
ليلى عزالعرب: الحنين إلى الماضى والارتباط به سبب نجاح «نوستالجيا»
قالت الفنانة ليلى عز العرب إنها سعيدة بنجاح برنامجها «نوستالجيا»، المعروض حاليًا عبر قناة الحياة الفضائية، والذى يأخذ المشاهدين فى رحلة لرصد زمن الفن الجميل، والشخصيات التى أثرت فينا جميعًا.
وأكدت «ليلى»، فى حوارها مع «الدستور»، أنها صاحبة فكرة ارتداء زى مناسب للحقبة الزمنية التى يناقشها البرنامج فى كل حلقة، كى يزيد اندماج المشاهد مع الماضى، مشيرة إلى أن الفوازير والمسلسلات القديمة أثرت فى أجيال كثيرة، ولا يزال الأطفال مهتمين بمعرفة تفاصيل عنها.
وأعربت عن سعادتها بالمشاركة فى مسلسل «عايشة الدور»، مع النجمة دنيا سمير غانم، مؤكدة أنها وافقت فورًا على المشاركة فى العمل بمجرد قراءة السيناريو، وكانت الكواليس ممتعة.
■ بداية.. كيف استقبلت ردود الأفعال حول البرنامج؟
- الحمد لله، كنت متأكدة من أن الناس سيحبون البرنامج؛ لأننا جميعًا نعشق الحنين إلى الماضى، ودائمًا ما نتحدث عن الزمن الجميل وشكل الناس آنذاك وملابسهم وطريقتهم فى الكلام والأجواء التى كانوا يعيشون فيها، وكبرنا على هذه الذكريات، لذا كان لدى يقين بأن الفكرة ستعجب الجمهور.
ووافقت على تقديم برنامج «نوستالجيا» لأن الحنين إلى الماضى شعور بشرى مشترك، فكل منا يسترجع ذكرياته الخاصة، من الطفولة والشباب. والبرنامج يتيح لنا العيش مجددًا فى أجواء الماضى، وهو إحساس جميل يصعب تعويضه، لذا كنت متحمسة لتقديمه.
■ هل جرى اختيار أعمال فنية معينة خلال الحلقات؟
- بالتأكيد، فالمسلسلات القديمة لا تزال تحتل مكانة خاصة لدى الجمهور، وعندما تعرض فى الوقت الحالى باستمرار على القنوات الفضائية مثل «ماسبيرو زمان»، تجد هناك اهتمامًا من الجمهور بمشاهدة هذه الأعمال.
والفوازير كانت أولوية بالنسبة لنا، فهناك ما يقرب من ٤ أو ٥ أجيال شاهدوا هذه الفوازير بمختلف أشكالها، وعندما نتحدث عنها خلال حلقات البرنامج تكون هناك لهفة واشتياق لمشاهدتها ومعرفة كواليسها فهى جزء أصيل من ذكريات أجيال كاملة، وكان ضروريَا أن نخصص لها مساحة فى البرنامج.
■ فى أثناء التصوير.. ما أكثر الذكريات التى أثرت فيك شخصيًا؟
- تذكرت كيف كنا ننتظر بشغف المسلسل اليومى ونحرص على ألا نفوت أى حلقة عبر متابعته فى توقيتات عرضه، عكس ما يحدث فى وقتنا الحالى، وهو تأجيل المشاهدة بعد انتهاء شهر رمضان، لرؤية الحلقات مجمعة عبر مواقع ومنصات الإنترنت.
فى الماضى، كنا نتابع الأعمال الجديدة عبر التليفزيون فقط، دون إمكانية مشاهدتها لاحقًا كما يحدث اليوم. وأيضًا تذكرت حماسنا لتحضيرات أجواء شهر رمضان المبارك وكيف كنا نستعد له.
■ لماذا حرصت على الظهور فى كل حلقة بشكل مختلف؟
- قررنا أن يكون الشكل العام للبرنامج انعكاسًا حقيقيًا لكل حقبة زمنية نتناولها، وحرصنا على أن يكون هذا «اللوك» متقاربًا إلى حد كبير مع الشكل الذى كنا نشاهده على الشاشة فى هذا الزمن، لذا كنت أرتدى الملابس المناسبة للحقبة الزمنية التى أتحدث عنها فى كل حلقة.
كان لدينا تركيز شديد على أدق التفاصيل، سواء على مستوى الملابس أو الديكور وكذلك طريقة الحديث والإلقاء، لنمنح المشاهد إحساسًا حقيقيًا بالزمن الذى نسترجعه.
■ فكرة تغيير الإطلالة مع كل حقبة هل كانت فكرتك؟
- نعم، كانت فكرتى، واقترحت على مخرج العمل أن تكون الملابس متماشية مع كل فترة نتناولها خلال الحلقات، حتى تكتمل التجربة البصرية والوجدانية للمشاهد.
■ شاهدنا خلال تتر البرنامج لقطات لنجوم كبار رحلوا عن عالمنا.. كيف أثر هؤلاء الفنانون فى حياتك وفى الفن عمومًا؟
- بالتأكيد هؤلاء النجوم أسعدوا أجيالًا كاملة، وليس فقط أنا، بل كل من نشأ على أعمالهم، فهناك العديد من الأجيال تربت على شخصيات مثل «فطوطة» و«بوجى وطمطم» و«عمو فؤاد»، والشىء الذى يثير الدهشة هو أن أطفال الجيل الحالى على دراية بهذه الشخصيات ويطلبون مشاهدتها، سواء عبر الإنترنت أو بشراء الدمى التى ترمز إليها، وهذا نجاح غير طبيعى وهو أن تعيش هذه الأعمال حتى وقتنا الحالى.
أعمال جميع النجوم والشخصيات التى ظهرت على تتر البرنامج ما زالت محفورة فى قلوبنا حتى وقتنا الحالى، فهم كانوا وما زالوا جزءًا من بيوتنا وأدخلوا السعادة إلى حياتنا ببساطة وإبداع.
■ كم من الوقت استغرق تحضير البرنامج؟
- التحضير حدث بسرعة وسلاسة.. وربنا أكرمنا بشكل كبير، وحتى الإستايلست نفذت الملابس خلال ٢٤ ساعة فقط، وكل شىء كان منظمًا وسهل التنفيذ.
■ خلال تحضيراتكِ للبرنامج.. هل كان هناك عمل معين كنت تتمنين أن تكونى جزءًا منه؟
- بصراحة أنا أستمتع أكثر بمشاهدة الأعمال القديمة كمتفرجة وليس كفنانة تشارك فى هذه الصناعة والأعمال الفنية، لكن لو أتيحت لى الفرصة لاختيار عمل كنت أتمنى المشاركة فيه فبالتأكيد سيكون أحد الأفلام الكلاسيكية بالأبيض والأسود.
■ وهل هناك دور معين من السينما الكلاسيكية كنت تودين تقديمه؟
- أنا من عشاق الفنانة شادية للغاية؛ فهى فنانة متكاملة، ممثلة بارعة ومطربة رائعة، وكانت تمتلك حضورًا ساحرًا، وتمكنت من تقديم أدوار متنوعة ببراعة شديدة، وأحب جميع أدوارها، خاصة الأدوار الكوميدية التى قدمتها فى أعمالها، ولو أتيحت لى فرصة تقديم عمل مستوحى من أحد أفلامها سأكون سعيدة جدًا بذلك.
■ كيف يسهم برنامج «نوستالجيا» فى نشر الوعى والحفاظ على التراث الفنى؟
- برنامج «نوستالجيا» يسهم فى تذكير الجمهور بتراثنا وتاريخنا الفنى، خاصة أننا نسرد فى كل حلقة التاريخ بشكل دقيق ونمزجه بمشاهد من أعمال قديمة من علامات الفن على مستوى الوطن العربى، ولكن هذا البرنامج يعتبر نقطة فى بحر ومساهمته فى ذلك الأمر أعتقد أن نسبتها قليلة، ولكنه يهدف إلى تذكير الناس بجمال الماضى سواء فى أسلوب الحياة أو الفكر أو الأعمال الفنية التى أثرت فينا جميعًا.
■ ما رأيك فى دور الأعمال الرمضانية فى الحفاظ على الهوية الثقافية المصرية؟
- هوية مصر الثقافية ممتدة عبر آلاف السنوات وليست شيئًا حديثًا، فمصر تتمتع بتاريخ فنى كبير، ويكفى أننا حتى الآن فى حياتنا اليومية لا نزال نستخدم مفردات من اللغة المصرية القديمة، وهذا دليل على استمرارية الثقافة وتأثيرها العميق فى الأجيال على مر سنوات.
■ على المستوى الشخصى.. ما أبرز ذكرياتك الرمضانية؟
- ذكرياتى مثل أى طفل، كان الفانوس الجديد هو إعلان بداية رمضان، وكان يجب أن يكون هذا الفانوس بأحدث تصميم، فهو كان من أهم الأشياء بالنسبة لى كطفلة، وكان هو الشىء الوحيد الذى يجعلنى أشعر بأجواء هذا الشهر.
كانت فرحتى بالفانوس لا توصف، إضافة إلى أننى كنت أعشق الحلويات الرمضانية وما زلت حتى يومنا هذا، وبالطبع كانت لمة العائلة والعزومات جزءًا لا يتجزأ من أجواء رمضان الجميلة.
■ تشاركين أيضًا فى الموسم الرمضانى فى مسلسل «عايشة الدور».. كيف كان التعاون مع النجمة دنيا سمير غانم؟
- الحقيقة سعيدة جدًا بالمشاركة فى مسلسل «عايشة الدور»، خاصة أننى أعود للتعاون مجددًا مع دنيا سمير غانم. ووافقت على المشاركة فورًا بمجرد أن عرضت على الشركة المنتجة هذا الدور، خاصة أننى أحببت الشخصية عندما قرأت السيناريو، ووجدتها مختلفة عن أى دور قدمته من قبل فى أعمالى الفنية.
■ كيف ترين عودة دنيا سمير غانم مجددًا للساحة الفنية؟
- دنيا هى فنانة شاملة وقوية وموهوبة بكل المقاييس، وتمتلك طاقة وإبداعًا لا حدود لهما، وعودتها للساحة الفنية مفرحة للجميع.
■ هل الكواليس كانت مريحة؟
- كانت أكثر من رائعة، فالعمل مع المخرج أحمد الجندى كان ممتعًا للغاية، فهو لديه قدرة رائعة على خلق أجواء مريحة فى أثناء التصوير، ما يجعلك تشعر وكأنك تعمل وسط عائلة.. وهذا الجو الإيجابى ينعكس على الأداء ويسهم فى خروج العمل بشكل ممتع وسلس.
■ كيف ترين زيادة عدد المسلسلات القصيرة فى الموسم الرمضانى الحالى؟
- أعتقد أن الجمهور أصبح يميل إلى الأعمال المكثفة التى تحمل أحداثًا متسارعة ومترابطة وهو ما يجعل المسلسلات القصيرة خيارًا مثاليًا، فالجمهور فى الوقت الحالى ليس لديه «طول النفس» لمتابعة أعمال ٣٠ حلقة أو أكثر، إضافة إلى أن الجمهور كان يشعر فى الأعمال الطويلة بأن هناك «مطًا» فى الأحداث، وأصبح قليلًا جدًا فى الوقت الحالى أن تجد قصة تستحق أن تقدم فى ٣٠ حلقة، ففى السابق كانت الأعمال الدرامية تمتد إلى ٣٠ حلقة أو أكثر، لكنها كانت غنية بالشخصيات والتفاصيل، وكان لكل شخصية خط درامى خاص.
أما الآن فقد تغيرت طبيعة المشاهدة، وأصبحت الوتيرة السريعة تستهوى الجمهور، وعلى المستوى الشخصى أرحب بشكل كبير بالأعمال ذات الـ٨ و١٠ حلقات؛ لأنها تمنح المشاهد تجربة مركزة دون مط أو تطويل غير ضرورى.
■ ما رأيك فى دور الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية فى تطوير الدراما المصرية؟
- الشركة المتحدة تستحق التحية على جهودها فى تقديم محتوى متنوع وقوى. ومن وجهة نظرى أنها تستحق جائزة لما تقدمه من أعمال هادفة ومتميزة للغاية؛ فهذا العام لمسنا تطورًا كبيرًا فى مستوى الإنتاج والمعالجة الدرامية، مع الحرص على تقديم أعمال تلبى مختلف الأذواق «دراما اجتماعية أو كوميديا أو أكشن أو حتى أعمال مستوحاة من قصص حقيقية»، ستجد ما يناسبك، وهذا التنوع مهم جدًا؛ لأنه يجعل الدراما المصرية متجددة وقادرة على المنافسة بقوة.
■ هل لديك الوقت لمتابعة المسلسلات الرمضانية أم تفضلين مشاهدتها بعد انتهاء الشهر؟
- للأسف لا أستطيع فى الوقت الحالى متابعة أى شىء، وذلك بسبب انشغالى بتصوير مسلسل «عايشة الدور»، وأيضًا استكمال حلقات برنامج «نوستالجيا»؛ لذا أؤجل المشاهدة إلى ما بعد رمضان حتى أتمكن من الاستمتاع بالأعمال دون تسرع أو ضغوط.
■ هل هناك شخصية عالمية تودين تقديمها فى عمل فنى؟
- نعم أتمنى أن أقدم النسخة المصرية من شخصية «ميرندا» فى فيلم The Devil Wears Prada، التى قدمتها النجمة الأمريكية ميريل ستريب فى عام ٢٠٠٦. الدور كان استثنائيًا ومختلفًا بكل المقاييس؛ إذ يجمع بين القوة والصرامة والشخصية المعقدة، إلى جانب الأجواء المبهرة فى الفيلم والأزياء كانت مبهرة للغاية، فمثل هذه الأدوار تستهوى أى ممثل؛ لأنها مليئة بالتحدى والإبداع.
■ كيف استطعت تحقيق التوازن بين التمثيل وتقديم البرامج؟
- أعتقد أن تقديم البرامج يمنح الفنان فرصة للوصول إلى الجمهور بطريقة مختلفة؛ فعندما تقدم برنامجًا فأنت لا تؤدى دورًا، بل تعبر عن شخصيتك الحقيقية، وهو تحدٍ من نوع آخر، كما أن الإعلام وسيلة رائعة لنقل الأفكار والرسائل الإيجابية، ولو استطعت أن أترك انطباعًا جيدًا أو أشارك بمعلومة مفيدة، فهذا بحد ذاته نجاح كبير؛ لذا كان تحقيق التوازن بينهما سهلًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ يوم واحد
- فيتو
دنيا سمير غانم تصور المشاهد النهائية لـ"روكي الغلابة" بهذه المنطقة
تواصل الفنانة دنيا سمير غانم تصوير المشاهد النهائية لفيلمها الجديد روكي الغلابة بمنطقة المقطم، ومن المقرر أن يستمر تصوير هذه المشاهد لما يقرب من أسبوع. وكانت قد قررت الشركة المنتجة لفيلم روكي الغلابة الذي تقوم ببطولته الفنانة دنيا سمير غانم طرحه بدور العرض السينمائية خلال موسم الصيف المقبل، ليكون أول الأعمال التي سيتم طرحها في هذا الموسم. ونشرت الفنانة دنيا سمير غانم صورة لها عبر حسابها الرسمي في حلبة ملاكمة بمظهر جديد تمامًا، لتوضح الملامح الأولى لشخصيتها الجديدة بفيلم 'روكي الغلابة'، فهي لاعبة بوكس وبودي جارد ويتولى تدريبها محمد رضوان، والفيلم من إنتاج السبكي للإنتاج السينمائي، ومن إخراج أحمد الجندي. وتقوم دنيا سمير غانم في فيلمها الجديد 'الجارداية' بدور فتاة تعمل بودي جارد لدى أحد الأشخاص وهو الذي يقوم بدوره محمد ممدوح. أبطال فيلم روكي الغلابة ويشارك مع دنيا سمير غانم في بطولة الفيلم محمد ممدوح، محمد ثروت، بيومي فؤاد ، والعمل من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج محمد أحمد السبكي. وكانت دنيا سمير غانم قد خرجت من موسم دراما رمضان هذا العام وفضلت التحضير لفيلم سينمائي بدلًا من تقديم عمل درامي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة الفجر
منذ 2 أيام
- بوابة الفجر
تعرف على موعد عرض فيلم "روكي الغلابة" بطولة دنيا سمير غانم
يستعد صناع فيلم روكي الغلابة للتجهيزات النهائية للعمل، استعداد لطرحه في السينمات، ويشهد الفيلم عودة دنيا سمير غانم للسينما من جديد بعد غياب استمر لفترة طويلة. الموعد النهائي لعرض فيلم «روكي الغلابة» وحسمت الجهة المنتجة لفيلم «روكي الغلابة» الموعد النهائي للعمل السينمائي، المفترض انطلاقته بـ 30 يوليو المقبل، ومن المتوقع أن ينال إعجاب الكثيرين. تفاصيل شخصية دنيا سمير غانم بـ فيلم روكي الغلابة تلعب دنيا سمير غانم، خلال أحداث الفيلم دور بودى جارد لـ الفنان محمد ممدوح، الذي يجسد شخصية تايسون، وهو رجل أعمال كبير، ويمران بمواقف كوميدية خلال أحداث الفيلم. أبطال فيلم «روكي الغلابة» ويضم فيلم «روكي الغلابة» بطولة دنيا سمير غانم، محمد ثروت، بيومي فؤاد، محمد رضوان، بالإضافة إلى المطرب أحمد سعد، الذي سيظهر كضيف شرف ضمن سياق الأحداث. الفيلم من تأليف كريم يوسف، ومن إخراج أحمد الجندي، ومن إنتاج محمد أحمد السبكي. آخر أعمال دنيا سمير غانم وكان اخر أعمال دنيا سمير غانم هو مسلسل «عايشة الدور»، الذي عرض في السباق الرمضاني الماضي، شارك في بطولته كل من محمد ثروت، محمد كيلاني، فدوى عابد، سما إبراهيم، أميرة أديب، ماجد القلعي، والعمل من تأليف أحمد الجندي وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، إنتاج أحمد السبكي. قصة مسلسل عايشة الدور ودارت أحداث مسلسل عايشة الدور، حول شخصية دنيا سمير غانم التي تلعب دور سيدة مطلقة، وتواجه العديد من المفارقات الكوميدية مع تطور الأحداث، وينتمي المسلسل إلى مسلسلات الـ 15 حلقة ومن المقرر عرضه في النصف الثاني من شهر رمضان 2025.


بوابة الفجر
منذ 2 أيام
- بوابة الفجر
تعرف على موعد عرض فيلم "روكي الغلابة" بطولة دنيا سمير غانم
يستعد صناع فيلم روكي الغلابة للتجهيزات النهائية للعمل، استعداد لطرحه في السينمات، ويشهد الفيلم عودة دنيا سمير غانم للسينما من جديد بعد غياب استمر لفترة طويلة. الموعد النهائي لعرض فيلم «روكي الغلابة» وحسمت الجهة المنتجة لفيلم «روكي الغلابة» الموعد النهائي للعمل السينمائي، المفترض انطلاقته بـ 30 يوليو المقبل، ومن المتوقع أن ينال إعجاب الكثيرين. تفاصيل شخصية دنيا سمير غانم بـ فيلم روكي الغلابة تلعب دنيا سمير غانم، خلال أحداث الفيلم دور بودى جارد لـ الفنان محمد ممدوح، الذي يجسد شخصية تايسون، وهو رجل أعمال كبير، ويمران بمواقف كوميدية خلال أحداث الفيلم. أبطال فيلم «روكي الغلابة» ويضم فيلم «روكي الغلابة» بطولة دنيا سمير غانم، محمد ثروت، بيومي فؤاد، محمد رضوان، بالإضافة إلى المطرب أحمد سعد، الذي سيظهر كضيف شرف ضمن سياق الأحداث. الفيلم من تأليف كريم يوسف، ومن إخراج أحمد الجندي، ومن إنتاج محمد أحمد السبكي. آخر أعمال دنيا سمير غانم وكان اخر أعمال دنيا سمير غانم هو مسلسل «عايشة الدور»، الذي عرض في السباق الرمضاني الماضي، شارك في بطولته كل من محمد ثروت، محمد كيلاني، فدوى عابد، سما إبراهيم، أميرة أديب، ماجد القلعي، والعمل من تأليف أحمد الجندي وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، إنتاج أحمد السبكي. قصة مسلسل عايشة الدور ودارت أحداث مسلسل عايشة الدور، حول شخصية دنيا سمير غانم التي تلعب دور سيدة مطلقة، وتواجه العديد من المفارقات الكوميدية مع تطور الأحداث، وينتمي المسلسل إلى مسلسلات الـ 15 حلقة ومن المقرر عرضه في النصف الثاني من شهر رمضان 2025.