logo
"صدمة في عالم الجمال: هل تتخلى النساء عن المكياج بعد هذا الاكتشاف العلمي؟"

"صدمة في عالم الجمال: هل تتخلى النساء عن المكياج بعد هذا الاكتشاف العلمي؟"

صدمة في عالم الجمال: هل تتخلى النساء عن المكياج بعد هذا الاكتشاف العلمي؟
يشهد عالم الجمال ثورة حقيقية، حيث تتجه الأنظار نحو اكتشاف علمي حديث قد يغير نظرة النساء إلى المكياج ومستحضرات التجميل بشكل جذري. هذا الاكتشاف، الذي تصدر ترند جوجل في الأيام الأخيرة، يتعلق بفهم أعمق لآليات عمل البشرة وقدرتها الطبيعية على التجدد والحفاظ على نضارتها. فهل نشهد نهاية عصر المكياج الثقيل واستبداله بأساليب جديدة تعتمد على تعزيز الجمال الطبيعي؟
الاكتشاف العلمي الجديد: بشرة صحية تتحدى المكياج
يركز الاكتشاف على العلاقة بين الميكروبيوم الجلدي – وهو عبارة عن مجتمع الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش على سطح البشرة – وصحة البشرة بشكل عام. أظهرت الدراسات أن التوازن الصحيح لهذا الميكروبيوم يلعب دورًا حاسمًا في الحفاظ على ترطيب البشرة، حمايتها من العوامل البيئية الضارة، وحتى تقليل ظهور التجاعيد والعيوب. بعبارة أخرى، بشرة صحية ومتوازنة قد لا تحتاج إلى طبقات المكياج لإخفاء العيوب.
بدائل المكياج: توجه جديد في عالم الجمال
مع تزايد الوعي بأهمية صحة البشرة، تبحث النساء عن بدائل المكياج التي لا تخفي الجمال الطبيعي بل تعززه. يشمل ذلك منتجات العناية بالبشرة التي تدعم صحة الميكروبيوم الجلدي، مثل البروبيوتيك الموضعية والمنتجات التي تحتوي على مكونات طبيعية لطيفة. كما أن هناك اهتمامًا متزايدًا بتقنيات تجميلية غير جراحية تعمل على تحسين جودة البشرة من الداخل إلى الخارج، مما يقلل الحاجة إلى مستحضرات التجميل ذات التغطية العالية.
هل سيؤدي هذا الاكتشاف حقًا إلى تراجع استخدام المكياج؟ الإجابة ليست قاطعة، ولكن المؤكد أن النساء أصبحن أكثر وعيًا بأهمية صحة البشرة ويسعين إلى تحقيق الجمال من خلال عناية بالبشرة فعالة. ربما نشهد تحولًا نحو استخدام المكياج بشكل أكثر وعيًا واعتدالًا، مع التركيز على المنتجات التي تعزز الجمال الطبيعي وتحمي البشرة على المدى الطويل. مستقبل عالم الجمال يبدو مشرقًا، حيث تتلاقى العلوم والصحة لتحقيق جمال حقيقي ودائم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من مطبخك.. 5 مكونات تساعد فى التخلص من الانتفاخ واحتباس الماء
من مطبخك.. 5 مكونات تساعد فى التخلص من الانتفاخ واحتباس الماء

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

من مطبخك.. 5 مكونات تساعد فى التخلص من الانتفاخ واحتباس الماء

يعانى الكثير منا من الانتفاخ و احتباس الماء خاصة بعد تناول وجبة مالحة أو وجبة دسمة وغيرها، ويمكن أن تجد علاجات طبيعية لمشكلة الانتفاخ واحتباس الماء من مطبخك، فهي تُساعد على التخلص من السوائل الزائدة، وتُهدئ الالتهابات، وتُحافظ على سلاسة عملية الهضم ، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 أطعمة لتقليل الانتفاخ واحتباس الماء: الخيار يعتبر الخيار من الخضراوات الخضراء المقرمشة والتي تمنح جسمك الترطيب الكافى نظرًا لمحتواه العالى من الماء، كما أنه غني بمضادات الأكسدة، ويُحافظ الخيار على ترطيب جسمك ويساعده على التخلص من الماء الزائد الذي يحتفظ به. الأناناس الأناناس فاكهة استوائية غنية بالعصارة، ومثالية لتخفيف الانتفاخ، حيث يحتوي على البروميلين، وهو إنزيم هضمي يُحلل البروتينات ويُخفف الالتهاب، إنه طريقة لذيذة لدعم الهضم والشعور بالخفة. الزنجبيل الزنجبيل، ذو المذاق اللاذع والدافئ، والذي لا يحظى بالتقدير الكافي، له تأثير رائع في علاج الانتفاخ ، فهو يُرخي الجهاز الهضمي، ويُقلل الغازات، ويُقلل حتى من احتباس الماء، بالإضافة إلى ذلك، يمكن إضافته للشاي والعصائر. الليمون لا يُضفي عصير الليمون الحامض نكهة مميزة فحسب، بل يُساعد أيضًا على الهضم، ويُساعد عصير الليمون بلطف على إزالة السموم و تحسين وظائف الكبد ، مما يُساعد جسمك على التخلص من السوائل الزائدة بشكل طبيعي. الزبادي يعتبر الزبادى من الأطعمة الصحية والخفيفة، فهو غنى بمحتواه من البروبيوتيك المفيد لصحة الأمعاء، والذى يساعد على تسهيل الهضم بما يخفف من شعور الانتفاخ وعدم الراحة، ما عليك سوى اختيار نوع خالٍ من السكريات.

هذا النوع من الأطعمة يهدد صحة الكبد
هذا النوع من الأطعمة يهدد صحة الكبد

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

هذا النوع من الأطعمة يهدد صحة الكبد

يعد الكبد أحد أهم أعضاء الجسم، إذ يؤدي وظائف مهمة كالهضم، و إزالة السموم ، والتمثيل الغذائي، ويعمل كمصفاة للدم، بالإضافة إلى مئات الوظائف الأخرى، ومع ذلك، قد يضعف الكبد أحيانًا، مما يؤدي إلى العديد من الأمراض، بما في ذلك تليف الكبد ، وهو مرض متفاقم لا علاج له، وغالبًا ما يكون مميتًا، وتمثل الأطعمة المصنعة خطرًا كبيرًا على صحة الكبد لذلك من المهم عدم تناول تلك الأطعمة، وهو ما يحذر منه تقرير موقع "Food-ndtv". ما هي الأطعمة المصنعة؟ الأطعمة المصنعة هي أي طعام يُعبأ، حيث تخضع تلك الأطعمة لعملية مكثفة تُغير حالتها الطبيعية، وغالبًا ما تُجردها من المعادن والعناصر الغذائية المهمة، وتتضمن هذه العملية طرقًا مثل الطهي، والتجميد، والتجفيف، والتعليب، وتتراوح بين المعالجة البسيطة و المعالجة العالية أو المفرطة. إليك سبب كون الأطعمة المصنعة ضارة بالكبد: نسبة عالية من السكر تحتوي العديد من الأطعمة المصنعة على كميات كبيرة من السكريات المضافة ، وخاصةً الفركتوز، الموجود في المشروبات الغازية والحلويات والوجبات الخفيفة المُحلاة، وعند تناول كمية كبيرة من السكر، يُحول الكبد الفائض منها إلى دهون، التي تتراكم بدورها داخل خلايا الكبد مُسببة حالة تُسمى مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، ويُمكن أن يُؤدي هذا المرض إلى التهاب وتندب، وحتى فشل الكبد إذا تُرك دون علاج. وتُشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأطعمة المصنعة الغنية بالسكر أكثر عُرضةً للإصابة بهذا المرض. الدهون الزائدة غالبًا ما تحتوي الأطعمة المصنعة على دهون غير صحية، مثل الدهون المتحولة والدهون المشبعة، حيث تتواجد هذه الدهون بكثرة في الأطعمة المقلية واللحوم المصنعة والوجبات الخفيفة المعلبة، وقد يؤدي الإفراط في تناول الدهون غير الصحية إلى التهاب الكبد و زيادة تراكم الدهون ، وهذا لا يقتصر على إتلاف خلايا الكبد فحسب، بل يزيد أيضًا من خطر الإصابة بأمراض القلب ومشاكل صحية أخرى، وترتبط اللحوم الحمراء والمصنعة، على وجه الخصوص، بالتهاب الكبد وتراكم الدهون. عالية الملح عادةً ما تحتوي الأطعمة المصنعة على نسبة عالية من الملح (الصوديوم)، مما قد يضر بالكبد، حيث يؤدى الإفراط في تناول الملح إلى احتباس الماء في الجسم، مما يرفع ضغط الدم ويزيد من إجهاد الكبد، ومع مرور الوقت، قد يؤدي ذلك إلى تفاقم أمراض الكبد، مثل تليف الكبد، كما يُسهم الملح في تعزيز الالتهاب، مما يُصعب على الكبد الشفاء وأداء وظائفه بشكل سليم. الإضافات الصناعية تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على العديد من المكونات الصناعية، مثل المواد الحافظة ومحسنات النكهة والملونات، وهذه المواد الكيميائية مواد غريبة يجب على الكبد العمل بجد لتفكيكها وإخراجها من الجسم، حيث أن التعرض المستمر لهذه الإضافات قد يسبب إجهادًا تأكسديًا والتهابًا في خلايا الكبد، مما يؤدي إلى إتلافها وإضعاف وظائف الكبد، حيث كلما زادت معالجة الطعام وصناعته، زاد العبء على الكبد.

كيف يتم تسنين الأغنام لمعرفة عمرها؟
كيف يتم تسنين الأغنام لمعرفة عمرها؟

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

كيف يتم تسنين الأغنام لمعرفة عمرها؟

قال الدكتور عاطف عشيبه وكيل معهد تكنولوجيا الاغذية ، إنه يجب التأكد من عمر الخراف عند ذبحها فى كأضحية فى عيد الأضحى لأن الزيادة في العمر تؤدى إلى فقد طراوة اللحم خاصة في الذكور، فالعمر الملائم لذبح ذكور الأغنام من 1 - 2 سنة ، وأفضلها فى عمر 8-12 شهرا . و يمكن تسنين الأغنام من خلال فحص القواطع من الأسنان ، ويتم بفتح الفم وملاحظة حالة القواطع وهى الأربعة أزواج الأمامية من الأسنان في الفك السفلى فيتم تحديد عمر الحيوان كالآتي: 1- العمر أقل من 1 عام : تكون القواطع متجانسة صغيرة الحجم ليس بينها فواصل - لونها يميل للون الأبيض . 2- العمر ما بين عام - 1.5 عام : يبدأ الحيوان في تغيير الزوج الأول من القواطع – فيسقط الزوج اللبني الأوسط أولا ثم يبدأ في التبديل ، ونمو القواطع الدائمة مكانها حتى تكتمل عند عمر 1.5 سنة حيث تتميز بالطول عن الثلاثة أزواج الاخرى . 3- العمر ما بين 1.5- 2.5 عام : يحدث تبديل للزوج الثاني من القواطع اللبنية ، وينمو الزوج الدائم بدلا منها عند الوصول لعمر 2.5 سنة يصبح في الفم 4 أسنان طويلة في المنتصف يحيط بها سنتان صغيرتان من كل جانب . 4- العمر ما بين 2.5 - 3.5 عام : يحدث تبديل في الزوج الثالث من القواطع حيث يصبح الفك السفلى به 6 أسنان طويلة في المنتصف يحيط به سنة صغيرة من كل جانب . 5- العمر ما بين 3.5 - 4 أعوام : يحتوى لفك السفلى على 8 أسنان كبيرة وكلما تقدم الحيوان في العمر تآكلت الأسنان ، وكبر الفاصل بينها ، وتغير لونها إلى الأصفر ، ثم تبدأ في التساقط حتى تتساقط كلها تقريبا عند عمر 8 سنوات .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store