logo
ارتفاع مخزونات النفط الخام والبنزين في أميركا

ارتفاع مخزونات النفط الخام والبنزين في أميركا

العربيةمنذ 4 أيام
قالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية اليوم الأربعاء إن مخزونات الولايات المتحدة من النفط الخام والبنزين ارتفعت، في حين انخفضت مخزونات نواتج التقطير في الأسبوع المنتهي في 27 يونيو/ حزيران.
وأفادت الإدارة بأن مخزونات النفط الخام ارتفعت 3.8 مليون برميل إلى 419 مليون برميل الأسبوع الماضي، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بانخفاضها 1.8 مليون برميل.
وأضافت الإدارة أن مخزونات النفط الخام في مركز التسليم في كوشينغ بولاية أوكلاهوما انخفضت 1.5 مليون برميل.
وذكرت أن استهلاك مصافي التكرير من الخام ارتفع 118 ألف برميل يوميًا خلال الأسبوع، في حين زادت معدلات تشغيل المصافي 0.2 نقطة مئوية.
وقالت إدارة معلومات الطاقة إن مخزونات البنزين في الولايات المتحدة زادت 4.2 مليون برميل خلال الأسبوع إلى 232.1 مليون برميل، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز لتراجعها 0.2 مليون برميل.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة أيضًا انخفاض مخزونات نواتج التقطير، التي تشمل الديزل وزيت التدفئة، بمقدار 1.7 مليون برميل إلى 103.6 مليون برميل، مقابل توقعات بانخفاضها مليون برميل.
وقالت الإدارة إن صافي واردات الولايات المتحدة من النفط الخام ارتفع 2.94 مليون برميل يوميًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أوبك+": 8 دول ترفع إنتاج النفط 548 ألف برميل يوميًا في أغسطس
"أوبك+": 8 دول ترفع إنتاج النفط 548 ألف برميل يوميًا في أغسطس

العربية

timeمنذ 22 دقائق

  • العربية

"أوبك+": 8 دول ترفع إنتاج النفط 548 ألف برميل يوميًا في أغسطس

وافقت 8 دول بتحالف "أوبك+" على زيادة إنتاج النفط في أغسطس بمقدار 548 ألف برميل يومياً. وحسب بيان "أوبك +" اليوم السبت، فقد أكدت السعودية، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر، وعُمان، التزامها باستقرار سوق النفط في ضوء أساسيات سوق النفط الجيدة الحالية والتوقعات الاقتصادية العالمية المستقرة، وتعديل إنتاجها. واجتمعت دول أوبك+ الثماني، التي سبق أن أعلنت عن تعديلات طوعية إضافية في أبريل ونوفمبر 2023، افتراضيًا في 5 يوليو 2025، لمراجعة أوضاع السوق العالمية وتوقعاتها. وأفاد البيان بأنه "في ضوء التوقعات الاقتصادية العالمية المستقرة وأساسيات سوق النفط الجيدة الحالية، والتي تنعكس في انخفاض مخزونات النفط، ووفقًا للقرار المتفق عليه في 5 ديسمبر 2024 لبدء العودة التدريجية والمرنة للتعديلات الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا اعتبارًا من 1 أبريل 2025، ستُنفذ الدول الثماني المشاركة تعديلًا للإنتاج قدره 548 ألف برميل يوميًا في أغسطس 2025، بدءًا من مستوى الإنتاج المطلوب في يوليو 2025". وحسب البيان، يتعادل الزيادة بالإنتاج أربع زيادات شهرية، وقد يتم إيقاف الزيادات التدريجية أو عكسها وفقًا لتطورات ظروف السوق. وستسمح هذه المرونة للمجموعة بمواصلة دعم استقرار سوق النفط. وأشارت دول أوبك+ الثماني أيضًا إلى أن هذا الإجراء سيتيح فرصة للدول المشاركة لتسريع تعويضاتها. وأكدت الدول الثماني التزامها الجماعي بتحقيق الامتثال الكامل لإعلان التعاون، بما في ذلك تعديلات الإنتاج الطوعية الإضافية التي اتفقت لجنة المراقبة الوزارية المشتركة على مراقبتها خلال اجتماعها الثالث والخمسين المنعقد في 3 أبريل 2024. كما أكدت عزمها على التعويض الكامل عن أي إنتاج زائد منذ يناير 2024، كما ستعقد اجتماعات شهرية لمراجعة ظروف السوق والامتثال والتعويضات. وأشار البيان إلى أن الدول الثماني ستجتمع في 3 أغسطس 2025 لتحديد مستويات إنتاج سبتمبر.

تايلندا تُكثف مفاوضاتها التجارية لتفادي رسوم ترامب بنسبة 36%
تايلندا تُكثف مفاوضاتها التجارية لتفادي رسوم ترامب بنسبة 36%

مباشر

timeمنذ 38 دقائق

  • مباشر

تايلندا تُكثف مفاوضاتها التجارية لتفادي رسوم ترامب بنسبة 36%

مباشر: تبذل تايلندا جهوداً مكثفة في اللحظات الأخيرة لتفادي فرض رسوم جمركية عقابية بنسبة 36% على صادراتها إلى الولايات المتحدة، وذلك عبر تقديم سلسلة من العروض التجارية التي تهدف إلى تعزيز نفاذ المنتجات الزراعية والصناعية الأمريكية إلى الأسواق التايلندية، وزيادة مشترياتها من الطاقة، وطائرات "بوينغ". وأوضح وزير المالية بيتشاي تشونهافاجيرا أن المقترحات الجديدة تستهدف تقليص فائض الميزان التجاري التايلندي مع الولايات المتحدة، الذي يبلغ 46 مليار دولار، بنسبة 70% خلال خمس سنوات، وصولاً إلى توازن تجاري خلال فترة تتراوح بين سبع إلى ثماني سنوات، في وتيرة أسرع من المقترحات السابقة التي كانت تستهدف التوازن خلال عقد من الزمن. ومن المقرر أن تُقدم تايلندا هذه العروض قبل التاسع من يوليو الجاري، وهو الموعد المقرر لانتهاء فترة تعليق الرسوم التي استمرت 90 يوماً وفق قرار سابق للرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وإذا تمت الموافقة على المقترحات، فإن بانكوك ستبدأ فوراً بالتنازل عن رسوم الاستيراد والحواجز غير الجمركية لمعظم المنتجات الأميركية، مع تطبيق إلغاء تدريجي للقيود على بعض السلع. تأتي هذه التعديلات عقب اجتماع بيتشاي مع مسؤولين أميركيين من بينهم الممثل التجاري جيمسون غرير، ونائب وزير الخزانة مايكل فولكندر، في أول محادثات رسمية على المستوى الوزاري بشأن هذه القضية. وأكد بيتشاي أن النقص المحلي في العديد من السلع الأميركية المستهدفة يعني أن رفع القيود لن يُشكل تهديداً مباشراً للمنتجين أو المزارعين المحليين. وقال: "ما نقدمه هو صفقة رابحة للطرفين، تسمح للولايات المتحدة بتوسيع تجارتها معنا، وتمكننا من تحسين أنظمتنا وتقليص البيروقراطية". وتُعد تايلندا من الدول التي تسابق الزمن للوصول إلى اتفاق تجاري مع واشنطن، لتفادي رسوم جمركية مرتفعة قد تضر بشدة بقطاع التصدير الذي يُشكل ركيزة أساسية للاقتصاد. وتشير التقديرات إلى أن فرض الرسوم قد يُخفض معدل النمو الاقتصادي التايلندي بنسبة تصل إلى نقطة مئوية واحدة. وفي حين توصلت فيتنام المجاورة إلى اتفاق مؤخراً يفرض رسوماً بنسبة 20% على صادراتها، فإن تايلندا تسعى لخفض الرسوم المقترحة إلى معدل يتراوح بين 10% و20%، مع أمل في الوصول إلى حدها الأدنى عند 10%. على صعيد آخر، أجرت بانكوك تعديلات واسعة على خطط مشترياتها من الطاقة الأمريكية، خصوصاً الغاز الطبيعي المسال، وكذلك طائرات "بوينغ". وتعهدت شركات تايلندية، من بينها "إس سي جي كيميكالز" و"بي تي تي غلوبال كيميكال"، بزيادة وارداتها من الإيثان الأميركي، فيما أعلنت شركة "بي تي تي" أنها قد تشتري مليوني طن سنوياً من الغاز المسال من مشروع ألاسكا على مدى عقدين، مع دراسة الحكومة لإمكانية المساهمة في تطوير المشروع. أما شركة الخطوط الجوية التايلندية، فتنوي شراء ما يصل إلى 80 طائرة بوينغ في المستقبل القريب. ويُنظر إلى خفض معدل الرسوم الجمركية كضرورة استراتيجية لحماية الاقتصاد التايلندي من الركود، وسط تحديات داخلية تشمل ارتفاع مستويات ديون الأسر وتراجع الاستهلاك، إلى جانب المخاوف السياسية بعد إيقاف رئيس الوزراء بايتونغتارن شيناواترا عن العمل بسبب نزاع حدودي مع كمبوديا. وقد ارتفعت صادرات تايلندا بنسبة 15% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام، مدفوعة بزيادة الطلب قبيل نهاية المهلة الأميركية لفرض الرسوم الجمركية المرتفعة، ما يعكس أهمية الوصول إلى تسوية عاجلة لحماية مكتسبات القطاع التصديري لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

وزير الخزانة الأميركي لماسك: اترك السياسة واهتم بشركاتك
وزير الخزانة الأميركي لماسك: اترك السياسة واهتم بشركاتك

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

وزير الخزانة الأميركي لماسك: اترك السياسة واهتم بشركاتك

بعد يوم واحد من تصعيد إيلون ماسك خلافه مع الرئيس دونالد ترامب وإعلانه تشكيل حزب سياسي أميركي جديد، دعا وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت ماسك إلى التركيز على إدارة شركاته والابتعاد عن السياسة. وأعلنت شركة الاستثمار «أزوريا بارتنرز»، التي كانت تعتزم إطلاق صندوق استثماري مرتبط بشركة «تسلا» التي يرأسها ماسك، أنها قررت تأجيل المشروع، معتبرة أن تأسيس الحزب يمثل «تضارباً مع مسؤوليات ماسك الكاملة كرئيس تنفيذي». وكان ماسك قد أعلن يوم السبت تأسيس حزب جديد تحت اسم «حزب أميركا» رداً على مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب وزيادة الإنفاق، واصفاً إياه بأنه سيؤدي إلى إفلاس البلاد. وفي مقابلة عبر شبكة CNN يوم الأحد، قال بيسنت إن مجالس إدارة شركات ماسك، مثل «تسلا» و«سبيس إكس»، من المرجّح أنها غير راضية عن هذا التوجه السياسي الجديد، وأضاف: «أتخيل أن هذه المجالس لم ترحب بالإعلان الذي صدر بالأمس، وستشجّعه على التركيز على أنشطته التجارية بدلاً من السياسية». وأوضح ماسك أن حزبه الجديد سيستهدف خلال انتخابات منتصف الولاية المقبلة إزاحة الجمهوريين في الكونغرس الذين أيدوا ما وصفه بـ«القانون الكبير الجميل». يُذكر أن ماسك كان قد لعب دوراً بارزاً في دعم حملة ترامب لإعادة انتخابه، وظهر مراراً إلى جانب الرئيس في البيت الأبيض، إلّا أن الخلاف بين الرجلين تفاقم بعد تمرير قانون الإنفاق والضرائب، ما أدّى إلى قطيعة حاول ماسك لاحقاً إصلاحها دون جدوى. وينص القانون، الذي أُقر الأسبوع الماضي بأغلبية حزبية، على خفض الضرائب وزيادة الإنفاق العسكري وتمويل أمن الحدود. ويقول منتقدوه إنه سيُفاقم العجز في الموازنة الفيدرالية ويؤثر سلباً في الاقتصاد. من جانبه، قال ترامب إن غضب ماسك ناجم عن إلغاء القانون للحوافز الضريبية التي تستفيد منها سيارات تسلا الكهربائية، وهدد بسحب مليارات الدولارات من العقود والإعانات الحكومية التي تحصل عليها شركتا «تسلا» و«سبيس إكس». وأشار الوزير بيسنت إلى أن ماسك لا يتمتّع بشعبية سياسية كبيرة، مؤكداً أن الناخبين أُعجبوا بوزارة «كفاءة الحكومة» (DOGE) التي أسهم ماسك في إنشائها خلال إدارة ترامب أكثر مما أُعجبوا بشخصه، وقال: «مبادئ DOGE كانت تحظى بشعبية واسعة، لكن الاستطلاعات أظهرت أن إيلون لم يكن كذلك». رفض استثماري واضح الإعلان عن الحزب الجديد دفع «أزوريا بارتنرز» إلى إصدار بيان قالت فيه إنها ستؤجل إطلاق صندوقها الاستثماري المرتبط بتسلا، الذي كان من المقرر طرحه هذا الأسبوع. وكتب الرئيس التنفيذي لأزوريا، جيمس فيشبك، على منصة «إكس» منشورات انتقد فيها الحزب الجديد وأعاد تأكيد دعمه لترامب، داعياً مجلس إدارة تسلا إلى عقد اجتماع عاجل لطلب توضيح من ماسك بشأن طموحاته السياسية ومدى توافقها مع التزاماته التنفيذية. وأضاف في منشور لاحق يوم الأحد: «إيلون لم يترك لنا خياراً آخر». ولم تصدر الإدارة الأميركية تعليقاً رسمياً على إعلان ماسك، لكن ستيفن ميران، رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين التابع لترامب، دافع عن مشروع القانون في مقابلة مع قناة ABC، قائلاً: «القانون الكبير الجميل سيُطلق العنان للنمو الاقتصادي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store