
بابا الفاتيكان الجديد «يلعب التنس» ويشجع روما
قال قس بارز مقرَّب من البابا ليو الرابع عشر، ويعرفه منذ أربعة عقود، إنه لاعب تنس متحمس ومشجِّع لفريق روما المُنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي.
ويشتهر البابا الجديد (69 عاماً)، أول زعيم أميركي للكنيسة الكاثوليكية، بأنه مشجِّع لفريق وايت سوكس الأميركي للبيسبول، الذي يتخذ من شيكاغو، مسقط رأس البابا، مقراً له.
ونشر موقع أخبار الفاتيكان صورة له وهو يمتطي حصاناً في بيرو، حيث قضى عدة سنوات هناك.
وقال الأب جوزيف فاريل: «إن (البابا) لاعب تنس منتظم. كان يلعب مرة واحدة في الأسبوع على الأقل».
وأكد أن ليو كان مشجعاً لأكبر أندية كرة القدم في روما. وقال فاريل: «هو مشجِّع بارز لفريق روما».
ولم يؤكد النادي ذلك بشكل مباشر، لكنه رحّب بالبابا الجديد بعد انتخابه، الخميس.
وقال النادي، عبر حسابه على منصة «إكس»: «ينضم نادي روما إلى العاصمة روما والعالم في الاحتفال بانتخاب البابا ليو الرابع عشر، ويتمنى له كل التوفيق».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
ذا جروفز تحتضن منطقة المباريات.. تجربة كروية لا تُفوّت في موسم الرياض
ضمن فعاليات موسم الرياض 2025، أطلقت منطقة ذا جروفز واحدة من أكثر التجارب الرياضية تفاعلية في العاصمة، وهي منطقة المباريات التي تم تصميمها خصيصًا لمحبي كرة القدم. تقدم المنطقة أجواءً مشتعلة بالمنافسة والحماس، حيث تُعرض أبرز المباريات على شاشات عملاقة، مدعومة بأنظمة صوتية متطورة تمنح الزوار إحساسًا حقيقيًا وكأنهم في قلب المدرجات. كل هدف يُحتفل به كما لو كنت في الملعب في منطقة المباريات، لا تقتصر التجربة على مجرد المشاهدة، بل تتجاوز ذلك إلى تفاعل حي مع كل لحظة. من الهجمات المرتدة المثيرة إلى الأهداف الحاسمة، يعيش الجمهور تفاصيل المباراة باندماج تام، مع هتافات جماعية، وحماس جماهيري يُضفي أجواء فريدة قلّما نجدها خارج الملاعب. عيش الأجواء الكروية وسط حماس التشجيع في منطقة المباريات داخل ذا جروفز 😎⚽ Catch every goal, every cheer, and all the energy at the ultimate match zone in The Groves 😎⚽ احجز الآن Book now #RiyadhSeason — موسم الرياض | Riyadh Season (@RiyadhSeason) May 22, 2025 جلسات ترفيهية ومأكولات لذوّاقة الأجواء الرياضية حرصت إدارة ذا جروفز على توفير تجربة متكاملة، حيث تضم المنطقة أماكن جلوس مريحة، وشاشات موزعة بشكل مدروس، إلى جانب خيارات واسعة من المأكولات والمشروبات التي تلبّي مختلف الأذواق، ما يجعلها الوجهة المثالية للتجمع مع الأصدقاء أو العائلة خلال أوقات المباريات. اقرأ أيضاً تعرف على أسعار تذاكر نزال كانيلو ضد سكال وطريقة الحجز في موسم الرياض طريقة الحجز لحضور المباريات في ذا جروفز يمكن للراغبين في حضور الفعاليات الكروية في منطقة المباريات داخل ذا جروفز حجز مقاعدهم بكل سهولة عبر الإنترنت، وذلك من خلال الخطوات التالية: - الدخول إلى الرابط الرسمي للحجز - اختيار "منطقة المباريات" من بين الفعاليات أو المناطق المتاحة ضمن ذا جروفز. - تحديد التاريخ والوقت المناسبين بحسب جدول المباريات المعروض. - اختيار نوع التذكرة وعدد المقاعد المطلوبة. - إتمام عملية الدفع الإلكتروني عبر الوسائل المتاحة. - بعد الدفع، سيتم إرسال تأكيد الحجز عبر البريد الإلكتروني أو رسالة نصية. يُنصح بالحجز المبكر لتفادي نفاد المقاعد في أيام المباريات الكبرى أو الجولات الحاسمة. كما توفّر المنصة تفاصيل حول العروض المصاحبة لكل مباراة، بما في ذلك الفعاليات الترفيهية والخيارات الغذائية.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
فرنانديز: سأرحل إن كان ذلك لمصلحة يونايتد
عرَض البرتغالي برونو فرنانديز، قائد مانشستر يونايتد، المغادرة إذا كان النادي بحاجة لبيعه من أجل إعادة البناء، وذلك بعد خيبة الأمل جراء خسارة نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) أمام توتنهام. وخسر يونايتد الأربعاء 0 - 1 أمام توتنهام في بلباو، بفضل هدف الويلزي برينان جونسون، مما زاد من معاناة موسم كارثي للنادي. وقال المدرب البرتغالي روبن أموريم بعد الهزيمة إنه سيرحل «من دون نقاش أو تعويض» إذا لم يعد النادي يرغب في استمراره. وسار قائد الفريق فرنانديز على خطاه، مدركاً حاجة يونايتد إلى تجديد شامل في التشكيلة على الرغم من الضغوط المالية. قال ابن الـ30 عاماً: «دائماً ما كنت صريحاً. قلت دوماً إنني سأبقى هنا حتى يخبرني النادي بأن وقتي قد انتهى». وأضاف: «أنا متعطش لتحقيق المزيد، أن أعيد النادي إلى أمجاده. في اليوم الذي يرى فيه النادي أنني حمل زائد أو أن الوقت قد حان للفراق، فإن كرة القدم هي هكذا، لا يمكنك أن تعلم». وتابع: «لكنني دائماً ما قلتها وسأظل متمسكاً بكلمتي. إذا رأى النادي أنه حان وقت الانفصال من أجل جني بعض المال أو لأي سبب آخر، فهكذا هي كرة القدم أحياناً». وعلى الرغم من كونه أحد أبرز لاعبي يونايتد هذا الموسم، فإن فرنانديز لم يتمكَّن من ترك أي بصمة أمام توتنهام في «ملعب سان ماميس». ووصف البرتغالي الهزيمة بأنها ضربة قاسية قائلاً: «أردنا أن نفوز أكثر من أي شيء آخر في هذا النهائي. إنه يوم حزين للغاية لأننا قمنا بكثير من الأمور الجيدة في هذه المسابقة حتى اليوم». وأضاف: «لكن اليوم (الأربعاء) هو اليوم الذي كان يعني كل شيء، أهم يوم في المسابقة. كان اليوم الذي بإمكاننا فيه أن ندخل تاريخ الدوري الأوروبي، لكن لم يكن ذلك قدرنا. كرة القدم قاسية، وهذه المرة جاء دورنا للخسارة». انضم فرنانديز إلى يونايتد في عام 2020، وأكد أن مواطنه أموريم لا يزال الرجل المناسب لقيادة الفريق، على الرغم من سجل النتائج الكارثي منذ توليه المهمة في نوفمبر (تشرين الثاني). منذ وصول أموريم، لم يفز يونايتد سوى بـ6 مباريات فقط في الدوري، حيث يحتل المركز الـ16 متجهاً نحو أسوأ مركز له منذ الهبوط في 1974. قال فرنانديز: «نحن اللاعبين نتفق على أنه الرجل المناسب. لقد قام بأشياء جيدة كثيرة. نعلم أن المدرب يُقيَّم دائماً بناءً على النتائج». وأردف: «لكننا (اللاعبين) نرى ما هو أكثر من ذلك. نعلم أن الجميع ينتظر منه أن يُعيد الإيجابية للنادي، وأن يعيد النادي للمنافسة على الألقاب، الألقاب الكبيرة. ونحن جميعاً نعتقد أنه الرجل المناسب».


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
هاميلتون: مشاركتي في أول سباق مع «فيراري» تجربة رائعة
أبدى لويس هاميلتون، سائق «فيراري» الإيطالي، سعادة كبيرة بخوض أول سباق على أرض جماهير فريقه الجديد، وذلك بعدما تجاوز كبوة الأداء المخيب في التصفيات ليُنهي السباق في المركز الرابع. وأكد بطل العالم سبع مرات، أنه كان حزيناً بعدما أنهى اليوم الثاني من التصفيات باحتلال المركز الـ12 على خط الانطلاق متخلفاً بمركز واحد عن زميله في الفريق، شارل لوكلير. لكن هاميلتون، 40 عاماً، أدى بسرعة رائعة في سباق جائزة إمليا-رومانيا الكبرى، وأنهاه رابعاً متخلفاً بمركز واحد فقط عن منصة التتويج. وكان هاميلتون سعيداً للغاية بدعم جماهيري غفير وصل إلى 242 ألف مشجع في حلبة «إيمولا»، معظمهم كانوا يشجعون «فيراري». وقال، في تصريحات نقلتها «وكالة الأنباء البريطانية» (بي إيه ميديا): «لقد كانت تجربة رائعة ومذهلة، في حين كان السائقون يتحدثون في مسيرة استعراضهم، اكتفيت بمتابعة الجماهير، والتقطت صورة لنصب تذكاري لأيرتون سينا». وأضاف: «كان هناك بحر من اللون الأحمر في كل مكان على الحلبة، مما جعلني أستعيد ذكريات طفولتي عندما كنت أتابع السباقات وأنا أتناول الطعام على الأريكة، وأستمتع بأداء مايكل شوماخر في سباقاته مع (فيراري)، والعلاقة القوية التي تجمعه بهذا الفريق». وتابع: «مجرد التفكير أنني أصبحت في إحدى سيارتي (فيراري) كان تجربة رائعة، وتجربة الرابط القوي مع هذه الجماهير الشغوفة، كان أيضاً أمراً مذهلاً». واصل: «الحب الذي يظهره جمهور إيطاليا لسيلفرستون لمسني أكثر من أي شيء آخر، خصوصاً أنني بريطاني، فهذا السباق يثير لديّ شغفاً كبيراً تجاه (فيراري) بمجرد هتاف الجماهير للسيارة الحمراء». واحتل لوكلير، السائق الآخر لـ«فيراري»، المركز السادس بعد منافسة قوية مع أليكس ألبون في الأمتار الأخيرة، إلا أن هاميلتون أكد أن «فيراري» خرج ببعض الإيجابيات من سباق «إيمولا»، ستكون مفيدة له في سباق جائزة موناكو الكبرى، الأسبوع المقبل. وقال هاميلتون: «أحب كثيراً المنافسة والتقدم من الخلف للأمام، إنه شعور أفضل كثيراً من الانطلاق أولاً وإنهاء السباق في الصدارة». وأتم تصريحاته: «سباق (إيمولا) كان كبيراً، وخرجنا منه بإيجابيات عديدة، وعلينا فقط استغلال إمكانياتنا في التصفيات، لأنه إذا تأهلنا في مركز أفضل لكنا حضرنا على منصات التتويج، وأؤكد أنني خرجت ببعض الأفكار سأحاول تنفيذها في سباق الأسبوع المقبل».