logo
راشفورد: لامين يامال يستحق الكرة الذهبية

راشفورد: لامين يامال يستحق الكرة الذهبية

Elsportمنذ 16 ساعات

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/2876782_1750879051.jpg
أبدى نجم مانشستر يونايتد، ​ماركوس راشفورد​، رأيه بشأن الفائز المنتظر بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، مشيدًا بقدرات النجم الشاب ​لامين يامال​.
وصرّح راشفورد قائلاً: "إذا نظرنا فقط إلى المهارات الكروية، يجب أن يفوز يامال. لكن إذا أخذنا بعين الاعتبار أداء ديمبيلي في دوري الأبطال، فقد يكون له الحظ أيضًا".
واذهل يامال، الذي يبلغ من العمر 17 عامًا، عالم كرة القدم بأدائه الاستثنائي مع ​برشلونة​، حيث سجل 18 هدفًا وصنع 25 تمريرة حاسمة خلال الموسم الماضي.
وعبّر راشفورد عن إعجابه قائلاً: "لا أعتقد أننا رأينا شيئًا كهذا من قبل في هذا العمر".
بتصرف ادي خويري

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تشيلسي ومانشستر يونايتد يتنافسان على ضم تير شتيغن
تشيلسي ومانشستر يونايتد يتنافسان على ضم تير شتيغن

Elsport

timeمنذ 31 دقائق

  • Elsport

تشيلسي ومانشستر يونايتد يتنافسان على ضم تير شتيغن

دخل ​تشيلسي​ و​مانشستر يونايتد​ في صراع محتدم للتعاقد مع الحارس الألماني ​مارك أندريه تير شتيغن​ خلال سوق الانتقالات الصيفية. وأفاد موقع Caught Offside بأن تشيلسي تواصل مع الحارس بعد فشل ضم ​مايك مانيان​، مستغلًا رغبة ​برشلونة​ في تقليص الرواتب. من جهته، يسعى مانشستر يونايتد لتعويض أداء أونانا الباهت، حيث لا يحظى بثقة المدرب روبن أموريم. وتفتح إدارة برشلونة الباب أمام رحيل تير شتيغن بشرط تلقي عرض مالي مغرٍ، مما قد يساهم في تحسين الوضع المالي للنادي. الصراع بين العملاقين الإنكليزيين مرشح للاشتعال، نظراً لقيمة وخبرة الحارس الألماني.

غوارديولا قبل مواجهة جوفنتوس: خذوا المناشف والماء
غوارديولا قبل مواجهة جوفنتوس: خذوا المناشف والماء

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

غوارديولا قبل مواجهة جوفنتوس: خذوا المناشف والماء

دعا الإسباني بيب غوارديولا فريقه مانشستر سيتي الإنكليزي إلى الاستعداد "للمعاناة" في حرّ فلوريدا عندما يواجه جوفنتوس الإيطالي في مباراته الأخيرة ضمن المجموعة السابعة من كأس العالم للأندية بكرة القدم الخميس. ويمتلك كل من سيتي وجوفنتوس ست نقاط من أول مباراتين، وقد ضمنا التأهل إلى ثمن النهائي لكن صدارة المجموعة لا تزال في المتناول. ومن المتوقع أن تصل درجة الحرارة إلى نحو 33 درجة مئوية خلال المباراة التي تُقام على ملعب كامبينغ وورلد وتبدأ في الثالثة عصراً بالتوقيت المحلي، وهي ظروف تسببت سابقاً بمشكلات في عدد من الملاعب. وأشار غوارديولا إلى أن اختياراته لتشكيلة الفريق ستأخذ بعين الاعتبار إجراء تغييرات عدة في الشوط الثاني. قال في المؤتمر الصحافي: "سأختار التشكيلة وأنا أفكر بالشوط الثاني، لأنه في مثل هذه الظروف لا يمكننا اللعب بنفس وتيرتنا المعتادة". وأضاف: "لكن جميع الفرق مضطرة للتعامل مع الأمر، لذا فالأمر واقع. في كأس العالم المقبلة سيكون الجميع على دراية بذلك، لكن علينا أن نكون مستعدين للمعاناة. ونصيحتي للناس أن يجلبوا الماء والقبعات والمناشف". وقام غوارديولا حتى الآن بتدوير تشكيلته خلال المسابقة، وسيغيب عن فريقه كل من ريكو لويس بسبب الإيقاف، والمراهق الأرجنتيني كلاوديو إيتشيفيري بسبب إصابة في الكاحل يُرجح أن تبعده عن بقية المباريات. وتطرّق المدرب الإسباني إلى مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل يُظهره وهو يلعب كرة القدم على الشاطئ مع بعض لاعبيه بالقرب من مقر إقامة الفريق في بوكا راتون، جنوب فلوريدا. وقال مدرب بايرن ميونيخ الألماني وبرشلونة السابق إن الأمر كان يتعلق بموازنة الجهد البدني لفريقه بعد موسم طويل ومرهق. وتابع: "نهاية الموسم كانت مرهقة للغاية عاطفياً. لم تكن الأفضل من حيث الاستمرارية والنتائج. قررت أن نجري تدريبات جيدة، لكن أترك للاعبين فرصة الاسترخاء بقية اليوم". وأردف: "إذا أرادوا لعب الغولف، أو الذهاب إلى المسبح، أو قضاء يوم الإجازة مع عائلاتهم، فلا بأس، وإلا فسيكون الأمر صعباً جداً نفسياً. الهدف هو الحفاظ على النضارة في الحصص التدريبية، وعدم استنزاف الطاقة قبل المباريات، لأن ذلك سيكون شاقاً. لم نفقد لياقتنا البدنية بعد الموسم". واستطرد الإسباني: "بعض اللاعبين ذهبوا إلى منتخباتهم ولم يحصلوا على أيام راحة. الأمر يتعلّق بالحفاظ على اللياقة والاسترخاء. أمامنا 11 شهراً من الموسم. قررت أن أترك لهم حرية فعل ما يشاؤون". من جانبه، قال مدرب جوفنتوس، الكرواتي إيغور تودور إنه قد يجري بعض التغييرات على تشكيلته الأساسية، لكنه شدّد على أن ذلك لا يعني أن فريقه لا يطمح للفوز. وأضاف: "بالتأكيد سنجري بعض التغييرات، لكننا نريد أن نخوض مباراة جادة ونفوز، وسنختار اللاعبين القادرين على مساعدتنا في تحقيق هذا الهدف". وتابع مدرب لاتسيو السابق: "اللاعبون متحفزون ومتحمسون، والجميع يريد المشاركة. الذين لن يبدأوا المباراة سيكونون محبطين، لأن الكل يريد أن يلعب مثل هذه المباريات". وعن مواجهة سيتي علّق: "مانشستر سيتي فريق يهيمن منذ سنوات، ويقوده أفضل مدرب في العالم. ستكون مباراة نبذل فيها كل ما لدينا، سنلعب بطريقتنا، وهم سيلعبون بطريقتهم، وسنرى ما ستكون عليه النتيجة النهائية".

توتنهام يقلب السخرية إلى فخر (صور)
توتنهام يقلب السخرية إلى فخر (صور)

ليبانون 24

timeمنذ 6 ساعات

  • ليبانون 24

توتنهام يقلب السخرية إلى فخر (صور)

من سخرية تاريخية إلى علامة تجارية، تحوّل شعار "يا شباب، إنه توتنهام" إلى مادة فخر واحتفال لجماهير نادي شمال لندن ، بعد فوز فريقهم بلقب الدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد في نهائي مثير شهد نهاية انتظار دام 17 عامًا دون أي تتويج كبير. ففي مباراة احتضنتها مدينة بلباو الإسبانية الشهر الماضي، تمكن توتنهام من انتزاع فوز ثمين بهدف دون رد على حساب الشياطين الحمر ، ليحصد أول لقب كبير له منذ عام 2008، ويضمن رسميًا عودته إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، رغم التغيير الفني الذي سيشهد قيادة توماس فرانك للفريق خلفًا لأنجي بوستيكوغلو. العبارة الشهيرة "يا شباب، إنه توتنهام" التي يُنسب قولها إلى المدرب الأسطوري السير أليكس فيرغسون كمحاولة لبثّ الثقة في لاعبيه قبل مواجهة السبيرز، لطالما ارتبطت بصورة نمطية عن هشاشة الفريق في لحظات الحسم. وقد أصبحت تُردد بسخرية من جانب جماهير الخصوم طوال السنوات الماضية التي غابت فيها الألقاب عن خزائن النادي. لكن هذا الانتصار قلب المعادلة، إذ قرر توتنهام تملك العبارة وتحويلها إلى رمز للاستهزاء بالماضي والاحتفاء بالحاضر. فظهرت المنتجات الرسمية للنادي، من قمصان وهوديات، مطرزة بتلك الجملة، ليُعاد تعريفها كوسم نصر لا تقليل. مشجعو مانشستر يونايتد كانوا قد أعدوا قمصانًا مطبوعة بالشعار نفسه احتفالًا مرتقبًا بفوز متوقع، لكن السيناريو انعكس. وفي مشهد يحمل طابع المفارقة، استغل توتنهام النتيجة ليحوّل شعارًا استُخدم ضده إلى أداة تسويقية، لقيت ترحيبًا واسعًا بين جماهيره. وقد كتب أحدهم على وسائل التواصل: "يا له من رد مثالي... لقد استحوذنا على السخرية"، بينما قال آخر مازحًا: "النص صغير جدًا على القميص... إذا كنا سنستخدمه، فلنفعلها بكل فخر!". الأسطورة فيرغسون، الذي حضر النهائي في بلباو إلى جانب جيم راتكليف وأفرام غليزر، بدا منزعجًا في أعقاب الهزيمة، بحسب لقطات تداولها المشجعون، وهو ما زاد من مرارة الموسم السيئ لليونايتد، الذي أنهى الدوري في المركز الخامس عشر. وهكذا، أصبح الشعار الذي كان يُقال بقصد التقليل، شعارًا يُباع الآن على قمصان توتنهام... وبلغة الجماهير: "يا شباب، إنه توتنهام... البطل الجديد لأوروبا". (daily mail)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store