
ليفربول يحدد بديل هدف الريال من البريميرليج
وضع نادي ليفربول، عينه على قائد كريستال بالاس، مارك جويهي، كخيار لتعزيز خط دفاعه، في ظل التكهنات المستمرة حول إمكانية انتقال مدافعه جاريل كوانساه إلى باير ليفركوزن، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل".
ويُنظر إلى جويهي، 24 عامًا، كبديل محتمل لكوانساه، مع إمكانية أن يكون خليفة طويل الأمد لإبراهيما كوناتي، الذي ارتبط اسمه بالانتقال إلى ريال مدريد.
لكن رسوم الانتقال المطلوبة، والتي تصل إلى 76 مليون دولار، تُعد مرتفعة بالنسبة لليفربول، خاصة بعد رفض كريستال بالاس عروضًا مماثلة من نيوكاسل يونايتد، مع تراجع الموقف التفاوضي للنادي
وبفضل موسمه القوي كبطل الدوري الإنجليزي، يمتلك ليفربول موارد مالية كبيرة هذا الصيف، ما يتيح له استهداف صفقات كبيرة مثل فلوريان فيرتز.
لكن لتمويل مثل هذه الانتقالات، يحتاج النادي إلى بيع بعض لاعبيه.
وفي هذا السياق، يواجه ليفربول صعوبة في بيع المهاجم داروين نونيز، رغم اهتمام نابولي بقيادة أنطونيو كونتي، بسبب القيمة المالية المرتفعة للصفقة.
من جهة أخرى، يبدو أن كريستال بالاس يستعد لرحيل جويهي، حيث يتفاوض بالفعل مع سبورتنج لشبونة لضم المدافع عثمان ديوماندي كبديل محتمل، ما قد يسهل المفاوضات مع ليفربول في الأيام المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 7 ساعات
- البلاد البحرينية
"بي إس أكشن" بطلا للجولة الثانية من بطولة البحرين الصيفية 3x3
A- حقق فريق "بي إس أكشن" (BS Action) فوزًا مستحقًا في الجولة الثانية من بطولة البحرين الصيفية المفتوحة لكرة السلة 3x3 التي أقيمت الجمعة على صالة زين. وقدم "بي إس أكشن" أداءً قويًا خلال مباريات الجولة الثانية، إذ نجح لاعبوه في حسم المواجهات وتحقيق الانتصار وسط حضور مميز وأجواء تنافسية حماسية. وجاء فوز "بي إس أكشن" عقب فوزه في المباراة النهائية على حساب فريق "فالكونز" بنتيجة 21 مقابل 15. وتُعد البطولة التي ينظمها الاتحاد البحريني لكرة السلة بنسختها الأولى حدثًا سنويًا جديدًا يهدف إلى تعزيز رياضة 3x3 في المملكة، وتشهد مشاركة 24 فريقًا من الأندية الوطنية والشركات والجامعات والفرق المحلية، حيث يتنافس الجميع على حجز بطاقة التأهل إلى الجولة النهائية (Quest) التي تتيح لصاحبها خوض إحدى الجولات العالمية التي ينظمها الاتحاد الدولي لكرة السلة. وتُقام البطولة خلال فترة الصيف بمجموع جوائز يبلغ 6,000 دولار، فيما تختتم فعالياتها في الأول من أغسطس المقبل. وستقام الجولة الثالثة من البطولة الجمعة المقبل، وسط ترقب كبير من محبي اللعبة لمواصلة المنافسة وارتفاع وتيرة الأداء بين الفرق المشاركة مع استمرار البطولة.


البلاد البحرينية
منذ 11 ساعات
- البلاد البحرينية
مدرب ريفر بليت ينتقد صفقة ريال مدريد الأخيرة
قال مدرب ريفر بليت، مارسيلو غاياردو قبل مباراة الفريق الأرجنتيني أمام مونتيري في كأس العالم للأندية، إن انتقال فرانكو ماستانتونو إلى ريال مدريد جاء مبكراً للغاية، بينما كان اللاعب البالغ من العمر 17 عاماً لا يزال في طور النمو، ومحورياً لمستقبل ريفر بليت. واعترف غاياردو بأن رحيل ماستانتونو سيترك فراغًا في فريقه بعد أن أتم العملاق الإسباني صفقة بقيمة 45 مليون دولار تقريبًا مع ريفر لضم اللاعب في وقت سابق من هذا الشهر. ويرى المدرب الأرجنتيني أن لاعب الوسط لا يزال بحاجة إلى مزيد من الوقت ليتطور في النادي، لكنه اعترف بأن الانتقال المبكر جزء مفهوم من كرة القدم الحديثة "إنه أمر طبيعي، نحن ندرب اللاعبين من أجل العالم. كل شيء يحدث في وقت مبكر، واللاعبون الشباب يغادرون بشكل أسرع، وأنا أتفهم أن هذه هي قواعد اللعبة"، قال غاياردو لشبكة ESPN يوم الجمعة. وأضاف "مشروعنا الرياضي لهذا العام كان معه. علينا إعادة التأقلم، لأن هناك لاعبين، بطبيعتهم، من الصعب استبدالهم. كنا نعلم أن ماستانتونو سيغادر في مرحلة ما، لكن الجماهير لا تستمتع بذلك. السوق يملي علينا التوقيت". قال غاياردو إنه يحث ماستانتونو على الاستمرار في التركيز على البطولة على الرغم من الضجة التي تحيط بخطوته "كل ما أريده هو أن يلعب بشكل طبيعي، وأن يحاول نسيان كل ما يحدث، وهو أمر صعب للغاية، لا أتحدث معه عن المكان الذي سيعيش فيه أو أي شيء من هذا القبيل. أريده أن يلعب، وهو ما يعرف كيف يلعب". استهل ريفر مشواره في كأس العالم للأندية بالفوز 3-1 على أوراوا ريد دايموندز الياباني، وهي نتيجة وصفها غاياردو بأنها كانت مفتاحًا لتخفيف التوتر المبكر وقال "نحن سعداء لأننا سنكون قادرين على المشاركة في مسابقة كهذه، مسابقة جديدة". "أنا متحمس لسير الأمور، كان من الضروري أن نبدأ بالفوز والتغلب على الأعصاب. الآن نحن نستعد لمباراة مونتيري التي تمثل مستوى مختلف من الصعوبة". بعد مباراة يوم السبت ضد الفريق المكسيكي في باسادينا، سيواجه ريفر وصيف دوري أبطال أوروبا إنتر ميلان يوم الأربعاء.


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- البلاد البحرينية
تقرير أممي: رصيد الاستثمار الأجنبي تضاعف في البحرين خلال 10 سنوات
على دول مجلس التعاون الاستفادة من الاتجاه التصاعدي في قطاع الخدمات الرقمية الاحتساب الدقيق للوظائف التي تخلقها الاستثمارات صعب.. ولكن هناك توقعات 5.9 مليار دولار رصيد الاستثمار الأجنبي عام 2000 وكان 25 مليار دولار قبل 10 سنوات هجرس: التقرير أظهر تقدم مملكة البحرين في العديد من المؤشرات آثار الاستثمارات الأجنبية كبيرة وتؤثر إيجابا على عدة قطاعات كشف تقرير أممي حديث، عن أن العام 2023 في البحرين شهد أعلى استقطاب للاستثمارات الخارجية وكانت بقيمة 7.226 مليار دولار، مبيناً أن البحرين حافظت على استقطاب الاستثمارات وإن كانت بوتيرة متذبذبة طوال السنوات العشر الماضية. ونظم مركز الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 'مينا' للاستثمار فعالية خاصة بإطلاق النسخة البحرينية لتقرير الاستثمار العالمي لعام 2025، وذلك بالتعاون مع مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية 'الأونكتاد'. وجرى إطلاق التقرير بشكل متزامن من مراكز الاستثمار العالمية الرئيسية، بما في ذلك البحرين ونيويورك، وطوكيو، والمملكة المتحدة، وشمال أفريقيا وغيرها. وجاء تقرير هذا العام تحت عنوان 'الاستثمار الدولي في الاقتصاد الرقمي' حيث تناول الدور المتنامي للرقمنة في إعادة تشكيل تدفقات الاستثمار العالمية، كما استعرض أبرز السياسات والاستراتيجيات اللازمة لاستقطاب الاستثمارات الرقمية، بما يسهم في دفع عجلة التنمية الشاملة وتعزيز استدامتها على المدى الطويل. وتضمنت الفعالية عرضا تقديميا قدمه الدكتور استريت سولستاروفا، رئيس قسم التوجهات والبيانات في شعبة الاستثمار والمؤسسات لدى الأونكتاد، استعرض من خلاله أبرز النتائج والتوصيات الواردة في التقرير وأكد خلال العرض على أهمية اعتماد استراتيجيات قائمة على البيانات، وتطوير البنية التحتية الرقمية، وتعزيز الأطر التنظيمية الداعمة، باعتبارها ركائز أساسية لضمان تكامل الاقتصادات في مشهد الاستثمار العالمي المتغير. وأكد التقرير أن التحول في الاقتصاديات التي يتوجه إليها المستثمرون كان كبيراً جداً، حيث ارتفعت في الاقتصاد الرقمي وإنتاج المعادن، في حين شهد انخفاضاً في قطاعات الكهرباء والغاز والبترول. وبيّن أيضاً أن البحرين وتركيا وأذربيجان شهد مستويات أعلى من المشاريع المعلنة في الاستثمار، مما يدل على نمو الاستثمارات في هذه البلدان بصورة انتقائية. وأوضح التقرير أن الاقتصاد الرقمي في العالم استقطب 131 مليار دولار استثمارات جديدة خلال العام 2024، إلا أن 80 % منها تركزت في 10 دول فقط، و7 منها في آسيا، مبيناً أن عوائد الخدمات الرقمية ارتفعت بشكل كبير في العالم. ودعا التقرير دول مجلس التعاون الخليجي، بما فيها البحرين، إلى الاستفادة بشكل أكبر من الاتجاه التصاعدي في قطاع الخدمات الرقمية، مبيناً أن هناك حقيقة ارتفاع في مخاطر الاستثمار وتكلفة رأس المال في دول الخليج في هذا المجال. وأشار إلى أن البنوك التنموية متعددة الجنسيات، والمؤسسات المالية الدولية، قادرة على المساعدة في التغلب على هذه التحديات في دول الخليج، وذلك بهدف تحفيز النمو وتوسيع الإنتاجية الرقمية. وشدد على أهمية صناديق رأس المال الجريء، والأسهم الرئيسية كلاعبين رئيسيين في الاقتصاد الرقمي. وأكد أهمية وضع أسر أطر حوكمة رقمية قوية وفعالة، وتحفيز الاستثمار من خلال تعزيز الانفتاح على برمجة التطبيقات، لتحسين آلية التيسير والترويج، وتعزيز الأثر من خلال ضمان دعم الاستثمار الرقمي للمحتوى المحلي والاستدامة البيئية وتنمية المهارات، والاستفادة من اتفاقيات الاستثمار الدولية من خلال تعزيز التطوير والتوفير وتسهيل مشاركة الدول النامية في وضع القواعد الدولية المتعلقة بالحساب الرقمي. وأكد استريت سولستاروفا، أن القطاع المالي والخدمات المالية هو أكبر مستقطب للاستثمارات في مملكة البحرين، يليه قطاع التصنيع، ثم الأنشطة التجارية الأخرى. وقال إن هناك 30 مليار دولار من الاستثمارات في القطاع المالي، و6 مليارات دولار في قطاع التصنيع، و4 مليارات دولار في قطاع الأنشطة التجارية. وبيّن إن أكبر المستثمرين في مملكة البحرين هم من دول مجلس التعاون الخليجي، مشيراً إلى أهمية استقطاب المزيد من الاستثمارات من دول مختلفة سواء الدول الأوروبية أو غيرها من الدول الأخرى. وشدد على أن الدول الآسيوية بما فيها دول الخليج هي أكبر المستثمرين في مملكة البحرين، وهناك استثمارات في سوق الأسهم وفي غيرها من الخدمات الأخرى في مملكة البحرين. وأكد وجود زيادة كبيرة في الاستثمارات من المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وغيرها من الدول في مملكة البحرين. وقال إن الاستثمارات في البحرين جيدة للأعوام المقبلة، وهناك العديد من الصفقات الجيدة التي حققتها مملكة البحرين. وأشار استريت سولستاروفا، إلى أن الاستثمار الأجنبي المباشر في مملكة البحرين، ارتفع من 19 مليار دولار قبل 15 عاماً، ليصل إلى 25 مليار دولار قبل 10 سنوات وتحديداً في العام 2014، ثم تضاعف ليصل إلى حوالي 46 مليار دولار في العام 2024، وهذا التضاعف والرقم الكبير يعتبر أمر متميز في الاستثمارات الخارجية في مملكة البحرين. وشدد على أن البحرين لديها بنية تحتية جيدة، واستثمارات كبيرة في المجال الرقمي، وهي عوامل مفيدة جداً في جذب الاستثمارات الخارجية، كما أن الزيادة ملحوظة جداً وآثارها الإيجابية واضحة المعالم على رصيد الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وأشاد بطريقة وعرض البحرين للبيانات، مؤكداً أن المملكة لديها بوابة إلكترونية ممتازة، تعرض البيانات بشكل فعال، والمعلومات متوافرة بشكل جيد. وتابع: 'أنا سعيد جدا بالمعلومات التي تعرضها المنصات الحكومية'. وحول احتساب الأثر الذي تحققه هذه الاستثمارات في التوظيف، أكد استريت سولستاروفا، أنه لا يمكن احتسابه بشكل مباشر، فهناك وظائف مباشرة يتم خلقها من خلال هذه الاستثمارات، وهناك وظائف أخرى فرعية يتم خلقها، من خلال زيادة التعاون أو الاعتماد على الشركات الأخرى، ولذا هناك أرقام تقريبية، وهي قابلة للزيادة أو النقصان، ويتم توضيحها لاحقاً بعد بقاء الاستثمارات. وشدد على أن الآثار الحقيقية للاستثمارات الخارجية أكبر بكثير من مجرد أرقام يتم وضعها وتوضيحها، حيث أن تأثيرها يشمل عدة قطاعات، وهي تدخل مباشرة في الناتج المحلي الإجمالي. وقال إن الاستثمار سيكون أصعب في ظل الرسوم الجمركية المفروضة، وفي ظل بعض التطورات في المنطقة بشكل خاص والعالم بشكل عام، إلا أن وضع الأسواق والشركات ربما يتحسن مع توقع انخفاض أسعار الفائدة في العالم بعد خفض الاحتياطي الفدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة. ويظهر التقرير أن البحرين شهدت استثمارات بقيمة 1.5 مليار دولار في 2019، في حين شهدت استثمارات بقيمة مليار دولار في سنة 2020، وبقيمة 1.779 مليار دولار في 2021، ثم شهدت جذب استثمارات بقيمة 1.951 مليار دولار في 2022، وكانت ذروتها في العام 2023، حيث شهدت استثمارات بقيمة 7.226 مليار دولار، ثم استثمارات بقيمة 2.478 مليار دولار العام الماضي. ويشار التقرير إلى تضاعف الاستثمارات في مملكة البحرين بصورة كبيرة، حيث بلغت في العام 2000 ما قيمته 5.9 مليار دولار، وفي العام 2010 كانت الاستثمارات في مملكة البحرين 15.154 مليار دولار، في حين ارتفعت في العام 2023 إلى 43.47 مليار دولار، وارتفعت مجدداً في العام 2024، لتصل إلى 45.948 مليار دولار. أما عن الاستثمارات البحرينية في الخارج، فقال إنها الأخرى ارتفعت من 1.75 مليار دولار في العام 2000، لتصل إلى 7.883 مليار دولار في العام 2010، كما ارتفعت إلى 22.068 مليار دولار في العام 2023، ووصلت إلى 22.343 مليار دولار في العام 2024. وأكد رئيس مجلس إدارة مركز مينا للاستثمار، د. زكريا هجرس حرص المركز على التعاون مع مؤتمر 'الأونتكاد' في إطلاق هذا التقرير سنوياً، وتعزيز مكانة البحرين على خريطة الدول العالمية الكبرى الجاذبة للاستثمارات، لافتا إلى أن مكانة مملكة البحرين في هذا التقرير تؤكد نجاح السياسات الوطنية في خلق بيئة جاذبة للاستثمار. وأوضح أن التقرير أظهر تقدم مملكة البحرين على العديد من المؤشرات، مبيناً أهمية هذا التقرير الذي يوليه المستثمرون حول العالم أهمية كبيرة في توجيه استثماراتهم. من جانبها، أكدت عضو مركز مينا للاستثمار، مريم مطر على الدور الحيوي الذي تلعبه الشركات الإقليمية والتعاون البناء بين القطاعين العام والخاص في تسريع وتيرة التحول الرقمي وتعظيم الأثر التنموي للاستثمارات الرقمية، وتوجيه هذه الاستثمار بشكل فعال من خلال التنسيق المتكامل بين مختلف الجهات المحلية لضمان مواءمتها مع الأولويات الاستراتيجية الوطنية والإقليمية. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.