logo
بحرية الـ"يونيفل" الألمانية تساند إسرائيل (الأخبار)

بحرية الـ"يونيفل" الألمانية تساند إسرائيل (الأخبار)

LBCI١٨-١٠-٢٠٢٤

أعلنت وزارة الدفاع الألمانية أنّ سفينة تابعة للأسطول الألمانيّ تعمل ضمن بحرية الـ'يونيفل' أسقطت 'جسمًا طائرًا من دون طيّار قبالة سواحل لبنان'.
وأفادت معلومات صحيفة ' الأخبار ' أنّ 'الجسم'، الذي أُسقط هو مُسيّرة تابعة للمقاومة كانت تحلّق أوّل من أمس في أجواء الناقورة انطلاقًا من الجنوب في اتجاه فلسطين المحتلة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتهاك السيادة وقصف أبناء القرى شهيد وثلاثة جرحى في غارة على يحمر... وتوغل في الأراضي اللبنانيّة
انتهاك السيادة وقصف أبناء القرى شهيد وثلاثة جرحى في غارة على يحمر... وتوغل في الأراضي اللبنانيّة

الديار

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • الديار

انتهاك السيادة وقصف أبناء القرى شهيد وثلاثة جرحى في غارة على يحمر... وتوغل في الأراضي اللبنانيّة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يستمر العدو "الاسرائيلي" في انتهاك السيادة اللبنانية، وينفذ جرائمه المتواصلة ضد ابناء القرى الجنوبية من دون اي رادع له، فلا قرارات دولية ولا لجنة اشراف ولا يونيفل ولا جيش لبناني، يواجه هذه الجرائم والاعتداءات اليومية على المدنيين في الطرقات وفي بيوتهم. وأمس، نفذت مسيرة معادية غارة جوية بصاروخ موجه مستهدفة دراجة نارية، كانت على طريق حي البيدر في بلدة يحمر الشقيف، وعلى متنها شخصان، فإصيبت الدراجة بشكل مباشر. وصودف مرور سيارة "فان" في المكان، فأصيبت بشظايا الصاروخ واندلعت فيها النيران. كما تضررت "سوبرماركت" وفيق سعيد بالغارة واندلعت فيها النيران. وعملت فرق الدفاع المدني اللبناني و "الهيئة الصحية الاسلامية" على اهماد النيران في السوبرماركت و "الفان" ونقل المصابين. وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان أعلن أن "غارة العدو على بلدة يحمر أدت في حصيلة محدثة إلى سقوط شهيد وإصابة ثلاثة أشخاص آخرين بجروح". ومساء امس، شن طيران العدو الحربي غارات عديدة على محيط قلعة الشقيف في جنوب لبنان، وعلى اطراف بلدة زلايا وحمى لبايا في البقاع الغربي. كما وصعّد العدو من وتيرة اعتداءاته بعد منتصف ليل الاحد - الاثنين، حيث نفذت مروحيات "الاباتشي" عملية تمشيط واسعة لأطراف بلدة يارون في قضاء بنت جبيل وقرب الحدود مع فلسطين المحتلة. كما توغلت قوة مؤللة "اسرائيلية" في بلدة عيتا الشعب ومحيط خلة وردة وحدب عيتا.

سلام جالَ ووزراء في الجنوب: ملتزمون عمليّة إعادة الإعمار
سلام جالَ ووزراء في الجنوب: ملتزمون عمليّة إعادة الإعمار

البناء

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • البناء

سلام جالَ ووزراء في الجنوب: ملتزمون عمليّة إعادة الإعمار

أكّدَ رئيسُ الحكومة نوّاف سلام، أمامَ مجموعة من أهالي القرى الأماميّة أنَّ 'الحكومة تضعُ في رأس أولويّاتها العمل على إعادة إعمار منازلهم وقراهم المدمَّرة وتأمين عودتهم الكريمة إليها'، مشدّداً على أنَّ 'ذلكَ ليس وعداً بل التزاماً منّي شخصيّاً ومن الحكومة'. التزامُ سلام جاءَ خلال جولة له في الجنوب رافقَه فيها وزير الطاقة والمياه جو الصدي ووزير الأشغال العامّة والنقل فايز رسامني ووزيرة البيئة تمارا الزين وقائد الجيش بالإنابة اللواء الركن حسّان عودة، حيثُ زارَ أكثر من قرية وبلدة حدوديّة دمّرت جراء العدوان الصهيونيّ الأخير. وعلى هامش زيارته ثكنة بنوا بركات في صور، التقى سلام وفدَ أهالي بلدة الضهيرة الحدوديّة، الذين نفذوا وقفةً احتجاجيّة أمام الثكنة، استنكاراً لممارسات العدوّ 'الإسرائيليّ' في حقّ الأهالي الذين يودّون العودةَ إلى بلدتهم. وقالَ خلال اللقاء 'إنَّه أول يوم عمل حقيقيّ للحكومة، كلّ التحية المستحقة للجيش اللبنانيّ وشهدائه، إنَّ الحكومة ستعملُ على تنفيذ ما ذُكر في البيان الوزاريّ ونعدكم بالعودة الآمنة إلى منازلكم في أسرعِ وقت، ونؤكد التزام عمليّة إعادة الإعمار ليعود الأهالي بكرامة، وهذا ليس وعداً بل هو التزام منّي شخصيّاً ومن الحكومة'. وأشار إلى أنَّ 'الحكومة تسعى إلى كسب ثقة الأهالي بالأفعال لا بالأقوال فقط'، لافتاً إلى أنَّ 'الحكومة بدأت قبل نَيلها الثقة حشدَ كلّ الدعم العربيّ والدوليّ من أجلِ إجبار العدوّ على الانسحاب من أراضينا وما يسمّى النقاط الخمس لأنَّه لا استقرارَ حقيقيّاً ومستداماً من دونِ انسحاب إسرائيل بالكامل، على أملِ اللقاء قريباً في القرى الحدوديّة'. كذلكّ شدّدَ سلام في كلمة أمام عناصر الجيش اللبنانيّ وقوّات 'يونيفل' في ثكنة بنوا بركات في صور على 'أنَّ عناصرَ الجيش هم العمودُ الفقريّ للسيادة والاستقلال وأَّن الجيش هو المولج الدفاع عن لبنان، وعليه مسؤوليّة الحفاظ على أمن الوطن وحماية شعبه وصون سيادته ووحدة وسلامة أراضيه'، مؤكّداً 'أنَّ الجيشَ اللبنانيّ يقومُ بواجباته بالكامل، ويعزّزُ انتشارَه بكلّ إصرارٍ وحزمٍ من أجلِ ترسيخ الاستقرار في الجنوب وعودة أهالينا إلى قراهم وبيوتهم'. ووعدَ بأن 'تعمل الحكومة على تمكين الجيش اللبنانيّ من خلال زيادة عديده وتجهيزه وتدريبه وتحسين أوضاعه ما يعزّزُ قُدراتِه من أجل الدفاع عن لبنان'. كما أعربَ عن تقديره 'لدور يونيفيل كقوّة حفظِ سلام منذ العام 1978 خصوصاً أنَّ عدداً من عناصرها قدم حياته من أجل تحقيق رسالتها'. وأشادَ 'بتعاون يونيفل الوثيق مع الجيش والسُلطات اللبنانيّة لتنفيذ القرار 1701، في سبيلِ تعزيزِ أمن واستقرار لبنان وجنوبه'. وخلال جولته، زارَ سلام ثكنة الجيش اللبنانيّ في منطقة مرجعيون التي تعرّضت لدمارٍ هائل، وعقدَ فورَ وصوله والوفد المرافق إلى ثكنة فرانسوا الحاج في مرجعيون لقاءات مع كبار الضبّاط والقيادات العسكريّة، توجّه بعدها إلى بلده الخيام حيث اطلعَ على حجمِ الدمار الكبير الذي خلّفَه العدوانُ 'الإسرائيليّ' والذي طاول البلدة والبلدات المجاورة. وكان لسلام حوارٌ سريعٌ مع أهالي بلدة الخيام، الذين رفعوا صرخة شدَّدت على تمسُّكهم بتحريرِ أرضِ الجنوب بالكامل، وتمسُّكهم بخيار المقاومة وتحرير الأرض من أيِّ ظهورٍ للجيشِ 'الإسرائيليّ'. وأكّدَ رئيسُ الحكومة أنَّ 'الجيش اللبنانيّ يقومُ بواجباته على أكمل وجه وهو الوحيد المخوّل بحماية الوطن والدفاع عنه'. وبعد جولته في الخيام، توجّه سلام والوفد الوزاريّ المرافق، إلى طريق عام الخيام – مرجعيون – الخردلي. ووصل سلام إلى مدينة النبطيّة وتفقدَّ السوق التجاريّة التي دمرتها الغارات الجويّة الصهيونيّة. وقد فرض فوج المكافحة في الجيش قبيل وصول سلام إجراءات أمنيّة في المدينة. إلى ذلك، أكّدت قوة الأمم المتحدة الموقّتة في لبنان 'يونيفيل'، أنها تواصل التزامها دعم سكان جنوب لبنان ودعم الجيش اللبناني وانتشاره لاستعادة الأمن والاستقرار.

أصيب قائد الأمم المتحدة بجروح في الوقت الذي يحظى فيه المتظاهرون اللبنانيون سيارة بالقرب من مطار بيروت
أصيب قائد الأمم المتحدة بجروح في الوقت الذي يحظى فيه المتظاهرون اللبنانيون سيارة بالقرب من مطار بيروت

وكالة نيوز

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • وكالة نيوز

أصيب قائد الأمم المتحدة بجروح في الوقت الذي يحظى فيه المتظاهرون اللبنانيون سيارة بالقرب من مطار بيروت

أصيب نائب قائد يونيفيل بجروح عندما تعرض القافلة التي كان يسافر فيها للهجوم من قبل المتظاهرين الذين قاموا بإشعال مركبة الأمم المتحدة. أصيب نائب قائد القائد المنتهية ولايته للأمم المتحدة في لبنان (UNIFIL) عندما أوقف المتظاهرون قافلةه وأحرقوا السيارة التي كان يسافر فيها إلى مطار بيروت. كان اللواء تشوك بهاكال داكال في طريقه لمغادرة البلاد إلى نيبال ليلة الجمعة بعد الانتهاء من مهمته عندما كانت قافلة Unifil نقل قوات حفظ السلام إلى مطار بيروت هاجم المتظاهرون. تدخل الجيش اللبناني ولكن ليس قبل تعرض حفظ السلام لإصابات. وقال يونفل في بيان إن الهجمات على قوات حفظ السلام كانت انتهاكًا 'صارخًا' للقانون الدولي و 'قد ترقى إلى جرائم الحرب'. وقال يونفل: 'لقد صدمنا من هذا الهجوم الفاحش على قوات حفظ السلام الذين كانوا يعملون على استعادة الأمن والاستقرار إلى جنوب لبنان خلال فترة عصيب'. قيل إن المتظاهرين قيل إن مؤيدي حزب الله منعوا الطريق إلى المطار الوحيد في البلاد لليوم الثاني يوم الجمعة ، في أعقاب قرار من السلطات اللبنانية بمنع الطائرات الإيرانية من الهبوط في العاصمة بيروت بسبب مزاعم الجيش الإسرائيلي الذي تحاول إيران تهريب الأموال إلى حزب الله باستخدام الرحلات المدنية. أدى القرار إلى مطالبات أن الحكومة اللبنانية قد تعثرت ضغط من إسرائيل. وقال الجيش اللبناني في بيان إن القائد العام للعامين حسن أوديه قد اتصل بـ Unifil وتعهد بـ 'العمل على إلقاء القبض على المواطنين الذين هاجموا أعضائها وجلبهم إلى العدالة'. أبلغت وكالة الأنباء الحكومية اللبنانية عن وزير الداخلية أحمد الحاجار إلى اجتماع الطوارئ قبل الظهر يوم السبت لمناقشة الوضع الأمني ​​ووصف الاعتداء بأنه 'جريمة ضد قوات يونيفيل'. كما قدم تعليمات للعمل على تحديد الجناة وإحالائهم إلى السلطات القضائية ذات الصلة. كما أدانت الولايات المتحدة الهجوم الذي قال إنه 'أدى إلى إصابات متعددة على قوات حفظ السلام الأمم المتحدة'. وقال بيان وزارة الخارجية إن الهجوم نفذ 'ورد من قبل مجموعة من مؤيدي حزب الله'. وقالت: 'نثني على الاستجابة السريعة للقوات المسلحة اللبنانية لمنع مزيد من العنف ، والتزام الحكومة اللبنانية بأخذ جميع التدابير اللازمة لمحاسبة الأفراد عن أفعالهم'. بدا أن حزب الله يحاول أن ينأى نفسه من الهجوم ببيان مشترك على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل التلفزيون في مانار يلوم 'عناصر جامحة' بسبب 'تسبب الفوضى مع أهداف مشبوهة على طريق مطار بيروت'. وقالت حركة أمال ، رئيس الحزب السياسي للبرلمان نبيه بيري ، حليف حزب الله ، في بيان إن 'الهجوم على يونيفيل هو هجوم على جنوب لبنان' ودعا الجيش وقوات الأمن إلى متابعة الجناة. تم إنشاء Unifil للإشراف على انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان بعد غزو إسرائيل عام 1978. قامت الأمم المتحدة بتوسيع مهمتها بعد حرب عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله ، مما سمح لأشخاص السلام بالانتشار على طول الحدود الإسرائيلية لمساعدة الجيش اللبناني على تمديد سلطته في الجنوب للبلاد لأول مرة منذ عقود. كل من حزب الله وإسرائيل يتهمان بانتظام Unifil بالتواطؤ ، وأصيب حفظة السلام في السابق بالهجوم من القوات الإسرائيلية. خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان ، طالبت إسرائيل Unifil بمغادرة مواقفها في جنوب البلاد ، وقامت الدبابات الإسرائيلية بتدريب بنادقها على محامي السلام ، وتدمير بوابة في قاعدة يونيفيل وإطلاق النار على برج المراقبة يونيفل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store