logo
بخوشة شارك هزيمة خيطافي الثقيلة وفوز واحد يبقيه بلاليغا الأولى

بخوشة شارك هزيمة خيطافي الثقيلة وفوز واحد يبقيه بلاليغا الأولى

المنتخب١٠-٠٥-٢٠٢٥

عاد من جديد الظهير الأيمن المغربي إسماعيل بخوشة، لتواجدي في لائحة ناديه خيطافي، الذي تعرض اليوم لهزيمة ثقيلة 3 - 0، أمام الفريق المضيف فالنسيا، في مباراة الدورة 35 من بطولة لاليغا الإسبانية.
وشارك المدافع المغربي بخوشة (20 سنة)، بديلا في الدقيقة 69، في الوقت الذي كان فالنسيا قد أنهى كل شيء في شوط المباراة الأول، حيث سجل أهدافه الثلاثة، في الدقائق 8 من علامة الجزاء، ثم 18 و37.
وهذه المشاركة الثالثة لبخوشة مع فريقه في البطولة الإسبانية، وكلها دخلها بديلا.
ويحتل خيطافي بعد هذه النتيجة الرتبة 13 مؤقتا ب39 نقطة ويحتاج لفوز واحد من ثلاث مباريات متبقية على نهاية البطولة، لضمان بقائه بلاليغا الأولى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غالاكتيكوس ريال مدريد الأول والفشل الأكثر إحراجًا في التاريخ
غالاكتيكوس ريال مدريد الأول والفشل الأكثر إحراجًا في التاريخ

WinWin

timeمنذ يوم واحد

  • WinWin

غالاكتيكوس ريال مدريد الأول والفشل الأكثر إحراجًا في التاريخ

غالاكتيكوس ريال مدريد ارتبط أكثر بجيل بدأ عام 2003، عندما كون فلورنتينو بيريز فريق أحلام يجمع بين أسماء وازنة، وكان قاب قوسين أو أدنى في تحقيق لقب الدوري الإسباني في موسم 2003-04، لكن الأمر انتهى بأكثر مواسم الفريق إحراجًا. بدأت قصة غالاكتيكوس ريال مدريد الأول عام 2000 مع فلورنتينو بيريز، الذي كان مرشحًا للرئاسة حينها، وكان لديه أمل ضعيف للغاية في الفوز في الانتخابات، فلم يسبق لأي منافس أن أزاح رئيسًا قائمًا، خاصة أن لورينزو سانز كان في موقف قوي بعد أن أشرف لتوه على فوز ريال مدريد الثاني بدوري أبطال أوروبا في ثلاثة مواسم، بل إن سانز قدّم موعد الانتخابات إلى يوليو/ تموز 2000، لثقته في الفوز بعد الانتصار الساحق على فالنسيا 3-0 في نهائي الأبطال قبل شهرين. لكن بيريز انتصر في الانتخابات في مفاجأة مدوية لسببين: أولًا، وعد بتسديد الديون الضخمة التي تراكمت في عهد سانز، ثانيًا، والأهم من ذلك بكثير، تعهد بالتعاقد مع لويس فيغو من غريمه اللدود برشلونة. واللافت للنظر أنه حقق كلا الهدفين، وبنى الفريق الذي يحلم به بعد 3 سنوات، لكنه كان سببًا في انهيار نفس الفريق بأكثر انهيار محرج في تاريخ الدوريات الأوروبية. سقوط غالاكتيكوس ريال مدريد الأول لم يسبق لفريق في العالم أن نافس ريال مدريد على مستوى المواهب في مطلع الألفية، بنجوم من الطراز الفريد من أمثال زين الدين زيدان، وديفيد بيكهام، ورونالدو، ولويس فيغو، وراؤول، وإيكر كاسياس، وروبرتو كارلوس، ولا يمكن بأي حال من الأحوال توقع سقوطهم. كان ريال مدريد متقدمًا بفارق 12 نقطة قبل المباريات الـ 12 الأخيرة من موسم الدوري عام 2004، بل وكان في صدارة الدوري حتى الجولة 31، لكنه مع نهاية الموسم والجولة 38 كان في المركز الرابع، في انهيار مدوٍ. دقّ ناقوس الخطر وإن كانت خافتًا، في نوفمبر/تشرين الثاني، عندما خسر فريق المدرب البرتغالي كارلوس كيروش بنتيجة 4-1 أمام إشبيلية، لكن فوزه الساحق على الفريق الأندلسي في مباراة الإياب بدا أنه بدد تلك المخاوف. ومع ذلك، في مبارياته السبع الأخيرة، وفيما تحوّل إلى انهيارٍ مُذهل، خسر الريال ست مرات، بما في ذلك هزيمةٌ مُذهلة بنتيجة 2-1 أمام مورسيا، الذي هبط لاحقًا، أنهى غالاكتيكوس ريال مدريد الأول الموسم في المركز الرابع، بفارق سبع نقاط عن فالنسيا البطل، ولم يُتوّج بلقب الدوري الإسباني مجددًا حتى موسم 2006-07، ومنذ ذلك الحين لم تلتئم ندوب انهيارهم سريعًا. الاهتمام بجوانب غير رياضية كان عام 2003 بمثابة بداية نهاية رئاسة بيريز، فمن منظور اقتصادي بحت، أبرم أهم صفقة له حتى الآن بالتعاقد مع ديفيد بيكهام رغم أنف برشلونة، وكانت صفقة تجارية هائلة. استقطب ريال مدريد أشهر لاعب في عالم كرة القدم، وفتح الإنجليزي على الفور أسواقًا جديدة للنادي، حيث سرعان ما أصبحت جولة النادي الآسيوية التحضيرية للموسم الجديد مادة خصبة للأساطير، إذ توافد المشجعون لرؤية بيكهام ورفاقه، حتى مدرب مانشستر يونايتد الأسطوري، السير أليكس فيرغسون، انبهر بنجوم غالاكتيكوس ريال مدريد وقال آنذاك: "إنها أقوى تشكيلة رأيتها في حياتي من حيث الأسماء". ومع ذلك، انهار مشروع بيريز لأنه أزال بعض أسسه، واستقال من منصبه كرئيس عام 2006، بعد أن فشل غالاكتيكوس ريال مدريد في الفوز بأي لقب كبير خلال السنوات الثلاث السابقة، وهي أسوأ فترة صيام له عن الألقاب منذ عام 1953. أثبتت استراتيجيته أنها فاشلة، حيث انشغل بيريز بشكل واضح بتجميع النجوم لتحقيق مكاسب تجارية أكثر من بناء فريق متزن وقوي، وهنا نتحدث عن أهم سبب في انعدام هذا التوازن بالتخلي عن حجر الوسط كلود ماكيليلي. كان ماكيليلي بمثابة الصخرة التي تزيل الأعباء من على كاهل زيدان وفيغو وغيرهم بدور دفاعي قوي وغير محسوس، لكن ريال مدريد اتخذ أسوأ قرار في تاريخه بالسماح له بالرحيل إلى تشيلسي في صيف 2003، لتجرئه على طلب زيادة راتبه كتعويض عن تكليفه غالبًا بعمل خمسة لاعبين نجوم بمفرده وإراحتهم. قال بيريز في تصريحٍ شهير في محاولة منه للتقليل من شأن اللاعب الفرنسي: "لم يكن يجيد ضرب الكرة بالرأس، ونادرًا ما كان يمررها لأكثر من ثلاثة أمتار. سيأتي لاعبون أصغر سنًّا سيُنسيون الجميع كلود ماكيليلي". ريال مدريد يستعد لثورة.. 4 مستفيدين من قدوم تشابي ألونسو اقرأ المزيد لكن ماكيليلي لم يُنس أبدًا، إذ أصبح رمزًا لجنون بيريز وقراراته المتهورة غير المحسوبة، فمن دون وجود أي حماية لخط الدفاع، بدأ غالاكتيكوس ريال مدريد بالتفكك، وأثبت كارلوس كيروش، بديل ديل بوسكي غير الموفق، عجزه التام عن إنقاذ الموقف. وقال بيريز، وهو لا يزال يفشل في إدراك خطئه: "لم نرتكب خطأً بعدم تجديد عقد ديل بوسكي، لكننا أخطأنا بتعيين كيروش". وصف زيدان حالة الفريق من دون ماكيليلي بأنه افتقد لوجود الرجل الذي كان يقوم بدور كاسحة هجمات الخصم. وقال تصريحه الشهير: "ما الفائدة من إعطاء سيارة بنتلي طبقة أخرى من الطلاء الذهبي إذا كنت ستبيع المحرك بأكمله".

مامارداشفيلي يودع فالنسيا قبل الانتقال إلى البريميرليغ
مامارداشفيلي يودع فالنسيا قبل الانتقال إلى البريميرليغ

WinWin

timeمنذ 2 أيام

  • WinWin

مامارداشفيلي يودع فالنسيا قبل الانتقال إلى البريميرليغ

بادر جيورجي مامارداشفيلي حارس المرمى الأساسي لنادي فالنسيا الإسباني، بتوجيه رسالة عاطفية لجماهير ناديه، يودّعهم من خلالها، ويشكرهم على دعمه خلال السنوات التي مكث فيها بمعقل "الخفافيش"، وذلك تمهيدا للانتقال إلى ليفربول الإنجليزي هذا الصيف. وكان الحارس الدولي الجورجي، قد وقع بصفة رسمية ومنذ فترة الانتقالات الصيفية الماضية على عقد انتقاله إلى "الريدز"، غير أن بنود الاتفاق بين الناديين، نصت على بقائه مع فالنسيا في هذا الموسم الذي شارف على نهايته. مامارداشفيلي يودع فالنسيا برسالة مؤثرة وودع الحارس المميز الذي قضى مع فالنسيا 4 مواسم وتحديدا منذ انتقاله إليه في 2021، جماهير فريقه بعدما لعب آخر مباراة على أرضه في ملعب "ميستايا"، وانتهت بالخسارة (0-1) أمام الضيف أتلتيك بيلباو، رابع الليغا. وكتب مامارداشفيلي على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي رسالة وداعية للجمهور جاء فيها: "حانت لحظة الوداع. شكرا لكل من دعمني خلال تلك السنوات الأربعة. أعتقد أنني تركت تاريخا صغيرا في فالنسيا وأتمنى أن يكون هذا النادي دائما في المكان الذي يستحقه: بين النخبة". وقال صاحب الـ24 عاما، والذي برز بشكل لافت في منافسات الدوري الإسباني في المواسم الماضية: "لا أعرف إن كنت الأفضل ولكنني قدمت دائما أفضل ما عندي". وعن مباراته الأخيرة في ملعب "ميستايا" والتي خسرها مساء الأحد أمام ضيفه الباسكي بيلباو، قال الحارس الجورجي الذي حظي بتصفيق الجمهور في نهاية اللقاء: "كان يوما خاصا للغاية مليئا بالمشاعر. تنتهي فترة بدأت قبل أربعة أعوام. وصلت كفتى لا يتحدث الإسبانية ولكن بحلم كبير. خلال تلك الفترة عشت أياما صعبة ولحظات أخرى لا تنسى". ونشر مامارداشفيلي أيضا فيديو يستعرض أفضل المحطات في مشواره مع فالنسيا معلقا عليها: "يقولون إن اللعب كحارس مرمى أمر مختلف بينما المختلف هو اللعب في ميستايا". جدير بالذكر أن الحارس السابق لفالنسيا والجديد لنادي ليفربول وقع عقدا مع بطل الدوري الإنجليزي يمتد إلى غاية 30 يونيو/ حزيران 2031، بصفقة بلغت قيمتها 30 مليون يورو حسب موقع "ترانسفير ماركت".

بطولة إسبانيا: فياريال يفسد فرحة برشلونة على أرضه ويخطف بطاقة عصبة الابطال
بطولة إسبانيا: فياريال يفسد فرحة برشلونة على أرضه ويخطف بطاقة عصبة الابطال

المنتخب

timeمنذ 2 أيام

  • المنتخب

بطولة إسبانيا: فياريال يفسد فرحة برشلونة على أرضه ويخطف بطاقة عصبة الابطال

خطف فياريال البطاقة الخامسة الأخيرة المؤهلة إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل مفسدا فرحة مضيفه برشلونة بالاحتفال أمام جماهيره باللقب بفوزه عليه 3-2 الاحد في المرحلة 37 قبل الأخيرة من البطولة الإسبانية لكرة القدم. وتحولت المواجهة إلى معركة مثيرة وممتعة بين إثنين من أفضل الفرق الهجومية في الليغا، حيث أسقط فياريال مضيفه في مباراة قد تكون الأخيرة له على الملعب الأولمبي الموقت قبل العودة إلى معقله الشهير "كامب نو". وكان برشلونة الذي تجمد رصيده عند 85 نقطة في المركز الاول أحرز لقب البطولة للمرة الـ28 في تاريخه بفوزه بدربي كاطالونيا في عقر دار الجار إسبانيول 2-0 في المرحلة الماضية. واحتاج فياريال إلى نقطتين لتأمين مقعده في المسابقة القارية الأم، إلا انه حقق انتصاره الخامس تواليا وعاد بالنقاط الثلاث، رافعا رصيده إلى 67 نقطة وتقدم بفارق 8 نقاط عن ريال بيتيس الذي تعرض لخسارة قاسية أمام مضيفه أتلتيكو مدريد الثالث 1-4. وكان أتلتيكو الثالث مع 73 نقطة ضمن مقعده في عصبة الأبطال، على غرار أتلتيك بلباو الفائز على مضيفه فالنسيا 1-0، رافعا رصيده إلى 70 نقطة في المركز الرابع. وغاب عن صفوف برشلونة الذي انتهت سلسلة انتصاراته الست تواليا في البطولة أمام فريق "الغواصات الصفراء"، العديد من كوادره أبرزهم الاورغوياني رونالد أراوخو والفرنسي جول كوندي وفيران طوريس للاصابة. وبكر فياريال في التسجيل في الدقيقة الرابعة بعدما كسر الايفواري نيكولاس بيبي مصيدة التسلل وتوغل على الجهة اليمنى في ظهر الدفاع الكاتالوني ومرر كرة على طبق من ذهب الى المهاجم أيوسي بيريس فروضها بقدمه اليسرى وسددها أرضية خادعة في شباك الحارس الألماني مارك-أندري تير شتيغن. وهو الهدف التاسع عشر للمهاجم الدولي الإسباني في 31 مباراة له في البطولة هذا الموسم. وأدرك برشلونه التعادل بفضل الهدف التاسع لمهاجمه الشاب ابن الـ17 عاما لامين جمال بعد تبادل للكرة مع إريك غارسيا في المحور، فتخلص من سيرغي كاردونا وجيريمي بينيو وسددها بينية استقرت في الزاوية العكسية (38)، قبل أن يضيف الثاني عبر فيرمين لوبيس في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع للشوط الاول. ولم ينتظر فياريال كثيرا لتسجيل هدف التعادل مع بداية الشوط الثاني في سيناريو مشابه لهدفه الاول بعدما كسر سانتي كوميسانيا مصيدة التسلل على يسار المنطقة وتخلص من الحارس تير شتيغن بعدما نكز الكرة بقدمه اليسرى (50). واجرى المدرب الالماني لبرشلونة هانزي فليك تبديلين فاخرج المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي وإريك غارسيا وأدخل باو فيكتور وهيكتور فورت بدلا منهما (74). قال فليك بفخر رغم الخسارة "رأينا إمكانات كبيرة في الفريق... يمكننا تطوير (برشلونة) قليلا، لقد تكيفوا (اللاعبون) مع فكرة كيف نريد أن نلعب وأثبتوا جدارتهم في لعب كرة القدم". واضاف "عندما تملك الثقة، فكل شيء ممكن". وفاجأ فياريال مضيفه بهدف ثالث عبر البديل تاخون بوشانان بعدما فوت جيرارد مورينو الكرة لتصل إلى المهاجم الكندي عند القائم الثاني سددها من مسافة قريبة قوية بقدمه اليمنى (80). على ملعب رامون سانشيس-بيسخوان في إشبيلية، انتظر ريال مدريد الدقائق الـ15 الأخيرة لحسم مباراته مع مضيفه اشبيلية المنقوص 2-0 معززا موقعه في الوصافة. وقرر المدرب الايطالي كارلو أنشيلوتي الذي سيرحل نهاية الموسم للاشراف على المنتخب البرازيلي، اعتماد المناوبة بين اللاعبين في ظل غياب العديد منهم بسبب الاصابة. وتلقى إشبيلية ضربة معنوية مبكرة بعد طرد مدافعه الفرنسي لويك بادي بالبطاقة الحمراء في الدقيقة 12 بعدما أمسك المهاجم الفرنسي كيليان مبابي المنفرد بقميصه اثر كرة في العمق من الانكليزي جود بيلينغهام. وكاد مبابي أن يمنح التقدم لفريقه قبل نهاية الشوط الاول بعد تمريرة من الكرواتي لوكا مودريتش، إلا أن كرته مرت بجانب القائم الأيمن للمرمى (38). ولم يكد الحكم يطلق صافرة بداية الشوط الثاني حتى اشهر البطاقة الحمراء للمرة الثانية بعد تدخل حكم الفيديو المساعد "ڤار"في وجه مهاجم إشبيلية إيساك روميرو اثر تدخل عنيف على الفرنسي أوريليان تشواميني (49). وانتظر ريال حتى الدقيقة 75 لافتتاح التسجيل عبر هداف البطولة مبابي بعد تمريرة من مودريتش، سددها الفرنسي أرضية من خارج المنطقة هزت الشباك (75). ورفع مبابي رصيده إلى 29 هدفا في المركز الاول لترتيب الـ"بيتشيتشي" متقدما بفارق 4 أهداف عن ليفاندوفسكي. ووضع بيلينغهام فريقه بمأمن من عودة محتملة لإشبيلية بعدما سجل تاسع أهدافه في البطولة هذا الموسم برأسية والمرمى مشرع أمامه بعد تلقيه كرة بالرأس من البديل غونسالو غارسيا اثر كرة عرضية للبديل الآخر فيكتور مونوس (87). قال لاعب وسط ريال الاوروغوياني فيديريكو فالفيردي "كانت أجواء غريبة، في هذا النادي، تلعب دائما من أجل كل شيء، واليوم لم نلعب من أجل الكثير، لكن علينا الدفاع عن هذا القميص". ولم يفز ريال مدريد بأي لقب كبير هذا الموسم بعد احرازه ثنائية عصبة أبطال أوروبا والدوري الإسباني في الموسم الماضي، لكنه سيشارك في النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية هذا الصيف في الولايات المتحدة. بحلول موعد وصول ريال إلى الولايات المتحدة مع مدرب جديد، ومن المتوقع أن يتولى الإسباني تشابي ألونسو مدرب باير ليفركوزن الالماني السابق المهمة. قد م المخضرم مودريتش (39 عاما) أداء رائعا مع ريال وهو على وشك انتهاء عقده، بينما مستقبله ما بعد نهاية الموسم غير مؤكد، ما دفع أنشيلوتي للقول "الجميع يعلم مدى حب ريال مدريد لمودريتش، وسيكون لديهم الوقت لاتخاذ القرار الصحيح". وأضاف "من أجل النادي، ومن أجله، ومن أجل المستقبل". في قاع الترتيب، واصل ليغانيس صراعه للبقاء حتى الجولة الأخيرة بفوزه على لاس بالماس الهابط 1-0 سجله داني رابا (6). ويتأخر ليغانيس صاحب المركز الثامن عشر بنقطتين عن منطقة الأمان، ويواجه في مباراته الأخيرة بلد الوليد الهابط الآخر بتذيله الترتيب في المركز العشرين. وتعقدت حظوظ إسبانيول بالبقاء بعد خسارته أمام أوساسونا 0-2، حيث تجمد رصيده عند 39 نقطة في المركز السابع عشر. ويستقبل الفريق الكاطالوني لاس بالماس نهاية الأسبوع المقبل. وضمنت أندية خيطافي (13) وألافيس (14) وجيرونا (15) وإشبيلية (16) البقاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store