
إكسترا نيوز تُطلق برنامج "البعد الرابع" مع الإعلامية رانيا هاشم
يهدف "البعد الرابع" إلى تقديم رؤى وتحليلات معمّقة تتجاوز الأبعاد التقليدية في تناول القضايا، ليضفي منظورًا جديدًا على المشهد الإعلامي، ويمنح الجمهور الباحث عن الحقيقة إجابات لكل سؤال وصوتًا لكل فكرة.
وتُثمّن القناة تجربة رانيا هاشم الإعلامية المميزة، خاصة نجاحها في تقديم برنامج "بصراحة" على قناة الحياة، والذي نجح في أن يكون حلقة وصل مباشرة بين المواطن والمسؤول.
رانيا هاشم بدأت مسيرتها المهنية كمتدربة في صحيفة روزاليوسف، ثم تنقلت بين عدة مؤسسات إعلامية، مثل قناة 'أون تي في' و'إكسترا نيوز'، وصولًا إلى عضويتها في المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام المصري ، مما يعكس مكانتها وتأثيرها المتنامي في المشهد الإعلامي المصري.
البرنامج يعد بتقديم محتوى إعلامي جاذب ومتنوع يناسب تطلعات الجمهور، ويعزز من ثقة المشاهد في الإعلام الموضوعي والتحليلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 11 ساعات
- صدى البلد
أحمد وفيق: أشتاق لتقديم الكوميديا من جديد.. وجلال الشرقاوي منحني أدوارًا غير متوقعة
أعرب الفنان أحمد وفيق عن رغبته في العودة إلى تقديم الأعمال الكوميدية، مؤكدًا أن هذا اللون الدرامي يعتز به كثيرًا، وقال: «اللون الدرامي الذي أعتز به وأسعد حين أؤديه هو الكوميديا، أتمنى أن أعود لتقديمها من جديد، سواء من خلال الكوميديا اللايت أو دراما الموقف». وأوضح، خلال لقاء ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة إكسترا نيوز، وتقدمه الإعلامية آية عبدالرحمن، أن المخرج الراحل جلال الشرقاوي كان دائمًا يمنحه أدوارًا لم يكن يتوقعها أحد، خاصة في مجال الكوميديا الفارس، مشيرًا إلى أن نجاحه في تقديم الأدوار المركبة والرومانسية والشريرة جعل المخرجين يحصرونه في أدوار الجدية. وتابع: «نظرًا لانتشاري في أدوار الشخصيات الجادة، كالأب الطيب أو الشخصيات المركبة، أصبح معظم المخرجين يرونني من هذا المنظور فقط، رغم أن هناك من يدرك قدرتي على تقديم الكوميديا، مثل المخرج الراحل سامي عبد العزيز، الذي كان من أكثر من آمنوا بقدرتي على الإضحاك». وأضاف: «في فيلم صرخة نملة أتاح لي سامي عبد العزيز فرصة لتقديم مزحة كوميدية، وحتى في فيلم الليلة الكبيرة، ورغم طابعه الدرامي، سمح لي بأن أقول بعض الإفيهات المتسقة مع طبيعة الشخصية». واختتم حديثه قائلاً: «قدمني عمدًا كممثل كوميدي في مسلسل فيفا أطاطا مع النجم محمد سعد، وهو عمل أعادني للكوميديا من جديد، وكان بمثابة دليل على الثقة في قدرتي على أداء هذا اللون من الأدوار».


صدى البلد
منذ 17 ساعات
- صدى البلد
أحمد وفيق: جلال الشرقاوي دعمني بعد رفضي من معهد الفنون المسرحية
قال الفنان أحمد وفيق، إنّه يحب الكتابة ويتمنى أن يكتب سيناريو، ويفضل البداية من المسرح، فقد شهد بزوغ نجمه في عالم الفن، موضحًا: "بعض الزملاء يقولون إن المسرح صعب، وهذا لأنهم لم يجربوا العمل فيه، ولكن أي ممثل بدأ حياته المهنية في المسرح، يكون المسرح بالنسبة إليه أمرا سهلا، كذلك ينطبق الأمر على الكتابة، فمن تعود على إعداد النصوص وإخراجها والعمل على توليف الحواديت، يمكنه الكتابة". وأضاف "وفيق"، في حواره مع الإعلامية آية عبد الرحمن، مقدمة برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "لدي زملاء كثر، منهم اثنين من أهم كتاب المسرح، وهما الأستاذ وليد يوسف، والراحل أسامة نور الدين، وبالتالي، أنا أتعلم الكثير في هذا الصدد، والبعد عن العاصمة يجعلك أكثر اجتهادا، فقد كنا نتعلم من بعض، ومن يعلم شيئا يعلمه للآخر، فلو كان لدينا شخص ليس ممثلا لكنه مؤلف، والعرض ينقصه ممثل، كنا نتولى تدريبه". وعن رفض معهد الفنون المسرحية الالتحاق به، وفي اليوم التالي مباشرة حصوله على إعجاب الراحل جلال الشرقاوي عندما شاهده في عرض مسرحي، قال: "الأستاذ جلال الشرقاوي شاهدني من قبل في عرض جامعي، قبل أن أقدم في المعهد، ولما قدمت كنت على علم بعدد من الدارسين هناك، فقد التقينا في مسرح الجامعة، وعندما قدمت في المعهد رُفضت رغم أن نشاطي كان مميزا وكنت معروفا، وشعرت بشيء من الإحباط لم يستمر كثيرا، ولم يزد عن يومين". وواصل: "لم يكن والدي مرحبا بانضمامي إلى المعهد، وكان يخشي عليّ من الفشل، وبعد رفضي من المعهد، طلبني الأستاذ جلال الشرقاوي، وضمني إلى فرقة مسرح الفن، ومنحني الثقة كأني انضممت إلى المعهد، وقال لي أنت معك شهادة جامعية، واترك مكانا لغيرك في المعهد، ويمكنك العمل بالتمثيل، وهنا في مسرح الفن هتكون حاجة مهمة".


صدى البلد
منذ 17 ساعات
- صدى البلد
الإعلامية هالة سرحان: لم أختفِ.. أنا حاضرة بقوة عبر منصة "إكس" وبرامجي موجودة بكثافة
قالت الإعلامية هالة سرحان، إن قناة إكسترا نيوز تشهد تغييرات عظيمة تناطح القنوات الأخرى الموجودة منذ سنوات طويلة، موضحة: "شيء عظيم أن تحدث هذه التغييرات في القناة، ومنها برنامج ستوديو إكسترا، فمن الضروري لأي قناة تواكب ما يحدث في العالم أن يكون لديها هذه الأنماط من البرنامج، وأتابع قنوات الأخبار المصرية، وفخورة جدا بها". وتحدثت "سرحان"، في حوارها مع الإعلامي شادي شاش، مقدم برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، عن سر ابتعادها عن المشهد الإعلامي، قائلة: "سُئلت هذا السؤال كثيرا، لكن ردي يكون واحدا، ولكني سأقول هنا شيئا لم أقله من قبل، وهو سبق لستوديو اكسترا، لأنني لم أرد عليه من قبل بوضوح أو بشكل مباشر، لأنني أحرص على احترام الناس في كل زمان ومكان". وتابعت: "أنا لست مختفية، وأنا موجودة موجودة بقوة على منصة إكس، وأحيانا أكتب تغريدة واحدة تحصد 13 مليون تفاعل، وأشعر بأني موجودة لأني قدمت آلاف الحلقات وهي موجودة بكثافة وهناك مشاهدات كبيرة لها، مثل البرامج السياسية التي تشهد إقبالا كبيرا جدا، ففي برنامج بصراحة استضفت ضيوفا صنعوا تاريخ مصر، وكان العمر تقدم بهم، وكلهم كانوا مستعدين للحديث، لأنه لا حسابات لديهم، والكل تحدث من وجهة نظره عن المرحلة التاريخية التي شارك في صنعها، مثل المشير الجمسي، وسأقوم بعمل كتاب لهذا البرنامج، فالبرنامج توثيق لتاريخ مصر في حقب مختلفة، فقد تحدثنا عن فترة الرؤساء جمال عبد الناصر والسادات وحسني مبارك، وهذه الحقب الثلاثة كان بها شخصيات لديها زخم معلوماتي كبير". وأكدت: "أنا لم أختفِ، ولأول مرة أقول ذلك .. الحقيقة، أن هناك قصة معقدة بعض الشيء، كنت نائب شبكة دريم، وكنت مدير الشركة تقريبا بعد الراحل أحمد بهجت، وفكرته معه والمهندس أسامة الشيخ في أن نتعاقد مع الراحل محمد حسنين هيكل، وعملنا له برنامج وأسميناه (الأستاذ)، وكان من أعظم الصحفيين في تاريخ مصر، ولما عمل البرنامج قال إن لديه محاضرة في الجامعة الأمريكية، قلنا له سنسجلها، وبالفعل اصطحبنا الكاميرا وكنت في الصف الأول، وتحدث عن موضوع كان لا يُمس وهو التوريث، أول مرة تُذكر كلمة التوريث على شاشة التلفزيون كان على لسان الأستاذ محمد حسنين هيكل، فقد انتقد وحذر، وقال إنه يمكن أن يؤدي إلى أوضاع قد تكون خطيرة بالنسبة للحكم في مصر، وحذر، وقال إن مصر كالمعبد لها سقفها، وقد تسقط الأعمدة في يوم من الأيام، وكان صريحا، وحصل على ثمن الشريط، وبدأنا في عمل البروم، وكان الناس لأول مرة يسمعون حديثا بهذه الصراحة والقوة". وواصلت: "حصل غضب شديد، وتم استدعائي والدكتور أحمد بهجت من قبل وزير الإعلام، وقال لي إن ثمة مناطق لا تمس، وقال لي اذهبي إلى الاستوديو، وبعد ذلك عملنا حلقة عن السينما والواقع، فثمة شخصية ترتكب جريمة والدوافع وراء هذه الجريمة، وكنا سنقوم بعمل تحليل بين السينما والواقع في الاستوديو... هذا فقط، لكنه تاريخ قديم". وأكملت: "الأستاذ هيكل سبق له أن كتب، أنه في زمان مبارك لم يستطع أحد أن يقترب مني، لكن هالة سرحان وأسامة الشيخ دفعا الثمن.. حزنت لأني تعرضت لهجمات نالت شخصي، فقررت (عليّ من ده بإيه) "، مؤكدةً، أنها ليست مختفية لكنها موجودة.