
لماذا نرى 'النجوم' عند النهوض المفاجئ؟
وقد تكون الأسباب، وفقا لها، مختلفة. فقد تشير هذه الأعراض إلى اضطرابات عصبية: متلازمة برادبري-إيغليستون، ضمور الجهاز المتعدد، مرض باركنسون، خلل التوتر العصبي الوراثي العائلي، نقص الدوبامين بيتا هيدروكسيلاز، وغيرها. أو مرتبطة بأمراض القلب (انخفاض مستوى ضغط الدم، أو ارتفاعه واضطرابات إيقاع القلب)، واضطرابات الغدد الصماء (قصور الغدة الدرقية، ومرض السكري، وخلل وظائف الغدة الكظرية).
وبالإضافة إلى ذلك، قد يكون هذا بسبب تناول بعض الأدوية (حاصرات ألفا وبيتا، غليكوسيدات القلب، أنواع معينة من الأدوية المضادة لاضطراب النبض، أدوية الدوبامين، مضادات الاكتئاب، مرخيات العضلات ومضادات الكولين).
ويمكن أن تصاحب هذه الأعراض، عمليات ضمور وتنكس في شبكية العين- اندماج الجسم الزجاجي، والجر Traction ، والانفصال الخلفي المفاجئ للجسم الزجاجي، وتمزق الشبكية.
وتوصي الطبيب بضرورة استشارة الطبيب عند ظهور هذه الأعراض لتحديد السبب ووصف العلاج اللازم.
المصدر: gazeta.ru

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
الساعات والخواتم الذكية.. أيّهما أفضل لمتابعة المؤشرات الصحية؟
ظهرت الخواتم الذكية بسرعة كأجهزة تتبع صحية أنيقة وقادرة، تقدم ميزات كانت حصرية في السابق لساعات اللياقة البدنية الضخمة. ورغم أنها 'تبدو وكأنها قطع مجوهرات بسيطة، فإن هذه الأجهزة المدمجة تحتوي على مستشعرات متقدمة لمراقبة معدل ضربات القلب، وجودة النوم، والعديد من مقاييس الصحة الأخرى'. ورغم 'أن الخواتم الذكية لا تزال جديدة نسبياً، إلا أنها تمكنت من كسب مكانة بين أفضل أجهزة تتبع اللياقة البدنية'. ويعتقد الخبراء أنها 'قد لا تنافس ساعات اللياقة البدنية فحسب، بل قد تتفوق عليها في بعض الجوانب في المستقبل'. ميزات أقل، ولكن ابتكار سريع تقدم الخواتم الذكية حالياً 'ميزات أقل من الساعات الذكية، فهي تفتقر عادة إلى نظام تحديد المواقع 'GPS' المستقل والمستشعرات الحركية المتقدمة، مما يحد من قدرتها على تتبع التمارين الرياضية، أو رسم مسارات الجري، أو عدّ التكرارات أثناء تدريبات القوة، ومع ذلك، فإن الخواتم الذكية تتطور بسرعة'. ووفقاً للخبير في الرعاية الصحية، الدكتور روبرت ساكن، 'فإن التطورات المستمرة في المستشعرات البيومترية قد تسمح قريباً للخواتم الذكية بقياس مستويات الجلوكوز في الدم، مستوى الترطيب، وحتى ضغط الدم'. وأضاف ساكن: 'إذا أصبحت هذه القدرات الجديدة دقيقة بما فيه الكفاية، قد تجد الخواتم الذكية استخداماً أوسع في الأوساط الطبية، بما في ذلك الكشف المبكر عن حالات مثل أمراض القلب والسكري'. بعيداً عن الإمكانات الطبية، 'قد تعزز الخواتم الذكية التكامل مع منصات اللياقة البدنية والأنظمة الصحية، مما يوفر للمستخدمين رؤية شاملة لحالتهم الصحية'. كما أن 'إحدى أبرز نقاط قوة الخواتم الذكية هي موقعها على الجسم'، حيث تستخدم الخواتم 'تقنية التصوير الضوئي للنبض (PPG) لمراقبة معدل ضربات القلب، وهي طريقة تعتمد على مستشعرات ضوئية تكشف التغيرات في حجم الدم'. ووفقاً لبعض الدراسات، 'قد تكون الأصابع أكثر ملاءمة لهذه التقنية مقارنة بالمعصم، فالأوعية الدموية الأكثر كثافة في الأصابع تجعلها أكثر دقة في القراءة'. وفي دراسة أجريت في 2022 أشارت إلى أن 'الأصابع توفر قراءات أكثر دقة من المعصم باستخدام هذه التقنية'. كما أشارت دراسة عام 2023 إلى أن 'الخواتم الذكية قد توفر نتائج أكثر دقة للأشخاص ذوي البشرة الداكنة، حيث أن الميلانين يمكن أن يتداخل مع المستشعرات الضوئية، وضع المستشعرات على جانب راحة اليد، حيث يكون الميلانين أقل، قد يحسن موثوقية النتائج'. أداء قوي في تتبع النوم رغم القيود في تتبع النشاط البدني، 'تتفوق الخواتم الذكية في مراقبة النوم. تصميمها المريح وغير المزعج يجعلها ملائمة للاستخدام طوال الليل، مما يسمح بجمع بيانات مستمرة'، وقال الدكتور سميثا: 'الناس يميلون إلى ارتداء الخواتم أثناء النوم، مما يحسن التناسق في جمع البيانات'. مع ذلك، تعتمد الخواتم الذكية على مؤشرات غير مباشرة مثل معدل ضربات القلب والحركة لتحديد مراحل النوم، مما قد يقلل من دقتها، ووجدت دراسة تحليلية لعام 2024 'أن الخواتم الذكية غالباً ما تخطئ في تقدير إجمالي وقت النوم، وتقلل من تقدير مدة نوم 'حركة العين السريعة'. مستقبل واعد في بعض التطبيقات الناشئة، قد 'تتفوق الخواتم الذكية حتى على الساعات، فقد طور الباحثون نماذج أولية لمراقبة نظافة اليدين بدقة تصل إلى 97.8%، وأخرى للكشف عن اهتزازات اليد، التي تعد من أعراض مرض باركنسون، هذه الابتكارات، رغم أنها لا تزال في مراحلها الأولى، تشير إلى الإمكانيات المتزايدة للأجهزة القابلة للارتداء على الأصابع'. في النهاية، 'يعتمد الاختيار بين الخاتم الذكي وساعة اللياقة البدنية على أهداف المستخدم. بالنسبة للرياضيين والمستخدمين النشطين، تبقى الساعات الخيار الأكثر قدرة، ولكن لأولئك الذين يركزون على تتبع النوم أو يبحثون عن جهاز صحي غير ملحوظ، توفر الخواتم الذكية فوائد كبيرة'. The post الساعات والخواتم الذكية.. أيّهما أفضل لمتابعة المؤشرات الصحية؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


أخبار ليبيا
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
لماذا نرى 'النجوم' عند النهوض المفاجئ؟
وقد تكون الأسباب، وفقا لها، مختلفة. فقد تشير هذه الأعراض إلى اضطرابات عصبية: متلازمة برادبري-إيغليستون، ضمور الجهاز المتعدد، مرض باركنسون، خلل التوتر العصبي الوراثي العائلي، نقص الدوبامين بيتا هيدروكسيلاز، وغيرها. أو مرتبطة بأمراض القلب (انخفاض مستوى ضغط الدم، أو ارتفاعه واضطرابات إيقاع القلب)، واضطرابات الغدد الصماء (قصور الغدة الدرقية، ومرض السكري، وخلل وظائف الغدة الكظرية). وبالإضافة إلى ذلك، قد يكون هذا بسبب تناول بعض الأدوية (حاصرات ألفا وبيتا، غليكوسيدات القلب، أنواع معينة من الأدوية المضادة لاضطراب النبض، أدوية الدوبامين، مضادات الاكتئاب، مرخيات العضلات ومضادات الكولين). ويمكن أن تصاحب هذه الأعراض، عمليات ضمور وتنكس في شبكية العين- اندماج الجسم الزجاجي، والجر Traction ، والانفصال الخلفي المفاجئ للجسم الزجاجي، وتمزق الشبكية. وتوصي الطبيب بضرورة استشارة الطبيب عند ظهور هذه الأعراض لتحديد السبب ووصف العلاج اللازم. المصدر:


أخبار ليبيا
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
علماء يطورون علاجاً ثورياً لـ«مرض خطير»
أعلن فريق من العلماء في 'جامعة كامبريدج'، تطوير علاج ثوري، لمرض 'باركنسون'، ممثلة بـ'غرسة دماغية' مبتكرة باستخدام مجموعات صغيرة من خلايا الدماغ، حيث يهدف هذا النهج إلى إصلاح المسارات العصبية التالفة بسبب هذا المرض العصبي التنكسي العدواني. وقال جورج ماليراس، الباحث في جامعة كامبريدج الذي يقود المشروع بالتعاون مع زميله روجر باركر: 'هدفنا النهائي هو إنشاء علاجات دماغية دقيقة يمكنها استعادة الوظيفة الطبيعية للدماغ لدى المصابين بمرض باركنسون'. وقال: 'يتضمن هذا النهج استبدال خلايا الدوبامين الميتة بخلايا جديدة. ومع ذلك، فشلت المحاولات السابقة في دمج الخلايا المزروعة بشكل كامل مع الجهاز العصبي للدماغ'. وأضاف: 'نسعى من خلال تطوير عمليات زرع مصنوعة من 'عضيات الدماغ المتوسطة' (midbrain organoids)، وهي مجموعات صغيرة من خلايا الدماغ. وبعد زرع هذه العضيات في الدماغ، سيستخدم الباحثون 'مواد متقدمة وتحفيزا كهربائيا' لدعم اتصال الخلايا المزروعة بالجهاز العصبي واستعادة المسارات العصبية المفقودة'. وقال جاك كارولان، مدير برنامج في وكالة الأبحاث والابتكار المتقدمة (ARIA)، التي تمول مشروع الغرسة الدماغية: 'حتى الآن، لم يكن هناك استثمار جاد في منهجيات تتفاعل بدقة مع الدماغ البشري، باستثناء الأساليب القاسية أو الغرسات شديدة التوغل. نحن نثبت أنه من الممكن تطوير وسائل أنيقة لفهم وتحديد وعلاج العديد من اضطرابات الدماغ الأكثر تعقيدا وتدميرا، وفي النهاية، يمكن أن يكون لهذا تأثير تحويلي على حياة الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الدماغ'. هذا 'ويعرف مرض باركنسون بأنه اضطراب عصبي تنكسي تدريجي ينتج عن تدهور وموت الخلايا العصبية في الدماغ، وخاصة تلك التي تنتج 'الدوبامين'، ويؤدي انخفاض مستويات 'الدوبامين' إلى تعطيل النشاط الطبيعي للدماغ، ما يؤثر على التحكم الحركي ويسبب مشاكل في الحركة. The post علماء يطورون علاجاً ثورياً لـ«مرض خطير» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا