
الاتحاد يرفض عرضاً "غير منطقي" من إسبانيا لضم طلال حاجي
وأكدت صحيفة "الرياضية" عن مصادر خاصة، أن سيلتا فيغو قدم عرضاً بصيغة انتقال نهائي لصاحب 17 عاماً دون مقابل مالي، وهو ما يبدو غريباً ولا يخدم مصلحة النادي،.
ذات المصدر، أكد أن الإدارة الرياضية لعملاق مدينة جدّة، لا تمانع خروج طلال حاجي بنظام الإعارة للنادي الإسباني، أو أي نادٍ آخر بهدف منحه فرصة أكبر للمشاركة في المباريات واكتساب مزيد من الخبر.
اللاعب يريد خوض التجربة الإسبانية
الصحيفة السعودية، كشفت أن اللاعب يرغب في خوض التجربة مع سيلتا فيغو، إلا أن تضارب المصالح، وطبيعة العرض، قد يحول دون ذلك.
وتّدرج اللاعب في فئات الاتحاد السنية وصولاً إلى الفريق الأول، إذ سجّل 11 مشاركة معه، أحرز خلالها ثلاثة أهداف وقدم تمريرتين حاسمتين.
طلال حاجي، الذي يبلغ سن 18 عاماً شهر سبتمبر المقبل، يعد ثاني أصغر اللاعبين انضماماً للمنتخب السعودي الأول بعد أحمد جميل، مدافع الاتحاد السابق، وذلك عندما انضم لتشكيلة الأخضر عن طريق المدرب السابق روبيرتو مانشيني في نوفمبر 2023.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء السعودية
منذ 2 ساعات
- الأنباء السعودية
رياضي / كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 .. اكتمال الفرق المتأهلة إلى الدور ربع النهائي لبطولة Teamfight Tactics
الرياض 20 صفر 1447 هـ الموافق 14 أغسطس 2025 م واس اختتمت مباريات دور المجموعات لبطولة Teamfight Tactics، ضمن بطولات كأس العالم للرياضات الإلكترونية (2025)، المقامة في بوليفارد رياض سيتي. وتأهل إلى دور ربع النهائي ثمانية أندية، هي : T1 الكوري الجنوبي، الروسي، Flash Wolves التايواني، وEVOS Esports الإندونيسي، Weibo Gaming الصيني، AEGIS الفرنسي، Citadel Gaming الأمريكي، و Wolves Esports الإنجليزي. وتنطلق اليوم منافسات ربع النهائي، حيث يسعى كل فريق لانتزاع بطاقة العبور إلى نصف النهائي ومواصلة مشواره نحو لقب الحدث العالمي.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
راية الهلال بيد نواف... ومفتاح الاتحاد في عهدة سندي
كشفت الجمعيات العمومية للأندية الرياضية، الهلال والاتحاد والأهلي، أمس (الأربعاء)، عن تزكية المترشحين لرئاسة وعضوية مجالس إدارة أعضاء المؤسسة غير الربحية. وسارت الأمور وفق مسارها المتوقع بالتزكية، دون أي مفاجآت جديدة طرأت على اجتماعات الجمعيات العمومية. وزكت الجمعية العمومية لمؤسسة نادي الهلال غير الربحية الأمير نواف بن سعد رئيساً لها، وذلك في الجمعية العمومية التي أُقيمت عصر الأربعاء (عن بُعد)، لتنصيب القائمة المرشحة برئاسة المؤسسة غير الربحية. وضمت قائمة الأمير نواف بن سعد كلاً من سليمان ناصر الهتلان بمنصب نائب الرئيس، وبعضوية الرباعي تركي عبد العزيز بن مرشود، وبدر سليمان المعيوف، ومشعل عبد العزيز آل الشيخ، ومحمد عبد الله النمر. وكان الأمير نواف بن سعد مرشحاً وحيداً في سباق الانتخابات؛ حيث فضل حمد المالك الذي كان ينوي خلال الفترة الماضية التقدم للمنصب، التراجع عن الترشح، وتوحيد الصف مع الهلاليين لدعم ملف الأمير نواف، وهو الأمر الذي قام به أيضاً فهد الخنيني الذي تقدم بملف ترشحه، قبل أن يعلن عدم الاستمرار في سباق الترشح بعد معرفته بترشح الأمير نواف بن سعد، لما يملكه الأخير من قيمة إدارية كبيرة وخبرة متراكمة، حسب البيان الذي أصدره الخنيني. ويحظى الأمير نواف بدعم كبير من الأمير الوليد بن طلال، الداعم الأبرز لنادي الهلال لأعوام عديدة، والذي دعم الإدارة السابقة لنادي الهلال برئاسة فهد بن نافل بمبلغ يتجاوز 1.5 مليار ريال خلال الأعوام الستة الماضية، كما يحظى الأمير نواف بشعبية ومحبة كبيرتين داخل الأوساط الهلالية على وجه العموم، والجماهيرية على وجه الخصوص؛ نظراً للنجاحات الكبيرة التي لازمت النادي أثناء وجوده داخل أسواره، سواء أثناء توليه منصب نائب الرئيس خلال فترة الأمير عبد الرحمن بن مساعد، أو عندما تسلّم هو بنفسه كرسي الرئاسة في الهلال لمدة 3 أعوام خلال الفترة من 2015 وحتى 2018. سندي يتسلم مفتاح الاتحاد من مشعبي الرئيس السابق (موقع النادي) وكتب فهد بن نافل، رئيس مجلس إدارة نادي الهلال السابق، عبر حسابه في منصة «إكس»: «راية قيادة الهلال في أيدٍ أمينة، برئاسة الأمير نواف بن سعد وأعضاء مجلس الإدارة، وكلنا خلفهم لمواصلة مسيرة الأمجاد والريادة في كل الميادين»، مضيفاً: «خالص التهاني والتبريكات للأمير وللإخوة أعضاء المجلس، مع أصدق الدعوات بدوام التوفيق والسداد».أما في نادي الاتحاد، فقد تمت تزكية فهد سندي لرئاسة مجلس إدارة المؤسسة غير الربحية، بعد أن ظلت قائمته وحيدة في سباق المرشحين، بعد قرار أنمار الحائلي التراجع عن خطوة تقدمه لرئاسة النادي مجدداً ومنافسة فهد سندي. وضمت قائمة سندي كلاً من عبد القادر العمودي في منصب نائب الرئيس وعضوية وعماد سالم، وعمر بغلف، وسفانة دحلان، وإبراهيم القرشي، وعبد الإله فقيه، وفيصل باشا، وسماهر الشلالي. ونشر حساب النادي عبر منصة «إكس» خبر تزكية فهد سندي برئاسة النادي، وتمت مراسم التسليم المعتادة بتقديم المفتاح من لؤي مشعبي إلى فهد سندي، وكتب حساب النادي: «موروث اتحادي أصيل». في النادي الأهلي، أعلنت الجمعية العمومية لمؤسسة نادي الأهلي غير الربحية عن تزكية الدكتور خالد الغامدي رئيساً لمجلس الإدارة للدورة الجديدة 2025 – 2026، ليتولى قيادة المرحلة المقبلة للنادي ضمن منظومة العمل المؤسسي. ويضم مجلس الإدارة في تشكيله الجديد كلاً من عبد الإله بن ناصر حسين الحرورة نائباً للرئيس، وخالد بن يوسف عبد الرحمن الهندي، وصلاح بن محمد عامر بارباع، ومحمد بن مرزوق هميس المقاطي، وعبد الإله بن محمد داود مايت، ورامي بن فوزي عبد الله النجاوي أعضاء في المجلس. ويأتي هذا التشكيل استمراراً لنهج النادي في تعزيز العمل المؤسسي ودعم خططه التطويرية، بما يواكب المرحلة المقبلة ويعزز من مكانة الأهلي على المستويين الرياضي والمجتمعي.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
النجوم المحلية «رهان السباق» في الميركاتو السعودي الصيفي
مع قرب انطلاق منافسات الموسم الكروي السعودي الجديد، تحديداً «دوري المحترفين»، سجّلت الأندية نقطةً مضيئةً على صعيد التعاقدات المحلية، فجعلت من بعض الأسماء رهان سباق محموم يرنو إلى العنوان العريض والأهم وهو «الاستقرار الفني». وقبل انطلاق الدوري السعودي في 28 أغسطس (آب) الحالي، دخلت أندية المسابقة مرحلة الحسم في تحركاتها داخل سوق الانتقالات الصيفية، وكثفت من التعاقدات المحلية لتعزيز صفوفها، وسط سباق واضح لتأمين المراكز الحساسة قبل ضربة البداية. النصر كان في واجهة المشهد، إذ كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن توصله إلى اتفاق مع الاتفاق لبيع عقد اللاعب بسام هزازي، الذي انضم إلى النصر في الانتقالات الشتوية الماضية، على أن يعود مجدداً إلى صفوف ناديه السابق بعقد يمتد لثلاثة مواسم. عبدالكريم دارسي من الأهلي إلى الهلال (نادي الهلال) وفي الوقت ذاته، فتحت إدارة النصر خط التفاوض مع المدافع عبد الله مادو لإعادته إلى الفريق، وأبدى اللاعب استعداده للعودة إلى ناديه الأصلي، في ظل حاجة المدرب البرتغالي خورخي خيسوس لمدافع محوري يعوّض رحيل علي لاجامي إلى الهلال وانتهاء عقد محمد آل فتيل. كما ضم النصر الثنائي عبد الملك الجابر قادماً من جيلييزنيتشار البوسني، ونادر الشراري من الشباب. في المقابل، تحرك الاتحاد بسرعة لحسم ملفات النقص في تشكيلته، وأنهى تعاقده مع الظهير الأيمن أحمد الجليدان من الفتح بعقد يمتد حتى موسم 2030 - 2031، لينضم اللاعب مباشرة إلى قائمة الفريق المسافرة إلى هونغ كونغ استعداداً للسوبر السعودي. كما ضم الاتحاد الحارس محمد العبسي (22 عاماً) من الشباب لتعويض إصابة الحارس رايكوفيتش، إضافة إلى الصفقات المحلية محمد برناوي من الهلال، ومحمد هزازي من النصر، وعدنان البشري من الأهلي. ويرى المدرب الفرنسي لوران بلان في الجليدان منافساً قوياً لمهند الشنقيطي في الجهة اليمنى، وهو ما قد يرفع حدة التنافس على هذا المركز. أما الهلال، فواصل تعزيز صفوفه الدفاعية بالتوقيع مع المدافع علي لاجامي قادماً من النصر بعد دخوله الفترة الحرة، في واحدة من أبرز الصفقات المحلية هذا الصيف، وضم أيضاً عبد الكريم دارسي من الأهلي. في المقابل، كان انتقال الثنائي الدولي المخضرم ياسر الشهراني ومصعب الجوير من الهلال إلى القادسية من أبرز الأحداث التي لفتت الأنظار في سوق الانتقالات المحلية. على صعيد الصفقات الأخرى، قام القادسية بإبرام سلسلة تعاقدات شملت أيضاً محمد الثاني من الحزم، وعبد الله السالم من الخليج، ومشاري سنيور من الرائد. وفي الأهلي، انضم عبد الإله الخيبري من الرياض، ومحمد عبد الرحمن من الاتفاق، وصالح أبو الشامات من الخليج. الاتفاق بدوره ضم عبد الباسط هوساوي من ضمك وزياد الغامدي من الأهلي، بينما دعم التعاون صفوفه بعبد الإله هوساوي من الاتحاد، ومحمد العقل من الرياض. أما نادي نيوم، فقد أبرم صفقات مع فارس عابدي من الفيحاء، وعلاء حجي وعبد العزيز نور من الوحدة، وثامر الخيبري من الاتفاق. وأبرم الخليج أربع صفقات محلية شملت حمد الجيزاني، وماجد كنبه، وأحمد عسيري القادم من الرياض، وصالح العمري القادم من الاتحاد. وفي الفيحاء، جاءت التعاقدات مع ريان المطيري لاعب النجمة، وأحمد بامسعود من الاتحاد، وعلي النخلي من الأنصار، وعبد الله الجوعي لاعباً حراً. ونشط نادي الرياض بدوره في السوق الصيفية بضم ماهر المطيري من الزلفي، وأسامة البواردي لاعب النجمة، وسليمان هزازي من الزلفي، ومحمد الخيبري من الخليج، وفهد جيزاني من جدة، وسلطان العيسى من الحزم، وسلمان المطر من هجر. أما النجمة الصاعد حديثاً إلى دوري المحترفين، فقد دعم صفوفه بثمانية لاعبين محليين هم محمد منصور من العربي، وعبد الواحد النخلي من الجندل، وفهد العبد الرزاق من التعاون، ومحمد الكنيدري من الطائي، وناصر الهليل من الجبيل، وعبد الله هوساوي من الخلود، وعمار النجار من جدة، ووليد العنزي من الفتح. مع اقتراب صافرة البداية، تبدو الصورة واضحةً، وهي أن «الأندية السعودية تضع الرهان على الأسماء المحلية» لضمان الاستقرار الفني وتقوية دكة البدلاء، رغم أن السوق لم تشهد صفقات مثيرة على نطاق واسع، باستثناء انتقال علي لاجامي من النصر إلى الهلال، ورحيل ياسر الشهراني ومصعب الجوير من الهلال إلى القادسية، وهي تحركات وُصفت بأنها الأبرز محلياً هذا الصيف. بانتظار انطلاق المنافسات، سيُختبر أثر هذه التعاقدات على مسار الموسم الطويل والمنافسة على اللقب والمراكز المؤهلة آسيوياً.