logo
لقطات نادرة لسيارة بوتين من الداخل (فيديو)

لقطات نادرة لسيارة بوتين من الداخل (فيديو)

الوكيل١٤-٠٧-٢٠٢٥
الوكيل الإخباري- أظهر مقطع فيديو نُشر مؤخرًا لمحة من داخل سيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الفاخرة من طراز "أوروس"، والتي بدت كمقصورة اجتماعات متنقلة على عجلات.
اضافة اعلان
الفيديو الذي صوّره الصحفي الروسي بافيل زاروبين خلال رحلة عمل إلى مدينة تولياتي، يُظهر المقصورة الداخلية للسيارة، مزوّدة بإضاءة فاخرة ومساحة واسعة، حيث ظهر بوتين وهو يصفها بأنها "مريحة وكبيرة"، ويستخدمها للتواصل المباشر مع محاوريه لتوفير الوقت.
"أوروس"، وهي أول علامة تجارية روسية للسيارات الفاخرة، نتجت عن مشروع "كورتيج" الذي ينفذه معهد "نامي" الحكومي الروسي بدعم من صندوق "توازن" الإماراتي وشركة "سوليرز". وقد جُمعت تسميتها من كلمتي "أوروم" (ذهب باللاتينية) و**"روس"** (إشارة إلى روسيا).
وتشبه السيارة في تصميمها الخارجي سيارات فاخرة بريطانية مثل رولز رويس فانتوم، ما يعكس طموح موسكو في تطوير صناعة سيارات فاخرة وطنية ترقى للمنافسة العالمية.
الصحفي الروسي، بافيل زاروبين، ينشر مقتطفا من مقابلته مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، حيث عرض سيارته الروسية الصنع "أوروس"، والتي وصفها الصحفي بأنها "جدول على عجلات" لأن فلاديمير بوتين يتنقل في هذه السيارة إلى أعماله واجتماعاته. pic.twitter.com/OR6OglBURn July 13, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العالم... وحقبة استعمارية للأراضي القطبية
العالم... وحقبة استعمارية للأراضي القطبية

العرب اليوم

timeمنذ 18 ساعات

  • العرب اليوم

العالم... وحقبة استعمارية للأراضي القطبية

هل هي معركة باردة أم ساخنة تلك التي تجري في الآونة الأخيرة في منطقة القطب الشمالي، بين الأقطاب الكونية الكبرى؟ قصة عسكرة القطب الشمالي جارية على قدم وساق، وتنذر بمواجهات عسكرية كبيرة، ويكفي أن يتابع المرء اهتمام الرئيس الأميركي دونالد ترمب بجزيرة غرينلاند، وإصراره على بسط هيمنة بلاده عليها، ليدرك أن هناك قضية ساخنة يمكن أن تنفجر في أي لحظة في المدى الزمني المنظور. من يملك القطب الشمالي؟ المؤكد أن المعاهدات الدولية تفيد بأن لا أحد يمتلك القطب الشمالي، وإن كانت الدول المشاطئة الخمس -أميركا، روسيا، كندا، الدنمارك، النرويج- تمتلك فقط مائتي ميل بحري كمياه وثلوج إقليمية، وذلك بحسب قانون البحار لعام 1982، غير أن الحقيقة المؤكدة هي أن لا أحد منهم قانع بذلك الحق القانوني، وجميعهم يسعى إلى ما وراء وأبعد على أمل إدراك النصيب الأكبر في منطقة تتجاوز 15 مليون كيلومتر مربع. لماذا الصراع من حول القطب الشمالي؟ مرد الأمر في واقع الحال يعود إلى سببين؛ الأول: هو الثروات الدفينة في قاع الثلوج، والتي تعود إلى آلاف السنين الغابرة وربما مئات الآلاف. في تقرير لها تقدر دائرة المسح الجيولوجي الأميركية أن 25 في المائة من احتياطي النفط والغاز حول العالم، قابعة هناك، وبمزيد من التفصيل، يوجد نحو 90 مليار برميل من النفط تكفي دولة كبرى مثل الولايات المتحدة لمدة 12 عاماً، عطفاً على 50 تريليون متر مكعب من الغاز، واحتياطات هائلة من الماس والبلاتين، القصدير والمنغنيز، النيكل والرصاص، وربما ما لا نعلم من مواد عالية وغالية الأهمية. الثاني: هو أن الاحتباس الحراري، الذي أضحى اليوم حالة من الغليان، قد عمل ولا يزال على ذوبان الكثير من الثلوج المتراكمة عبر قرون طوال وأجيال بعيدة، ما يفتح الطريق أمام فكرة الممرات التجارية البديلة، والصالحة للملاحة الدولية، ومنها على سبيل المثال ممر من روسيا إلى أوروبا يختصر الطريق من 21 ألف كم إلى 12 ألف كلم، والمدى الزمني إلى أسبوعين فقط. تنظر روسيا إلى القطب الشمالي، وكأنه طوق النجاة لها لوجيستياً واقتصادياً، ولهذا تعمل كاسحات الجليد النووية التابعة لشركة «روس آتوم»، على فتح مسارات وممرات في قلب الثلوج المتراكمة، بما يفيدها في كسر عزلتها الجغرافية من جهة، ولمواجهة الحصار الاقتصادي المفروض عليها منذ عام 2014 من جهة ثانية. يقدر الخبراء القيمة الإجمالية للموارد المعدنية في المنطقة القطبية شمال روسيا بنحو 22.4 تريليون دولار، ما يدفعنا للتساؤل: «هل لهذا تعمل موسكو جاهدة على عسكرة المشهد هناك للحفاظ على حصتها من الثروة المستقبلية؟». حديث العسكرة ليس بجديد في تلك البقعة الثلجية النائية من العالم، فقد كانت تجرى فيها تجارب نووية في زمن الاتحاد السوفياتي، واليوم تكثف القوات المسلحة الروسية حضورها عبر مطارات ورادارات عملاقة وسفن، ومحاولة بناء مطارات، لتكون لها الكلمة الفصل في المشهد، الأمر الذي دعا «الناتو» لاستشعار نوع من الخطر من جراء التمدد العسكري الروسي. تبدو روسيا عازمة بالفعل على زيادة وجودها في القطب الشمالي عسكرياً، ولهذا فإن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وافق بالفعل على خطة لتطوير المنطقة التابعة لروسيا وضمان الأمن القومي الروسي حتى عام 2035. هل تقف واشنطن مكتوفة الأيدي؟ بالتأكيد لا، وعلى الرغم من عدم امتلاكها كاسحات جليد نووية، كالتي تمتلكها روسيا، فإنها تحاول استئجار بعضها، كما أن سفن البحرية التي تمتلكها، يمكنها الوصول إلى بحر بارنتس من منطقة المياه النظيفة، ولدى واشنطن 27 ألف جندي في منطقة ألاسكا. تسيّر واشنطن دوريات عسكرية بشكل دائم، وتجري مناورات عسكرية بصورة متصلة، كما أن الإصرار على امتلاك جزيرة غرينادا لا يتعلق فقط بمسألة الهجوم العسكري على الروس؛ ذلك أنه لا تزال لغرينادا أهمية استراتيجية من حيث المراقبة، وهي مهمة لطرق النقل مع ذوبان الجليد. الصين بدورها ورغم أنها ليست مشاطئة للقطب الشمالي، بل تبعد عنه بنحو 1450 كيلومتراً، فإنها ترى أن سكانها خُمس سكان العالم، ولهذا لها الحق في خمس ثروات القطب الشمالي، ما وراء المائتي ميل بحري للدول الخمس المشاطئة، وقد استثمرت 90 مليار دولار للاستفادة من الممرات الصاعدة، وبدأت منذ سبع سنوات في توسيع أسطولها من كاسحات الجليد.

الكرملين: لا نستبعد عقد اجتماع بين بوتين وترامب
الكرملين: لا نستبعد عقد اجتماع بين بوتين وترامب

جفرا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • جفرا نيوز

الكرملين: لا نستبعد عقد اجتماع بين بوتين وترامب

جفرا نيوز - قال الكرملين الاثنين إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب إذا زار الرئيسان الروسي والأميركي بكين في نفس الوقت في سبتمبر أيلول. وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن موسكو لا تعرف ما إذا كان ترامب يخطط للمشاركة.

لقاء محتمل بين بوتين وترامب في بكين سبتمبر
لقاء محتمل بين بوتين وترامب في بكين سبتمبر

السوسنة

timeمنذ 3 أيام

  • السوسنة

لقاء محتمل بين بوتين وترامب في بكين سبتمبر

السوسنة - أعلن الكرملين، الاثنين، أنه لا يستبعد عقد لقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب في بكين خلال سبتمبر المقبل، في حال تزامن زيارة كلاهما للمدينة.وأوضح المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه أشار إلى أن موسكو لا تعلم حتى الآن ما إذا كان ترامب يعتزم المشاركة في الفعالية نفسها. اقرأ أيضاً:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store