
ما هي الكمية المناسبة للجسم من فيتامين سي؟
الوكيل الإخباري-
فيتامين سي من الفيتامينات الضرورية لصحة الجسم وذلك للوقاية من بعض الأمراض بشكل كبير، ولكن يجب الحرص على تناوله بكميات مناسبة حسب احتياج الجسم.
يستعرض 'الكونسلتو' في التقرير التالي الكمية المناسبة للجسم من فيتامين سي وفقًا لما ذكره موقع 'webmd'.
اضافة اعلان
ما هو فيتامين سي؟
فيتامين سي هو أحد الفيتامينات الأساسية القابل للذوبان في الماء، مما يعني أن الجسم لا يستطيع تخزينه بكميات كبيرة ويجب الحصول عليه يوميًا من الأطعمة أو المكملات الغذائية، فهو يلعب دورًا حيويًا في العديد من وظائف الجسم، بما في ذلك دعم الجهاز المناعي، تكوين الكولاجين، وامتصاص الحديد.
ما هي الكميات التي يحتاجها الجسم يوميًا من فيتامين سي؟
تختلف الكمية المناسبة من فيتامين سي حسب العمر والجنس وبعض الحالات الخاصة، حيث تتضح في:
– الرضع حتى 6 أشهر: 40 ملليجرامًا يوميًا.
– الرضع من 7 إلى 12 شهرًا: 50 ملليجرامًا يوميًا.
– الأطفال من سنة حتى 3 سنوات: 15 ملليجرامًا يوميًا.
– الأطفال من 4 إلى 8 سنوات: 25 ملليجرامًا يوميًا.
– الأطفال من 9 إلى 13 سنة: 45 ملليجرامًا يوميًا.
– المراهقون الذكور من سن 14 إلى 18 سنة: 75 ملليجرامًا يوميًا.
– المراهقات الإناث من سن 14 إلى 18 سنة: 65 ملليجرامًا يوميًا.
– الرجال أكثر من 19 سنة: 90 ملليجرامًا يوميًا.
– النساء الأكثر من 19 سنة: 75 ملليجرامًا يوميًا.
– النساء الحوامل: 85 ملليجرامًا يوميًا.
– النساء المرضعات: 120 ملليجرامًا يوميًا.
الآثار الجانبية للإفراط في فيتامين سي
قد تظهر بعض الآثار الجانبية المزعجة عند الإفراط في تناول فيتامين سي من بينها:
– الإسهال.
– الغثيان.
– تقلصات المعدة.
– الانتفاخ.
– حصوات الكلى في بعض الحالات.
ما هي مصادر فيتامين سي؟
يوجد فيتامين سي بكميات جيدة في بعض الأطعمة التي يمكن تناولها والحصول عليه بشكل طبيعي، حيث تتضح في:
– البرتقال.
– الليمون.
– الجريب فروت.
– الفراولة.
– التوت بمختلف أنواعه.
– الفلفل الملون.
– الكيوي.
– البروكلي.
– القرنبيط.
– السبانخ.
– البندورة.
– البطاطا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 16 ساعات
- أخبار ليبيا
علماء يحلون لغزا عمره 30 عاما قد يكون مفتاح الوقاية من مرضين يصعب علاجهما
فبعد أكثر من 30 عاما من البحث المضني، تمكن فريق دولي بقيادة علماء من جامعة فلوريدا وكلية ترينيتي في دبلن من تحديد الجين المسؤول عن امتصاص مركب 'الكيوسين' في الخلايا البشرية، وهو عنصر غذائي حيوي يشبه الفيتامينات ويؤثر على وظائف حيوية تتراوح بين صحة الدماغ والوقاية من الأورام السرطانية. ويعمل هذا المركب الغامض كـ'معدل دقيق' لآلية قراءة الشفرة الوراثية في خلايا الجسم، حيث يقوم بضبط عمل جزيئات الحمض النووي الناقل التي تلعب دورا محوريا في تصنيع البروتينات. واللافت أن الجسم البشري لا يستطيع إنتاج هذا المركب بنفسه، بل يعتمد كليا على مصدرين رئيسيين للحصول عليه: الأطعمة التي نتناولها (خاصة منتجات الألبان والبطاطا)، والبكتيريا النافعة التي تعيش في أمعائنا. ويعد 'الكيوسين' مفتاحا دقيقا لقراءة الشفرة الجينية، حيث يعدل جزيئات 'الحمض النووي الناقل' (tRNA) المسؤولة عن بناء البروتينات. وتوضح دي كريسي-لاغارد: 'إنه مثل ضابط إيقاع يتحكم في طريقة ترجمة الجينات… إنه مركب صغير مجهول، لكن تأثيره هائل'. ويأتي هذا الكشف العلمي ليملأ فراغا كبيرا في فهمنا للعلاقة المعقدة بين التغذية والصحة والجينات. فمعرفة الجين المحدد، المسمى SLC35F2، الذي يسمح بدخول 'الكيوسين' إلى الخلايا البشرية، يفتح الباب على مصراعيه أمام تطوير علاجات جديدة تستهدف تحسين الوظائف الإدراكية، ومقاومة الأورام، وتنظيم العمليات الأيضية في الجسم. ويقود هذا الاكتشاف إلى إدراك حقيقة مذهلة: أن هناك عالما كاملا من العناصر الغذائية المجهولة التي قد تلعب أدوارا حاسمة في صحتنا، دون أن نكون على دراية كافية بها. فقد ظل 'الكيوسين'، رغم أهميته البالغة، لعقود عنصرا مغفلا في بحوث التغذية والطب، إلى أن سلطت هذه الدراسة الضوء على دوره المحوري في صحتنا. وتمكن الفريق البحثي من تحقيق هذا الإنجاز عبر تعاون دولي غير مسبوق، جمع خبراء من الولايات المتحدة وأيرلندا، مستخدمين أحدث التقنيات في مجال البيولوجيا الجزيئية. وأشار البروفيسور فينسينت كيلي من جامعة ترينيتي: 'لطالما عرفنا أن الكيوسين يؤثر على الدماغ والسرطان وحتى الاستجابة للتوتر، لكننا لم نكن نعرف كيف ينتقل من الأمعاء إلى مليارات الخلايا… والآن لدينا الإجابة'. ويعد هذا الكشف بداية لعصر جديد من الأبحاث التي ستستكشف كيف يمكن تسخير هذه المعرفة لتحسين صحة الإنسان. فمع فهم الآليات الدقيقة التي تتحكم في امتصاص وتوزيع هذا المركب الحيوي في الجسم، يصبح بمقدور الباحثين تطوير استراتيجيات علاجية أكثر دقة تستهدف هذه الآليات لتعزيز الصحة ومقاومة الأمراض. المصدر: scitechdaily


أخبار ليبيا
منذ يوم واحد
- أخبار ليبيا
ماذا يحدث للجسم عند ابتلاع ماء حمام السباحة؟
الوكيل الإخباري- يبتلع بعض الأشخاص ماء حمام السباحة عن طريق الخطأ خلال ممارسة الرياضة أو قضاء العطلة الصيفية، مما يثير القلق والتوتر، خاصة مع ظهور أي مضاعفات صحية. يستعرض 'الكونسلتو' في التقرير التالي تأثير ابتلاع ماء حمام السباحة على الجسم وفقًا لما ذكره موقع 'webmd'. اضافة اعلان أضرار ابتلاع ماء حمام السباحة 1- تهيج الجهاز الهضمي يحتوي ماء حمام السباحة على نسبة من الكلور، و على الرغم من أنه ضروري لتطهير المياه، إلا أنه يمكن أن يسبب تهيج في الفم، الحلق، والمعدة إذا ابتلع بكميات كبيرة، وعادة ما تصاحبه بعض الأعراض المزعجة مثل الحرقة، ألم في البطن، الغثيان، أو القيء. 2- الإسهال يعتبر الإسهال من أكثر المشكلات شيوعًا عند ابتلاع ماء حمام السباحة وذلك بسبب بعض أنواع البكتيريا والطفيليات، ومن الممكن أن يستمر الإسهال لأسبوعين متتاليين، والأفضل استشارة الطبيب المختص إذا زادت المدة. 3- الالتهابات في بعض الحالات النادرة يمكن أن يتسبب ابتلاع كمية كبيرة من ماء حمام السباحة في الإصابة بالالتهابات التي قد تصل إلى الرئتين؛ نتيجة الكلور والجراثيم الموجودة في الماء. 4- التهيج قد يتسبب ابتلاع ماء حمام السباحة في تهيج أعضاء الجسم المختلفة بما في ذلك العين والجلد و الجهاز التنفسي، لذلك يجب الحرص على استشارة الطبيب المختص فور ظهور أي أعراض غريبة بعد السباحة.


أخبار ليبيا
منذ يوم واحد
- أخبار ليبيا
ما هي الكمية المناسبة للجسم من فيتامين سي؟
الوكيل الإخباري- فيتامين سي من الفيتامينات الضرورية لصحة الجسم وذلك للوقاية من بعض الأمراض بشكل كبير، ولكن يجب الحرص على تناوله بكميات مناسبة حسب احتياج الجسم. يستعرض 'الكونسلتو' في التقرير التالي الكمية المناسبة للجسم من فيتامين سي وفقًا لما ذكره موقع 'webmd'. اضافة اعلان ما هو فيتامين سي؟ فيتامين سي هو أحد الفيتامينات الأساسية القابل للذوبان في الماء، مما يعني أن الجسم لا يستطيع تخزينه بكميات كبيرة ويجب الحصول عليه يوميًا من الأطعمة أو المكملات الغذائية، فهو يلعب دورًا حيويًا في العديد من وظائف الجسم، بما في ذلك دعم الجهاز المناعي، تكوين الكولاجين، وامتصاص الحديد. ما هي الكميات التي يحتاجها الجسم يوميًا من فيتامين سي؟ تختلف الكمية المناسبة من فيتامين سي حسب العمر والجنس وبعض الحالات الخاصة، حيث تتضح في: – الرضع حتى 6 أشهر: 40 ملليجرامًا يوميًا. – الرضع من 7 إلى 12 شهرًا: 50 ملليجرامًا يوميًا. – الأطفال من سنة حتى 3 سنوات: 15 ملليجرامًا يوميًا. – الأطفال من 4 إلى 8 سنوات: 25 ملليجرامًا يوميًا. – الأطفال من 9 إلى 13 سنة: 45 ملليجرامًا يوميًا. – المراهقون الذكور من سن 14 إلى 18 سنة: 75 ملليجرامًا يوميًا. – المراهقات الإناث من سن 14 إلى 18 سنة: 65 ملليجرامًا يوميًا. – الرجال أكثر من 19 سنة: 90 ملليجرامًا يوميًا. – النساء الأكثر من 19 سنة: 75 ملليجرامًا يوميًا. – النساء الحوامل: 85 ملليجرامًا يوميًا. – النساء المرضعات: 120 ملليجرامًا يوميًا. الآثار الجانبية للإفراط في فيتامين سي قد تظهر بعض الآثار الجانبية المزعجة عند الإفراط في تناول فيتامين سي من بينها: – الإسهال. – الغثيان. – تقلصات المعدة. – الانتفاخ. – حصوات الكلى في بعض الحالات. ما هي مصادر فيتامين سي؟ يوجد فيتامين سي بكميات جيدة في بعض الأطعمة التي يمكن تناولها والحصول عليه بشكل طبيعي، حيث تتضح في: – البرتقال. – الليمون. – الجريب فروت. – الفراولة. – التوت بمختلف أنواعه. – الفلفل الملون. – الكيوي. – البروكلي. – القرنبيط. – السبانخ. – البندورة. – البطاطا.