logo
أكرم إمام أوغلو بين إنفاذ القانون ولعبة السياسة بقلم فهيم سيداروس

أكرم إمام أوغلو بين إنفاذ القانون ولعبة السياسة بقلم فهيم سيداروس

صوت بلادي٢٩-٠٤-٢٠٢٥

هل إعتقال أكرم إمام إوغلوا زعيم المعارضة، والمرشح الرئاسي السابق، والمحتمل وحاكم أسطنبول، وبداية المظاهرات، والربيع التركي هو بداية لسقوط العثمانلي الخليفة أردوغان؟ ...
هل تعلم سقوط أردوغان فاتحة خير على
1- إنتهاء داعش من المنطقة.
2- عوده سوريا وسقوط جبهة تقسيم الشام.
3- إنتهاء مشروع الفوضى الخلاقه.
4- بداية مشروع الشرق الأوسط المصري الجديد.
5- وحدة الأراضي الليبية.
6- إنتهاء انقسام الصومال.
7- وقيام دولة كردية اغفلتها إتفاقية سايكس بيكو.
8- عودة جريان الأنهار دجله والفرات والنيل كما كانوا.
9- سقوط المشروع الإخواني.
10_ إنتهاء أزمة اللاجئين في أروبا نتيجة للاستقرار المنطقة.
11- سقوط مشروع الصراع السني الشيعي في المنطقة الذي ترعاه أسرائيل، وأتباعها في المنطقة..
أكرم إمام أوغلو بين إنفاذ القانون، ولعبة السياسة
بعد أن أعتقل رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أغلو، على خلفية خمس قضايا..
فإن العقوبة "التبعية" بحقه هي الحظر من ممارسة السياسية لمدة خمس سنوات، وهي عقوبة تنزلها المحكمة على المتهمين في القضايا المخلة بالشرف..
فالقضايا المتهم فيها رئيس بلدية إسطنبول الكبرى في تركيا تتعلق(بالإختلاس والرشوة وإهانة القضاء، والتواصل مع منظمة إرهابية، وتزوير شهادة الجامعة).. وهي أحد الشروط للترشح للمناصب النيابية والتنفيذية في تركيا.
العجيب أن الإعلام سلط الضوء على القضية الأخيرة، متعاميا عن التهم الخطيرة التي تمس الإقتصاد التركي ونزاهة التعاملات الحكومية في أهم بلدية في البلاد، وكما تعامى عن جريمة تمس الأمن القومي للبلاد بالتواصل مع حزب العمال الكردستاني الانفصالي، وهي منظمة إرهابية في تركيا وأمريكا وأوروبا..ليركزوا الضوء على قضية تزوير الشهادة، ويبنوا عليه تحليلات تخص السياسة وحظوظ الرجل في الترشح للانتخابات الرئاسية.
ونحن هنا لسنا جهة تحقيق ولا منصة للقضاء لنحكم على الرجل بالإدانة أو البراءة، ولكننا، نقف على زوايا تناول الموضوعات وكيفية توجيه الرأي العام من قبل الإعلام وبتوجيه سياسي.
استثمر حزب الشعب الجمهوري في أكرم إمام أوغلو بشكل كبير خلال العشر سنوات الماضية، وراهن عليه رئيس الحزب السابق كليتشدار أوغلو، حتى إن الرجل خصص له من الحزب ورجال الأعمال وماله الخاص مخصصات كبيرة، للفوز برئاسة بلدية إسطنبول، لوقف احتكار حزب العدالة والتنمية للمنصب، ومن ثم إعادة الأمل للحزب وأنصاره في أن الانتخابات البرلمانية والرئاسية ستكون الأفضل، وحشد له في ذلك كل الجهود، وعقد تحالفات تصب في صالح الحزب على المستوى الاستراتيجي في صالح إمام أوغلو في معركته من أجل اقتناص منصب رئيس البلدية...وإستطاع إمام أوغلو، الشاب، أن يحصد أرصدة لا يستهان بها من أنصار الحزب وأوسط الشباب، وشرائح الفئة المترددة، وغير المؤدلجة، ولعب الحزب في دعايته على التغيير وإعطاء الشباب فرصته، وصور إمام أوغلو على أنه الأمل في ذلك.
لقد كان لإعتقال إمام أوغلو تأثيره الكبير على أنصاره والراغبين في التغيير..وإستثمر الحزب في الحدث سياسيا، على الرغم من أن التهم الموجهة لرئيس بلدية إسطنبول كلها جنائية، تمثلت في الرشاوى وتسهيل التربح لشركة خاصة، تربح هو أيضا من تربحها، من خلال تحويل أموال بعشرات ملايين الليرات.
لقد كان لتوقيت القبض على إمام أوغلو، قبيل الانتخابات الداخلية في الحزب، تأثير في توظيف الحدث سياسيا، وهو ما يحسب أيضا على منافسي أكرم إمام أوغلو، في مقابل إلقاء اللوم على الحزب الحاكم ورئيسه.
فرواية أن التهم ملفقة بغرض التخلص من إمام أوغلو، تنسحب بالأحرى على كل من رئيس بلدية أنقرة منصور يافاش، ورئيس الحزب أزغور أوزيل، اللذين يرون في أنفسهما الأحقية في الترشح لرئاسة تركيا.
كما أن اتهام الحزب الحاكم بتلفيق التهم لإمام أوغلو، هي بحد ذاتها جريمة بحق القضاء، الذي تسيطر عليه تيارات هي في الواقع أبعد ما تكون عن الأيديولوجية الحاكمة في تركيا الآن، وهي اتهامات تطلقها المعارضة منذ سنوات، وترى أن الحكومة تستخدم القضاء في الإطاحة بالمعارضين، وهي اتهامات يمكن أن تنطلي على العوام، لكن النظام القضائي المؤسس على التقاضي على درجتين يجعل من المستحيل أن تستخدم السلطة التنفيذية القضاء.
كما أن علاقة القضاة بالرئيس ليست على ما يرام، ولعل إجتماعه بهم بمناسبة افتتاح العام القضائي قبل أعوام في القصر الرئاسي، في حين كان من المفترض أن يذهب هو لهم، أثار إشكالية كبيرة بين الرئاسة والقضاة والمحاميين، ما جعل 32 نقابة قانونية تمتنع من حضور الاجتماع.
أزمة أكرم إمام أوغلو لها أبعاد كثيرة، منها ما هو داخلي، وتنقسم إلى داخل الحزب، في منافسة قياداته على الترشح للرئاسة، وهو ما يؤكده أن من أبلغ عن انتهاكات أكرم إمام أوغلو من داخل الحزب، ومنها ما هو داخل تركيا، ويتعلق بانتخاب رئيس الجمهورية، ورغبة الحزب الحاكم في إزاحة إمام أوغلو، وهو ما تريد الغالبية تصديقه، ولكنه مردود عليه بأن الرئيس لا يحق له الترشح بموجب الدستور، إلا لو تم تعديله، لكن عدم تجهيز خليفة للرئيس يجعل باب التكهنات مفتوحا، سواء لتهيئة المناخ لمرشح لا يستطيع مقارعة إمام أوغلو، أو لفرض حالة الطوارئ وتمديد فترة الرئيس الحالي، وهو سيناريو يتداوله رجل الشارع في تركيا.
كما أنها تتعلق بصراع النفوذ الاقتصادي في البلاد، بين جمعية رجال الأعمال (توسياد) وبين الحكومة التي تريد أن تفرض سيادة الدولة على اقتصاد بلادها، وهو ما نتج عنه انهيار الليرة التركية خلال ساعات من الإعلان عن القبض على رئيس بلدية إسطنبول.
أزمة إمام أوغلو لها أيضا أبعاد خارجية على المستوى الإقليمي والدولي، فمسارعة ألمانيا بالتنديد باعتقال إمام أوغلو، ثم مناقشة الموضوع في الاتحاد الأوروبي، وحتى طرح سؤال للمتحدثة في البيت الأبيض عن القضية، تضع على إمام أوغلو وعلاقاته المستمرة بالسفارات الغربية علامة استفهام كبيرة، تتمحور في الرغبة الغربية في تحجيم الدور التركي دوليا وإقليميا، أو هكذا ترى الموالاة، من خلال الإطاحة بحزب العدالة والتنمية، وإنهاء مشروعه الحضاري النهضوي، ومحاولاته استعادة زعامة المنطقة، وهي الرغبة التي تجد مقاومة شرسة من دول ترى في نفسها الأحقية حتى ولو لم تمتلك المؤهلات، أو مدفوعة بالسعار التوسعي، كإيران والكيان المحتل، وكل هؤلاء لا يستبعد أن يتعاونوا من أجل إخراج مشهد تنهزم فيه دولة القانون بتصوير الأمر على أنه لعبة سياسة.
لطالما طالب العلمانيون بفصل الدين عن السياسة، ويبررون ذلك بأنه ضمانة لحيادية الدولة، ومنع استغلال الدين لتحقيق مكاسب سياسية، وهو ما يصب في تعزيز الديمقراطية والمواطنة. ومن هذا المنطلق، فنحن نطالبهم بفصل السياسي عن القانوني، وعدم استغلال القانون لتحقيق مكاسب سياسية، لضمان حياد الدولة ومؤسساتها، وضمان الحفاظ على وعي المواطن وعدم استدراجه لمنزلقات تختلط فيها المفاهيم، وتهدم فيها المبادئ، وتتسلق الرغبات والأطماع على أكتاف الثوابت من أجل عرض زائل، فهم في ذلك يضرون أكثر مما ينفعون، ويخسرون أكثر مما سيجنون، فإنفاذ القانون وبناء دولته أهم وأبقى من مكاسب لو تحققت لن ترسخ أسس دولة بل ستهدمه، وهو ما يتمناه أعداء تركيا.
(المصدر عربي 21)
بعيدا عن التصنيفات السياسية والحرب الإعلامية حول ما يقال عن القبض على رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أغلو وحبس محكمة تركية له اليوم:
1- هناك (وقائع) بالصوت والصورة قدمها خصومه المنافسين له في حزب أتاتورك (لا أردوغان وحكومته) للشرطة والنيابة كانت وراء التحقيق معه وحبسه:
2- تبين أن حجم الفساد كبير للغاية وأوغلو وعصابته في البلدية (موظفين ورجال أعمال وحزبيين) طلبوا من رجال الأعمال رشاوي بالملايين، ولما رفضوا غرموهم عن طريق البلدية فقال رجال الأعمال برفع شكاوى إلى النيابة العامة.
3- هناك فواتير لحفلات غنائية وبرامج ترفيهية أيام كورونا ولكن في الحقيقة لم ينظموا أيا من تلك الحفلات والبرامج كلها خيالية فأين ذهبت كل تلك الأموال؟ تبين أنها ذهبت لشراء الذمم وشراء الإعلاميين ورواتب الذباب وحملات الدعاية لإمام أوغلو (موثق بأوراق رسمية)..
4- قضايا الفساد المتهم بها رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، وفريقه والتي تشمل نهب أموال بالملايين وفسادًا وتزويرًا في شهادة جامعية (اختلاس 560 مليار ليرة من أموال بلدية إسطنبول) خرجت من داخل حزب الشعب الجمهوري نفسه ومعظم الشكاوى جاءت من داخل الحزب بسبب خلافات مالية وسياسية.
5- إعلامي معارض موال لحزب الشعب الجمهوري اعترف في برنامجه: (ما قاله أردوغان صحيح.. المنتمين لحزب الشعب الجمهوري هم من يقدمون الأدلة والوثائق عن الفساد.. إن لم يتم تسريب الأدلة والوثائق من داخل حزب الشعب الجمهوري ما وصل الأمر إلى هذا الحد).
6- الخلافات التي نشبت بين أعضائه حول توزيع الأموال المنهوبة أظهرت مفارقات عجيبة وتسجيلات بينت أن بعضهم حصل علي 5 ألاف دولار وأخرين 10 ألاف مقابل أدوار معينة من البلدية فاشتكي من أخذ 5 وقال: لماذا أنا 5 وأخرين 10 واشتكوا بعض فظهر المسروق.
7- وهناك صور وتسجيلات فيديو تظهر عملية توزيع الأموال، والتي تعد جزءًا من الملفات التي يتهم بها إمام أوغلو.
8- كل الاتهامات التي تحدثت عنها الصحافة خلال اليومين الماضيين والتي تتعلق بالفساد كوم، وملف تعاون أكرم إمام أوغلو مع تنظيم (بي بي كا)الكردي، الذي يقوم بتفجيرات في تركيا، كوم تاني خالص، فبحسب ما نشرته الصحافة التركية.
9- فقد ظهر خلال التحقيقات أن إمام أوغلو، لكي يكسب الأغلبية في الانتخابات، أبرم بعض الاتفاقيات مع حزب العمال الكردستاني المصنف داخل تركيا إرهابيا، ما يعني تمويل عمليات إرهابية، وفقًا للاتهامات الموجهة إليه.
10- دفع أكرم دفع رشاوي للفرع الأوروبي لهذا التنظيم (الذي يقوم بتفجيرات في تركيا) تقدر بـ 100 مليون دولار، وذلك لسحب ترشيح باشاك ديميرتاش لرئاسة بلدية إسطنبول في انتخابات مارس 2024 (وتم تسجيل تلك اللقاءات السرية الواحدة تلو الأخرى)..
11- أيضا كشفت التحقيقات أنه تم تحويل 20 مليون دولار من الأموال المشفرة إلى محفظة مالية تابعة لتنظيم الإرهابي، الذي طالب أكرم بدفعة ثانية تقدر بـ 80 مليون دولار وهناك تفاصيل كثيرة ومذهلة في هذا الملف تحديدا، كما يقول صحفيون أتراك بعضهم معارضة لأردوغان نفسه، وهذا يفسر حرص قيادات حزب الشعب الاتاتوركي على تهييج الشارع ودفع الشباب لممارسة العنف، لأننا لا نزال أمام قمة جبل الجليد..
12- يواجه إمام أوغلو قضيتين، الأولى تتعلق بالفساد، وتشمل "تأسيس شبكة إجرامية"، و"عضوية منظمة إجرامية"، و"الرشوة"، و"الاحتيال"، و"الابتزاز"، و"الفساد في المناقصات"، و"الحصول على معلومات شخصية بطرق غير قانونية".
كل هذه تهم متلفقه له لإنه قال سوف أرشح نفسي قدام أردوغان 2028
المرشح التركى العلمانى ورئيس محافظة إستطنبول سابقا أمام أوغلو يوجهه ثلاث تهم هما :
القضيه الاولى: قضيه فساد سرقه أموال عامه..
القضيه الثانى : نشر أسرار تمس الأمن القومى التركى..
القضيه الثالثه : تمويل تنظيم إرهابى تركى
بعد اعتقال رجب أردوغان لرئيس بلدية إسطنبول "اكرم إمام أوغلو" لقد خرج الشعب التركى إلى الشوارع عن بكرة أبيه رافضين ومنددين لهذا القرار التعسفى والذى اعتبروه عبث بالديمقراطية وبقعة سوداء فى تاريخهم .
بعد نزول الشعب التركى الى الشوارع علق "اكرم إمام اوغلو" المعارض التركى ورئيس بلدية إسطنبول المعتقل حاليا بالسجون التركية على قرار اعتقاله وصرح بالآتى مخاطبا للشعب التركى .
يا شعبنا العزيز لا تحزنوا لا تيأسوا لا تفقدوا الأمل ما حدث من عبث بالديمقراطية وما لحق بها من إساءة سنجتثّه معا ونمحو هذه البقعة السوداء من تاريخنا المشترك .
أيام الحساب قادمة وسيُسأل من تلاعب بإرادة الناس أمام العدالة في الدنيا وأمام رب العدل في الآخرة .
أدعو كل فرد من أبناء هذا الوطن الـ 86 مليونا إلى أن يملأوا صناديق الاقتراع ويُسمعوا صوتهم العالي في وجه الظلم لنُخبر العالم أننا ما زلنا نؤمن بالديمقراطية ونقاتل من أجل العدالة .
أنا ثابت، واقف، لا أنحني .. ولن أنحني وكل شيء سيكون جميلا جدا .
هكذا جاءت تصريحات "اكرم إمام أغلو" رئيس بلدية إسطنبول عضو حزب الشعب الجمهوري المعارض والمعتقل من قبل رجب أردوغان بالسجون التركية .
تصاعدت الإحتجاجات ضد أردوغان في تركيا وسط قمع أمني وتكتم إعلامي غريب .
تصوروا هذه الإحتجاجات التى فى تركيا حاليا لو كانت حدثت فى احد الدولة العربية لكانت القنوات الإخبارية والصحف العالمية اشعلوها وخرجت التصريحات من هنا وهناك بإنها ثورة شعب ضد الظلم والطغيان وانتهاك حقوق الإنسان والحريات .
لو قامت تلك الإحتجاجات فى احد الدول العربية لهب العالم باجمعة وقاموا بنشر عشرات الهاشتاجات والتصوير لايف مباشر ليل ونهار وهما يصرخون من الظلم والطغيان والإستبداد لكن للأسف لأنها تحدث فى تركيا لم نسمع صراخا أو عويلا من الغرب أو اعلاميه لانه للاسف اغلب الإعلام قد أصبح مأجور ومسيس له اجنداته الخاصة الحقيرة وأهدافه الدنيئة ولذلك لم نسمع لهم صوتا .
ان السياسي البريطاني جورج غالاوي قالها بمرارة ساخرة: "ربما سينضم أردوغان إلى الأسد في المنفى في "موسكو" لكن الواقع يُشير إلى أن منفى أردوغان الطبيعي أقرب إلى تل أبيب أو الدوحة حيث الأبواب هناك مفتوحة على مصراعيها لحلفائهم الحقيقيين . خالد المزلقانى
هذا ولمن لا يعلم أو فاقد للبصيرة ان رجب أردوغان ليس زعيمًا مسلمًا أو خليفة كما يدّعي بل هو صاحب أكبر سجل علاقات مع الكيان الصهيوني وهذا هو سجله الحافل المضئ .
▪️ الرئيس المسلم الوحيد الذي حصل على ميدالية "الشجاعة اليهودية" من اللوبي الصهيوني.
▪️ الوحيد الذي زار إسرائيل خمس مرات ووقف عند قبر هرتزل مؤسس الصهيونية ليتأمل "الإنجاز"
▪️ في عهده وقّعت تركيا 60 اتفاقية مع إسرائيل وبلغ حجم التبادل التجاري أكثر من 9 مليارات دولار سنويًا.
▪️ إسرائيل تدخل تركيا بلا تأشيرة أما الفلسطيني فيُهان على أبواب القنصليات.
▪️ ثاني أكبر مصنع أسلحة إسرائيلي في العالم موجود في تركيا ولم يُغلق يومًا رغم كل صراخه عن غزة.
▪️ بينما تغلق دول عربية موانئها أمام السفن الإسرائيلية تركيا ترسل لهم الإمدادات بحرًا.
▪️ أما الداخل التركي؟ 20,000 بيت دعارة قانوني بإيرادات تقارب أربعة مليارات دولار سنويًا.
كل ذلك في ظل حكم "الخليفة الإسلامي" رجب أردوغان .
هذه هي تركيا الإسلامية تحت حكم المنافق الأكبر أردوغان ومن يصفق له بدعوى الدين والاسلام فقد طُمست بصيرته .
حفظ الله مصر وشعبها وشعوب الأمة العربية من كل سوء ..
ما الذي يحصل في تركيا؟
قوات الأمن تعتقل رئيس بلدية إسطنبول "أكرم إمام أغلو" أحد أقوى مرشّحي الرئاسة المنافسين لأردوغان، بسبب تهم بالفساد والتعاون مع منظمات إرهابية..
والي إسطنبول يأمر بإغلاق عدد من الشوارع الرئيسية و منع التجمعات والمظاهرات لمدة 4 أيام، والليرة التركية تسجل 40 ليرة امام الدولار،.وتقييد بعض منصات التواصل الاجتماعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشرق الأوسط: الحكومة اللبنانية تنجز المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية بـ«حيادية»
الشرق الأوسط: الحكومة اللبنانية تنجز المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية بـ«حيادية»

وكالة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • وكالة نيوز

الشرق الأوسط: الحكومة اللبنانية تنجز المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية بـ«حيادية»

العاصمة تقترع وسط تحديَي تأمين المناصفة وتوفير الإنماء وطنية – كتبت صحيفة 'الشرق الأوسط': توجَّه الناخبون في العاصمة اللبنانية إلى صناديق الاقتراع في الانتخابات البلدية والاختيارية، الأحد، وسط تحديات تأمين المناصفة بين المسلمين والمسيحيين في مجلسها البلدي، والتطلع إلى «إنماء حقيقي وفاعل لبيروت»، حسبما قال رئيس الحكومة نواف سلام، الذي اقترع في العاصمة، وأكد منها «حيادية الحكومة»، وذلك في المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية التي جرت في بيروت والبقاع بشرق لبنان، تمهيداً لإنهاء هذا الاستحقاق، السبت المقبل، في محافظتَي الجنوب والنبطية. وخاضت العاصمة اللبنانية معركة الانتخابات البلدية وسط قلق كبير على حماية المناصفة بين المسلمين والمسيحيين، وتجنب تكرار تجربة طرابلس، حيث أسفرت النتائج عن غياب المسيحيين والعلويين مرة أخرى عن التمثيل في المجلس البلدي للعاصمة. وتابع الرئيس اللبناني جوزيف عون مسار الانتخابات في مرحلتها الثالثة، وقال: «آمل بأن يُقبل أبناء البقاع وبيروت على صناديق الاقتراع ليختاروا ممثليهم عن قناعة وحرية ومسؤولية». ورغم أن المناصفة في المجلس البلدي لبيروت الذي يتألف من 24 عضوا (12 عضواً مسلماً و12 عضواً مسيحياً) ليس منصوصاً عليها صراحة في الدستور، فإنها تُعدُّ من الأعراف التي تكرَّست بفعل التوازنات الطائفية التي تحكم الوضع اللبناني، لذلك سعت أكثرية القوى والتيارات والهيئات إلى نسج تحالفات دقيقة لضمان عدم الإخلال بهذا التوازن الطائفي في المدينة. وينقسم الأعضاء المسيحيون في المجلس البلدي لمدينة بيروت، حسب العرف، إلى أربعة يمثلون الروم الأرثوذكس بينهم نائب رئيس البلدية، و3 يمثلون الأرمن، وعضو واحد لكل من الموارنة، والكاثوليك، والإنجيليين، والأقليات والسريان. وتنافست في الانتخابات البلدية 6 لوائح حملت طابع المنافسة السياسية والمحلية، وهي: لائحة «بيروت تجمعنا» المدعومة من تحالف الأحزاب والقوى التقليدية («القوات اللبنانية»، و«الكتائب»، و«التيار الوطني الحر»، و«حزب الله»، و«حركة أمل»، و«جمعية المشاريع»، و«الحزب التقدمي الاشتراكي»، و«الطاشناق»، والنائب فؤاد مخزومي). اللائحة الثانية «بيروت مدينتي» وتحظى بدعم عدد من نواب التغيير وجمعيات وناشطي المجتمع المدني. أما اللائحة الثالثة، «بيروت بتحبك» فمدعومة من النائبين نبيل بدر وعماد الحوت (الجماعة الإسلامية) وفاعليات بيروتية. وخاضت 3 لوائح أخرى، هي «أولاد البلد»، و«مواطنون ومواطنات في بيروت»، و«بيروت عاصمتنا»، الانتخابات بمرشحين مدعومين من قوى محلية وبعض قوى اليسار والمجتمع المدني وتغيريين. سلام يقترع وأكّد رئيس الحكومة نواف سلام، أنّ «الانتخابات البلدية والاختيارية هي عملية إنماء لبيروت». وقال، بعد الإدلاء بصوته في بئر حسن: «أنا واثق من أنّ أهلي في المدينة سيضمنون تمثيل الجميع في المجلس البلدي»، لافتاً إلى أنّ «بيروت بحاجة إلى الإنماء… وحيادية الحكومة في الانتخابات تأمَّنت، وخياري بصفتي مواطناً هو لإنماء المدينة». وتابع: «أحضُّ الجميع على الإقبال على الاقتراع»، مشدِّداً على أنّه «يجب أن نتعلّم من الأخطاء التي ارتُكبت في طرابلس والشمال»، عاداً أنّ «تأخّر عملية الفرز في بيروت أمر وارد، لكن ليس كثيراً». كما جال سلام في مراكز الاقتراع في «مدرسة الفرير- الجميزة»، وتفقد سير العملية الانتخابية. وأمل «أن ترتفع نسبة الإقبال، فهذه الفرصة الوحيدة لأهالي بيروت كي يعبِّروا عن خياراتهم الإنمائية». وناشد الناخبين «الإقبال على التصويت بكثافة، فبيروت بحاجة إلى إنماء كبير في كل ما يتعلق بأمورها الحياتية، من زحمة السير إلى الحفر إلى النفايات وغيرها من الأمور التي تدخل في نطاق العمل البلدي». وأكد سلام «ألا تنافس بين هدفَي تأمين المناصفة، وتوفير إنماء حقيقي وفاعل لبيروت». وزارة الداخلية وكان سلام قال من وزارة الداخلية، حيث تفقَّد غرفة العمليات: «تأكّدت من جهوزية غرفة العمليات في وزارة الداخلية، ويهمّنا سلامة العملية الانتخابية ونزاهتها، وعدم تدخّل الحكومة فيها». من جهته، أكد وزير الداخلية أحمد الحجار أن «الوزارة لا تتدخل في العملية الانتخابية، والحكومة على مسافة واحدة من الجميع، والنتائج رهن خيار أهالي بيروت». وتمنَّى «أن تكون بيروت دائماً الوجه المشرق للبنان، وأقول لأهالي بيروت خلّي بلديتكن تتمثّل بشكل صحيح». وتفقَّد الحجار مراكز اقتراع في بيروت والبقاع. وقال رداً على سؤال حول محاولة البعض إضفاء الطابع السياسي على الانتخابات: «العمل السياسي عمل طبيعي في أي بلد، والعمل السياسي بهدف الإنماء هو عمل ممتاز طبعاً. التنافس هو تنافس سياسي ولكن الهدف إنمائي بامتياز. العمل البلدي والاختياري له خصوصية فيه تداخل ببن التنافس السياسي والتنافس العائلي، وبين التنافس المحلي. حتى الآن الأمور جيدة جداً». وفي البقاع، أشار وزير الداخلية والبلديات إلى أن «العملية الانتخابية تجري بشكل ممتاز، والإشكالات الأمنية التي حصلت في بعض المناطق بسيطة جداً، والقوى الأمنية سيطرت عليها، ونأمل أن تستمر العملية بهذا الشكل». وأكد الحجار أن «الاتصالات أُجريت بشكل مكثف مع المراجع المعنية، خصوصاً اللجنة المشرفة على اتفاق وقف إطلاق النار، من قبل رئيسَي الجمهورية والحكومة، ووزارة الداخلية». وأشار إلى أن «الخريطة الانتخابية لمراكز الاقتراع في الجنوب ليست نهائية بعد، والنقطة الأولى هي سلامة العملية الانتخابية، والنقطة الثانية سلامة الناس والموظفين والقضاة، والانتصار للبنان هو إجراء الانتخابات بسلامة وإصدار النتائج، خصوصاً في الجنوب».

جيش الاحتلال: دخول 9 شاحنات مساعدات إلى غزة اليوم من معبر كرم أبو سالم
جيش الاحتلال: دخول 9 شاحنات مساعدات إلى غزة اليوم من معبر كرم أبو سالم

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • اليوم السابع

جيش الاحتلال: دخول 9 شاحنات مساعدات إلى غزة اليوم من معبر كرم أبو سالم

أعلن جيش الاحتلال، عن دخول 9 شاحنات مساعدات إلى قطاع غزة اليوم، مشيرا إلى أن المؤسسات الدولية ستتولى عمليات التوزيع، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وأضاف: "شاحنات المساعدات ستدخل قطاع غزة من معبر كرم أبو سالم وصولا إلى مخازن الجمعيات".

إعلام إسرائيلى: إدخال 30 شاحنة مساعدات يوميا إلى غزة خلال الأسبوع الجارى
إعلام إسرائيلى: إدخال 30 شاحنة مساعدات يوميا إلى غزة خلال الأسبوع الجارى

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • اليوم السابع

إعلام إسرائيلى: إدخال 30 شاحنة مساعدات يوميا إلى غزة خلال الأسبوع الجارى

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي: سيتم إدخال 30 شاحنة مساعدات يوميا إلى غزة خلال هذا الأسبوع. وأعلن الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس، بدء اجتياح بري جديد في عدة مناطق داخل القطاع، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة منذ نحو 19 شهرًا. ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي، منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة خلّفت أكثر من 174 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلًا عن مئات الآلاف من النازحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store