
تسريحات تخفي فراغات الشعر الأمامية من النجمات: حلول ذكية لإطلالة متألقة
في هذا المقال ، سنأخذك في جولة شاملة ل أفضل تسريحات الشعر التي تناسب الشعر الخفيف من الأمام ، وتمنحك مظهرًا أكثر كثافة وجاذبية. سنشاركك حيلًا ذكية، وأسرارًا من خبراء تصفيف الشعر، ونقترح تسريحات عصرية وأنثوية تمنحك ثقة وجمالًا دون الحاجة إلى إضافات معقدة.
تسريحات مثالية للشعر الخفيف من المقدمة
الشعر الخفيف عند المقدمة لا يجب أن يكون مصدر قلق دائم. بل على العكس، هناك عشرات الحلول الذكية التي تجعل من هذه المشكلة ميزة يمكن تحويلها إلى لمسة جمال فريدة. اختاري التسريحات التي تبرز ثقتك وتناسب شكل وجهك، ولا تترددي في التجربة والابتكار لتجدي ما يليق بك مستوحى من النجمات:
الغرة الجانبية (Side Bangs)
Embed from Getty Images
الغرة الجانبية تعتبر من أكثر الحيل نجاحًا لإخفاء الفراغات عند مقدمة الشعر. تساعد على تغطية الجبهة جزئيًا وتمنح وهم الكثافة. تناسب الوجه البيضاوي والمربع وتمنحك لمسة أنثوية ناعمة.
ريهانا Rihanna تعتمد الغرة الجانبية لإخفاء مقدمة الشعر أحيانًا، وتضفي لمسة أنثوية جذابة على ملامحها.
التسريحات المموجة (Wavy Styles)
Embed from Getty Images
الشعر المموج يعطي انطباعًا بكثافة أكبر. يمكن استخدام مكواة تجعيد خفيفة لعمل تموجات تبدأ من منتصف الشعر حتى الأطراف، مع رفع بسيط عند الجذور بواسطة سبراي لزيادة الحجم.
جيجي حديد Gigi Hadid تميل إلى تموجات طبيعية وناعمة تمنح شعرها حجمًا إضافيًا وتخفف من مظهر الخفة في الأمام.
الكعكة الفوضوية (Messy Bun) مع خصل منسدلة
Embed from Getty Images
رفعة الكعكة العفوية مع خصل رفيعة منسدلة عند الجبهة تعطيك مظهرًا طبيعيًا يخفي الخفة، وتناسب الإطلالات اليومية والكاجوال.
جينيفر لورنس Jennifer Lawrence تختار الكعكة الفوضوية بخصل أمامية لتمنح وجهها نعومة وتغطي مقدمة الرأس بخفة.
ذيل الحصان المنخفض مع خصل أمامية
Embed from Getty Images
تسريحة بسيطة وأنيقة، يمكن ترك خصلتين على جانبي الوجه أو عمل غرة جانبية، مما يساعد على تغطية الفراغات وإبراز معالم الوجه.
سيلينا غوميز Selena Gomez غالبًا ما تعتمد تسريحة ذيل الحصان لتبدو طبيعية وأنيقة، وتخفي أي مناطق خفيفة بطريقة أنثوية.
Embed from Getty Images
قصة البوب القصير مع تدرجات تعطي شعورًا بالكثافة وتناسب صاحبات الشعر الخفيف. يمكن اعتماد غرة جانبية أو حتى طبقات خفيفة عند المقدمة.
إيما ستون Emma Stone تعتمد قصة البوب المدرج التي تضيف كثافة للشعر وتغطي المقدمة بستايل عصري أنيق.
تسريحة النفخة الأمامية (Pouf Hairstyle)
Embed from Getty Images
رفع بسيط عند مقدمة الرأس يعطي وهمًا بالكثافة. يمكن استخدام دبوس خفي أو مشط صغير مع مثبت شعر خفيف لتحقيق هذا الشكل.
زندايا Zendaya من أكثر النجمات اعتمادًا على تسريحة النفخة الأمامية في السجادة الحمراء، لإضفاء كثافة وأناقة كلاسيكية.
الشعر المفروق بشكل غير مركزي (Off-Center Part)
Embed from Getty Images
الفرق الجانبي بدلًا من الوسطي يساعد على تمويه مناطق الفراغ. اقلبيه جهة لم تستخدميها من قبل لتحصلي على حجم إضافي تلقائي.
كيم كارداشيان Kim Kardashian كثيرًا ما تستخدم الفرق الجانبي لتوازن شكل الجبهة وتعطي انطباعًا بكثافة الشعر في المقدمة.
يمكنك الاطلاع أيضًا على
نصائح ذكية لزيادة كثافة مظهر الشعر
استخدام سبراي أو بودرة تكثيف عند الجذور.
تجفيف الشعر رأسًا على عقب لرفع الفروة.
تغيير جهة فرق الشعر باستمرار.
تمشيط عكسي (Backcombing) خفيف لخصل المقدمة.
قص الأطراف بانتظام لتخفيف الثقل عن المقدمة.
إضافة خصل هايلايت بدرجات أفتح.
تدليك فروة الرأس يوميًا لتحفيز الدورة الدموية.
استخدام شامبو خفيف مخصص لتكثيف الشعر.
تقليل استخدام أدوات التصفيف الحراري.
استشارة مختص في حال وجود تساقط ملحوظ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
شغف النجاح وقود الحالمين
الشغف؛ هو الوقود الحقيقي للنجاح ذلك النور الداخلي الذي يُنير العتمة ويمنحك الدافع للاستمرار حين يتعب الجسد، فالناجحون يُولدون من رحم الشغف ويكبرون مع كل فشل، ويشتد عودهم في كل تجربة ولعل أجمل ما فيه هو الرضا الداخلي، بالفرح حين نعمل لأجله. منذ طفولتي، كان في داخلي صوت لا يصمت، رأيت في الفن ملاذًا، وفي الجمال رسالة، وفي التجارة بابًا واسعًا للعبور نحو ذاتي. ومنذ اللحظة الأولى، أدركت أن الشغف هو الوقود الحقيقي الذي يدفعنا لنتجاوز لنكمل، لننهض في كل مرة نُكسر فيها… فنزداد قوة. فوالدي –رحمه الله– كان أول من آمن بي، حيث منحني من الذهب، وجعلني أذوق طعم المغامرة الأولى في بيع الذهب، كنت أتابع الأخبار وأحلل السوق، أبيع وأشتري ثم جاءت المرحلة الثانية.. مرحلة أن أُصغي لذلك الصوت القديم في داخلي؛ صوت الفن صوت الذائقة، فبدأت من معرض صغير، ثم ورشة ثم قررت أن يكون لي اسمي، ومكاني، ومصنعي في مجال صناعة المفروشات. قمت بزيارة الصين في عمرٍ مبكر، تعلمت منهم ثقافة الجهد، ولم أتنازل يومًا عن الجمع بين الفن والتجارة، فالجمال لا يكتمل دون عقلٍ يُديره، والتجارة لا تزدهر دون ذوقٍ يقوده.. كنتُ أقرأ السوق كما أقرأ اللوحات، وأفهم حاجات العملاء كما أفهم تفاصيل التصميم ثم دخلتُ مجال الديكور والعقار، وفي وقتٍ كان يُقال للمرأة: «مكانكِ المنزل»، كنتُ أنا أقول: سأصنع لي مكانًا في السوق.. لم يكن سهلًا أن أُثبت وجودي بين عشرات التحديات، لكنني امرأةٌ تنتمي لبيئةٍ علمتني أن الكفاح شرف، وأن الأمومة وسام فخر. كنت أوقّع العقود وأدير المصنع، وفي الوقت نفسه أُذاكر لأطفالي وأرعى بيتًا، لم يكن هناك وقت للضعف، كان عليّ أن أكون كل شيء في وقتٍ واحد. والحمد لله افتتحت مصنعي وأصبحت لدي علامة تجارية وارتبط اسمي بالجودة والتفرد، وأصغيت لذلك الصوت العميق في داخلي:"الشغف لا يخذلك أبدًا… إن صدقته". واليوم، أقولها بفخر: إنني امرأة سعودية.. أفخر أنني عشت في زمن التحول العظيم، زمن الرؤية التي أطلقها سمو سيدي الأمير محمد بن سلمان، الرؤية التي منحتنا نحن النساء مكانًا، ومنبرًا حيث لم نعد خلف الستار. لقد أثبتنا أن الطموح السعودي لا سقف له، المرأة السعودية اليوم، هي رائدة في التعليم، وقائدة في الأعمال، ومبدعة في الفنون، وحافظة للأخلاق والتقاليد، التي تنسجم مع روح العصر، هي التي تسير بخطى واثقة لا تخشى التحديات ولا تقف أمام الصعاب. هذا التمكين الذي جسدته رؤية سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- رؤية 2030، التي منحت المرأة السعودية قوةً ومكانه لتكون شريكة في التنمية وتصنع من كل تحدٍ فرصة للنمو والتقدم. نعم فكل يوم تشرق فيه شمس جديدة يزداد نور المرأة السعودية بهاءً، وتعلو راياتها عزمًا وإصرارًا، وترسم بألوان عزيمتها مستقبلًا ينبض بالأمل. وأخيراً، أطمح أن يحمل أبنائي هذا الشغف ويكملوا المسيرة، وهو أن يكونوا امتدادًا لحلم بدأ من معرض صغير، وأصبح نافذة سعودية تُصدّر الجمال والإبداع للعالم.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
بصائراللحن الأعمى
في عصرٍ طغت فيه الصورة، وباتت الشاشات هي نافذتنا الأولى على العالم، تتراءى لنا الأغنية غالبًا محاطة بهالة من المؤثرات البصرية التي تأسر العين قبل الأذن. فما إن يبدأ اللحن حتى تتقاذفنا عناصر المشهد المتعددة: الفرقة الموسيقية بتشكيلاتها، وحركات الكاميرا التي ترقص بين العازفين، وحيوية الأداء التي تشعّ من وهج الآلات، والحضور الكاريزمي للمطرب، وصولاً إلى تفاعل الجمهور المبهر الذي يضفي حيوية على الأجواء، وتصميم الديكور الذي يرسم خلفية فنية للوحة الصوتية. كل هذه التفاصيل البصرية، وإن كانت تضفي بُعداً جمالياً وتفاعلياً، إلا أنها غالبًا ما تسرق انتباهنا عن الجوهر الحقيقي الذي تسعى الموسيقى لتقديمه. كل تلك العناصر الفاتنة تحجب عنا عمق اللحن ذاته، وتصرفنا عن الحديث العميق الذي يتبادله العازفون عبر آلاتهم، وتلهينا عن الجهد الإبداعي الروحاني الذي سكبه الملحن في صياغة عمل فني يتجاوز المألوف ليلامس شغاف الروح. إننا، وبفعل هذه البهرجة البصرية، نغفل عن الاستمتاع بالتركيز المطلق على عظمة التجربة السمعية. لكن ماذا لو جرّدنا أنفسنا من كل هذه المؤثرات البصرية التي تتنافس على جذب حواسنا؟ ماذا لو أغمضنا أعيننا للحظة، أو حتى أطفأنا شاشة التلفزيون أو الجوال، وانتقلنا إلى السماع الصوتي البحت وأطلقنا العنان لكل الحواس لتغرق في التفاصيل النقية للعزف؟ في تلك اللحظة الساحرة، نتحرر من قيود المشاهد التي تشتت التركيز، ونصبح قادرين على تأمل حقيقة الموسيقى كما هي. يمكننا أن نستشعر بعمق مقدمات الأغاني التي غالبًا ما تحمل مفتاح العمل، ونغوص في الكوبليهات التي تتوالى كقصة فنية مترابطة، ونستمتع بحوار الآلات الذي ينسج معزوفة فريدة من التناغم والانسجام. بعيدًا عن ضجيج الصورة، وعن بهارج المشاهد، تتيح هذه التجربة فرصة فريدة لمنح الموسيقى حقها الأصيل في أن تحيا فينا بقدراتها المحضة، فعندما تنصت الأذن وحدها، دون تدخل العين، يصبح اللحن هو البطل المطلق، وتتجلّى قوة التعبير الصوتي في أسمى صورها. بصيرة العودة إلى جوهر الإبداع الصوتي، والاعتراف بأن القيمة الحقيقية للعمل الموسيقي تكمن في قدرته على تجاوز ما هو مرئي، ليلامس أعمق نقاط الإحساس البشري ويخلق تجربة روحانية تتجاوز حدود الواقع المادي، لتصبح سيمفونية تعزف في أعماق الروح بكل عظَمتها.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
هوية الطفل ومستقبله في ثنائية اللغة بـ«إثراء»
جمع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، نخبة من القيادات في المؤسسات الثقافة المحلية والإقليمية في جلسة بعنوان "جهود المؤسسات الثقافية في بناء هوية الطفل العربي"، مساء يوم الخميس الماضي ضمن فعاليات معرض الكتاب للأطفال في دورته الخامسة الذي نظمه المركز، ناقشوا من خلالها أهمية استخدام وسائل متعددة لتحفيز منابت اللغة العربية لدى الطفل بوصفها ممتدة للوصول إلى لغات أخرى، وقدم الجلسة ثلاث مختصات في مجال العمل الثقافي المؤسسي، حيث خلصت إلى تعزيز ثنائية اللغة لدى الطفل مع الاعتزاز باللغة الأم، مؤكدين أهمية التعاون بين المؤسسات الثقافية في ترسيخ القيم الثقافية وكيف تسهم اللغة العربية في تكوين هوية الطفل. 200 إصدار للطفل.. وكشفت رئيسة قطاع البرامج الثقافية في مجمع الملك سلمان للغة العربية الأستاذة مها العتيبي، خلال الجلسة التي أدارتها غدير يماني (اختصاصية برامج ثقافية في مركز إثراء)، بأن العمل جارٍ على جملة مشاريع ثقافية لإصدارها خلال الفترة المقبلة وأبرزها "سلسلة تعليم اللغة العربية للأطفال غير الناطقين باللغة العربية، وكتيب عام الحرف للأطفال، ومجموعة ألعاب الأطفال الرقمية وهي مجموعة لغوية، مبينة أن عدد إصدارات المجمع المتعلقة في مجال لغة الطفل بلغت نحو 200 إصدار وأكثر من 10 مبادرات مجتمعية بعضها قصص، مسرح، ألعاب وغيرها، قائلة "للغة العربية مكانة كبيرة وأثر في تشكيل الهوية، لا سيما أنه يتحدث بها أكثر من 500 مليون نسمة وهي لغة رسيمة لـ 25 دولة وتحتل المرتبة الرابعة من بين أكثر اللغات استخدامًا في العالم". مهارات لغوية.. وأبانت العتيبي الأساليب والوسائل الداعمة لتنمية مهارات الطفل والتي تتكئ على الأركان التعليمة وتعزيز التكامل بين الأسرة والطفل ورياض الأطفال، ومهارات الحفظ وصولًا إلى إدراك أثر المعاجم في تنمية لغة الطفل، وشاطرتها الرأي مديرة البرامج الثقافية في بيت الحكمة بالشارقة الأستاذة ميرة النقبي التي أكدت على أهمية خلق توازن بين اللغة والسلوك مما يقود إلى التمكين من أساسيات اللغة وأحكامها، فضلًا عن تنمية القدرة على التفكير العلمي والتخيّل، إلى جانب صقل مهارة الكتابة وإتقان الخط العربي، مضيفة "تعزيز الهوية جانب حيوي يتطلب جهود مستمرة عبر تقديم برامج هادفة ومبادرات ثقافية ذات معايير مدروسة". التوازن اللغوي.. ومن جانبها أوضحت مديرة مكتبة أبوظبي للأطفال الدكتورة سميرة الحوسني، بأن خلق هوية في ظل عوامل محيطة يصنف بأنه تحدي، فاللجوء إلى الدمج الثقافي وسيلة تسهم في تشكيل هوية الطفل العربي، ومما يبدو جليًا بأن اختلاف الثقافات بين المناطق يشكل ثراء ثقافي للطفل مع دور الأهل في ذلك للوصول إلى بيئة واضحة بملامح مستقبلية تضمن شخصية الطفل وفكره، موضحة "عملنا على عنونة 75 ألف عنوان داخل مكتبة أبو ظبي، بخمسة لغات وكانت أخرها اللغة الصينية"، وأردفت بأن تشكيل هوية الطفل لم يعد خيار ولم تتحمله المؤسسات الثقافية وحدها وإنما دور تكاملي يصب في مسارات التنمية البشرية. واختتمت الجلسة بالدور الذي تقدمه المؤسسات الثقافية ورسالتها في تمكين الطفل، حيث أولت الأستاذة مها العتيبي أهمية تعزيز الانتماء باللغة العربية؛ لاعتبارها وعاء ناقل لعوالم أخرى فلا بد من استخدام المسرح، الموسيقى، منتجات مرئية ووسائل متعددة؛ لترسيخ مفاهيم تؤثر على فكر الطفل، إلى جانب الاستفادة من التقنيات الحديثة والوسائل المعينة في تسهيل العملية التعليمية تحقيقًا للأهداف المرجوة. يشار إلى أن الجلسة الحوارية كانت ضمن باقة من البرامج المصاحبة لمعرض الكتاب للأطفال بنسخته الخامسة والذي جاء على مدى 6 أيام كفعالية أدبية تفاعلية وشاملة هدفت إلى إلهام الأطفال من عمر 4 إلى 14 عامًا، وتعزيز ارتباطهم المبكر بعالم الكتب وتنمية حب القراءة لديهم. وسعى المعرض إلى توفير منصة تنمّي الخيال، وتدعم التفكير النقدي، وتشجع على الحوار البنّاء بين الأجيال ومن مختلف الثقافات، حيث استضيفت هذا العام جمهورية كوريا الجنوبية كضيف شرف في المعرض، وقدمت للقرّاء الصغار تجربة تفاعلية في أدب الطفل الكوري، وتقاليده، وفنونه السردية.