
بري استقبل وزير الأقتصاد ورئيس مجلس إدارة طيران الشرق الأوسط
استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة وزير الإقتصاد والتجارة عامر البساط حيث جرى البحث بآخر المستجدات السياسية وتطورات الأوضاع العامة لا سيما الإقتصادية منها .
كما تابع الرئيس بري أوضاع شركة طيران الشرق الاوسط ( الميدل ايست ) خلال إستقباله المدير العام رئيس مجلس إدارة طيران الشرق الأوسط محمد الحوت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة الكويتية
منذ ساعة واحدة
- الجريدة الكويتية
نتنياهو: سنسيطر على غزة بأكملها.. وسنسمح بدخول المساعدات
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن بلاده ستسيطر على قطاع غزة بأكمله، وستسمح بدخول المساعدات، «لأننا اقتربنا من الخط الأحمر»، بحسب ما أوردته صحيفة «يديعوت أحرونوت». ونقلت الصحيفة الإسرائيلية، اليوم الاثنين، عن نتنياهو قوله في مقطع فيديو: «من أجل تحقيق النصر الكامل وهزيمة حماس وتحرير رهائننا، يجب ألا نصل إلى حالة مجاعة - عمليا وسياسيا». وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي أن «جزءا من هزيمة حماس، إلى جانب الضغط العسكري الهائل، هو في الأساس السيطرة على غزة بأكملها - هذه هي خطة الحرب والنصر». وأشار نتنياهو إلى أن قرار السماح بدخول المساعدات إلى غزة اتخذ لأننا «نقترب بسرعة من الخط الأحمر، وهو وضع قد نفقد فيه السيطرة، ثم ينهار كل شيء». وكان نتنياهو قال مؤخرا إن حكومته وافقت على قرار بالسماح بدخول كمية «أساسية» من الغذاء إلى القطاع الذي يقطنه أكثر من مليوني شخص، قائلا إن أزمة الجوع في غزة ستعرض هجوم إسرائيل العسكري الجديد هناك للخطر. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إنه تم وضع خطة في هذا الشأن، وإن شاحنات محملة بكميات صغيرة من المساعدات ستصل إلى قطاع غزة خلال اليوم. وكانت إسرائيل فرضت حظرا كاملا على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة اعتبارا من الثاني من مارس الماضي، حيث منعت دخول جميع المواد الغذائية والأدوية والإمدادات الأخرى إلى القطاع، في الوقت الذي ضغطت فيه على حماس لقبول شروط وقف إطلاق النار الجديدة. واستأنفت إسرائيل الحرب بعد أيام، وكسرت هدنة استمرت شهرين. وقالت مصادر في الحكومة الإسرائيلية لوسائل إعلام، في وقت سابق الشهر الجاري إن المجلس الوزاري الأمني وافق على خطط لفرض السيطرة الكاملة على غزة والحفاظ على وجود طويل الأمد هناك. وأفادت تقارير بأن الخطة تشمل نقل الفلسطينيين من شمال قطاع غزة إلى جنوبه. إلا أن نتنياهو نفسه يبدو حتى الآن وكأنه يترك الباب مفتوحا أمام التساؤل عما إذا كانت إسرائيل تنوي احتلال قطاع غزة بأكمله أو أجزاء منه فقط. وأثارت الخطط الإسرائيلية بشأن الاحتلال الدائم لقطاع غزة انتقادات دولية قوية.


الوطن الخليجية
منذ ساعة واحدة
- الوطن الخليجية
مسيرات صينية وإماراتية تعيد قوات الدعم السريع إلى الواجهة عبر هجمات على بورتسودان
أعادت سلسلة هجمات بطائرات مسيّرة، يُعتقد أنها صينية وإماراتية الصنع، قوات الدعم السريع إلى واجهة الصراع في السودان بعد انسحابها من العاصمة الخرطوم، وفق ما أفاد تقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وأوضحت الصحيفة أن هذه الهجمات غير المسبوقة استهدفت مدينة بورتسودان الساحلية، التي كانت تُعتبر حتى وقت قريب الملاذ الآمن لقادة الجيش السوداني ومدنيين نازحين، ما شكل تحولاً خطيراً في موازين الحرب الأهلية المستمرة منذ أكثر من عام. وذكرت الصحيفة أن الهجمات نفذت باستخدام طائرات مسيرة انتحارية وطائرات هجومية بدون طيار، بعضها تم تحديده على أنه من طرازات صينية مثل 'CH-95' و'FH-95″، وهي طائرات قادرة على حمل صواريخ موجهة. وتُظهر صور الأقمار الصناعية وبقايا المعارك، حسب محللين عسكريين، أن هذه المسيّرات قد تكون زُوّدت لقوات الدعم السريع بدعم خارجي، على الأرجح من الإمارات، التي نفت بدورها هذه الاتهامات. وقالت الصحيفة إن الجيش السوداني فوجئ بالهجوم، رغم التقدم الميداني الذي أحرزه خلال الأشهر الماضية بعد سيطرته على الخرطوم وطرد قوات الدعم السريع منها. لكن هذه الأخيرة عادت لتضرب بعمق عبر مسيّرات استهدفت منشآت مدنية وعسكرية في بورتسودان، من بينها محطة كهرباء ومطار المدينة، بالإضافة إلى فندق يرتاده دبلوماسيون أجانب. ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من سلطات بورتسودان أن إحدى الضربات الجوية التي نُفذت في الثاني من مايو على مطار نيالا بغرب دارفور، أسفرت عن تدمير طائرة شحن كانت تنقل أسلحة إلى قوات الدعم السريع وقتلت مستشارين تقنيين أجانب. ويُعتقد أن الهجمات اللاحقة على بورتسودان جاءت كرد مباشر على تلك الغارة. ورجّح محللون تحدثت إليهم فايننشال تايمز أن تكون قوات الدعم السريع قد حصلت على دعم تقني خارجي لتشغيل الطائرات المتقدمة، نظراً لحاجتها إلى أنظمة توجيه بالأقمار الصناعية للقيام بهجمات دقيقة بهذا المدى. وقال أحد الخبراء الغربيين في تكنولوجيا المسيّرات: 'لا بد أنهم تلقوا مساعدة أجنبية في تشغيل هذه الأجهزة'. وفي السياق ذاته، أعلن رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك أن حصول قوات الدعم السريع على تكنولوجيا بهذه الحداثة لا يمكن أن يتم دون دعم خارجي قوي. وأكد أن 'التفوق الجوي الذي كان الجيش يتمتع به سابقاً قد تقلص بشكل خطير'، مضيفاً: 'لم يعد هناك مكان في السودان يمكن اعتباره آمناً'. ويُقدر أن الصراع في السودان منذ اندلاعه في أبريل 2023 قد أودى بحياة أكثر من 150 ألف شخص، وتسبب في نزوح أكثر من 12 مليوناً، وسط اتهامات للطرفين بارتكاب فظائع. وبينما يعتمد الجيش السوداني على مسيّرات تركية من طراز 'بيرقدار TB2' وطائرات 'مهاجر-6' الإيرانية، كثفت قوات الدعم السريع أيضاً من استخدامها للطائرات المسيرة في الأشهر الأخيرة، مستهدفة سد مروي ومحطات الكهرباء والبنية التحتية العسكرية. وبحسب تقرير فايننشال تايمز، أشار تحليل أجرته منظمة العفو الدولية إلى أن بعض الأسلحة المستخدمة في الهجمات، بينها صواريخ موجهة من طراز 'GB50A' ومدافع هاوتزر صينية من نوع 'AH-4″، يُرجّح أنها أعيد تصديرها من قبل الإمارات. وتزامن ذلك مع إعلان قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان قطع العلاقات مع أبوظبي، واصفاً إياها بـ'الدولة المعادية'. بدورها، ردت الإمارات على الخطوة بنفي علاقتها بقوات الدعم السريع، معتبرة أنها لا تعترف بـ'حكومة بورتسودان كسلطة شرعية' في السودان. ورأى أحمد سليمان، الباحث في معهد 'تشاتام هاوس'، أن هجمات المسيّرات تمثل رسالة واضحة من قوات الدعم السريع بأنها ما زالت قوة فاعلة في الميدان، رغم خسائرها في العاصمة. وقال للصحيفة: 'كان الجيش يشير إلى أن قوات الدعم السريع في لحظاتها الأخيرة. هذه القوات الآن ترد حرفياً بإطلاق النار'.


الجريدة الكويتية
منذ ساعة واحدة
- الجريدة الكويتية
رئيس الوزراء بالإنابة يترأس اجتماعاً للجنة تنظيم العمل الإنساني والخيري
عقدت لجنة تنظيم العمل الإنساني والخيري اليوم الإثنين اجتماعها الثالث برئاسة رئيس مجلس الوزراء بالإنابة الشيخ فهد يوسف سعود الصباح بحضور ممثلي الجهات الحكومية ذات الصلة وذلك في إطار جهود دولة الكويت الرامية إلى تعزيز كفاءة العمل الإنساني الكويتي وتنظيمه بما ينسجم مع المعايير الدولية ويحصن سمعة دولة الكويت. واستعرضت اللجنة خلال الاجتماع أبرز التحديات المرتبطة بتنظيم العمل الخيري وناقشت عدداً من التوصيات الهادفة إلى رفع كفاءة التنسيق بين الجهات الحكومية والجهات الخيرية بما يساهم في رفع مستوى الشفافية وتعزيز الموثوقية الدولية للجهود الكويتية في هذا المجال.