
كيف يتم الاحتفال بيوم القمر؟
كيف يُحتفل بيوم القمر؟
هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها الاحتفال بيوم القمر:
المحاضرات والندوات: تنظم الجامعات والمراكز العلمية محاضرات وندوات حول استكشاف الفضاء ومهمة أبولو 11.
مشاهدة الأفلام الوثائقية: تُعرض أفلام وثائقية عن رحلة أبولو 11 وتاريخ استكشاف الفضاء.
الأحداث العامة: تقام فعاليات عامة مثل مشاهدة النجوم والتلسكوبات في الحدائق العامة والمتاحف.
التعليم والتوعية: تُنظم برامج تعليمية في المدارس لتعريف الطلاب بأهمية استكشاف الفضاء والعلوم.
تأثير الهبوط على القمر
الهبوط على القمر كان له تأثير كبير على العديد من الجوانب:
التقدم العلمي: قدمت رحلة أبولو 11 الكثير من المعلومات الجديدة عن القمر وبيئته.
التكنولوجيا: ساهمت في تطوير تقنيات جديدة، منها تحسينات في الحوسبة والاتصالات.
الثقافة الشعبية: أصبح الهبوط على القمر رمزًا في الثقافة الشعبية، وألهم الكثير من الأعمال الفنية والأدبية.
يفتح يوم القمر العالمي الوطني الكثير من الفرص للاستكشاف والذكريات! هل شاهدت أول هبوط على القمر عام 1969؟ وماذا عن تلك التي تلت ذلك؟ حيث يمكن مشاركة ذكرياتك مع الهبوط على القمر. أو قم بزيارة أقرب مركز به تلسكوب واستكشف سطح القمر. كما يمكنك حتى استكشاف السطح باستخدام عدسة مقربة.
أثناء إعادة اكتشاف القمر، ابدأ مناقشة حول استكشاف الفضاء. وكيف يؤثر ذلك على عالمنا اليوم ادرس خطط الهبوط المستقبلي على القمر كذلك.
لذا منذ بداية عصر الفضاء، أدركت الأمم المتحدة أن الفضاء الخارجي أضاف بعدا جديدا لوجود البشرية حيث تسعى أسرة الأمم المتحدة جاهدة باستمرار للاستفادة من الفوائد الفريدة للفضاء الخارجي من أجل خير البشرية جمعاء.وكذلك الإجابة على الأسئلة المتعلقة بالكيفية التي يمكن بها للفضاء الخارجي أن يفيد سكان الأرض، وكانت اعتمدت الجمعية العامة قرارها الأول المتعلق بالفضاء الخارجي، القرار 1348 (د-13) المعنون "مسألة الاستخدام السلمي" للفضاء الخارجي.
تم نشر هذا المقال على موقع

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 4 أيام
- أخبار الخليج
بدعوة من مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي والاتحاد الدولي للاتصالات.. وكالة البحرين للفضاء تشارك في ورشة عمل دولية لبناء القدرات حول دورة حياة الأقمار الاصطناعية
شاركت نخبة من منتسبي وكالة البحرين للفضاء في ورشة العمل المشتركة بين مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA) والاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) تحت عنوان "من تقديم ملفات الاتحاد الدولي للاتصالات إلى تسجيل الأجسام الفضائية لدى الأمم المتحدة: دورة حياة القمر الاصطناعي"، والتي عُقدت على مدى يومين في فيينا وجنيف. وهدفت الورشة إلى تعزيز فهم الإجراءات التنظيمية المتكاملة لتسجيل الأقمار الاصطناعية، بدءًا من تنسيق الترددات الراديوية مع الاتحاد الدولي للاتصالات قبل الإطلاق، وصولًا إلى تسجيل الأجسام الفضائية لدى مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي وفقًا لمعاهدات الأمم المتحدة. وحول هذه المشاركة، قال الرئيس التنفيذي للوكالة الدكتور محمد إبراهيم العسيري: "إن الورشة، والتي تضمنت جلستين رئيسيتين، تناولت محاور غاية في الأهمية، وقد قسمت إلى جلسة تعنى بالإطار التنظيمي لتسجيل ترددات الأقمار الاصطناعية لدى الاتحاد الدولي للاتصالات وإدارة موارد الطيف والمدار، وجلسة خصصت بالالتزامات القانونية لتسجيل الأجسام الفضائية لدى الأمم المتحدة، وإدارة السجلات الوطنية، ودور الجهات التجارية في اقتصاد الفضاء". من ناحيته، أشار الدكتور محمد جاسم العثمان مستشار الوكالة إلى استفادة المشاركين من الوكالة بشكل استثنائي من الجلسات التقنية حول تنسيق الطيف الراديوي وآليات الإبلاغ عن التشويش، قائلًا: "هذه المعرفة ستنعكس مباشرةً على تطوير الأطر التنظيمية البحرينية، وضمان انسجام مشاريعنا الفضائية مع المتطلبات الدولية". بدورها، قالت الأستاذة رشا العمد رئيس التخطيط الاستراتيجي في الوكالة: "ورشة العمل سلطت الضوء على التكامل بين الجوانب القانونية والتقنية في إدارة الأقمار الاصطناعية، خاصةً في مراحلها النهائية ونقل الملكية، هذه الرؤية الشاملة ستُعزز كفاءة مشاريع وكالة البحرين للفضاء الحالية والمستقبلية، وتُوجّه تصميم البنى التحتية الفضائية المستقبلية وفقًا لأفضل الممارسات العالمية، وبما يتفق والتشريعات الدولية التي تكون مملكة البحرين طرفًا فيها". من جانبها أكدت الشيخة حصة بنت علي آل خليفة من الشؤون القانونية في الوكالة أهمية المشاركة، قائلة: "إن هذه الورشة تُمثّل ركيزة أساسية في تعزيز قدراتنا في إدارة دورة حياة الأقمار الاصطناعية، وفقًا لأرقى المعايير الدولية، ومشاركتنا تؤكد التزام مملكة البحرين بدورها الفاعل في تطوير أنظمتها الفضائية، وبناء شراكات تدعم رؤيتنا لاقتصاد فضائي مستدام". وحول أبرز انعكاسات المشاركة على أعمال الوكالة قال مهندس الفضاء يعقوب القصاب: "تم تكليفنا من قبل الإدارة التنفيذية في الوكالة بأن نُترجم مخرجات الورشة إلى تطوير سياسات وطنية متكاملة لتسجيل الأقمار الاصطناعية، ورفع كفاءة الفرق الفنية في التعامل مع متطلّبات الاتحاد الدولي للاتصالات والأمم المتحدة، وصياغة آلية تعزز من التعاون مع الجهات الدولية في مشاريع الفضاء ذات البُعد التجاري والقانوني". وتعد هذه الورشة نموذجًا رائدًا للتكامل بين الجهود الدولية في قطاع الفضاء، حيث إن الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) يُنسّق استخدام الترددات الراديوية لضمان التشغيل الآني للأقمار الاصطناعية دون تداخل، فيما يُدير مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA) "سجل الأجسام المطلقة في الفضاء الخارجي" ويُنسّق إدارة حركة المرور الفضائية لتعزيز الشفافية والثقة بين الدول، تماشيًا مع معاهدة الفضاء الخارجي، وإن تعاون الجهتين يُسهِّل على الدول والجهات التجارية الالتزام بالتشريعات الدولية، ويدعم نمو قطاع الفضاء العالمي بشفافية واستدامة.


البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- البلاد البحرينية
"الفضاء" تشارك في ورشة عمل دولية لبناء القدرات حول دورة حياة الأقمار الاصطناعية
شاركت نخبة من منتسبي وكالة البحرين للفضاء في ورشة العمل المشتركة بين مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA) والاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) تحت عنوان "من تقديم ملفات الاتحاد الدولي للاتصالات إلى تسجيل الأجسام الفضائية لدى الأمم المتحدة: دورة حياة القمر الاصطناعي"، والتي عُقدت على مدى يومين في فيينا وجنيف. وهدفت الورشة إلى تعزيز فهم الإجراءات التنظيمية المتكاملة لتسجيل الأقمار الاصطناعية، بدءًا من تنسيق الترددات الراديوية مع الاتحاد الدولي للاتصالات قبل الإطلاق، وصولًا إلى تسجيل الأجسام الفضائية لدى مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي وفقًا لمعاهدات الأمم المتحدة. وحول هذه المشاركة، قال الرئيس التنفيذي للوكالة الدكتور محمد إبراهيم العسيري: "إن الورشة، والتي تضمنت جلستين رئيسيتين، تناولت محاور غاية في الأهمية، وقد قسمت إلى جلسة تعنى بالإطار التنظيمي لتسجيل ترددات الأقمار الاصطناعية لدى الاتحاد الدولي للاتصالات وإدارة موارد الطيف والمدار، وجلسة خصصت بالالتزامات القانونية لتسجيل الأجسام الفضائية لدى الأمم المتحدة، وإدارة السجلات الوطنية، ودور الجهات التجارية في اقتصاد الفضاء". من ناحيته، أشار الدكتور محمد جاسم العثمان مستشار الوكالة إلى استفادة المشاركين من الوكالة بشكل استثنائي من الجلسات التقنية حول تنسيق الطيف الراديوي وآليات الإبلاغ عن التشويش، قائلًا: "هذه المعرفة ستنعكس مباشرةً على تطوير الأطر التنظيمية البحرينية، وضمان انسجام مشاريعنا الفضائية مع المتطلبات الدولية". بدورها، قالت الأستاذة رشا العمد رئيس التخطيط الاستراتيجي في الوكالة: "ورشة العمل سلطت الضوء على التكامل بين الجوانب القانونية والتقنية في إدارة الأقمار الاصطناعية، خاصةً في مراحلها النهائية ونقل الملكية، هذه الرؤية الشاملة ستُعزز كفاءة مشاريع وكالة البحرين للفضاء الحالية والمستقبلية، وتُوجّه تصميم البنى التحتية الفضائية المستقبلية وفقًا لأفضل الممارسات العالمية، وبما يتفق والتشريعات الدولية التي تكون مملكة البحرين طرفًا فيها". من جانبها أكدت الشيخة حصة بنت علي آل خليفة من الشؤون القانونية في الوكالة أهمية المشاركة، قائلة: "إن هذه الورشة تُمثّل ركيزة أساسية في تعزيز قدراتنا في إدارة دورة حياة الأقمار الاصطناعية، وفقًا لأرقى المعايير الدولية، ومشاركتنا تؤكد التزام مملكة البحرين بدورها الفاعل في تطوير أنظمتها الفضائية، وبناء شراكات تدعم رؤيتنا لاقتصاد فضائي مستدام". وحول أبرز انعكاسات المشاركة على أعمال الوكالة قال مهندس الفضاء يعقوب القصاب: "تم تكليفنا من قبل الإدارة التنفيذية في الوكالة بأن نُترجم مخرجات الورشة إلى تطوير سياسات وطنية متكاملة لتسجيل الأقمار الاصطناعية، ورفع كفاءة الفرق الفنية في التعامل مع متطلّبات الاتحاد الدولي للاتصالات والأمم المتحدة، وصياغة آلية تعزز من التعاون مع الجهات الدولية في مشاريع الفضاء ذات البُعد التجاري والقانوني". وتعد هذه الورشة نموذجًا رائدًا للتكامل بين الجهود الدولية في قطاع الفضاء، حيث إن الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) يُنسّق استخدام الترددات الراديوية لضمان التشغيل الآني للأقمار الاصطناعية دون تداخل، فيما يُدير مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA) "سجل الأجسام المطلقة في الفضاء الخارجي" ويُنسّق إدارة حركة المرور الفضائية لتعزيز الشفافية والثقة بين الدول، تماشيًا مع معاهدة الفضاء الخارجي، وإن تعاون الجهتين يُسهِّل على الدول والجهات التجارية الالتزام بالتشريعات الدولية، ويدعم نمو قطاع الفضاء العالمي بشفافية واستدامة.


البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- البلاد البحرينية
العرض العالمي الأول لفيلم بابا وقذافي بمهرجان فينيسيا السينمائي
يشهد الفيلم الوثائقي بابا وقذافي للمخرجة جيهان عرضه العالمي الأول بالدورة الثانية والثمانين من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي (27 أغسطس - 6 سبتمبر) ليكون الفيلم الليبي الأول في مهرجان فينيسيا منذ 13 عامًا، وتتولى MAD Distribution مهام توزيع الفيلم في العالم العربي، بينما تتولى MAD World مبيعاته في باقي أنحاء العالم. يتتبع الفيلم الأول للمخرجة جيهان، من كتابتها وإخراجها، رحلتها في كشف غموض اختفاء والدها، منصور رشيد الكيخيا - وزير خارجية ليبيا السابق، وسفيرها لدى الأمم المتحدة، وزعيم المعارضة السلمية للديكتاتور الليبي معمر القذافي. تجمع جيهان خيوط رحلة والدتها التي استمرت 19 عامًا للعثور عليه. في غياب أي ذكرى عن والدها، تحاول استعادة التواصل معه والتصالح مع هويتها الليبية. فيلم "بابا وقذافي" إنتاج أمريكي ليبي مشترك، من إنتاج جيهان، وإنتاج منفذ لكل من ديف جينيت ومحمد سويد وسول جاي، وإنتاج مشترك لأندرياس روكسين وويليام جوهانسون كالين من شركة لايكا فيلم، بالإضافة إلى جايسون جاكسون ومحمد صيام كمنتجين استشاريين. قام بالتصوير السينمائي كل من جيهان وميكا ووكر ومايك ماكلولين، مونتاج أليساندرو دوردوني وكلوي لامبورن ونيكول هالوفا، والموسيقى لتياغو كوريا باولو. حصل الفيلم على تمويل من جهات دولية مختلفة، منها كوايت، ومعهد الدوحة السينمائي، والصندوق العربي للفنون والثقافة، والرابطة الدولية للأفلام الوثائقية، وصندوق سين جونة، ودعم الإعلام الدولي، وصندوق هوت دوكس-بلو آيس دوكس، ومهرجان مالمو للأفلام العربية، والمعهد السويدي للأفلام. كما شارك الفيلم في العديد من المختبرات، منها مختبر كلوز أب، ومنتدى قمرة السينمائي التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام، وديربان فيلم مارت، وقافلة صانعات الأفلام الاستشارية بين النساء، وسوق ميديميد الأورومتوسطي للأفلام الوثائقية ومنتدى العروض التقديمية، ومختبر فيرست كات. تقول جيهان عن والدها وفيلمها "لا أريد أن يختفي والدي مرة أخرى. أشعر بإلحاح داخلي لسد هذا الفراغ الذي أحمله وسط فوضى ليبيا المستمرة وعدم استقرارها، وهي الفوضى التي أخشى أن تدفن هويتي الليبية في نهاية المطاف. في فيلمي الوثائقي "بابا وقذافي"، أفتش في ذاكرة الآخرين في محاولة لرسم صورة أوضح لوالدي الذي لا أتذكره. صناعة هذا الفيلم ساعدتني على فهم أهمية وجود الأب، وتأثير غيابه ليس فقط على العائلة، بل على المجتمع، بل وربما على الوطن بأسره. وأنا أعيد رسم صورة والدي، أزرع بذرة تواصل أعمق وأكثر صدقًا، وأحرّر صوتي الخفي. بدلًا من أن أُبقي والدي حبيس صورة البطل الأسطوري من الماضي، أبحث عن الإنسان خلف الأسطورة، وأحاول أن أعيده إلى حياتي الحالية كأبٍ محب. تبدأ جراح اختفائه في التحول إلى إمكانيات جديدة. رغم ما أحمله من ذكريات متكسرة، ومخاوفي، والقيود الثقافية المفروضة عليّ في المجتمع الليبي، أحاول أن أعيد التواصل مع والدي ومع ليبيا، بطريقتي الخاصة، كامرأة ذات قلب مفتوح. هذه إحدى الطرق التي آمل من خلالها أن أحتضن والدي قبل أن يختفي نهائيًا من ذاكرتي، أو حتى من ذاكرة ليبيا". جيهان حاصلة على درجة البكالوريوس في السياسة الدولية والمقارنة، بتخصص حقوق الإنسان والفلسفة والقانون الدولي، من الجامعة الأمريكية في باريس. وحصلت على درجة الماجستير من كلية غالاتين للدراسات الفردية بجامعة نيويورك، بتخصص في التربية الفنية ورواية القصص. في عام ٢٠١٢، نُشر مقالها "ليبيا، أبي، وأنا" في مجلة كلمات: الفكر والثقافة العربية. تلتزم جيهان باستكشاف كيف يمكن لحرية التعبير أن تكون وسيلة للتمكين والفهم.