
حقيقة فيديو استيلاء تشكيل عصابي يضم مسئولين بجهات حكومية على 1100 فدان بالقليوبية
كشفت أجهزة الأمن عن ملابسات مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تضمن إدعاء أحد الأشخاص باستيلاء تشكيل عصابي يضم مسئولين بجهات حكومية على قطع أراضي بمحافظة القليوبية بلغت 1100 فدان، ومقتل شخصين من أهالي القرية محل سكنه لاعتراضهما على ذلك والزعم بتزويرهم عقد بناء مسجد وجمع تبرعات لذلك.
وبالفحص أمكن تحديد وضبط القائم على تسجيل مقطع الفيديو المشار إليه (عاطل – مقيم بدائرة مركز شرطة قليوب).
وبمواجهة المتهم أقر باختلاقه تلك الرواية تحت تأثير تعاطيه أقراص مخدرة، ونشره المقطع على صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي، بهدف تحقيق نسبة مشاهدة مرتفعة وأرباح مالية وحذفه من حسابه الشخصي لاحقًا خشية ملاحقته أمنيًا.
واتخذت الإجراءات القانونية، وعرضه على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 18 دقائق
- فيتو
محاكمة عاطل بتهمة سرقة المساكن بأسلوب التسلق في المطرية
أمرت نيابة المطرية بإحالة عاطل بتهمة السرقة من داخل المساكن بأسلوب "التسلق"، وتنفيذ 5 عمليات بمنطقة المطرية إلى محكمة الجنح. وكانت مديرية أمن القاهرة تلقت إخطارا من قسم شرطة المطرية يفيد بضبط (عاطل "له معلومات جنائية")، لمزاولته نشاط إجرامي تخصص فى ارتكاب وقائع السرقة من داخل المساكن بأسلوب "التسلق"، وبحوزته (بعض الأدوات المنزلية والمعدات الكهربائية "مجهولين المصدر"). وبمواجهته أقر بارتكابه (5) وقائع سرقة بذات الأسلوب، وتم بإرشاده ضبط باقى المسروقات المستولى عليها لدى عميله سيئ النية (عاطل – مقيم بدائرة القسم). وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 24 دقائق
- مصرس
القبض علي عاطل سرق مبالغ مالية من موظفة في أكتوبر
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة القبض علي عاطل ارتكب جريمة سرقة مسكن شقيق نائبة سابقة لأحد الوزراء، بالمنطقة السياحية بدائرة قسم شرطة أول أكتوبر، تلقي اللواء محمد الشرقاوي مدير مباحث القاهرة بلاغ من الأهالي بتمكنهم من الإمساك بشخص قام بسرقة إحدى الشقق السكنية.علي الفور انتقلت قوات الأمن واصطحبت المتهم وبحوزته حقيبة بداخلها مبالغ مالية كبيرة، وبمواجهته اعترف بارتكاب واقعة سرقة الحقيبة من داخل أحد الشقق السكنية قائلا: أنه صعد لأحد العقارات بطريقة عشوائية واستهدف الشقة دون نية مبيته وكسر الكالون ودخل وتوجه إلى غرفة النوم، وبعثر محتوياتها، ووجد حقيبة بها نقود فسرقها بينما كانت هناك فتاة صغيرة غارقة في النوم بمفردها داخل الشقة ثم لاذ بالفرار.تم اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم وجار العرض علي النيابة لمباشرة التحقيقات ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


اليوم السابع
منذ 30 دقائق
- اليوم السابع
إيلى كوهين ومصر.. جاسوس إسرائيلى لم يستطع خداع المصريين
ظل إيلي كوهين (1924- 1965) للأسف الشديد، فى دمشق 4 سنوات يتجسس لصالح دولة الاحتلال ، ونجح بالفعل فى الحصول على معلومات مهمة، قبل أن يسقط في يد الدولة السورية ويتم إعدامه في سنة 1965، لكنه ورغم مرور 60 عاما على موته لا يزال الحديث عنه متواصلا، وظل العديد من الأسئلة الشائكة تطارد قصته منها، ما علاقته بمصر؟ إيلي كوهين من مواليد 1924 في مدينة الإسكندية، وفي عام 1944 انضم إلى منظمة الشباب اليهودى الصهيونى، وبدأ متحمسًا للسياسة الصهيونية تجاه البلاد العربية. وعام 1949 هاجر أبواه وثلاثة من أشقائه إلى إسرائيل بينما تخلّف هو فى الإسكندرية، وعمل تحت قيادة (إبراهام دار) وهو أحد كبار الجواسيس الإسرائيليين الذى وصل إلى مصر ليباشر دوره فى التجسس ومساعدة اليهود على الهجرة وتجنيد العملاء، واتخذ الجاسوس اسم جون دارلينج وشكّل شبكةً للمخابرات الإسرائيلية بمصر نفذت سلسلة من التفجيرات ببعض المنشآت الأمريكية فى القاهرة والإسكندرية بهدف إفساد العلاقة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية. عام 1954، تم إلقاء القبض على أفراد الشبكة فى فضيحة كبرى عرفت حينها بفضيحة لافون، وبعد انتهاء عمليات التحقيق، كان إيلى كوهين تمكن من إقناع المحققين ببراءة صفحته إلى أن خرج من مصر عام 1955، حيث التحق هناك بالوحدة رقم 131 بجهاز الموساد ثم أعيد إلى مصر لكنه كان تحت عيون المخابرات المصرية التى لم تنس ماضيه فاعتقلته مع بدء العدوان الثلاثى على مصر فى أكتوبر 1956، وعام 1957 وبعد الإفراج عنه، هاجر إلى إسرائيل. قام إيلين كوهين بما قام به وانتهى به الحال في دمشق باسم كامل أمين ثابت، ثم جاءت لحظة النهاية، لحظة السقوط، وقد كان لمصر دورا أساسيا في هذا الأمر، إذ تؤكد التقارير أن اكتشاف الجاسوس الإسرائيلي إيلى كوهين في سوريا عام 1965 كان بواسطة التعاون بين الأجهزة المصرية والمخابرات السورية وفي نفس الوقت عن طريق الصدفة البحتة، حيث إنه في أثناء زيارته مع قادة عسكريين في هضبة الجولان تم التقاط صور له وللقادة العسكريين معه، وذلك هو النظام المتبع عادة لتلك الزيارات، وعندما عرضت تلك الصور على ضباط المخابرات المصرية، تعرفوا عليه على الفور حيث إنه كان معروفا لديهم لأنه كان متهما بعمليات اغتيال وتخريب. وفي رواية أخرى وردت في كتاب "دماء على أبواب الموساد.. اغتيالات علماء العرب" للدكتور يوسف حسن يوسف، أن الكشف عنه كان بواسطة العميل المصري في إسرائيل رفعت الجمال المعروف باسم رأفت الهجان، يقول الكتاب على لسان "رفعت الجمال": بحسب كتاب "دماء على أبواب الموساد.. اغتيالات علماء العرب" فإن القبض على إيلى كوهين جاء بالصدفة البحتة، وحدث هذا من خلال العميل المصرى فى إسرائيل رفعت الجمال/ رأفت الهجان، والذى شاهده ذات مرة فى سهرة عائلية حضرها مسئولون فى الموساد عرفوه به، وأنه رجل أعمال إسرائيلى فى أمريكا، يغدق على إسرائيل بالتبرعات المالية، وعندما كان "الجمال" فى زيارة لطبيبة شابة صديقته من أصل مغربى اسمها ليلى، بمنزلها شاهد صورة لإيلى مع امرأة جميلة وطفلين، فسألها عنه فأجابت بأنه إيلى كوهين زوج شقيقتها ناديا، وهو باحث فى وزارة الدفاع وموفد للعمل فى بعض السفارات الإسرائيلية فى الخارج. ظل الشك يساور "الجمال" حول ذلك الرجل إلى أن شاهد صورته فى أكتوبر 1965، حيث كان فى رحلة عمل للاتفاق على أفواج سياحية فى روما وفق تعليمات المخابرات المصرية، وفى الشركة السياحية وجد بعض المجلات والجرائد ووقعت عيناه على صورة إيلى كوهين، فقرأ المكتوب أسفلها وكانت عبارة عن "الفريق أول على عامر والوفد المرافق له بصحبة القادة العسكريين فى سوريا، والعضو القيادى فى حزب البعث العربى الاشتراكى كامل أمين ثابت". وبالطبع كان كامل هو إيلى كوهين الذى التقاه من قبل فى إسرائيل، وتجمعت الخيوط فى عقل "الجمال" فحصل على نسخة من الجريدة اللبنانية من محل بيع الصحف بالفندق وفى المساء التقى مع محمد نسيم رجل المهام الصعبة فى المخابرات وأبلغه بما حدث، وما كان من ضابط المخابرات إلا أن أبلغ القادة وتم تبليغ المعلومات للرئيس جمال عبد الناصر الذى تأكد من المعلومات، وعليه سافر ضابط المخابرات حسين تمراز إلى سوريا لعرض المعلومات على الفريق أمين الحافظ، وبعدها تم القبض على "كوهين" وسط دهشة المجتمع السورى، الذى لم يكن يتصور أن يكون ذلك الرجل الذى يدعى الوطنية هو عميل لصالح جيش الاحتلال.