
الجوائز والتكريمات
طوال مسيرتها، حصلت فاتن حمامة على العديد من الجوائز والتكريمات، التي كانت تعكس تقدير العالم لها، من بينها جائزة "نجمة القرن" من منظمة الكتاب والنقاد المصريين في عام 2000، وجائزة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة في عام 1999، بالإضافة إلى العديد من الجوائز التقديرية من مهرجانات عالمية.
وفاتها
رحلت فاتن حمامة عن عالمنا في 17 يناير 2015 عن عمر يناهز 83 عامًا إثر أزمة صحية مفاجئة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف على أبرز الكتب الصادرة حديثًا عن القارة السمراء
تعرف على أبرز الكتب الصادرة حديثًا عن القارة السمراء

الدستور

timeمنذ 17 ساعات

  • الدستور

تعرف على أبرز الكتب الصادرة حديثًا عن القارة السمراء

يحتفل العالم في شهر مايو، بيوم إفريقيا، لاستكشاف الثقافة ذات الأصول الإفريقية، ونستعرض في التقرير التالي، مجموعة من الكتب التاريخية والأدبية والعلمية حول إفريقيا وسكانها وحكايات شعوبها. حكايات شعبية من اللغة السواحيلية وبحسب بيان الناشر عن الكتاب: "يتضمن الكتاب حكايات من التراث الشعبي السواحيلي، من قصص تاريخية، وخيالية، وملاحم بطولية، وشعر، وأمثال، وأحاجي متنوعة، تنوعت عناوينها من حكايات السلاطين والملوك، سواء ملوك في ممالك واقعية، أو مماك خيالية، كما تتنوع شخصياتها بين شخصيات بشرية مثل السلطان مجنون، ومحمد الكسول وكريم حسيب الدين، أو شخصيات من غير البشر مثل ملك الثعابين والغزال الأرنب والأسد والقرد، ومنها القصص البطولية مثل قصة ليونجو الشخصية الإفريقية المشهورة. كتاب "الأديان الإفريقية والفلسفة" الكتاب من إصدارات المركز القومي للترجمة، وتأليف جون إس مبيتى وترجمة إيناس طه، ويناقش الكتاب مواقف واتجاهات العقل والُمعتقد والتي تطورت في كثير من المجتمعات الإفريقية، حيث قام المؤلف بتحديث مادته لتشمل قضايا جديدة؛ كاستغراق النساء في الدين، والوحدة الممكنة التي يمكن أن نجدها فيما كان يعتقد من قبل أنها تكتل من الأديان المنفصلة تمامًا. كتاب حكايات شعبية أفريقية من تأليف روجر د. ابراهامز، وترجمة عزت عامر، والكتاب عبارة عن مجموعة من الحكايات الشعبية الأفريقية التي تلقى الضوء على التراث القديم لرواية القصص الأفريقية، من أعماق الغابات وأرض السافانا الاستوائية الشاسعة، ومن مواقع التخييم، والقرى الصغيرة المحاطة بالحواجز، وقرى أكثر من أربعين قبيلة. كتاب الهلال الأسود يتناول الكتاب عدد من تجارب الأفارقة المسلمين فى الأمريكتين، وقدم الكتاب الإسلام بين هؤلاء الشعوب الأفارقة فى العالم الجديد، والجاذبية التاريخية والمعاصرة لهذا الدين بين أفارقة الشتات، بالإضافة إلى أن الكتاب يقدم معلومات هامة من مجموعات كبيرة من المصادر، كما يعطي الكتاب الأولوية لشمال وغرب إفريقيا وحركة نقل العبيد إلى البرازيل والكاريبى وأيضا أمريكا الشمالية. كتاب "نهضة إفريقيا الزراعية" الكتاب من تأليف أودوسولا، وترجمة الدكتور أسامة محمد رسلان، ويتناول الكتاب دراسة علمية مؤيدة بالنماذج والأرقام والإحصاء عن أمل هذه القارة في مستقبل يليق بإمكانياتها ويعود بالنفع على سكانها، ألا وهو قطاع الزراعة، ويبدأ الكتاب برصد الواقع، مرورًا بعرض التجارب الزراعية البازغة في القارة، وانتهاء بالتنظير، المؤصل بالحقائق والبرهان، نحو منظومات إقليمية تشمل القارة كلها تحقيقًا للاكتفاء واستدرارًا للموارد. رواية "يوم سعيد" الكتاب من تأليف الروائي الكيني، ومن أهم كتّاب الأدب السواحلي والأفريقي "كين واليبورا"، وترجمة خالد بكري، أستاذ اللغات الإفريقية، وهي من روايات السيرة الذاتية التي تتناول قضية النسب وما يصاحبها من مشكلات أسرية واجتماعية، وما يرتبط بها من فساد وجريمة، وسحر وسرقة. وتدعو الوراية إلى الصبر والتفاؤل وعدم الأستسلام، كما تدعو إلى التمسك بالقيم والمباديء الأجتماعية والأخلاقية في أسلوب سردي ماتع.

صورها تبعث تحية لـ «قاهرة التسعينيات»..
راندا شعث: أسجل تجاربى مع ناس اطمأنت لى ومنحتنى حكاية
صورها تبعث تحية لـ «قاهرة التسعينيات»..
راندا شعث: أسجل تجاربى مع ناس اطمأنت لى ومنحتنى حكاية

بوابة الأهرام

timeمنذ يوم واحد

  • بوابة الأهرام

صورها تبعث تحية لـ «قاهرة التسعينيات».. راندا شعث: أسجل تجاربى مع ناس اطمأنت لى ومنحتنى حكاية

فأرواح البشر حسب قناعتها «تمنح الجمال الحقيقي» أتاح أسبوع القاهرة للصور الفوتوغرافية الفرصة أمام رواده لاكتشاف أماكن وفضاءات عرض جديدة، كما منح المساحات القديمة رئة حياة أظهرت حيوية المشهد الإبداعى فى مصر. الأسبوع الذى اختتم أعماله أمس أقيم تحت عنوان «اكتشف المشهد» وبفضل هذا العنوان جرى اكتشاف مساحات عرض جديدة من أبرزها فيلا «فيضي» باشا التى تقع عند تقاطع شارعى الشيخ ريحان ومنصور بباب اللوق كانت ملكا لـ «محمد فيضى باشا» (1841 – 1911م) الذى شغل عِدة مَناصب حُكومية منها مدير مديرية البحيرة ومُدير الأوقَاف ورَئيس المَجلس الحَسبي. > صغيرة من جميلات التسعينيات ظلت الفيلا بطرازها المعمارى النادر تمثل كيانا غامضا لعدة سنوات واستعملتها الجامعة الأمريكية دار حضانة لأبناء العاملات فيها، ثم تحولت بعد انتقال الجامعة للقاهرة الجديدة إلى مخزن أثاث قبل أن يتم إغلاقها نهائيا. حتى قدمها أسبوع الصور تحت لافتة جديدة بعنوان «بيت باب اللوق» شهدت المعرض الجديد للمصورة الفوتوغرافية المعروفة راندا شعث تحت عنوان «قاهرة التسعينيات». راندا شعث التى تقدم أعمالها للمرة الأولى ضمن عروض أسبوع الصورة أكدت لـ «الأهرام» سعادتها بعرض أعمالها داخل فضاء جديد ومختلف وقالت «العرض فى فيلا فيضى أعطى لصورى دلالات جديدة وزخما محملا بطاقة شعرية تماثل الغموض الذى أحاط بالبيت طوال ربع قرن». وتضيف «بقيت لسنوات أمر بجوار المبنى القريب من الجامعة الأمريكية حيث درست، أثارنى كثيرا تمثال الديك الذى يستقر فى أعلى المبنى». > راندا شعث توقفت شعث عن عرض أعمالها منذ آخر معارضها «لا يزول» الذى قدمته فى العام 2016 لكن ما جذبها إلى العودة من جديد شعورها بأنها تمتلك أرشيفا نادرا للقاهرة يمتد لما يقرب من 40 عاما شهدت المدينة خلالها تغييرات كثيرة وبالتالى « أصبحت الصور تمثل وثيقة كاشفة عن تحولات كثيرة». اختارت شعث التركيز على مجموعة من أعمالها تخص سنوات التسعينيات التى عملت فيها ضمن فريق صحيفة «الأهرام ويكلي».وتقول «أتاح لى رئيس تحرير الاهرام ويكلى الصحفى الراحل حسنى جندى فرصة العمل بحرية وألهمنى بأفكار ساعدت فى ابتكار العديد من القصص الصحفية المتميزة». الميزة الرئيسية فى صور راندا شعث أنها تتحرر دائما من النوستالجيا ومن نزعة الحنين للماضي، كما لا تركز على المكان وما يشهده من تغيرات مستمرة. تركز شعث على البشر العاديين وتمنحهم البطولة المطلقة فأرواح البشر حسب قناعتها «تمنح الجمال الحقيقي». وتضيف « أسجل فى المعرض تجاربى مع الناس التى اطمأنت لى ومنحتنى حكاية أو لمعة عين وتبادلت قصصها معي، ولذلك لا تظهر صورى البؤس الذى يحيط بحياة الغالبية ممن اختارهم ولكنى أفضل أمام اللحظة التى تفيض عيونهم فيها بالأمل. وتعترف بأن الصور فى معرضها لا تخلو من «طاقة الإيجابية» وتزخر بأكثر من ابتسامة لأن أبطالها يتحايلون على سبل العيش ويمتلكون القدرة على المقاومة. خلال فترة الكوفيد فى العام 2020 عادت إلى أرشيفها فاكتشفت أن لديها ما يقرب من 40 ألف صورة تحتاج إلى رقمنة ومن ثم قامت بنسخ مئات الصور تمهيدا لتجهيزها للنشر فى سلسلة من الكتب المصورة تضيف إلى ما أصدرته من كتب سابقة. وتوضح أن فكرة عرض أعمالها فى أسبوع القاهرة للصور أغرتها كثيرا فقد قدم لها المنظمون مكانا غير بعيد عن منزلها وينسجم مع دوائر تحرك أبطالها الذين اختارتهم من جولاتها فى المنطقة ،كما أن فرصة العرض مع الفنانين الشباب مساحة مثالية للحوار والتواصل مع الأجيال الجديدة التى أظهرت ميلا للعمل بالأبيض والأسود. تفضل شعث الأبيض والأسود كخيار وتشير إلى أنها لم تذهب إلى الصور الملونة إلا فى فترات متأخرة من العمل فقد اعتادت فى السابق على طباعة وتحميض صورها لكن ارتفاع تكلفة الطبع واختفاء أوراق الطباعة جعل التصوير الرقمى هو الخيار الأسهل. تفيض صور راندا شعث التى تعظم من حضور البشر على حساسية فريدة تواجه التصورات الراسخة عن الفوتوغرافية بوصفها الدليل الأكثر قوة على الحضور الزائف أو تكريس رمزيات الغياب. تؤكد الصور التى تحتفى بالبشر الذين يتقدمون فى حيواتهم بخطوات وئيدة أن بقاء الصور الفوتوغرافية فى الذاكرة فعل مشروط بمواجهة الطابع الرثائى لها ، فالصور هى أيضا (أثر)وهى ليست وسيلة للتعامل مع الماضى وإنما طريقة للعبور إلى المستقبل. تذكر صور شعث بما قاله المنظر فالتر بينامين من أن الصور تجعل الأشياء أقرب مكانيا وإنسانيا وتبعث الحياة فى الماضي، فالكثير من الصور ترسم مشاهد لم يعد لها وجود (وقفة الشباب أمام تليفونات الشوارع) لذلك تقوم على قدر من الاستبصار وتكثيف هذا الشعور بالزوال.

حشد جماهيرى وأغانٍ مميزة فى حفل «الهضبة»
حشد جماهيرى وأغانٍ مميزة فى حفل «الهضبة»

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة الأهرام

حشد جماهيرى وأغانٍ مميزة فى حفل «الهضبة»

ليلة لا تنسى وحفل أسطورى، كانت ملامح حفل الهضبة عمرو دياب ليلة أمس فى الجامعة الأمريكية بالقاهرة الجديدة. احتشد الآلاف قبل الحفل بساعات فى انتظار الهضبة على أنغام الموسيقى التى ملأت أرجاء المكان، ووقف الجمهور يردد أغانيه قبل صعوده خشبة المسرح. وفى تمام العاشرة والنصف مساء عرضت شاشات المسرح فيديو وثائقيا قصيرا يلخص مشوار «دياب» تفاعل معه الجمهور بشدة وردد أغانيه، لينطلق بعدها صوت الهضبة «يا أنا يا لأ» مع صعوده إلى المسرح وسط الهتافات والصرخات. الهضبة أبدى سعادته بالتواجد مع جمهور الحفل، مؤكدا أن علاقته طويلة ممتدة بحفلات الجامعة الأمريكية منذ أن كان مقرها فى ميدان التحرير. وقدم «عمرو» فاصلا من أغانيه منها بحبه، ده لو اتساب، تملى معاك ، انت الحظ، مبتغيبش. وواصل إمتاع جمهوره عندما قدم فاصلا من أغانيه القديمة مثل كان طيب، أيام وبنعيشها، وخلصت فيك كل الكلام، وفاجأ جمهوره بغناء أغنية بعد الليالى. ثم قدم مجموعة من أغانيه المميزة مثل وياه، راجع ، ثم ميدلى ضم أغنيات قمرين، نور العين، ليلى نهارى، واختتم حفله بأغنية وغلاوتك التى قدمها فى ألبوم عودونى سنة 1998 ، وسط احتفالات الألعاب النارية التى أضاءت سماء القاهرة الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store