
الجيش يوقف 21 شخصًا خلال مداهمات أمنية في عدد من المناطق اللبنانية
ففي منطقة الشويفات – قضاء عاليه، أُوقف المواطن (م.ص.) بعد مداهمة منزله، لكونه مطلوبًا بجرم إطلاق النار، حيث ضُبطت بحوزته كمية من الأسلحة والذخائر الحربية.
أما في منطقة البوشرية – قضاء المتن، فقد أوقفت القوة 19 شخصًا من الجنسية السورية لتجولهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية ومن دون أوراق ثبوتية.
وفي بلدة شمسطار – قضاء بعلبك، أُوقف المواطن (ا.س.) بعد العثور بحوزته على مسدس حربي.
وفي شمال البلاد، أوقفت دورية من مديرية المخابرات المواطن (ه.ع.) في منطقة القبة – طرابلس، بعد أن قام بكتابة شعار يعود لتنظيم داعش الإرهابي على أحد الجدران.
وقد تم تسليم المضبوطات، وبوشرت التحقيقات مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صيدا أون لاين
منذ 6 دقائق
- صيدا أون لاين
خسائر إسرائيلية فادحة شمال غزة.. مقتل وإصابة العشرات والبحث جارٍ عن مفقودين
أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء الاثنين، بسقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي، إثر ما وصفته بـ"حدث أمني صعب واستثنائي" وقع في منطقة بيت حانون شمالي قطاع غزة. ووفقًا للمصادر الإسرائيلية، شهدت المنطقة سلسلة من الأحداث المتلاحقة، بدأت بانفجار عبوة ناسفة استهدفت مدرعة عسكرية تقل جنودًا، ما أسفر مبدئيًا عن مقتل 4 جنود وإصابة 20 آخرين، بينهم 5 بحالة حرجة، بالإضافة إلى إصابة ضابط كبير. وأشارت تقارير إعلامية إلى اندلاع النيران في جيب عسكري، وجرافة من نوع D9، ودبابة ميركافا، عقب الانفجار، مؤكدة أن "الحدث الأمني يفوق التوقعات"، وأن الجيش لا يزال يبحث عن ثلاثة جنود مفقودين حتى اللحظة. وأفادت التقارير أن الهجوم استهدف لواء "ناحال"، الذي تولى مؤخرًا مسؤولية تلك المنطقة، فيما بدأ الجيش بتنفيذ عمليات قصف مكثفة وأحزمة نارية على بيت حانون. وبحسب الإعلام الإسرائيلي، تزامن الهجوم مع اشتباكات مباشرة، حيث استهدفت قوات تابعة لحركة حماس قوات الإنقاذ الإسرائيلية، ما دفع سلاح الجو للتدخل لتأمين المنطقة. في السياق ذاته، تصاعدت المخاوف من احتمال وقوع عمليات أسر في صفوف الجنود، مع تداول أنباء عن تفعيل بروتوكول "هنيبعل"، الذي يسمح بإطلاق النار حتى على الجنود الإسرائيليين أنفسهم، لمنع خطفهم. وأطلقت صفارات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، وسط استمرار القصف والاشتباكات في المنطقة. ووصفت وسائل الإعلام الإسرائيلية المشهد في بيت حانون بأنه من "أصعب ما شهده الجيش منذ كمين خان يونس"، مشيرة إلى اندلاع حرائق بين صفوف الجنود في موقع الحادث


الديار
منذ 9 دقائق
- الديار
العدو يواصل خروقاته: شهيدان باستهداف دراجة و"رابيد"... و10 إصابات في غارتين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يواصل العدو "الاسرائيلي" خرقه للسيادة اللبنانية ولإعلان وقف إطلاق النار مع لبنان، وضمنا للقرار الدولي رقم 1701، حيث استهدفت مسيّرة "إسرائيلية" سيارة رابيد في بلدة دير كيفا، مما ادى الى سقوط شهيد. كما استهدفت مسيرة "اسرائيلية" مساء دراجة نارية في منطقة الجوار في بلدة بيت ليف في قضاء بنت جبيل بصاروخين. وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان، أعلن أن "غارة العدو في بيت ليف قضاء بنت جبيل، أدت إلى سقوط شهيد". حريق في شيحين بسببب القنابل الحارقة كما ألقت مسيرة "اسرائيلية" قنبلة حارقة باتجاه احد الاحراج في بلدة شيحين في قضاء صور، ما ادى الى اندلاع النيران في المنطقة الحرجية وأشجار الزيتون. وتوجهت سيارات الإطفاء والدفاع المدني في كشافة الرسالة الإسلامية إلى المكان المستهدف لإطفاء الحرائق، التي تسببت بها الغارة على احراج البلدة والقريبة من بعض المنازل التي تمتد اليها النيران، وعملت فرق الدفاع المدني على اطفاء الحريق بمؤازرة الجيش. وكان اعلن نائب رئيس بلدية شيحين علي غيث مندوب، ان "مسيرة معادية أطلقت صاروخا باتجاه الاحراج تسببت باندلاع حرائق". فيما أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة في بيان، أن "الغارة "الإسرائيلية" على برج رحال قضاء صور، أدت إلى إصابة 9 مواطنين بجروح. وأدت ايضا الغارة على بلدة الزرارية في قضاء صيدا، إلى إصابة طفلة بجروح بليغة استدعت إدخالها العناية الفائقة". الى ذلك، ألقت محلّقة "اسرائيلية" قنبلة صوتية في اتجاه مركب صيد في البحر منطقة الناقورة. وقامت القوات "الاسرائيلية" بتفجيرات في جبل بلاط مقابل عيتا الشعب سمعت في القطاع الغربي. على تلة حمامص هذا وواصلت قوات الاحتلال أعمال توسيع وتحصين مركزها العسكري المستحدث على تلة حمامص، الواقعة قبالة بلدة العديسة. كما رُصدت جرافة وشاحنة عسكرية داخل المركز تقومان بأعمال حفر وتجهيز للبنية التحتيّة، في إطار تعزيز الموقع وتطوير تحصيناته، وسط استنفار ومراقبة من قبل الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل الدولية في المنطقة. كما أقدمت جرافتان تابعتان للجيش "الاسرائيلي" منتصف ليل أمس الاول، على اجتياز الجدار الفاصل والخط الأزرق في بلدة كفركلا- قضاء مرجعيون، وتحديدا بالقرب من محطة شلهوب مقابل بوابة فاطمة. وقامت الجرافتان ايضا بأعمال تجريف وفتح طريق تمتدّ الى حوالى 100 متر داخل الأراضي اللبنانية، قبل أن تنسحبا فجرًا. وتجدر الإشارة إلى أن الجيش اللبناني و "اليونيفيل" تابعا هذا الخرق عن كثب لاتخاذ التدابير المناسبة. تحليق معادٍ حلق الطيران المسير "الإسرائيلي" فوق بيروت والضاحية الجنوبية، على علو متوسط. وسجل تحليق مكثف للطيران المسيّر فوق مناطق النبطية، إقليم التفاح، الجبل الرفيع، عربصاليم، حبوش، أرنون، ويحمر الشقيف.


الديار
منذ 9 دقائق
- الديار
يوحنا العاشر: نأمل أن تحمل الأيام المقبلة الخير للبنان
استقبل بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأورثوذكس يوحنا العاشر في البلمند، وزير الدفاع الوطني ميشال منسى، الذي قدم للبطريرك التعازي بشهداء المجزرة التي وقعت في كنيسة مار الياس– دويلعة، معربا عن استنكاره الشديد لهذا العمل المروع. بدوره، شكر البطريرك يوحنا العاشر لمنسى تضامنه، وأمل "أن تحمل الأيام المقبلة الخير للبنان"، مشددا على "دور الحكومة بالتعاون مع سائر المؤسسات الدستورية للنهوض بالوطن ومواجهة التحديات". وكان تلقى البطريرك يوحنّا العاشر رسالة تعزية من النائب تيمور جنبلاط، جاء فيها: "ما جرى في كنيسة مار الياس لا يستهدف المسيحيين في سورية وحسب، بل مجمل الشعب السوري المؤمن بوحدته والمتمسّك بقيام الدولة العادلة الضامنة لأمن جميع السوريين دون استثناء. أرجو أن تواصل سورية مسارها في ظل الإدارة الجديدة وبالتعاون بين كلّ أطياف السوريين بثباتٍ نحو مواجهة التحدّيات والتصدي لكلّ المخاطر التي تحدق بها، وأن ينعم شعبها بالاستقرار والأمن والسلم والازدهار الذي يستحق". كما تلقى البطريرك يوحنّا العاشر برقية تعزية من ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، جاء فيها: "إنّ هذه الجريمة هي فاجعة وتستهدف التعايش في العالم أجمع". وتلقى ايضا برقية تعزية من المفتي العام للمملكة الأردنيّة الهاشميّة أحمد إبراهيم الحسنات، جاء فيها: "إذ نستنكر هذا العمل الإرهابيّ الجبان الذي أقدمت عليه فئة متطرفة تهدف إلى اغتيال معاني السماحة والسلام التي جاء بها ديننا الحنيف، نؤكّد على مضامين رسالة عمّان رسالة الإسلام السمحة التي تدعو إلى صون دور العبادة وضمان كرامة المؤمنين، وإلى أن يسود التسامح والسلام بين أبناء البشرية جميعا". كذلك وجّه الأمير الحسن بن طلال رسالة تعزية جاء فيها: "نشارككم الألم، ولكنّنا نستمد من صمودكم وثباتكم رجاءً متجددًا.. فالكنيسة التي شهدت عبر تاريخها الحقّ وسط المحن، تواصل اليوم شهادتها في وجه الظلم والكراهية".