
لم أقدم أي عرض لإيران ولم نتواصل منذ دمرنا منشآتها النووية
وكان ترامب قد ألمح، الأحد، إلى إمكانية رفع العقوبات عن إيران إذا أبدت حسن النية.
كما قال في مقابلة مع قناة 'فوكس نيوز' الأميركية، إن إيران لا تفكر الآن بالعودة إلى المشروع النووي، مضيفاً أنها 'مرهقة جداً'.
وأضاف 'إيران لم تملك الوقت لنقل اليورانيوم قبل الضربات الأميركية'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


OTV
منذ ساعة واحدة
- OTV
الردّ على ورقة برّاك… انتظار لملاحظات برّي و'الحزب' (اللواء)
Post Views: 55 كتب غاصب المختار في 'اللواء': دخل لبنان مدار أجواء التفاوض الإقليمي الهادف الى تهدئة التصعيد العسكري تمهيداً للوصول لاحقاً الى تسويات معقولة ومقبولة إذا أمكن ذلك، بعدما امتد التصعيد الخطير من غزة الى لبنان وسوريا واليمن وإيران طيلة أكثر من سنتين، بحيث اُنهِكَت الدول المعنية حتى الكيان الإسرائيلي من الحروب، الذي تعرّض للمرة الأولى في تاريخه لدمار غير مسبوق حسبما أفاد الإعلام العبري، ما دفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الى التدخّل العسكري المباشر ضد اليمن أولاً ثم ضد إيران لتخفيف الأعباء عن الكيان الإسرائيلي ولتحقيق هدفين مباشرين: الأول الضغط العسكري على إيران لجرّها الى استئناف التفاوض حول الملف النووي وفق شروطه وأولوياته. والثاني، تخفيف اندفاعة رئيس حكومة كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو نحو مواصلة الحرب في غزة وعلى إيران، وجرّه الى الانضواء تحت رعايته السياسية للتوصل الى الحلول الأميركية المطلوبة. وقد أيقن نتنياهو انه بلا دعم ترامب وتدخّله المباشر ما كان ليحقق أي إنجاز، لا عسكري ولا سياسي، لذا ينتظر أن «ينضبط» وفق ما يطلبه ترامب منه وبدأت تباشير الانضباط بالكلام عن قرب التوصل الى صفقة جديدة يريدها ترامب لوقف الحرب على غزة، بالتوازي مع المسعى الأميركي لمعالجة وضع لبنان عبر إيفاد الموفد الرئاسي الى سوريا طوم برّاك الى بيروت في زيارة أولى طرح فيها رؤية ترامب للحل في لبنان، بالتوازي مع الاتصالات واللقاءات الجارية في أروقة الامم المتحدة في نيويورك للتجديد لقوات الطوارئ الدولية – يونيفيل في جنوب لبنان مدة عام جديد، مع ما يرافقها من مساعٍ إسرائيلية وأميركية لتعديل وتوسيع مهامها بما فيها قواعد الاشتباك. وقد بات معروفاً معظم ما طرحه برّاك على الرؤساء جوزاف عون ونبيه بري ونواف سلام من اقتراحات وآلية تنفيذ لوقف إطلاق النار وتحقيق حصرية السلاح بيد الدولة والانسحاب الإسرائيلي من النقاط المحتلة وإطلاق سراح الأسرى، بالتوازي مع استمرار مسار الإصلاحات الاقتصادية والمالية، ومع مسار ترتيب العلاقات بين لبنان وسوريا لا سيما تحديد وتثبيت الحدود البرية من الشمال الى الجنوب وصولا الى مزارع شبعا وتلال كفرشوبا المحتلة، كونها تشكّل أحد أسباب استمرار المقاومة للإحتلال الإسرائيلي في لبنان، ولا بد من نزع هذه الحجّة من يد لبنان. وانهمك لبنان بإعداد الردّ الرسمي على مقترحات برّاك، وحسب معلومات «اللواء» من مصادر رسمية متابعة عن قرب للموضوع، فقد أعدّ الرئيسان عون وسلام ردّيهما وملاحظاتهما المستندة الى مواقفهما الثابتة الواردة في خطاب القسم وفي البيان الوزاري ووفق نصوص اتفاق وقف إطلاق النار التي لم يلتزم بها الاحتلال، والواردة أيضاً في لقاءاتهما مع الوفود وفي المنتديات العربية والدولية. لكنهما بإنتظار إنجاز رد الرئيس نبيه بري ليكون الرد الرئاسي اللبناني الرسمي موحّداً، وعبره ردّ حزب الله، لا سيما حول شروط ورؤية لبنان لظروف حصرية السلاح والانسحاب الإسرائيلي ووقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى وإطلاق مسار إعادة إعمار ما هدّمه الاحتلال خلال الحرب، أما مسائل الإصلاح والعلاقات مع سوريا وتحديد الحدود معها فهي مطالب لبنانية للإنتهاء من الأزمات القائمة، وقد باشر لبنان بتحقيقها وينتظر من سوريا خطوات في هذا المجال. أضافت معلومات «اللواء» ان لبنان يطلب في ردّه ضمانات أميركية ودولية بأن يلتزم الاحتلال بالكامل بوقف الاعتداءات والانسحاب من النقاط المحتلة وإطلاق سرح الأسرى وإطلاق مسار إعادة الإعمار ليعود الجنوبيون الى قراهم.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
ترامب يؤكد أنه "لا يعرض شيئا" على ايران ولا "يتحاور" معها
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه "لا يعرض شيئا" على إيران، و|أنه "لا يتحاور معها"، وذلك بعد أيام من تحذيره من أنه لن يتردد في قصف البلاد مجددا إذا سعت إلى الحصول على السلاح النووي. وكتب الرئيس الأميركي على موقعه "تروث سوشال": "لا أعرض شيئا على إيران، على عكس الرئيس السابق باراك أوباما الذي منحها مليارات الدولارات" مقابل اتفاق عام 2015 المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة. وأضاف: "لا أتحدث معهم حتى، بما اننا دمرنا منشآتهم النووية بالكامل".

المركزية
منذ ساعة واحدة
- المركزية
لقاء قريب بين بوتين وترامب...متى يُعقَد؟
المركزية – أعلن مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، أمس، عن إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الأميركي دونالد ترامب، مشيراً الى أن الأمر مطروح على جدول الأعمال ضمن الخطط المستقبلية دون تحديد موعد لإجراء ذلك الاجتماع، وأنه لا يستطيع أن يحدد المكان أو الزمان حتى الآن، ولكنه أكد أنه قد يعقد في أي لحظة. وفي حين رحب الرئيس الأميركي في وقت سابق بعقد الاجتماع إذا كان سيُحقق السلام، اعتبر الرئيس الروسي من جهته، ان العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة بدأت تستقر، وعزا التحسن إلى الجهود التي يبذلها الرئيس ترامب. وأكد بوتين أنه يكن "احتراما كبيرا" لترامب وأنه على استعداد للقائه. وعلى الرغم من أن مثل هذا اللقاء سيتطلب تحضيرات مهمة، قال الرئيس الروسي إنه "وارد جدا". وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعا في وقت سابق لعقد لقاء يجمع بين ترامب وبوتين والرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي في العاصمة التركية أنقرة أو في اسطنبول، من أجل توقيع اتفاق سلام شامل بين البلدين. ففي حين أبدى ترامب انفتاحه على السفر إلى تركيا للقاء بوتين وزيلينسكي، استبعد الرئيس الروسي لقاء الرئيس الأوكراني، عقب تنفيذ الهجوم الأوكراني على المطارات العسكرية الروسية المدمر للطائرات الاستراتيجية الروسية من طراز تابلوف 95. بعد ثلاث سنوات على اندلاع الحرب الاوكرانية – الروسية، ووسط الخلافات المستمرة بشأن خمس مناطق تشهد سيطرة عسكرية روسية، حيث تطالب كييف بانسحاب القوات الروسية من تلك المناطق، في حين تشترط موسكو عدم انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، والاعتراف بالوضع الراهن على تلك الأراضي ومع وجود مخاوف دولية من اتساع دائرة الصراع، هل نضجت الظروف لعقد لقاء بين الرئيسين بوتين وترامب قريبًا؟ مصادر مطلعة على الوضع الروسي تؤكد لـ"المركزية" ان روسيا تتوقع بأن يحصل اللقاء في الذكرى الـ80 لإنشاء الأمم المتحدة والمحتمل أن يُعقد في نيويورك في تشرين الأول المقبل، وقد تحدث عن هذا الامر مستشار الرئيس بوتين، إلا أنه لم يجزم حصوله، لربما تكون هذه الذكرى فرصة لعقد اللقاء. وعن جولة المفاوضات الجديدة المزمع عقدها قريبًا في اسطنبول، تشير المصادر الى ان المفاوضات ما زالت طويلة، وفي كل مرة يتفقون على أمر معين. في المرة الأخيرة اتفقوا على تبادل الأسرى وتسليم الجثث، وحتى الساعة ما زال لدى الروس 6 آلاف جثة، أعربت روسيا عن استعدادها لتسليمها الى أوكرانيا، لكن الاوكران غير متحمسين بعد للاستلام كون ذلك ستيسبب بضجة في الداخل. وبالتالي، تجزم المصادر، المفاوضات لم تنضج بعد، وما زال الطرفان ينتظران للاتفاق معًا على موعد لتحديد زمن انعقاد المفاوضات، الا ان الوصول الى نتيجة لا زال بعيدًا. لقاء الرئيسين الاميركي والروسي سيكون في ضوء تحقيق أمر معين في موضوع اوكرانيا، لكن لا شيء حتى الساعة، لأن الجميع منشغل بالملف الايراني، وبالتالي تم ترحيل الموضوع الاوكراني راهنًا ريثما ينجلي الملف الايراني. وفي هذا الإطار، أعربت روسيا عن استعدادها للعب دور بين ايران والولايات المتحدة وان تكون صلة وصل لتقريب وجهات النظر، تختم المصادر.