
مصابون فى قصف على خيمة نازحين بمواصى خان يونس
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بورود أنباء أولية عن حدث أمني في خان يونس جنوب قطاع غزة ونقل جرحى جوا.
وأوضحت وسائل إعلام إسرائيلية:" أنه تم شن غارات على خان يونس وإلقاء قنابل مضيئة على النصيرات بقطاع غزة.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أفادت في وقت سابق بإصابة 5 جنود اليوم في 3 حوادث مختلفة بقطاع غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
أبو عبيدة: محمد الضيف وجّه أقسى ضربة في تاريخ العدو الصهيونى
قال "أبو عبيدة" المتحدث العسكري باسم كتائب القسام، إن " محمد الضيف، الذي قاد مع إخوانه طوفان الأقصى، موجّهين للعدو الصهيوني أقسى ضربةٍ في تاريخه؛ أدت إلى إسقاط الردع الصهيوني إلى الأبد، وتوحيد طاقات الأمة وتوجيه بوصلتها نحو فلسطين، وإعادة قضية فلسطين إلى الصدارة من جديد" وأضاف في بيان بمناسبة مرور عام على اغتيال محمد الضيف القائد العسكري لحركة حماس، بقصف إسرائيلي في 13 يوليو 2024، على مواصي رفح جنوب قطاع غزة: "عقودٌ من الجهاد والمطاردة والتضحية والقيادة والإبداع تكللتْ بالشهادة، ليلتحق قائدنا الكبير بركب شهداء شعبنا وقادته العظام، وتختلط دماؤه وإخوانه القادة بدماء أبناء شعبنا وأمتنا، الذين ضحّوْا بأغلى ما يملكون من أجل الأقصى وفلسطين". وتابع: "لقد أحيا محمد الضيف في الأمة جمعاء ذكرى الصحابة والمجاهدين الأوائل كَعَلِيٍّ وخالد والقعقاع والمثنى وغيرهم من القادة الفاتحين، وظلّ لعقود مُلهماً للأجيال التي لم تعرف صورته ولكنها كانت تفخر بفعالِ كتائبه المظفرة، وسيبقى كما غيره من القادة العظام نبراساً لكل أحرار العالم" ومضى يقول: "لا يزال إخوان الضيف وأبناؤه ومحبوه في كل بقاع العالم يواصلون طريقه، ويكبّدون الاحتلال كل يومٍ مزيداً من الخسائر الاستراتيجية، وسيبقى طيفه كابوساً يؤرق مجرمي الحرب واللصوص؛ الذين لن يهنؤوا بعيشٍ في أرض فلسطين بعد أن خطّ الضيف وإخوانه بدمهم الفصل الأخير في سِفْر تحرير فلسطين". وفي في 13 يوليو 2024، استهدفت القوات الجوية الإسرائيلية منطقة مواصي رفح في قطاع غزة بهدف اغتيال القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، وأسفر الهجوم عن مجزرة قتل فيها وفقًا لوزارة الصحة في غزة، ما لا يقل عن 90 فلسطينيا وجُرح 300 على الأقل في المنطقة التي قالت عنها إسرائيل أنها منطقة آمنة للمدنيين، كما أعلن جيش الاحتلال وقتها اغتيال قائد لواء خان يونس رافع سلامة. أما في 30 أغسطس أعلن المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكرى لحركة حماس أبو عبيدة، استشهاد رئيس أركان القسام والقائد البارز محمد الضيف وعدد من القيادات البارزة، وكشف أبو عبيدة، أيضا عن استشهاد مروان عيسى نائب قائد هيئة الأركان للكتائب خلال معركة طوفان الأقصى.


ET بالعربي
منذ 8 ساعات
- ET بالعربي
هل يوجّه فيلم سوبرمان انتقادات لإسرائيل؟
يحظى فيلم "سوبرمان" الجديد من إخراج جيمس غَان باهتمام واسع على الإنترنت، حيث يرى العديد من المشاهدين أنه يحمل رسالة سياسية واضحة. مشهد يُظهر قوة عسكرية مدججة بالسلاح تهاجم مدنيين عبر الحدود، وسط خطر يهدد حياة الأطفال، أثار الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض إسقاطاً مباشراً لما تقوم به اسرائيل من حرب على غزة. وعلى الرغم من أن جيمس غَان أو طاقم العمل لم يصرّحوا بأن الفيلم يشير إلى إسرائيل أو فلسطين، إلا أن الجمهور الذي شاهده استخلص استنتاجاته الخاصة. سوبرمان : تلميحات سياسية واضحة وسط صمت صناعي فيلم "ضد إسرائيل"؟ حقق أحد التقييمات الخماسية على تطبيق Letterboxd شهرة كبيرة، وُصف فيها الفيلم بأنه "ضد إسرائيل جداً"، وتم تداول هذا التقييم على نطاق واسع حيث اقتربت المشاهدات من 9 ملايين. كما حقق منشور آخر على منصة X أكثر من 11 مليون مشاهدة، وصف فيه الفيلم بأنه "صريح جداً في نقده". ورغم أن James Gunn صرّح في مقابلة مع The Times أن الفيلم "يتناول السياسة والأخلاق" وأنه "قصة مهاجر"، لم يذكر أبداً أنه يتعلق بإسرائيل أو فلسطين Palestine. إلا أن النقاد والجمهور رأوا في إحدى حبكات الفيلم إسقاطاً واضحاً على هذه الحرب. قصة مهاجر أم استعمار؟ تبدأ أحداث الفيلم بعد ثلاثة أسابيع من قيام Superman الذي يؤدي دوره David Corenswet بمنع غزو دولة بورافيا Boravia - الحليفة للولايات المتحدة United States - على جارهتها الفقيرة جارهانبور Jarhanpur. بورافيا تملك جيشاً متطوراً بفضل دعم أمريكي، فيما تُصوَّر جارهانبور كدولة ضعيفة بالكاد تتمكن من الدفاع عن نفسها. في إحدى اللقطات، تُجري الصحفية Lois Lane التي تؤدي دورها Rachel Brosnahan مقابلة مع سوبرمان وتسأله: "وزير الدفاع يقول إنه سيفتح تحقيقاً في تصرفاتك"، فيرد: "تصرفاتي؟ أنا أوقفت حرباً." رمزية واضحة وجدل أخلاقي يعرض الإعلان الترويجي للفيلم مشاهد من الحرب بين بورافيا وجارهانبور، حيث يظهر الجيش البورافي بأسلحته ودباباته، في حين يظهر سكان جارهانبور وهم يهربون حفاة وخائفين. اللافت أن البورافيين من العِرق الأبيض، فيما تُصوَّر جارهانبور على أنها دولة غير بيضاء، ما يعزز الربط بقضية فلسطين. يُعرض البورافيون كمستعمرين يحاولون تهجير السكان الأصليين من جارهانبور، ويتضح ذلك من مشاهد الحدود المعدنية حيث يظهر مدنيون من الرجال والنساء والأطفال يحملون العصي والحجارة في مواجهة جنود مسلحين بالكامل. أحد الأطفال يرفع علم سوبرمان على أمل أن ينقذه. انعكاسات الصراع الحقيقي على الشاشة يخوض Superman حوارات داخل الفيلم تلامس الواقع السياسي بشكل مباشر، خاصة في نقاش بينه وبين Lois Lane التي تُدافع عن بورافيا وتقول إن حكومة جارهانبور قد تُشكّل خطراً مستقبلياً، لكن سوبرمان يُمثّل موقفاً أخلاقياً مثاليّاً يهدف لحماية الأرواح لا أكثر. وتبقى هذه الحرب الخيالية محوراً أساسياً في الفيلم، خاصة مع ظهور قائد بورافيا "فاسيل غلاركوس" الذي يجسد دوره Zlatko Burić ويُشبه في ملامحه رئيس وزراء إسرائيل Benjamin Netanyahu. ويتحالف غلاركوس مع الشخصية الشريرة Lex Luthor الذي يؤدي دوره Nicholas Hoult، ويُظهر الفيلم دوره المحوري في العدوان. لكس لوثر = دونالد ترامب؟ تاريخياً، استُوحي شخصية Lex Luthor من الرئيس الأمريكي Donald Trump، بحسب تصريحات كاتب القصص المصورة John Byrne في مقابلة مع The Daily Beast عام 2016. وبعدها، أصدرت DC Comics سيرة "غير مصرح بها" عن لوثر بغلاف مستوحى من كتاب ترامب The Art of the Deal. جيمس غان كتب الفيلم خلال أحداث غزة كتب Gunn السيناريو قبل الحرب على غزة في 2022 . وبدأ التصوير في 29 فبراير 2024، واختتم في يوليو. وفي تلك الفترة، أعلن الممثل الكوميدي المصري Bassem Youssef أنه خسر دوراً في الفيلم بسبب تصريحاته حول غزة، لكن غان نفى ذلك قائلاً إن الدور لم يُعرض عليه أساساً. في منشور على تطبيق Threads، قال غان: "لا يوجد طرف على حساب طرف آخر. تحدثت مع باسم وتفاهمنا. هو عبّر عن وجهة نظره، وأنا شرحت له القصة كاملة." .الفيلم يُعد إعادة إطلاق لسلسلة DC، ويُشكّل بداية لعالم جيمس غَان السينمائي الجديد. يقوم ببطولته ديفيد كورينسويت في دور كلارك كينت/سوبرمان، ورايتشل بروسناهان في دور لويس لين، إلى جانب نيكولاس هولت في دور ليكس لوثر، وإيزابيلا مرسيد بدور هوك غيرل.


جريدة المال
منذ 8 ساعات
- جريدة المال
إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي يكلف إحدى الفرق المدرعة بتدمير بيت حانون من فوق الأرض وتحته
كشفت فضائية 14 العبرية، أن قيادة الجيش الإسرائيلي، أبلغت المجلس الأمني المصغر "الكابنيت" بأنه تم تكليف الفرقة 162 بمهمة تدمير بلدة بيت حانون من فوق الأرض وتحتها. وقالت الفضائية نقلًا عن مصدر عسكري، أنه بناءً على معلومات المؤسسة الأمنية، تم التأكد من وجود أكثر من 60 مسلحًا من حركة حماس في مدينة بيت حانون ما بين أنقاض المنازل وفي الأنفاق المنتشرة في المدينة. أضافت الفضائية، أنه ستكون جميع وسائل القتال اللازمة متاحة لها، بهدف إنهاء المهمة في أسرع وقت ممكن، في حال تم التوصل إلى اتفاق. يذكر أن الفرقة 162 المدرعة، والمعروفة أيضًا باسم تشكيل الصلب، وهي فرقة مدرعة في الجيش الإسرائيلي، تتبع للقيادة الإقليمية الجنوبية، ويقودها العميد موتي باروخ، والمعروف بكرهه الشديد للعرب خاصة الفلسطينيين.