
ترمب: لن نسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم ولو بمستويات منخفضة
ترمب للصحفيين: "إذا خصبوا اليورانيوم فسنضطر إلى اللجوء لطريقة أخرى"
جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الجمعة، موقفه الحازم تجاه البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا أن بلاده "لن تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم"، وذلك على الرغم من تقارير أشارت إلى أن الاتفاق المقترح من واشنطن قد يسمح لطهران بالتخصيب بمستويات منخفضة ولفترة مؤقتة.
وقال ترمب للصحفيين: "لن يخصبوا. إذا خصبوا اليورانيوم فسنضطر إلى اللجوء لطريقة أخرى"، في إشارة واضحة إلى احتمال استخدام الخيار العسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية إذا لم يُتوصل إلى اتفاق يضمن وقف التخصيب.
ورغم لهجته المتشددة، شدد الرئيس الأمريكي على أن الحل الدبلوماسي لا يزال خياره المفضل، مؤكدًا سعيه لتفادي التصعيد مع طهران عبر اتفاق يحول دون تطوير برنامجها النووي.ترمب: إيران لن تُسمح بتخصيب اليورانيوم ولو بمستويات منخفضة
جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الجمعة، موقفه الحازم تجاه البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا أن بلاده "لن تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم"، وذلك على الرغم من تقارير أشارت إلى أن الاتفاق المقترح من واشنطن قد يسمح لطهران بالتخصيب بمستويات منخفضة ولفترة مؤقتة.
وقال ترمب للصحفيين: "لن يخصبوا. إذا خصبوا اليورانيوم فسنضطر إلى اللجوء لطريقة أخرى"، في إشارة واضحة إلى احتمال استخدام الخيار العسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية إذا لم يُتوصل إلى اتفاق يضمن وقف التخصيب.
ورغم لهجته المتشددة، شدد الرئيس الأمريكي على أن الحل الدبلوماسي لا يزال خياره المفضل، مؤكدًا سعيه لتفادي التصعيد مع طهران عبر اتفاق يحول دون تطوير برنامجها النووي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
الخلاف بين ترمب وماسك بدأ في شباط وهذه تفاصيله
خبرني - في تطور لافت، كشفت مصادر مطلعة لصحيفتي واشنطن بوست ونيويورك تايمز أن الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك لم يكن وليد تصريحات حادة أخيرة، بل يعود إلى فبراير/شباط الماضي، حين بدأت بوادر التوتر داخل أروقة الإدارة الجمهورية. هجمات علنية واتهامات حادة فقد بدأت الأزمة حين شنّ ماسك هجمات علنية ضد ترمب، بلغت حد الدعوة الصريحة لعزله، ما أثار صدمة ترمب، ودفعه إلى التواصل مع مقربين ومعارف لفهم أبعاد الموقف. وبحسب واشنطن بوست، وصف ترمب ماسك في مكالمة خاصة بـ"مدمن مخدرات كبير". فيما أقر ماسك باستخدام مادة الكيتامين، وهو مخدّر قوي، لأغراض علاجية تخص الاكتئاب، مشيراً إلى أنه يستخدمه بوصفة طبية. ووفق نيويورك تايمز، فإن ماسك لجأ للكيتامين بجرعات ملحوظة خلال حملته السياسية، حتى إنه اشتكى لمن حوله من تأثيره على المثانة، وكان يحمل أيضاً علبة دواء تحمل اسم "أديرال". ورغم خلفيته الحادة في التعامل مع خصومه، التزم ترمب قدراً من الصمت حيال ماسك، بحسب مقربين، وطلب من فريقه، بمن فيهم نائبه جيه دي فانس، تجنب التصعيد الإعلامي. تحالف مضطرب منذ البداية كما أشارت التقارير إلى أن الخلاف لم يكن مفاجئاً داخل الإدارة الجمهورية، فقد بدأت مؤشرات التوتر بالظهور باكراً. فبعد وصول ماسك إلى واشنطن في يناير كمستشار رفيع، بدأ نهجه في "التحرك السريع وكسر القواعد" يصطدم مع البيروقراطية السياسية، ما أزعج قيادات بارزة مثل سوزي وايلز، رئيسة موظفي ترامب. في إحدى الحوادث، أرسل فريق ماسك بريدًا إلكترونيًا لجميع موظفي الحكومة الفيدرالية يطلب منهم تلخيص إنجازاتهم الأسبوعية، دون تنسيق مع مسؤولي الوكالات، بل ووصل إلى بعض القضاة الفيدراليين، ما أثار قلقاً واسعاً بشأن فهمه لآليات السلطة التنفيذية. انتقادات داخلية ومخاوف انتخابية ورغم استمراره في دعم ماسك مؤقتًا، بدأ ترمب يُظهر تحفظًا أكبر مع تصاعد الانتقادات من داخل البيت الأبيض. وكان ماسك قد سعى إلى تقليص الإنفاق الفيدرالي، وطرد موظفين بيروقراطيين، وحتى إغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، ما جعله هدفًا لمعارضي ترمب. وفي أبريل/نيسان الماضي، تلقّى ماسك أول ضربة سياسية حين فشل في دعم مرشح محافظ في انتخابات المحكمة العليا في ولاية ويسكونسن، رغم إنفاقه المكثف. وبدأت تظهر في الاحتجاجات لافتات كتب عليها: "لم يصوت أحد لإيلون ماسك". وفي مؤشر على عمق الانقسام، دعا ترمب على منصة"تروث سوشيال" إلى مراجعة العقود الحكومية التي تستفيد منها شركات ماسك، وهو ما اعتُبر تهديداً مباشراً لمصالحه التجارية. حزب ثالث؟ مصدر قلق للجمهوريين في موازاة ذلك يزداد القلق داخل الحزب الجمهوري من أن يتجه ماسك نحو تأسيس حزب سياسي ثالث، ما قد يقلب التوازن الانتخابي. نهاية مرحلة.. وبداية مواجهة؟ وبحسب واشنطن بوست، استند هذا التقرير عن تفكك التحالف بين ترمب وماسك إلى مقابلات مع 17 شخصا على دراية بالأحداث، بمن فيهم العديد ممن تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم للتحدث بصراحة عن المحادثات الحساسة.


خبرني
منذ 4 ساعات
- خبرني
ترمب يلمح لإلغاء عقود شركات ماسك
خبرني - ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى أنه سينهي العقود الحكومية مع شركات الملياردير إيلون ماسك، والتي تشمل شركة "سبيس إكس" ووحدتها الفضائية "ستارلينك". وسيطر الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، على أحاديث السياسة في واشنطن، خلال الايام القليلة الماضية. ووفقا لوكالة "رويترز" اقترح ترمب مراجعة عقود الحكومة الاتحادية مع شركات ماسك. وقال مصدر مطلع في البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ليس مهتما بالحديث مع إيلون ماسك، وذلك بعد صدام علني كبير بينهما. وتصاعد الخلاف بين ترامب وماسك الخميس عبر وسائل التواصل الاجتماعي في إشارة على انهيار التحالف الوثيق بين الرجلين. وبدأت الخلافات بينهما قبل أيام عندما انتقد ماسك مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق الذي طرحه ترامب. وندد ماسك بمشروع القانون، الذي يضم معظم أولويات ترامب الداخلية، ووصفه بأنه "شر مقيت" من شأنه أن يضيف الكثير إلى ديون البلاد البالغة 36.2 تريليون دولار. والتزم ترامب الصمت في البداية بينما كان ماسك يحاول نسف مشروع القانون، لكنه خرج عن صمته الخميس، قائلا للصحفيين إنه "يشعر بخيبة أمل شديدة" تجاه ماسك. وأضاف ترامب "أنا وإيلون ربطتنا علاقة رائعة. لا أعرف ما إذا كنا سنظل كذلك بعد الآن". وتبادل الرئيس وحليفه السابق الانتقادات اللاذعة على منصتيهما للتواصل الاجتماعي منصة "تروث سوشيال" التابعة لترامب، و"إكس" التابعة لماسك. وكتب ماسك الذي أنفق ما يقرب من 300 مليون دولار لدعم ترامب وجمهوريين آخرين في انتخابات العام الماضي "لولاي لخسر ترامب الانتخابات". وثار غضب ماسك عندما رفض ترمب مطلع الأسبوع ترشيحه لحليفه جاريد أيزاكمان لتولي إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا". وقال مصدران مطلعان إن سيرجيو جور رئيس مكتب شؤون الموظفين في البيت الأبيض هو الذي ساهم في تحريض ترامب ضد أيزاكمان بتسليط الضوء على تبرعاته السابقة لديمقراطيين. وأضاف المصدران أن ماسك وجور على طرفي نقيض منذ أن وجه ماسك انتقادا لجور بسبب وتيرته في التعيينات في اجتماع للوزراء في مارس/آذار الماضي. ووفقا لـ"رويترز"، يمكن أن يزيد خلاف يطول أمده من صعوبة احتفاظ الجمهوريين بالسيطرة على الكونغرس في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل، إذا امتنع ماسك عن تقديم الدعم المالي أو نأى كبار قادة الأعمال في وادي السيليكون بأنفسهم عن ترامب. غير أن "فرانس برس"، قالت إن ماسك بذل جهودا لاحتواء التصعيد، بعدما لوح بسحب المركبة الفضائية "دراغون" من الخدمة، علما بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية، بعد تهديد ترامب بإمكان إلغاء عقود حكومية ممنوحة لرجل الأعمال. لكن لم يتّضح بعد كيف يمكن إصلاح العلاقة بين الرجلين.

سرايا الإخبارية
منذ 5 ساعات
- سرايا الإخبارية
تفاصيل شجار إيلون ماسك الجسدي مع وزير الخزانة الأمريكي
سرايا - دخل "إيلون ماسك" في شجار جسدي مع وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بينست"، خارج المكتب البيضاوي، وفقاً لصحيفة واشنطن بوست. الحادثة حصلت في منتصف أبريل الماضي، بعد أن غادر بيسنت وماسك المكتب البيضاوي بعد اجتماع مع ترمب بدءا السير في الردهة، بدأ الرجلان بتبادل الإهانات، وبيسنت أثار مزاعم ماسك بأنه سيكشف عن أكثر من تريليون دولار من الإنفاق الحكومي المبذر والاحتيالي، وهو ما لم ينجح ماسك في تحقيقه. وقال سكوت لماسك: "أنت محتال، أنت محتال تماماً". ثم صدم ماسك بكتفه في صدر بيسنت كلاعب رغبي، فرد عليه بيسنت، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار مع وصول الرجلين إلى مكتب مستشار الأمن القومي، وطُرد ماسك من الجناح الغربي للبيت الأبيض. وعلم ترمب بالأمر وقال "هذا كثير".