logo
الحكومة البريطانية: نعارض بشدة توسيع العمليات العسكرية في غزة

الحكومة البريطانية: نعارض بشدة توسيع العمليات العسكرية في غزة

مستقبل وطنمنذ 2 أيام

أكدت الحكومة البريطانية معارضتها بشدة توسيع العمليات العسكرية في غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بوجود قصف إسرائيلي قرب مركز لتوزيع المساعدات وسط قطاع غزة.
كما أعلنت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "صحة غزة" بسقوط 37 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة ومصر: ماذا تريد إسرائيل من مصر؟
غزة ومصر: ماذا تريد إسرائيل من مصر؟

الأسبوع

timeمنذ 33 دقائق

  • الأسبوع

غزة ومصر: ماذا تريد إسرائيل من مصر؟

محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف منعطف تاريخي ولحظة فاصلة في إعادة الصراع في ظل المشهد الإقليمي المشتعل، تعيش المنطقة لحظة مفصلية تحمل بين طياتها أبعادًا أمنية وجيوسياسية غاية في التعقيد.الحشود الغزّاوية المتزايدة على الحدود مع مصر جنوب قطاع غزة لم تعد مجرد ظاهرة مؤقتة أو تداعيات حرب مستمرة، بل أصبحت علامة إنذار أمام تحولات محتملة، تقف فيها مصر على مفترق طرق حاسم. الحشود على بوابة رفح.. .إلى أين؟ ما يجري جنوب قطاع غزة لا يمكن قراءته خارج سياق الضغط الإسرائيلي المستمر منذ السابع من أكتوبر، والذي لم يكتفِ باستهداف بنية المقاومة، بل تمدد ليطال المجتمع المدني والبنية التحتية، وصولًا إلى خنق القطاع من جميع الجهات. والآن، تتجه الأنظار نحو معبر رفح، حيث تتصاعد التوترات مع اقتراب آلاف الفلسطينيين من الحدود المصرية، في مشهد يثير أسئلة صريحة: هل نحن أمام نكبة جديدة بنكهة "الترانسفير"؟ وهل ستُفرض على مصر معادلة الأمر الواقع، بحيث تتحمل وحدها عبء الأزمة الإنسانية في غزة؟ مصر بين شراك الجغرافيا وضغوط الجيوبوليتيكا لم تكن مصر بعيدة يومًا عن القضية الفلسطينية، لا جغرافيًا ولا تاريخيًا. ولكن هذه المرة، يبدو أن إسرائيل تحاول تحميل القاهرة تبعات سياستها التوسعية والعنيفة تجاه القطاع. الرغبة الإسرائيلية في دفع غزة نحو سيناء ليست جديدة، بل هي مشروع استراتيجي قديم متجدد، يعود إلى وثائق أُعلنت قبل عقود، وها هو يُعاد إنتاجه تحت عباءة "الأمن القومي" و"القضاء على الإرهاب". الموقف المصري الرسمي واضح في رفضه لهذا السيناريو، إذ يعتبر أي تهجير للفلسطينيين إلى الأراضي المصرية بمثابة إعلان حرب ناعمة ضد السيادة المصرية. ومع ذلك، فإن الضغوط تتعاظم، سواء من قبل تل أبيب أو من بعض القوى الدولية التي ترى في الحل الإنساني "الانتقالي" بوابة لتصفية القضية. هل سيدخل شعب غزة إلى مصر؟ السؤال المؤرق الآن: هل نشهد قريبًا دخولًا قسريًا لغزّاويين إلى الأراضي المصرية.. .؟ وهل تتحول الحدود إلى جبهة جديدة، ليس فقط بين إسرائيل وغزة، بل بين مصر والمشروع الإسرائيلي.. .. ؟ الواقع أن أي محاولة اقتحام جماعي للحدود - سواء بدفع مباشر من الجيش الإسرائيلي أو نتيجة تفاقم الكارثة الإنسانية - قد تضع مصر أمام خيارين كلاهما مرّ: 1. التصدي بالقوة ومنع دخول اللاجئين، ما قد يُظهر القاهرة بمظهر غير الإنساني ويؤجج الرأي العام العربي. 2. الرضوخ للأمر الواقع واستقبال موجات لجوء جماعية، وهو ما سيعني فعليًا مشاركة مصر، ولو بشكل غير مباشر، في مشروع تفريغ غزة، ويهدد أمن سيناء وبنيتها الديموغرافية. إسرائيل.. .مناورات بالنار ما تريده إسرائيل واضح: تحويل غزة إلى عبء إقليمي لا تتحمله وحدها، ودفع سكانها نحو الهروب أو التهجير القسري. في هذا السياق، يشكل الضغط على مصر ورقة ضغط مزدوجة، تُستخدم كورقة تفاوض في أي تسوية مقبلة، وتُمارس كاستراتيجية طويلة المدى لتصفية القضية الفلسطينية. لكن الأخطر من ذلك هو الرهان الإسرائيلي على خلخلة موقف مصر التقليدي، سواء من خلال أدوات سياسية أو ابتزاز اقتصادي أو حتى اللعب على أوتار أمنية عبر سيناء. فإسرائيل لا تريد فقط إضعاف غزة، بل تسعى لتوريط القاهرة في معادلة تجعلها شريكًا في الأزمة لا وسيطًا أو حائط صد. لحظة فاصلة.. .بين الموقف والمصير ما يجري اليوم ليس مجرد أزمة حدودية، بل لحظة تاريخية فارقة تعيد تشكيل طبيعة الصراع في الإقليم. فإما أن تحافظ مصر على دورها التاريخي كمدافع عن جوهر القضية الفلسطينية، وإما أن تُزج قسرًا في لعبة دولية تهدف إلى إعادة رسم خريطة غزة وسيناء على السواء. ليس أمام مصر سوى إعادة تفعيل أدواتها الاستراتيجية، من خلال: - تعزيز وجودها الأمني على الحدود ورفض أي اختراق ميداني. - التحرك دبلوماسيًا في المحافل الدولية للتحذير من عواقب التهجير القسري. - التواصل مع الفصائل الفلسطينية والقيادة الموحدة للوقوف على رؤية وطنية لمواجهة مخطط التصفية. ختامًا: لا وطن بديل.. .ولا سيناء ملعبًا خلفيًا ما يحدث اليوم ليس مجرد أزمة إنسانية على الحدود، بل محاولة لإعادة تعريف الجغرافيا السياسية في المنطقة، على حساب حق شعبٍ في أرضه، وسيادة دولة على حدودها. إن مصر، التي لطالما شكّلت صمّام أمان للقضية الفلسطينية، تُستدرج اليوم إلى فخ استراتيجي لا يهدد فقط غزة، بل يطعن في صميم الأمن القومي المصري. السكوت ليس خيارًا، والحياد لم يعد ممكنًا. فإما أن تُكتب هذه اللحظة كصمود تاريخي جديد، تُفشل فيه مصر مخطط التهجير القسري، أو تُسجّل كمنعطف انكسار، يُمهّد لتصفية ما تبقّى من عدالة في هذه القضية. التاريخ يراقب. والشعوب لن تنسى.

أونروا: المساعدات التی ترسل لغزة سخریة من المأساة الجماعیة- الأخبار الشرق الأوسط
أونروا: المساعدات التی ترسل لغزة سخریة من المأساة الجماعیة- الأخبار الشرق الأوسط

وكالة نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • وكالة نيوز

أونروا: المساعدات التی ترسل لغزة سخریة من المأساة الجماعیة- الأخبار الشرق الأوسط

وقالت وكالة 'أونروا' في بيان صحفي الجمعة، إن التقارير تشير بأنه تم إدخال 900 شاحنة خلال الأسبوعين الماضيين، مبينة ان هذا لا يُمثّل سوى ما يزيد قليلاً عن 10% فقط من احتياجات الناس اليومية في غزة. وأضافت: 'المساعدات التي تُرسل حاليًا تُشكّل سخرية من المأساة الجماعية التي تتكشف أمام أعيننا'. وأشارت إلى أنها وخلال فترة وقف إطلاق النار عندما رُفعت القيود البيروقراطية والأمنية بإرادة سياسية، كانت الأمم المتحدة، بما في ذلك ‎'أونروا'، تُدخل من 600 إلى 800 شاحنة يوميًا، ولم يُبلَّغ عن أي حالات سوء استخدامٍ للمساعدات. وتابعت: 'بهذه الطريقة حوّلنا مجرى الأمور بشكل جماعي ومنعنا مجاعة من صنع الإنسان'. وأكدت أنه يمكن إيقاف التجويع الجماعي الحالي، لكن الأمر يتطلب إرادة سياسية. وقالت: 'نحن لا نطلب المستحيل. اسمحوا للأمم المتحدة، بما في ذلك 'أونروا' وشركاؤها في المجال الإنساني بالقيام بعملنا: مساعدة المحتاجين والحفاظ على كرامتهم'. وفي 2 مارس/ آذار الماضي، أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، معابر قطاع غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للقطاع، ما أدى إلى تدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية. وصادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر 'الكابينيت السياسي الأمني'، في 18 مايو/ أيار الجاري، على إدخال مساعدات لجميع أنحاء قطاع غزة 'بشكل فوري'. لكن منظمات دولية وأممية ومحلية أكدّت أن حديث الاحتلال عن عبور مساعدات إلى قطاع غزة، عملية خداع وتضليل إسرائيلية للمجتمع الدولي، مشددة أن قطاع غزة يمر في مرحلة مجاعة حقيقية؛ وأن احتياجه الفعلي للخروج من هذه الأزمة يتجاوز 600 شاحنة يوميا.

حرائق ترامب مدير معرض الصور الوطني في سميثسونيان
حرائق ترامب مدير معرض الصور الوطني في سميثسونيان

وكالة نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • وكالة نيوز

حرائق ترامب مدير معرض الصور الوطني في سميثسونيان

يقوم الرئيس ترامب بإنهاء رئيس معرض الصور الوطني لمؤسسة سميثسونيان ، حيث يواصل تحركاته العدوانية لإعادة تشكيل المؤسسات الثقافية للحكومة الفيدرالية. أعلن السيد ترامب يوم الجمعة عن منصة الحقيقة الاجتماعية أنه كان يطرح كيم ساجيت ، ووصفها بأنها 'شخص حزبي للغاية ، ومؤيد قوي لـ DEI ، وهو أمر غير مناسب تمامًا لموقفها'. تم تعيين ساجيت ، وهو مواطن هولندي نشأ في أستراليا ، في هذا المنصب في عام 2013 من قبل الرئيس السابق باراك أوباما. كانت قد عملت سابقًا كرئيس للجمعية التاريخية في ولاية بنسلفانيا. لقد انتقد السيد ترامب مرارًا وتكرارًا الشبكة الوطنية للمتاحف والمراكز الثقافية باعتبارها يساريًا ومكافحة أمريكا. في مارس ، الرئيس وقع الأمر التنفيذي استهداف تمويل البرامج في مؤسسة سميثسونيان التي تحتوي على ما وصفه بأنه 'أيديولوجية مثيرة للخلاف ، تركز على العرق'. كلف هذا الأمر نائب الرئيس JD Vance ، الذي يعمل في مجلس الحكام التابع لمؤسسة سميثسونيان ، مع الإشراف على الجهود 'لإزالة الأيديولوجية غير السليمة' من جميع مجالات المؤسسة ، بما في ذلك متاحفها ومراكز التعليم والبحوث وحيوانه الوطني. في فبراير ، انه ابتعد أيضا تقوم قيادة مركز كينيدي للفنون المسرحية ، والتي تعد جزءًا من معهد سميثسونيان ، رفض الرئيس والرئيس واستبدال معظم مجلس الإدارة بالموالين ، الذين صوتوا بعد ذلك السيد ترامب الرئيس الجديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store