logo
ياسمين عبد العزيز وبوسي ومحمد حماقي ودياب وساندي من بينهم ... 50 صورة للنجوم في حفل زفاف منة عدلي القيعي ويوسف حشيش

ياسمين عبد العزيز وبوسي ومحمد حماقي ودياب وساندي من بينهم ... 50 صورة للنجوم في حفل زفاف منة عدلي القيعي ويوسف حشيش

في الفنمنذ 16 ساعات

احتفلت الشاعرة الغنائية منة عدلي القيعي مساء الخميس 12 يونيو بزفافها على الفنان يوسف حشيش، بحضور عدد كبير من نجوم التمثيل والغناء، الذي شارك بعضهم في إحياء الحفل، ومنهم محمود العسيلي، وأحمد سعد.
وحضر حفل الزفاف المطربة بوسي، ياسمين عبد العزيز، نسرين أمين، المنتج حمدي بدر، محمد حماقي، محمود العسيلي، المخرج رامي إمام، فيدرا، منة شلبي، مصطفى غريب، دنيا سامي، الإعلامية رضوى الشربيني، بدرية طلبة، عزيز الشافعي، حسن أبو الروس، نور خالد النبوي، أحمد سعد وعلياء بسيوني، محمد الشرنوبي، ساندي، شيماء سيف وزوجها محمد كارتر، دياب، هنادي مهنا، مدين، المخرج محمود رشاد، مي فاروق، مي كساب، الإعلامية منى الشاذلي، والشاعر الغنائي تامر حسين، وغيرهم.
شهد حفل الزفاف أجواء مبهجة بين النجوم الذين حضروا الحفل، وقامت منة شلبي بمشاركة أحمد سعد غناء أغنية "إيه اليوم الحلو ده"، التي أصبحت علامة مميزة في حفلات الزفاف والخطوبة وجميع المناسبات السعيدة.
وكانت منة عدلي القيعي تحدثت عن خطوبتها للفنان يوسف حشيش بعد يومين من احتفالهما بهذه المناسبة.
وقالت منة عدلي القيعي: "هو كل يوم مع الوقت كان بيبهرني، والابهار مش بمعايير اليومين دول والحركات، بيبهرني بالحاجات الحقيقية اللي مكنتش بقابلها، زي تقبله للآخر وطيبته وبيسمع جدا ومش شخص ذكوري رغم أنه محتواه يبدو أنه ذكوري بس هو مش كدة، في رمضان كنا بنتقابل كتير لحد ما في يوم قال لي تعالي ننزل نتكلم وكنت مخمنة أن عنده فضول يعرفني أكتر".
يذكر أن منة عدلي القيعي ويوسف حشيش عقدا قرانهما في 16 مايو الماضي، بعد خطوبة استمرت أشهر.
الألبوم إعداد – محمد سليم

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرية فى السينما المصرية بعد وقوع هزيمــة يونيو 1967
الحرية فى السينما المصرية بعد وقوع هزيمــة يونيو 1967

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 39 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

الحرية فى السينما المصرية بعد وقوع هزيمــة يونيو 1967

الشعوب العريقة هى القادرة على مناقشة مصائرها، وفرض جدول الأعمال على السلطة السياسية، والدليل ـ من حياة الشعب المصرى العريق ـ أنه بعد وقوع هزيمة الجيوش العربية فى حرب فلسطين 1948 تحوّل الشارع لتناول أسباب الهزيمة، وتحولت قضية تسليح الجيش المصرى إلى موضوع يشغل الصحافة الوطنية، وكانت الحملة التى قام بها الكاتب الصحفى إحسان عبدالقدوس، مدعوماً بمعلومات أمده بها «الضباط الأحرار»، المسمار الأول فى نعش النظام الملكى.. وفى عام 1951 أقدمت حكومة «الوفد» الأخيرة على إلغاء معاهدة 1936 التى كانت حكومات وفدية سابقة تطلق عليها اسم معاهدة الشرف والاستقلال، ولم يكن فى ذلك الزمان تليفزيون يناقش القضايا الوطنية (ظهر فى المجتمع المصرى فى يوليو1960 ).. لكن السينما كانت تقوم بدور مهم فى التعبير عن «الرأى العام» وتحاوره.. تأخذ منه «طرف الخيط» وتعود إليه بقصة وسيناريو وصورة تتضمن ما يريده وما يفكر فيه، وهذا الذى حدث عقب حرب فلسطين تكرر عقب وقوع هزيمة «5 يونيو 1967».. لم يكن أمام «عبدالناصر» وسيلة أخرى لامتصاص الغضب الشعبى، غير وضع خطة لتفريغ هذه الشحنة، ولم يكن أمام أجهزة النظام من طريق غير السماح بالنقد وتوسيع هامش الحرية، وهذا ذكاء سياسى بالطبع، ومن يراجع قائمة الأفلام التى ظهرت فى الأعوام التالية لوقوع الهزيمة سوف يجد من بينها فيلم «ميرامار» من إخراج «كمال الشيخ» ومأخوذ عن رواية «نجيب محفوظ»، وفيه نقد مباشر لصيغة الحكم التى اتبعها عبدالناصر، ونقد قاسٍ لحزب السلطة «الاتحاد الاشتراكى» من خلال شخصية «سرحان البحيرى» ـ قام بدوره يوسف شعبان ـ وظهر هذا القيادى «الانتهازى» فى أبشع صورة، وانتهى به الأمر بالانتحار.. ولم يكن نجيب محفوظ معادياً للثورة، بل كان وطنياً رأى أن اللحظة تفرض عليه تقديم الرؤى المفيدة للوطن فقدمها، وكذلك فريق العمل فى الفيلم، ونجد أيضاً فيلم «القضية 68» الذى أخرجه صلاح أبوسيف ـ عن قصة للكاتب لطفى الخولى وقُدِّمت على المسرح ـ وشرح فيه كل عيوب نظام الحكم من منطلق وطنى مخلص للثورة، والمهم هنا القول إن الحرية التى تمتعت بها السينما المصرية بعد «يونيو 67» كانت لازمة لخدمة الوطن والسلطة الحاكمة والمجتمع كله. محسنة توفيق.. «بهية» التى تغنى باسمهـا الشيخ إمام مطلوب من حضرة القارىء العزيز مشاهدة فيلم «العصفور» الذى أخرجه يوسف شاهين، وظهر فى دور السينما المصرية عام 1972، حتى يفهم قصدى من كتابة هذه السطور، ومطلوب منه أن يستمع أغنية «مصر يا أمّه يا بهية» التى تضمنها الفيلم، وهى من تأليف الشاعر «أحمد فؤاد نجم» وغناء وتلحين الشيخ «إمام عيسى»، والسيدة التى قصدتها هى «بهية» ومعناها فى اللغة العربية «الحلوة» ذات البهاء، والبهاء هو القوة والوضوح، وإخوتنا عرب ليبيا يستخدمون لفظة «باهى» للتأكيد على وضوح الفكرة ووصولها، تساؤلاً وتوكيداً، لكن الذى حار فيه العلماء والمؤرخون سؤال: هل السيدة «بهية» ظهرت فى فيلم «العصفور» أم ظهرت فى أغنية «نجم» التى لحنها وغناها الشيخ إمام ثم وظّفها شاهين فى سياق الفيلم؟.. والحقيقة التى أعرفها ويعرفها السابقون أن «الشيخ إمام والشاعر نجم» ظهرا قبل ظهور الفيلم، وكان لهما حضور فى دوائر المثقفين، وقيل إن «عبدالناصر» وجّه الإذاعة باحتواء هذه الظاهرة الفنية التى جعلت «أجهزة الأمن» مشغولة، وجعلت دوائر الثقافة والسياسة مرتبكة ومعجبة بهذا الشاعر وهذا الشيخ الضرير، لكن الثابت أيضاً أن «يوسف شاهين» و»لطفى الخولى « أدركا أهمية التأريخ والتوثيق لظاهرة الغناء الثورى الرافض للهزيمة، الرافض للحكم البيروقراطى الذى يكبّل الطاقات ويمنعها من الانطلاق والتدفق، والجميل فى فيلم «العصفور» أنه ربط بين «بهية» وفنانة جميلة الحضور، هى «محسنة توفيق»، وصارت هى الوحيدة التى تحمل ملامح السيدة الخيّاطة المكافحة التى تعمل من أجل تعليم ابنتها فى الجامعة، وتحب كل من يحب الوطن، ويحلم له ومعه بالنهضة والتقدم والتحرر من التبعية والاستغلال والاستعمار.. ومن حُسن الحظ أن «محسنة توفيق» كانت فنانة مثقفة، فاستطاعت خلق شعار اخترق قلوب الناس «لأ.. هنحارب.. هنحارب».. وتحول الشعار إلى دستور التزمت به الدولة والتزم به الشعب، وعاش المصريون ألف يوم يحاربون من أجل تحرير الأرض، حتى طلبت إسرائيل وقف إطلاق النار، فى سابقة هى الأولى من نوعها. والخلاصة هى أن «بهية» هى الرمز الذى صاغه خيال الفنان المصرى وتبناه الوجدان الجمعى للشعب كله فى لحظة فارقة، لحظة مواجهة مع قوى الشر والعدوان فى كوكب الأرض كله. شادية.. أو «زُهرة» التى غدر بها سرحـان البحيرى مقارنة سريعة وبسيطة يستطيع مشاهد فيلمى «شىء من الخوف « و «ميرامار» إجراءها، ليكتشف أن «فؤادة» صورة طبق الأصل من «زُهرة»، وكلتاهما تقاوم الظلم بالطرق المتاحة، فؤادة التى كانت صديقة طفولة «عتريس» قاومت زواجه منها الذى فرضه بالقوة عليها وعلى والدها ووالدتها، وجعلته زوجاً «على الورق».. وكذلك قاومت « زُهرة» أكاذيب «سرحان البحيرى» وفضحته، وكشفت انتهازيته.. والشخصيتان قدمتهما الفنانة الكبيرة «شادية» وهى نفسها التى قدمت شخصية الفتاة المتعلمة فى فيلم «شباب امرأة» التى أحبت «إمام البلتاجى» الدرعمى الذى سقط فى قبضة «شفعات» التى قدمتها الفنانة «تحية كاريوكا».. والمقارنة جائزة بين «شادية وتحية»، فهما ترمزان لعصرين يتصارعان، عصر «البغل» وعصر «الكهرباء» أو بصيغة أخرى، عصر «الإقطاع» وعصر «البرجوازية الصغيرة» المثقفة الراقية المدينية المتحضرة، وعلى المستوى الجينى والعرقى كانت «شادية» مكونة من نصف تركى ونصف عربى، والتركى فى تاريخنا هو الإقطاعى الذى ألهب ظهور الفلاحين بالكرباج، فى عصر المماليك وعصر العثمانيين، والعربى هو من قاوم هذا التركى. كانت للعربان ثورات ضخمة تحالفوا فيها مع الفلاحين وحاربوا المماليك، ورفضوا أن يخضعوا للحكام كـ»رقيق أبيض».. وربما هذه «الخلطة» العرقية هى التى منحت «شادية» هذه الأنوثة، والرقة القوية، الرقة فى غير خضوع.. لكن فى «ميرامار» كانت حريصة على إظهار شراسة تليق بالتعامل مع خبثاء المدينة الكبيرة الذين تجمّعوا فى «بنسيون ميرامار»، ولم يرق لحالها غير الصحفى الوفدى القديم «عماد حمدى» وهو الذى اشترى لها «القلم والكرّاس» عندما سعت لتلقى دروس «محو الأمية» لدى المعلمة «علّية» ـ وعليّة كانت هى الأخرى من ضحايا النصاب «سرحان البحيرى» وأنقذتها «زُهرة» منه بأعجوبة.. ولو استرجعنا المشاهد التى ظهر فيها سرحان البحيرى فسوف نجده يقدم نفسه باعتباره قياديا فى الاتحاد الاشتراكى، وعضو مجلس إدارة فى إحدى شركات الغزل الكبرى، وصدقته «زُهرة» لأنه أسمعها الكلمات التى داعبت فيها الحنين إلى القرية، التى أرغمت على الهرب منها رافضة الزواج من رجل فى سن والدها، ولما غدر بها «سرحان البحيرى» لم تجد سوى بائع الصحف «عبدالمنعم إبراهيم» هو الوحيد الذى صدق فى وعوده وتزوجها لأنه لم يكن عضواً فى الاتحاد الاشتراكى، ولم يكن لديه ما يخدع به الناس.

بينها العرض المسرحى "هيموفيليا".. أجندة الدستور الثقافية اليوم الإثنين 16 يونيو 2025
بينها العرض المسرحى "هيموفيليا".. أجندة الدستور الثقافية اليوم الإثنين 16 يونيو 2025

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

بينها العرض المسرحى "هيموفيليا".. أجندة الدستور الثقافية اليوم الإثنين 16 يونيو 2025

ما بين فعاليات المعرض العام، والأمسيات الفكرية والفنية والثقافية، يحتشد اليوم الإثنين 16 يونيو 2025، بالعديد من الفعاليات والأنشطة، نرصدها لكم في تقرير أجندة الدستور الثقافية اليومي. تفاصيل أجندة الدستور الثقافية ليوم الإثنين يحتضن بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب، والتابع لمكتية الإسكندرية، في الثامنة مساء، ندوة لمناقشة كتاب "الرشد المفقود"، للشاعر الفنزويلي جوستافو بيريرا. يشارك في الندوة كل من الناقد الدكتور شريف الجيار، والدكتور خالد سالم، والدكتور محمد عبد الله الخولي، ويدير اللقاء الدكتور أسامة البحيري. وفي الحادية عشرة والنصف صباحًا، تستقبل قاعة المؤتمرات بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، فعاليات الندوة التي ينظمها المجلس الأعلى للثقافة، تحت عنوان "جسور بين الجسور.. دور المؤسسات الدولية في دعم الترجمة"، بمشاركة كل من الأكاديميين الكادترة، نهاد المحبوب، حسين إبراهيم، رشا كمال، لين فنغ مين،(مشاركة أونلاين)، سامي محمد مندور، سيد رشاد قرني، عاصم عز الدين العماري، كرمة سامي، لبنى عبد التواب يوسف، وهشام عبد العليم درويش. وفي الثانية عشرة ظهرًا، ينظم نادي سينما مركز جمال عبد الناصر الثقافي، والتابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية بالإسكندرية، عدد من عروض سينما الأطفال، بعنوان سينما ليلي، تقديم الناقدة نيرمين جودة. وفي أجندة الدستور الثقافية، ينظم نادي أدب قصر ثقافية بورسعيد، في الثامنة مساء، ليلة حب احتفاءً بالكاتب محمد خضير، يتحدث فيها كلا من الكاتبين، محمد المغربي، ومسعد الزغل، حول أعمال ومسيرة الكاتب وأبرز المحطات في سيرته الإبداعية. في سياق متصل، ينظم نادي أدب قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية، في السابعة مساء، أمسية ثقافية لمناقشة رواية "لازورد"، للكاتبة عبير العطار، ويناقشها كل من الناقد الدكتور محمد الحداد، الناقد وحيد مهدي، الروائي رشاد بلال، ويدير الأمسية الشاعر جابر بسيوني. وفي نفس التوقيت ــ السابعة مساء ــ تستضيف نقابة التشكيليين، بمقرها الكائن في ساحة دار الأوبرا المصرية، بأرض الجزيرة، أمسية ثقافية، لمناقشة وتوقيع كتاب، "زيارة إلي متحف الأبدية"، للكاتب أحمد صلاح فتحي. هذا ويشارك في مناقشة الكتاب، كل من الفنان دكتور، إيهاب الطوخي، الأستاذ بكلية الفنون الجميلة، الناقد الكاتب، محمود عبد الشكور، ويدير الأمسية الناشر حسين عثمان، مدير دار ريشة للنشر، والصادر عنها الكتاب. و في الثامنة مساء، يستقبل قصر ثقافة الزقازيق، العرض المسرحي "هيموفيليا"، ضمن عروض الموسم الحالي، العرض نتاج ورشة اعتماد المخرجين الجدد، التي قدمت العام الماضي، ضمن برامج هيئة قصور الثقافة المقدمة بهدف تأهيل وتطوير مهارات الكوادر الشابة في مجال الفنون المسرحية. أحداث العرض مستوحاة عن مسرحية "هاملت" للكاتب الإنجليزي ويليام شكسبير، ويناقش فكرة الصراع النفسي والوجودي داخل الإنسان المعاصر، من خلال طرح عدة تساؤلات حول الحقيقة، الانتقام، الحب، والخيانة، في عالم تختبئ فيه الحقيقة وراء الأقنعة. في سياق متصل، وضمن أجندة الدستور الثقافية، تنظم هيئة قصور الثقافة، في السابعة مساء، لقاء بعنوان "محمد سلماوي 80 شمعة من العطاء"، وذلك بقصر الإبداع الفني بمدينة السادس من أكتوبر، بالتعاون مع نادي القصة، احتفالا بمرور 80 عامًا على ميلاد الأديب الكبير. يتناول اللقاء التعريف بمسيرته الأدبية، ودوره في إثراء الحياة الثقافية والصحفية، وذلك بحضور الكاتب والسيناريست محمد السيد عيد، رئيس نادي القصة، والكاتب الصحفي محسن عبد العزيز، بجانب قراءات نقدية في أحدث رواياته وأعماله المسرحية، بمشاركة لفيف من الأدباء والنقاد، ويدير اللقاء القاص محمد رفاعي. وفي نفس التوقيت ــ السابعة مساء ــ يحل الكاتب القاص مجدي القشاوي، في ضيافة أمسية جديدة من أمسيات ورشة الزيتون الأدبية، بمقرها الكائن في حزب التجمع، فرع شرق القاهرة، لمناقشة مجموعته القصصية، "شروط الوردة"، والصادرة عن دار العين للنشر. ويناقش المجموعة كل من، الكاتبة سلوي بكر، الناقدة الدكتورة فاطمة الصعيدي، الكاتب أسامة ريان، الكاتب المترجم، مارك كاسترو، ويدير الأمسية الإعلامي عمرو الشامي.

بعد عمله اليومى.. محافظ قنا يتجول بدراجة فى شوارع المحافظة
بعد عمله اليومى.. محافظ قنا يتجول بدراجة فى شوارع المحافظة

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

بعد عمله اليومى.. محافظ قنا يتجول بدراجة فى شوارع المحافظة

استقل الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، دراجة هوائية أثناء عودته من عمله داخل ديوان عام محافظة قنا. وتجول المحافظ، بالدراجة في الشارع المواجه لديوان المحافظة بالقرب من الاستراحة، في لفتة تعكس حرصه على تشجيع رياضة ركوب الدراجات داخل المحافظة. وأعرب عدد من المواطنين بمحافظة قنا عن سعادتهم بالمبادرة واستقلال المحافظ للدراجة وتجوله بها في الشوارع القريبة من مقر عمله واستراحته، مؤكدين أن ذلك يشجعهم على ممارسة الرياضة واتباع نمط حياة صحي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store