logo
بشأن الملف النووي.. هذا ما تسلّمته إيران من أميركا

بشأن الملف النووي.. هذا ما تسلّمته إيران من أميركا

بيروت نيوزمنذ 2 أيام

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن نظيره العماني بدر البوسعيدي قدم خلال زيارة قصيرة لطهران، السبت، بنود مقترح أميركي يهدف إلى التوصل إلى اتفاق نووي بين طهران وواشنطن.
]]>
وأضاف عراقجي في منشور على منصة 'إكس' أن إيران 'سترد على المقترح الأميركي بما يتماشى مع المبادئ والمصالح الوطنية وحقوق الشعب الإيراني'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الديار: أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات.. أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان قبل مُغادرة منصبها.. تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّة
الديار: أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات.. أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان قبل مُغادرة منصبها.. تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّة

وزارة الإعلام

timeمنذ 12 دقائق

  • وزارة الإعلام

الديار: أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات.. أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان قبل مُغادرة منصبها.. تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّة

كتبت صحيفة 'الديار': يُفترض ان يبدأ أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، الذي وصل بيروت أمس الأحد، لقاءاته مع المسؤولين اللبنانيين والفلسطينيين في لبنان في الساعات القليلة المقبلة، لوضع القطار الذي سيحمل السلاح الفلسطيني داخل المخيمات على السكة الصحيحة، من خلال وضع خطة تفصيلية تلحظ آلية التسليم ومراحلها، كما تشمل رؤية واضحة لدور وشكل المخيمات بعد انتهاء التسليم. القرار اتُخذ ولا تراجع وتؤكد مصادر لبنانية رسمية ان 'قرار افراغ المخيمات من السلاح، وبسط سلطة وسيطرة الدولة اللبنانية على اراضيها كافة اتُخذ، وهناك غطاء دولي كبير يواكب العملية. وبالتالي لا تراجع عنه ايا كانت التحديات والضغوط'، لافتة لـ'الديار' الى ان 'هذا الاسبوع سيكون حاسما في هذا المجال، بحيث سيتضح مدى جدية الطرف الفلسطيني، الذي يُنتظر منه الايفاء بتعهداته، خاصة وان الطرف اللبناني يتمسك بمهلة منتصف الشهر الحالي لانطلاق الخطوات العملية ، التي يفترض ان تبدأ بتسليم السلاح المتواجد في مخيمات بيروت'. وتشير المصادر الى ان 'هناك قوى لبنانية دخلت على الخط لتخريب هذه العملية، لانها تعي الا مصلحة لها بذلك، فاذ بها بدأت تروج لمنطق ان هناك تسرّعا ببت الموضوع، وبأن مصير السلاح الفلسطيني في لبنان يفترض ان يكون مرتبطا بمصير الوضع العام في المنطقة'. ونبهت من 'دعوة البعض لاستبدال قرار تسليم السلاح داخل المخيمات بتنظيمه، كما من طرح مقايضة السلاح بالحقوق'، قائلة:'كل ذلك يُراد منه الاطاحة بالقرار اللبناني- الفلسطيني المشترك'. وتشدد المصادر على ان 'الطابة راهنا في الملعب الفلسطيني، والطرف اللبناني لن يتساهل مع اي محاولة للالتفاف على التعهدات، التي اعطاها صراحة الرئيس الفلسطيني محمود عباس للرئيس اللبناني العماد جوزيف عون'. وداعاً اورتاغوس! وتتجه الانظار كذلك هذا الاسبوع على الزيارة المرتقبة للمبعوثة الاميركية مورغن اورتاغوس، وان كان الاعلان عن مغادرة منصبها تماما، ترك ارتياحا في صفوف كثير من اللبنانيين، الذين اعتبروها منحازة تماما 'لاسرائيل' واجندتها. فقد كشف الصحافي 'الإسرائيلي' في القناة 14 'الإسرائيلية' تامر موراغ، أن أورتاغوس المسؤولة عن ملف لبنان في الإدارة الأميركية، ستغادر منصبها قريبا، معتبرا أنّ 'هذا ليس خبرا سارا لإسرائيل، فقد كانت أورتاغوس مؤيدة بشدة لإسرائيل، وعملت بحزم على مسألة نزع سلاح حزب الله'. كما أشارت الصحافية الأميركية لورا لومر القريبة من البيت الأبيض، في تغريدة على حسابها في منصة 'إكس' إلى أن 'أورتاغوس كانت ترغب في أن تعين كمبعوثة خاصة إلى سوريا، لكن المنصب مُنح إلى توم باراك'. وأضافت: 'ويتكوف سيكشف عن بديل مورغان أورتاغوس هذا الأسبوع'. واشارت مصادر لبنانية مواكبة لحركة اورتاغوس الى انه 'صحيح ان اجندة الادارة الاميركية للبنان واحدة، ولا تتغير مع تغير المبعوثين، لكن شخصية اورتاغوس ومواقفها الحادة كاتت تستفز فريقا كبيرا في البلد، وبالتالي قد يكون من المفيد للبنان تعيين شخصية اكثر ديبلوماسية'. واضافت المصادر لـ'الديار':'على كل الاحوال، فان المسؤولين اللبنانيين ينتظرون ان يسمعوا من اورتاغوس موقفا اميركيا واضحا بخصوص التجديد لقوات اليونيفيل، في ظل ما يتردد عن رفض اميركي- 'اسرائيلي' للتجديد ودفع باتجاه انهاء مهام هذه القوات. كذلك سيحاول هؤلاء تبيان اذا كانت فترة السماح الاميركية لحل مسألة سلاح حزب الله شمالي الليطاني طويلة، او اذا كانت قاربت من نهايتها وما ستكون تداعيات ذلك'. التطورات الميدانية ميدانيا، واصلت 'اسرائيل' يوم امس خروقاتها لاتفاق وقف النار، حيث أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة في بيان، عن سقوط شهيد في الغارة التي شنها العدو 'الإسرائيلي' واستهدفت دراجة نارية في بلدة أرنون قضاء النبطية. كما اصيب شخص جراء استهداف مسيرة معادية لسيارة من نوع 'رابيد' على طريق عيتا الشعب – دبل في قضاء بنت جبيل. زيارة شكر للعراق في هذا الوقت، كان رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون يقوم بزيارة سريعة الى العراق، التقى خلالها الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد ورئيس الوزراء محمد شياع السوداني. وكانت الزيارة بشكل اساسي لتقديم الشكر للعراق لكل ما قدمه للبنا،ن سواء خلال الحرب 'الاسرائيلية' الاخيرة، او بموضوع الفيول للحد من ازمة الكهرباء. واكد مصدر واكب عن كثب الزيارة انها 'اعادت التأكيد على عمق العلاقات اللبنانية- العراقية، بعد نوع من البرودة التي سادت في الاسابيع الماضية، على خلفية تصريحات الرئيس عون عن الحشد الشعبي ، واستدعاء وزارة الخارجية العراقية السفير اللبناني في بغداد'، مشددة في لـ'الديار' على ان 'الحفاوة التي لقيها عون والوفد المرافق تؤكد ان ما حصل كان غيمة صيف عابرة'. ومن العراق أكد عون أنّ 'ان العراق هو بلدنا الثاني، وان العلاقات بين البلدين عميقة ومتجذرة في التاريخ'، وقال:'أتيت الى بغداد لشكر العراق والعراقيين باسم الشعب اللبناني، على وقوفهم الى جانب لبنان واللبنانيين خلال الظروف الصعبة التي عصفت بهم'، لافتاً الى ان 'اللبنانيين لن ينسوا هذه المبادرات الكريمة ، لا سيما ارساليات النفط التي ساعدت على توفير حلول عملية لازمة الكهرباء والطاقة بشكل عام'. وعدّد عون الاصلاحات التي تعمل الحكومة اللبنانية على تنفيذها في شتى المجالات، خصوصاً منها الاقتصادية والمالية، اضافة الى العمل على تحسين باقي الملفات ومعالجتها. وتوقف عند الاعتداءات 'الاسرائيلية' المتكررة على لبنان، واستمرار 'الاسرائيليين' في احتلال النقاط الخمس داخل الاراضي اللبنانية وعدم الانسحاب منها، والامتناع عن تسليم الاسرى، 'وهي كلها امور تقوّض جهود السلام واستكمال انتشار الجيش اللبناني تنفيذاً للقرار الدولي 1701، الذي التزم به لبنان'. ثم تطرق الحديث الى العلاقات مع سوريا، حيث اكد عون على ان 'التنسيق قائم بين الجانبين على الصعيد الامني، لضبط الحدود وتفادي نشوء اشكالات جديدة كالتي حصلت في الفترة الاخيرة، وتعزيز التعاون الامني في هذا المجال بين البلدين لما فيه مصلحتهما معاً'. من جهته، اكد الرئيس العراقي 'الاستعداد للتعاون في المجالات كافة مع لبنان'. واقترح رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني 'تشكيل لجنة مشتركة للتبادل التجاري، واخرى للتنسيق السياسي والامني بين البلدين لما يعود بالمنفعة عليهما، وهو ما ايّده الرئيس عون'. وشدد الرئيس السوداني على عمق العلاقات بين البلدين، وعلى استعداد العراق الدائم لمساعدة لبنان في المجالات كافة، والرغبة في تطوير وتعزيز هذه العلاقات.

مخزومي وريفي يستذكران سمير قصير
مخزومي وريفي يستذكران سمير قصير

ليبانون 24

timeمنذ 14 دقائق

  • ليبانون 24

مخزومي وريفي يستذكران سمير قصير

كتب على منصة "إكس": Advertisement "في ذكرى استشهاد الصحافي ، تحية لمسيرةِ رَجُلٍ نذر حياته للدفاع عن الحرية والسيادة، ودفع ثمن كلمته الحرة بدمه. تحية لروحه ولأرواح الكلمة والوطن". من جانبه، كتب النائب على منصة "إكس": "إن ربيع العرب حينما يزهر في ، إنما يعلن أوان الورد في . عبارة خالدة للشهيد سمير قصير الذي نحيي الذكرى العشرين لاغتياله. وسوريا يخرجان من السجن الكبير، وهذا من ثمار نضالك أيها الشهيد الكبير أنت ورفاقك . فلترتح نفسك بسلام، وحساب القتلة لا بد آت".

بالفيديو- "كم طفلاً قتلتم في غزة"... الكشف عن هوية منفّذ ‏هجوم كولورادو‏ الأميركية
بالفيديو- "كم طفلاً قتلتم في غزة"... الكشف عن هوية منفّذ ‏هجوم كولورادو‏ الأميركية

النهار

timeمنذ 15 دقائق

  • النهار

بالفيديو- "كم طفلاً قتلتم في غزة"... الكشف عن هوية منفّذ ‏هجوم كولورادو‏ الأميركية

أعلنت سلطات إنفاذ القانون في ولاية كولورادو الأميركية، أنه ‏تم التعرف على المشتبه به الذي هاجم عددا من المؤيدين ‏لإسرائيل في مدينة بولدر بواسطة زجاجة حارقة (مولوتوف)، ‏الأحد.‏ وكشفت السلطات الأميركية، تفاصيل عن المشتبه به في ‏الهجوم الذي أسفر عن إصابة 6 أشخاص. وقالت إن المهاجم ‏مصري الجنسية ويدعى محمد صبري سليمان، ويبلغ من العمر ‏‏45 عاماً.‏ وذكرت السلطات أن المشتبه به دخل الولايات المتحدة قبل ‏عامين ومدة تأشيرته انتهت ويقيم بشكل غير قانوني، وفق ما ‏نقلته "فوكس نيوز".‏ وقالت شرطة ولاية كولورادو إن التحقيق جار في الهجوم ‏باعتباره عملا إرهابيا، مضيفة "لا نعتقد أن هناك متهمين ‏آخرين في الهجوم".‏ ‏"معلومات أولية"‏ من جانبه، قال قائد شرطة بولدر ستيفن ريدفيرن، إن ‏المعلومات المتعلقة بالهجوم الذي وقع قرب مظاهرة للتضامن ‏مع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة هي معلومات ‏‏"أولية للغاية".‏ بدوره، وصف مدير مكتب التحقيقات الاتحادي كاش باتيل ‏الواقعة بأنها "هجوم إرهابي موجه".‏ Pro-Hamas supporters should be categorized as domestic terrorists!! — Jammles (@jammles9) June 1, 2025 ‏"فلسطين حرة"‏ وقال مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي (إف بي أي) إن ‏المشتبه به في هجوم كولورادو كان يهتف "فلسطين حرة"، ‏واستخدم قاذف لهب بدائي الصنع.‏ وظهر المعتدي في مقطع فيديو وهو يصرخ بوجه شخص ‏حاول تهدئته: "كم طفلاً قتلتم في غزة".‏ وأوضح المدعي العام لولاية كولورادو فيل وايزر أن الواقعة ‏تبدو "جريمة كراهية بالنظر إلى المجموعة التي تم ‏استهدافها". لكن قائد شرطة بولدر أكد أنه من السابق لأوانه ‏التكهن بالدوافع.‏ وقال قائد شرطة بولدر "لا نطلق عليه اسم هجوم إرهابي في ‏الوقت الراهن"، مشيرا إلى إصابة الضحايا بحروق.‏ ووقع الهجوم في ممر للمشاة حيث كان متظاهرون قد تجمعوا ‏للمطالبة بالإفراج عن الرهائن الإسرائيليين الذين ما زالوا ‏محتجزين في قطاع غزة.‏ وذكرت "رابطة مكافحة التشهير"، وهي مجموعة ناشطة ‏يهودية، على منصة "إكس" إنها "على علم بتقارير عن هجوم ‏في فعالية" في بولدر.‏ وأضافت أن هذه الفعالية هي "لقاء أسبوعي لأعضاء الجالية ‏اليهودية للركض/المشي دعما للرهائن" الذين احتجزوا خلال ‏هجوم حماس على إسرائيل في 7 تشرين الاول/أكتوبر ‏‏2023.‏ ونقل موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي عن مسؤول كبير ‏في البيت الأبيض، قوله إنه تم إطلاع الرئيس دونالد ترامب ‏على تفاصيل الهجوم في بولدر.‏ من ناحيته، كتب وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو على ‏منصة "إكس": "نحن متحدون في الدعاء من أجل ضحايا ‏الهجوم الإرهابي الموجّه الذي وقع بعد ظهر اليوم في بولدر. ‏الإرهاب لا مكان له في بلدنا العظيم".‏ في المقابل، قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون: ‏‏"نحن نواجه موجة من الإرهاب المعادي للسامية ضد اليهود ‏في الولايات المتحدة".‏ يأتي الهجوم بعد نحو أسبوعين من اعتقال رجل من مواليد ‏شيكاغو يبلغ 31 عاما كان يصرخ "فلسطين حرة" في حادث ‏إطلاق نار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في ‏العاصمة الأميركية واشنطن مما تسبب في مقتلهما.‏ Another tremendous motive mystery. — mark (@rhapsodyboard) June 1, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store