logo
"أسوشيتد برس"عن جنود إسرائيليين: استخدمنا المعتقلين كدروعٍ بشرية

"أسوشيتد برس"عن جنود إسرائيليين: استخدمنا المعتقلين كدروعٍ بشرية

الميادينمنذ 4 ساعات

نقلت وكالة "أسوشيتد برس"، عن عدد من المعتقلين الفلسطينيين وعدد من جنود الاحتلال، أنّ القوات الإسرائيلية تُجبر الفلسطينيين "بشكل منهجي" على العمل كدروع بشرية في غزة، وتُرسلهم إلى المباني والأنفاق بحثاً عن متفجرات أو مسلحين، ولفتوا إلى أن هذه الممارسة "الخطيرة" أصبحت شائعة خلال الحرب المستمرة منذ 19 شهراً.
وتحدثت الوكالة، مع سبعة فلسطينيين كشفوا عن استخدامهم كدروعٍ بشرية في غزة والضفة الغربية المحتلة.
كذلك قال عنصران من "الجيش" الإسرائيلي، للوكالة نفسها، إنهما شاركا في هذه الممارسة، التي يحظرها القانون الدولي. 20 آذار
16 تموز 2019
وتدق جمعيات حقوق الإنسان ناقوس الخطر، قائلةً إنها أصبحت "إجراءً قياسياً يُستخدم بشكل متزايد في الحرب"، حيث صرّح المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت"، ناداف فايمان، أن الروايات التي تتحدث عن هذاه الممارسات "ليست معزولة"، واعتبر أنها تشير إلى "فشل منهجي وانهيار أخلاقي مُريع"، وأضاف: "تُدين إسرائيل، عن حق، حماس لاستخدامها المدنيين كدروع بشرية، لكن جنودنا يصفون فعلهم الشيء نفسه".
ويقول أيمن أبو حمدان، الذي اعتُقل في آب/أغسطس، في شهادته، أن جنود الاحتلال أخبروه أنه سيساعد في "مهمة خاصة"، وأنه أجبروه على تفتيش المنازل وتفتيش كل حفرة في الأرض بحثاً عن أنفاق، لمدة 17 يوماً.
وأضاف أبو حمدان: "ضربوني وقالوا لي: ليس لديك خيار آخر، افعل هذا وإلا قتلناك".
وجاء في شهادة ضابط إسرائيلي، لم يكشف عن هويته، أن الأوامر "غالباً ما كانت تأتي من الأعلى"، مضيفاً: "في بعض الأحيان، كانت كل فصيلة تقريباً تستخدم فلسطينياً لإخلاء المواقع".
وكانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قد نقلت، في وقتٍ سابق، شهادة جندي في الاحتياط عائد من خدمته في ممر "نتساريم"، تكلم عن ما يرتكبه "الجيش" الإسرائيلي في قطاع غزة، واصفاً ما يجري هناك بـ"جرائم حرب ممنهجة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش يتسلم أحد المتورطين الأساسيين في جريمة خطف باسكال سليمان وقتله
الجيش يتسلم أحد المتورطين الأساسيين في جريمة خطف باسكال سليمان وقتله

LBCI

timeمنذ 33 دقائق

  • LBCI

الجيش يتسلم أحد المتورطين الأساسيين في جريمة خطف باسكال سليمان وقتله

أعلنت قيادة الجيش، أنه بعد سلسلة اتصالات أجراها مكتب التعاون والتنسيق في الجيش مع السلطات السورية، تسلم المكتب المواطن (ا.ن.)، وهو أحد المتورطين الأساسيين في جريمة خطف المواطن باسكال سليمان وقتله بتاريخ 7/4/2024، وتم تسليم الموقوف إلى مديرية المخابرات في الجيش في موازاة متابعتها الأمنية للجريمة. ولفتت القيادة في بيان، الى أن الموقوف يتزعم عصابة خطف وسرقة وتزوير، وفي حقه عدد كبير من مذكرات التوقيف. وبوشر التحقيق معه بإشراف القضاء المختص.

"ذا غراي زون": الإبادة الجماعية للفلسطينيين ما كانت لتُرتكب لولا "مايكروسوفت"
"ذا غراي زون": الإبادة الجماعية للفلسطينيين ما كانت لتُرتكب لولا "مايكروسوفت"

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

"ذا غراي زون": الإبادة الجماعية للفلسطينيين ما كانت لتُرتكب لولا "مايكروسوفت"

أشار موقع "ذا غراي زون" إلى أنّ ادعاء شركة "مايكروسوفت" بأنّ تقديمها كميات كبيرة من خدمات الذكاء الاصطناعي، والتخزين السحابي، لـ"إسرائيل" خلال الحرب على غزة لم يستخدم "لاستهداف الفلسطينيين أو إيذائهم"، هو ادعاء زائف "ولا ينبغي لأحد أن يأخذه على محمل الجد". وأضاف "ذا غراي زون" أنّه كما أنّ "جرائم ألمانيا النازية ما كانت لتُرتكب لولا التكنولوجيا التي قدمتها شركة IBM لتتبع واعتقال اليهود، والغجر، وذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك فإن نظام الفصل العنصري الإسرائيلي والإبادة الجماعية للفلسطينيين ما كانت لتُرتكب لولا مايكروسوفت". وكشف الموقع، أنّ "مايكروسوفت" قامت أيضاً بـ"تعطيل حساب البريد الإلكتروني للمدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، مما أعاق عمل المحكمة على تنفيذ مذكرة التوقيف بحق نتنياهو وكبار المسؤولين الإسرائيليين الآخرين". وعدد موقع "ذا غراي زون"، في المقال الذي نُشر على صفحاته، تحت عنوان "كيف أصبحت مايكروسوفت مركزاً للاستخبارات الإسرائيلية"، أوجه الروابط المتينة التي تجمع بين الشركة العالمية وكيان الاحتلال، والتي وصفها بروابط "طويلة وعميقة وواسعة النطاق، لدرجة أنه من الصعب تحديد أين تنتهي مايكروسوفت وأين تبدأ دولة إسرائيل". 23 أيار 23 أيار شهد اليوم الأخير من مؤتمر Microsoft Build في مدينة سياتل الأميركية احتجاجات، حيث اتهم متظاهرون شركة مايكروسوفت بالتواطؤ في الإبادة الجارية في فلسطين من خلال تقديم خدمات وتقنيات ذكاء اصطناعي تُستخدم من قبل "الجيش" الإسرائيلي.وقد رفع المحتجون شعارات مناهضة، وألقوا منشورات ومواد… توظف "مايكروسوفت"، بحسب المقال المذكور، "أكثر من 1000 جندي سابق في الجيش الإسرائيلي، وضابط مخابرات في مكاتبها في إسرائيل، وعشرات منهم في مقرها الرئيسي العالمي في ريدموند، وسياتل، وفي مكاتبها في ميامي، وسان فرانسيسكو، وبوسطن، ونيويورك". إضافةً إلى وجود أكثر من 300 فرد سابق في المخابرات الإسرائيلية، يعملون حالياً في "مايكروسوفت"، بينهم من يعملون في مراكز مثل: باحث أمني رئيسي في "مايكروسوفت"، مدير أول على منصة "مايكروسوفت كلاود"، مدير منصة تحليل البيانات "فابريك" التابعة لـ"مايكروسوفت". ولفت "ذا غراي زون" إلى أنّ هذا التعاون قائم منذ فترة طويلة، إذ قامت "مايكروسوفت" بشراء 17 شركة تقنية إسرائيلية منذ عام 2000، أسسها جميعها ضباط استخبارات سابقون في وحدة التجسس، التابعة لـ"الجيش" الإسرائيلي. وتُدر هذه الاستحواذات وفق الموقع، "مليارات الدولارات على إسرائيل كإيرادات ضريبية، مما يُبقي اقتصادها معتمداً على خط أنابيب التكنولوجيا العملاق من الجيش الإسرائيلي إلى الولايات المتحدة".

الفوضى تتفشى في غزة بينما ينتظر السكان اليائسون وصول الطعام
الفوضى تتفشى في غزة بينما ينتظر السكان اليائسون وصول الطعام

سيدر نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • سيدر نيوز

الفوضى تتفشى في غزة بينما ينتظر السكان اليائسون وصول الطعام

EPA تسببت كمية الغذاء المحدودة التي وصلت إلى غزة بعد رفع الحصار الإسرائيلي جزئياً، في انتشار الفوضى، مع استمرار انتشار الجوع بين سكان القطاع. فقد اكتظت المخابز التي توزع الطعام بالحشود، وأُجبرت على الإغلاق يوم الخميس. وفي الليل هاجم لصوص مسلحون قافلة مساعدات، ما أدى إلى تبادل إطلاق النار مع مسؤولي أمن حماس، الذين استهدفتهم غارة لطائرة إسرائيلية مُسيرة، بحسب شهود عيان. وتؤكد الحادثة التي وقعت في وسط غزة، ورواها شهود عيان وصحفيون محليون ومسؤولون من حماس لبي بي سي، على تدهور الوضع الأمني في غزة، حيث انهارت حكومة حماس وعمّت الفوضى. ووقعت الحادثة أثناء توجه قافلة مكونة من 20 شاحنة تحمل الدقيق من معبر كرم أبو سالم إلى مستودع تابع لبرنامج الغذاء العالمي في مدينة دير البلح، ودخلت القطاع بتنسيق من برنامج الغذاء العالمي. ورافق القافلة ستة عناصر من أمن حماس عندما تعرضت لكمين نصبه خمسة مسلحين مجهولين، أطلقوا النار على إطارات الشاحنة وحاولوا الاستيلاء على حمولتها. وقال شهود عيان لبي بي سي نيوز إن فريق التأمين التابع لحماس اشتبك مع المهاجمين في تبادل إطلاق نار قصير. وبعد وقت قصير من بدء الاشتباك، استهدفت طائرات إسرائيلية مُسيرة فريق حماس بأربعة صواريخ، ما أدى إلى مقتل ستة ضباط وإصابة آخرين. مجلس أوروبا يقول إن ما يحدث في غزة 'قد يرقى إلى مستوى تطهير عرقي وإبادة جماعية'، ونتنياهو يتّهم بريطانيا وكندا وفرنسا بالوقوف 'في الجانب الخطأ من الإنسانية' EPA وأصدرت حماس بياناً أدانت فيه الهجوم ووصفته بأنه 'مجزرة مروعة'، متهمة إسرائيل باستهداف الأفراد المكلفين بحماية المساعدات الإنسانية عمداً. بينما رد الجيش الإسرائيلي ببيان قال فيه إن إحدى طائراته حددت هوية 'عدد من المسلحين، من بينهم إرهابيون من حماس'، بالقرب من شاحنات مساعدات إنسانية في وسط غزة 'وضربت المسلحين بعد التعرف عليهم'. وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه سيبذل 'كل الجهود الممكنة لضمان عدم وصول المساعدات الإنسانية إلى أيدي المنظمات الإرهابية'. وسمحت إسرائيل بمرور كمية صغيرة من الغذاء إلى غزة هذا الأسبوع؛ حيث عبرت نحو 130 شاحنة محملة بالمساعدات إلى داخل القطاع في الأيام الثلاثة الماضية، بعد أن رفع الجيش الإسرائيلي جزئياً الحصار المستمر منذ 11 أسبوعاً. وتقول الأمم المتحدة إن غزة تحتاج إلى ما بين 500 إلى 600 شاحنة من الإمدادات يومياً. وحذرت وكالات دولية، منها الأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي، مراراً وتكراراً من أن انعدام الأمن المتزايد يعوق توصيل الإمدادات الغذائية والطبية التي يحتاجها السكان بشدة، ومعظمهم من النازحين داخل غزة. وتقول إسرائيل إن الحصار يهدف إلى الضغط على حماس لإطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة، كما اتهمت حماس أيضاً بسرقة الإمدادات، وهو ما نفته الحركة. وأكد برنامج الأغذية العالمي نهب 15 شاحنة مساعدات تابعة له مساء الخميس، قائلاً إن 'الجوع واليأس والقلق حول إمكان وصول المساعدات الغذائية يساهم في تفاقم انعدام الأمن'. ودعت المنظمة الدولية إسرائيل إلى المساعدة في ضمان المرور الآمن للإمدادات. وكتب فيليب لازاريني، رئيس وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، على منصة إكس، أنه لا ينبغي أن 'يتفاجأ' أحد 'أو يشعر بالصدمة' من نهب المساعدات؛ لأن 'أهل غزة يعانون الجوع والحرمان من الأساسيات مثل المياه والأدوية لأكثر من 11 أسبوعاً'. وقبل دخول قافلة المساعدات يوم الخميس، تجمع فلسطينيون غاضبون وجائعون خارج المخابز في غزة، في محاولة يائسة للحصول على الخبز، لكن سرعان ما تحول الوضع إلى حالة من الفوضى، ما اضطر السلطات إلى وقف التوزيع. كما اضطرت معظم المخابز لتعليق عملياتها، مشيرة إلى انعدام الأمن. وأعرب العديد من السكان في مختلف أنحاء غزة عن شعورهم بالإحباط المتزايد، بسبب طريقة توزيع المساعدات، وانتقدوا برنامج الأغذية العالمي الذي يشرف على تسليم الأغذية. وطالب البعض بتوزيع الدقيق مباشرة على السكان بمعدل كيس واحد لكل أسرة، بدلاً من توزيعه على المخابز لإنتاج الخبز وتوزيعه على السكان. ويقول السكان المحليون إن توزيع الدقيق سوف يسمح للأسر بالخبز في المنازل أو في الخيام، ما سيكون 'أكثر أماناً من الانتظار في مراكز المساعدات المزدحمة.' EPA كما تحدث فلسطينيون على الأرض عن انهيار الخدمات الأساسية وتفاقم الأزمة الإنسانية، التي يواجهها من يعيشون وسط القتال أو أُجبروا على ترك منازلهم، في ظل استمرار الجيش الإسرائيلي في تصعيد عملياته العسكرية ضد حماس. ومن داخل أحد مخيمات النازحين في المواصي جنوبي قطاع غزة، قال عبد الفتاح حسين لبي بي سي، عبر تطبيق واتساب، إن الوضع 'يزداد سوءاً' بسبب عدد الموجودين في المنطقة. وأضاف، وهو أب لطفلين، أنه 'لا توجد مساحة' في المواصي، كما أن الجيش الإسرائيلي أمر سكان المنطقة بمغادرة منازلهم التوجه إلى مكان آمن. وأكد أنه 'لا يوجد كهرباء ولا طعام ولا مياه شرب كافية ولا أدوية متاحة'، والغارات الجوية المتكررة، خاصة أثناء الليل، تفاقم المعاناة'. ووصف حسين شاحنات المساعدات القادمة بأنها 'قطرة في بحر احتياجات سكان غزة.' وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد أعلن في وقت سابق من هذا الأسبوع أنه سيُسمح أخيراً بدخول بعض الإمدادات 'الأساسية' فقط من الاحتياجات إلى القطاع. وحذرت المنظمات الإنسانية من أن كمية الغذاء التي دخلت غزة في الأيام الأخيرة لا تقترب حتى من الكمية المطلوبة لإطعام نحو مليوني فلسطيني يعيشون هناك، في حين قالت الأمم المتحدة إن نحو 500 شاحنة كانت تدخل القطاع في المتوسط يومياً قبل الحرب. وحذرت منظمات إنسانية من مجاعة 'تهدد قطاع غزة على نطاق واسع.' وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن 400 شاحنة حصلت على الموافقة لدخول غزة هذا الأسبوع، لكن الإمدادات التي دخلت جُمِعت من 115 شاحنة فقط، مضيفاً أنه لم يصل شيء 'إلى الشمال المحاصر' حتى الآن. ورغم وصول بعض الطحين/الدقيق وأغذية الأطفال والإمدادات الطبية إلى غزة، وبدء بعض المخابز في الجنوب العمل مرة أخرى، قال غوتيريش إن ذلك يعادل 'ملعقة صغيرة من المساعدات بينما هناك حاجة إلى طوفان من المساعدات'. وأضاف أن 'هناك إمدادات محملة على 160 ألف منصة متنقلة، تكفي لملء نحو 9 آلاف شاحنة، مازالت في الانتظار'. وقالت رضا، وهي قابلة تعمل على توليد الحوامل من خلال جمعية مشروع الأمل الخيرية في دير البلح، إن النساء يأتين إليها في حالة إغماء، ويلجأن إلى طلب مساعدتها بسبب عدم تناول أي طعام حتى وجبة الإفطار. وأضافت أن الكثير من النساء يحصلن على وجبة واحدة فقط في اليوم، ويعشن على البسكويت عالي الطاقة الذي تقدمه لهم الجمعية الخيرية. وتضيف القابلة: 'بسبب سوء التغذية، دائماً ما تشكو النساء من عدم حصول أطفالهن على ما يكفي من المكملات الغذائية من الرضاعة، ولا يتوقفوا عن البكاء. إنهم يحتاجون دائماً إلى الرضاعة الطبيعية، لكن الصدور خالية من اللبن'. أما صبا ناهض النجار، فهي مراهقة تعيش في خان يونس، حيث أمر الجيش الإسرائيلي بإخلاء جماعي للمنطقة في وقت سابق من هذا الأسبوع، تمهيداً لعملية عسكرية 'غير مسبوقة' هناك، بحسبه. وقالت صبا إن عائلتها بقيت في منزلها المدمر جزئياً، مضيفة 'صدر أمر إخلاء لمنطقتنا، لكننا لم نغادر لأننا لا نجد مكاناً آخر نذهب إليه'. وتابعت: 'لا يوجد عدد كبير من المواطنين في المنطقة. النازحون ينامون في الشارع ولا يوجد طعام. الظروف متدهورة وصعبة للغاية'. وقالت المراهقة الفلسطينية في رسالة عبر تطبيق واتساب، وهي تكاد تكون الطريقة الوحيدة للتحدث إلى الناس في غزة لأن الجيش الإسرائيلي يمنع الصحفيين من دخولها، إن 'القصف مستمر بطريقة وحشية'. وأكدت أنه لم يتبق لها ولأسرتها سوى القليل، مضيفة: 'ليس لدينا طعام، ولا دقيق، ولا أي ضروريات أساسية للحياة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store