
7 مكاسب حققها برشلونة بالفترة التحضيرية قبل الموسم الجديد
الوديات الأربعة التي خاضها برشلونة تحت قيادة المدرب هانز فليك، أسفرت عن أربعة انتصارات، وتقديم إشارات فنية قوية تؤكد أن الفريق الكتالوني يدخل الموسم الجديد بثقة وطموح.
وخرج برشلونة من فترة الإعداد بحصيلة إيجابية على المستويين الفني والبدني، مع تحقيق أربعة انتصارات وتسجيل 20 هدفاً مقابل استقبال 4 فقط، وهو ما يعكس توازناً هجومياً ودفاعياً.
والأهم أن الفريق اكتسب بدائل موثوقة في عدة مراكز، وأعاد الثقة لنجومه الشباب، ووجد حلولاً تكتيكية جديدة لمواجهة الطوارئ، ومع اقتراب ضربة البداية أمام ريال مايوركا في الدوري الإسباني، يبدو أن برشلونة يدخل الموسم الجديد وهو أكثر جاهزية وإصراراً على المنافسة على جميع الألقاب.
برشلونة يجد بديل إينيغو مارتينيز
رحيل إينيغو مارتينيز عن برشلونة إلى النصر السعودي، جعل مركز قلب الدفاع الشاغر بحاجة إلى اسم جديد قادر على سد الفراغ، وهنا جاء بروز جيرارد مارتين، الذي شارك في ودية دايغو وأظهر انضباطاً دفاعياً، كما أسهم في بناء اللعب من الخلف.
اللاعب الشاب استفاد من دقائق اللعب التي حصل عليها خلال فترة التحضير، وأثبت أن بإمكانه أن يكون خيارًا موثوقًا في خط الدفاع بجوار الأسماء الأساسية مثل أراوخو وكوبارسي.
تجديد الثقة في فيرمين لوبيز
وسط الأنباء التي ربطته بالانتقال إلى مانشستر يونايتد أو أندية الدوري السعودي (دوري روشن)، خرج فيرمين لوبيز بتصريحات حاسمة أكّد فيها تمسكه بالبقاء في برشلونة.
فيرمين لوبيز يرد على اهتمام يونايتد وأندية روشن بتصريح حاسم
وأغلق اللاعب الباب نهائيًا أمام احتمالات رحيله، معلنًا تمسكه بالبقاء مع الفريق، ولم يكتفِ بالتصريحات، بل ترجم ذلك إلى أداء لافت في الوديات، توّجه بثنائية في شباك كومو بكأس خوان غامبر، وهذه الرسائل المزدوجة أعادت تأكيد الثقة به لدى الجماهير والجهاز الفني، وجعلته أحد أبرز المرشحين لشغل دور محوري في خط الوسط خلال الموسم الجديد.
شباك نظيفة وتألق الحارس الجديد خوان غارسيا
كان من أبرز المكاسب في فترة الإعداد هو ظهور الحارس الجديد خوان غارسيا، القادم من إسبانيول، بمستوى متميز، خلال الدقائق التي حصل عليها خلال الفترة التحضيرية.
ولعب غارسيا أكثر عدد من الدقائق بين جميع لاعبي الفريق في التحضيرات (225 دقيقة)، وحافظ على نظافة شباكه أمام كومو في الودية الأخيرة، بتدخلات ناجحة وثقة واضحة في التعامل مع الكرات العالية، كما برز في دوره بتوزيع الكرات القصيرة والطويلة، مسهلاً بناء الهجمات من الخلف، وهو ما يتماشى مع أسلوب فليك القائم على الاستحواذ.
الإحصائية الإجمالي المباريات 3 الدقائق الملعوبة 135 دقيقة الأهداف المستقبلة 0 التصديات 3 التصديات من داخل المنطقة 3 التصديات بقبضة اليد 1 الخروج الناجح من المرمى 4 من 4 الارتقاء العالي 2 التشتيت 4 الاعتراضات 1 الاستعادة 9 التمريرات الصحيحة 41/44 (93%) التمريرات الطويلة الصحيحة 9/13 (69%) اللمسات 56 الأخطاء المرتكبة 0 الأخطاء التي حصل عليها 0 مرات تمت مراوغته 0
راشفورد رأس حربة في الطوارئ
غياب روبرت ليفاندوفسكي عن المباراة الأخيرة أمام كومو للإصابة، منح المدرب فليك فرصة لتجربة الإنجليزي ماركوس راشفورد في مركز رأس الحربة الصريح.
وأظهر راشفورد سرعة في التحرك خلف المدافعين، ونجح في صناعة الهدف الثالث أمام كومو لرافينيا، بعد أن أهدر فرصة سهلة في بداية اللقاء، وأعطى الأداء الذي قدمه اللاعب مؤشراً بأنه قادر على لعب هذا الدور عند الحاجة، مما يمنح الفريق مرونة تكتيكية كبرى في حال غياب المهاجم البولندي أو الحاجة لتغيير الخطة الهجومية.
ظهور مواهب جديدة من أكاديمية لاماسيا
لطالما كانت أكاديمية لاماسيا منبعًا للمواهب الكروية، وهذا الموسم لم يكن استثناء، فبالإضافة إلى النجوم الشباب المعروفين، ظهرت أسماء جديدة لفتت الأنظار خلال فترة الإعداد.
من بين هؤلاء الظهير الأيسر جوفري تورنتس، الذي خاض 126 دقيقة في المباريات الودية، مقدماً أداءً متميزاً، كما ظهر توني فرنانديز، الجناح الهجومي الشاب، والذي شارك في 70 دقيقة، مبرزاً مهاراته وسرعته في تنفيذ الخطط الهجومية، بجانبه، برز درو فرنانديز كلاعب وسط هجومي، وبدت لديه رؤية مميزة وقدرة على صناعة اللعب.
كما شارك اللاعب "جيلي" وظهر بشكل مميز في وسط الميدان، حيث برهن على مهاراته الفنية وقدرته على التحكم في إيقاع اللعب.
تألق لامين يامال
لا يمكن الحديث عن مكاسب فترة الإعداد دون الإشارة إلى نجمها الأبرز لامين يامال، الذي أنهى الوديات كأفضل هداف للفريق برصيد أربعة أهداف.
اللاعب الشاب، الذي سجل ثنائية أمام كومو، أكد مرة أخرى أنه أحد أهم مفاتيح اللعب الهجومية في الفريق، سواء من خلال المراوغة على الجناح الأيمن أو عبر إنهاء الهجمات بدقة، وأثبت صاحب القميص رقم (10) أنه لا يتأثر بالضغوط، بل يزداد بريقه في المباريات الكبيرة، مما يجعله رهاناً مضموناً لفليك في الموسم المقبل.
ثبات التشكيلة وتأقلم اللاعبين مع أفكار فليك
من أبرز المكاسب التي خرج بها برشلونة في فترة الإعداد هو حفاظ هانز فليك على طريقة لعب ثابتة، حتى مع إجرائه تغييرات واسعة على عدد كبير من اللاعبين في الشوط الثاني من المباريات الودية الأربعة.
هذا النهج أتاح للعناصر الأساسية والبديلة فرصة التكيّف مع أفكار المدرب، وتطبيق خططه التكتيكية بوضوح على أرض الملعب، كما عزز من الانسجام بين الوافدين الجدد وأقرانهم من اللاعبين القدامى، وهو ما يمهد لانطلاقة قوية ومنظمة في الموسم الجديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 23 دقائق
- المنتخب
3 أسود جدد ينضمون لبطولة "الليغا" في الموسم الجديد
تنطلق منافسات البطولة الإسبانية "الليغا" في موسمها الجديد 2025 / 2026 بعد غد الجمعة 15 غشت.. وستشهد بطولة هذا الموسم حضور 12 لاعبا مغربيا، ما لم يطرأ أي تغيير خلال الأيام القليلة المتبقية على إغلاق سوق الانتقالات الصيفي، حيث سيكون الإغلاق في إسبانيا يوم 30 غشت. وسيضاف لأسود "الليغا" في بطولة الموسم الجديد 3 لاعبين مغاربة بعدما حققوا الصعود لقسم النخبة مع الناديين إلتشي وريال أوفيدو.. واللاعبون الثلاثة هم أدم بوعيار ومراد الغزواني ويلعبان لنادي إلتشي، ثم اللاعب إلياس شعيرة ويلعب لريال أوفيدو. وهذه لائحة أسماء لاعبي أسود الأطلس في بطولة "الليغا" للموسم الجديد: • إبراهيم دياز: ريال مدريد • عبد الصمد الزلزولي: ريال بتيس • مروان سنادي: أتلتيك بلباو • إلياس أخوماش: فيا ريال • يونس العبدلاوي: سيلتا فيغو • عبد الكبير عبقار: خيطافي • إسماعيل بخوشة: خيطافي • عمر الهلالي: إسبانيول • يوسف لخديم: ألفيس • إلياس شعيرة: ريال أوفيدو (الصاعد هذا الموسم) • أدم بوعيار: إلتشي (الصاعد هذا الموسم) • مراد الغزواني: إلتشي (الصاعد هذا الموسم)


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
تحرك جديد من برشلونة لقيد 4 لاعبين في قائمته
يواصل مسؤولو نادي برشلونة تحركاتهم من أجل إيجاد مخرج لقيد الصفقات الجديدة خلال الفترة الحالية، قبل انطلاق مسابقة الدوري الإسباني "الليغا" الأسبوع المقبل. ووفقًا لما نقلته صحيفة "آس" عن إذاعة (Què T'hi Juges)، فإن مجلس إدارة نادي برشلونة وافق بالإجماع خلال اجتماعه اليوم الأربعاء على تقديم ضمان مالي بقيمة 7 ملايين يورو إلى رابطة الدوري الإسباني (لا ليغا)، في محاولة لتسجيل أربعة لاعبين لم يتم قيدهم بعد، وهم خوان غارسيا وماركوس راشفورد وفويتشيك تشيزني وجيرارد مارتين. ورغم وجود ثلاثة لاعبين آخرين غير مسجلين، وهم: روني بردغجي ومارك برنال وهيكتور فورت، إلا أن النادي يعتبرهم جزءًا من الفريق الرديف. برشلونة يفشل في تفعيل الرافعات تأتي هذه الخطوة في ظل تعثر النادي في تفعيل رافعة "المقاعد الفاخرة "VIP"، التي كان من المفترض أن تُدر 100 مليون يورو من استغلال 457 مقعدًا في ملعب كامب نو حتى الآن، إذ لم يتحصل النادي حتى الآن إلا على عائدات 58 مقعدًا. كما لم يتم حتى الآن الإعلان الرسمي عن اتفاقية التعاون مع الكونغو، التي أُعلنت أواخر يوليو/ تموز، وتهدف إلى "نشر كرة القدم وثقافة الرياضة والسلام". وقدّرت مصادر داخل النادي أن هذا الاتفاق سيجلب نحو 40 مليون يورو على أربع سنوات، بمعدل 10 ملايين سنويًا، من دون أرقام رسمية حتى اللحظة. قضية الالتزام بقواعد اللعب المالي النظيف هيمنت على الاجتماع، حيث يسابق النادي الزمن لتسجيل اللاعبين قبل بداية الموسم. الأزمة الحالية لا تؤثر فقط في الفريق الأول، بل طالت أيضًا بقية الفرق المحترفة، بما في ذلك فريق السيدات الذي حقق الثلاثية المحلية وبلغ نهائي دوري الأبطال، إلا أن مدربه روميو لا يمتلك حاليًّا سوى 17 لاعبة فقط من الفريق الأول. ريال مدريد يتلقى أول ضربة في محاولته منع نقل مباراة برشلونة اقرأ المزيد الوضع الرياضي يزداد تعقيدًا، فبرشلونة لا يمتلك أي حارس مرمى مسجل لخوض الجولة الأولى من الدوري، إذ لم يتم قيد خوان غارسيا ولا تشيزني بعد، ما يفتح الباب أمام سيناريو غريب يتمثل في إشراك الحارس الثالث إينياكي بينيا، رغم أنه يملك عدة عروض للرحيل. ويسعى الرئيس خوان لابورتا ومجلس إدارته لتفادي سيناريو الموسم الماضي، حينما عانى النادي من انتقادات بسبب تأخر قيد اللاعبين، لا سيما في قضية داني أولمو. الوقت ينفد تبقت 4 أيام فقط على مباراة برشلونة الافتتاحية في الدوري الإسباني أمام ريال مايوركا في ملعب "سون مويكس"، ما يزيد من صعوبة استكمال إجراءات القيد قبل المباراة. ووسط هذا السباق مع الزمن، تُكثف إدارة النادي من تحركاتها داخل مكاتب "كامب نو"، حيث يسود القلق على كل الأصعدة، من احتمالية دخول الموسم من دون فريق مكتمل.


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
ميسي ورونالدو.. قصة 13 قميصا صنعت تاريخ الأسطورتين الكبيرتين
شكل الصراع بين الأسطورتين ميسي ورونالدو الذي امتد على مدار أكثر من 10 أعوام كاملة، واحدََا من أجمل حكايا كرة القدم على مر التاريخ، بالنظر إلى ما قدمه اللاعبين على الصعيدين المحلي والدولي، وصولًا إلى التألق الكبير بين العملاقين برشلونة وريال مدريد. يعيش ميسي ورونالدو سنوات مسيرتهما الاحترافية الأخيرة، بعد أن قرر ميسي ورونالدو الابتعاد عن صخب الملاعب الأوروبية، مفضلًا "صاروخ ماديرا" البحث عن تحديات جديدة مع النصر السعودي منذ الانضمام إليه عام 2023، وهو ذات العام الذي فاجأ فيه "البرغوث" الجميع بالرحيل صوب إنتر ميامي الأمريكي. واحدة من أبرز ملامح المنافسة الثنائية بين ميسي ورونالدو على مر السنوات الماضية، تلك التي شهدت ارتداء كريستيانو رونالدو القميص رقم (7) مع البرتغال والأندية التي احترف ضمن صفوفها، في الوقت الذي اعتاد فيه ليونيل ميسي على الظهور بالقميص رقم (10) مع الأرجنتين وبرشلونة وبقية مشواره الاحترافي. لكن هل اكتفى ميسي ورونالدو بارتداء هذين القميصين طوال مسيرتهما الاحترافية؟ موقع winwin يعود بالذاكرة إلى الوراء لرصد أشهر الأرقام التي ارتداها الأسطورتان الأرجنتينية والبرتغالية في سنوات لعب كرة القدم. أرقام قمصان ميسي ورونالدو على مر التاريخ على مر مشواره الاحترافي ظهر ليونيل ميسي مرتديًا 8 أرقام مختلفة سواء مع المنتخب الأرجنتيني، أو حتى أندية برشلونة وباريس سان جيرمان وإنتر ميامي، في الوقت الذي ظهر فيه كريستيانو رونالدو مرتديًا 5 أرقام مختلفة مع المنتخب البرتغالي، والأندية التي لعب ضمن صفوفها وهي سبورتينغ لشبونة، مانشستر يونايتد، ريال مدريد، يوفنتوس، والنصر السعودي، مما يعني أن 13 رقمًا مختلفًا كانت شاهدة على هذه الحكاية التي لا تنسى بين ميسي ورونالدو. بدأ ليونيل ميسي مشواره الاحترافي موسم 2004-2005، مرتديًا 6 أرقام مختلفة، الأول يحمل الرقم 30 مع برشلونة، والثاني يحمل الرقم 18 مع المنتخب الأرجنتيني تحت 20 عامًا، قبل أن يظهر مع رديف النادي الكتالوني بثلاثة قمصان أخرى في ذات الموسم تحمل الأرقام 11 و9 و8، في الوقت الذي قام فيه بتغيير قميصه مع المنتخب الأرجنتيني مرتين ليحمل الرقم 19 ثم يعود إلى الرقم 18. بعد ذلك، عاد ليونيل ميسي مع برشلونة إلى القميص رقم 30 موسم 2005-2006، ثم انتقل إلى القميص رقم 19 في ذات الموسم الذي لعب به 3 أعوام، قبل دخول التاريخ بالحصول على القميص رقم 10 موسم 2008-2009 خلفًا للنجم البرازيلي رونالدينيو، وهو القميص الذي اعتاد ارتداءه 13 موسمًا كاملًا. في موسم 2021-2022، رحل ليونيل ميسي صوب باريس سان جيرمان في صفقة انتقال حر، ليجد نفسه مجبرًا على ارتداء القميص رقم 30 في ظل ارتداء صديقه المقرب نيمار جونيور القميص رقم 10، لكنه عاد من جديد إلى القميص رقم 10 مع العملاق الفرنسي، ومن ثم واصل ارتداءه خلال حقبته مع إنتر ميامي. ميسي ورونالدو.. 4 مزايا يتفوق بها صاروخ ماديرا على البرغوث اقرأ المزيد وبصحبة المنتخب الأرجنتيني، كان القميص رقم 10 هو العلامة السائدة، يضاف إليه قميصين آخرين يحملان الرقم 18 و19. علمًا أن موسم 2007-2008 شهد ارتداء ميسي قميصًا خاصًا مع الأرجنتين يحمل الرقم 15 في دورة الألعاب الأولمبية. ميسي ورونالدو.. من يتفوق في هذا السباق؟ رغم أن كريستيانو رونالدو يكبر ليونيل ميسي بعامين كاملين، إلا أن الأسطورة البرتغالية كان أكثر استقرارًا في هذا الجانب، حيث اكتفى بارتداء 5 قمصان فقط في مشواره الاحترافي، الذي بدأ بارتداء القميص رقم 7 مع المنتخب البرتغالي تحت 17 عامًا، والظهور بالقميص رقم 28 خلال عامين كاملين مع سبورتينغ لشبونة. منذ موسم 2003-2004 بدأ "صاروخ ماديرا" ارتداء القميص رقم 7 مع الأندية حينما انضم إلى مانشستر يونايتد، وطوال 25 عامًا حافظ على قميصه المفضل باستثناء موسم 2009-2010 الذي ظهر فيه مرتديًا القميص رقم 9 في أول أعوامه مع ريال مدريد، لأن القميص رقم 7 كان بحوزة راؤول، قبل العودة إلى قميصه المفضل بعد عام فقط مستفيدًا من انتقال المهاجم الإسباني إلى شالكة الألماني. أما المنتخب البرتغالي، فشهد ارتداء رونالدو القميص رقم 11 مع برازيل أوروبا تحت 21 عامًا، ثم الرقم 17 مع الفريق الأول، والقميص رقم 7 مع البرتغال الأولمبي، لكنه استحوذ على رقمه المفضل منذ موسم 2007-2008، ليواصل اللعب بالقميص رقم 7 مع البرتغال حتى اللحظة. قمصان ميسي ورونالدو على مر التاريخ