
مظاهرة "حاشدة" في تعز دعمًا لغزة و"بران برس" يلتقي قادة أحزاب وناشطين على هامش المسيرة (فيديو)
فيديو | مظاهرة "حاشدة" في تعز دعمًا لغزة وتنديدًا بجرائم الإبادة الجماعية المتواصلة في القطاع و"بران برس" يلتقي قادة أحزاب وناشطين على هامش المسيرة
#بران_برس
#غزة
#غزة_تُباد
pic.twitter.com/Ly65OdYj5W
April 9, 2025
بران برس ـ خاص:
شهدت مدينة تعز (جنوب غربي اليمن)، الأربعاء 9 نيسان/أبريل 2025م، تظاهرة حاشدة تنديدًا بجرائم الإبادة الجماعية المتواصلة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وخلال التظاهرة التي دعت إليها الأحزاب والمكونات السياسية بمدينة تعز، وشارك فيها الآلاف من أبناء المدينة، هتف المتظاهرون بشعارات رافضة للتهجير والتوطين، منها: "يا غزتنا الأبية، لكِ منا التحية. لا تهجير ولا توطين، شعب فلسطين لا يلين. لا تهجير ولا استيطان، نتنياهو يا شيطان".
ودعا البيان الصادر عن المظاهرة، والذي تلاه رئيس فرع حزب العدالة والبناء بتعز، العالم الحر - شعوبًا وحكومات - إلى التدخل الفوري والمباشر لإيقاف جريمة الإبادة، والتطهير العرقي، والتهجير ضد الشعب الفلسطيني.
"على هامش المسيرة أجرى مراسل "بران برس" لقاءات مصورة مع عدد من قيادات الأحزاب والناشطين المشاركين في التظاهرة، واللذين أكدوا رفضهم لتهجير سكان القطاع وتنديدهم بجرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق سكان قطاع غزة.. شاهد اللقاءات في الفيديو أعلاه أو اضغط
هنــــــــــــــــــا
وطالب الدول العربية والإسلامية بمغادرة مربع المشاهدة والصمت، والانتقال إلى العمل المباشر والمسؤول لإيقاف ما يحدث لأهلنا في غزة، والذي يُعد قتلًا وإبادةً لكل الشعوب العربية والإسلامية، وأحرار العالم، وتهديدًا مباشرًا للوجود العربي والإسلامي.
وشدد البيان على ضرورة انعقاد الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والخروج بقرارات عملية على أرض الواقع، تبدأ بإيقاف الإبادة، وفك الحصار، وإدخال الدواء والغذاء، وتنتهي بخروج جيش الاحتلال من كامل قطاع غزة، مع الاستمرار في الضغط الفاعل لتطبيق القرارات الدولية، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
كما دعا كافة أبناء تعز واليمن، والشعوب العربية والإسلامية، والشعوب الحرة، إلى مقاطعة بضائع الكيان المحتل، ورفع الصوت الإنساني ضد هذه الجرائم، إنفاذًا للضمير الإنساني، وحمايةً للحياة البشرية، ودفاعًا عن حق الشعوب في الحياة في أوطانها ومقاومة الاحتلال.
وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة، أسفرت عن مقتل نحو 51 ألف شهيد، و115 ألف جريح، معظمهم من الأطفال والنساء، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال والمسنين، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.
وبالتوازي مع الإبادة في غزة، وسّع الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في مدينة جنين والضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن مقتل ما يقارب ألف فلسطيني، وإصابة نحو 7 آلاف، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
حرب اسرائيل على غزة
التضامن مع غزة
تعز
غزة
الاحتلال الاسرائيلي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ 11 ساعات
- المشهد اليمني الأول
الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب
في كل مرة يُعلن فيها عن انعقاد قمة عربية جديدة، تعود الأسئلة نفسها إلى الواجهة: ما الجديد الذي ستقدمه هذه القمة؟ هل ستكون كسابقاتها مجرّد بلاغات ختامية بلا قرارات عملية؟ وهل ما زال المواطن العربي يراهن فعلاً على هذه الاجتماعات؟ وهل من أمل في تفعيل فعلي لمخرجات القمة؟ وأين يقف الحكام العرب من القضية الفلسطينية؟ عندما كان ملوك وأمراء ورؤساء ورؤساء عرب يُلقون خطبهم المحفوظة مسبقًا في بغداد، كان صوت 'الزنانة' الصهيونية في سماء غزة، يعلو فوق كل الأصوات، وتقوم بمهمات التصوير والتعقب في تنفيذ عمليات استهداف الأطفال والنساء وتدمير المنازل والبنايات فوق رؤوسهم، وإحراق الخيام بمن فيها. هل كانت إسرائيل تعلم أن هناك قمة عربية في بغداد يحضرها شخصيا بعض القادة والزعماء العرب؟ وهل تعلم أيضا أن القمة كان لها ضيوف شرف على رأسهم الأمناء العامون لمنظمة الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، إلى جانب عشرات الضيوف من الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، والمنظمات الدولية؟ لقد كان من المفترض على إسرائيل -إن لم ترتعب من القمة- أن تقوم بتوقيف ضرباتها الجوية على الأقل في تلك الساعة التي كان أصحاب الفخامة والضخامة يلقون كلماتهم، حفاظا على ماء وجوههم، لكنها لم تفعل إمعانا في احتقارهم وإذلالهم. إسرائيل تعلم شيئا واحدا وهو أن قمة بغداد الرابعة والثلاثين ستكون كسابقاتها، وستخلص إلى صفر كالمعتاد، وأنها لن تتجاوز الحبر الذي كتب به بيانها الختامي. لذلك، ليس عبثا أن يصدر الجيش الإسرائيلي بدء عمليته البرية الموسعة في قطاع غزة، التي أطلق عليها اسم 'عربات جدعون'، وذلك في نفس اليوم الذي تلتئم فيه تلك القمة، حيث كثف من عمليات القصف لمناطق واسعة من قطاع غزة، في أفق احتلال كامل للقطاع. وفق ما أفادت به هيئة البث العبرية الرسمية، التي أضافت أن العملية من المرجح أن تستمر لعدة أشهر، تتضمن 'الإخلاء الشامل لسكان غزة بالكامل من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق في جنوب القطاع حيث سيبقى الجيش في أي منطقة يحتلها'. سألني صديق غاضب، وقد امتلأ قلبه قهرًا: ما فائدة هذه القمة إن لم تُحدث فرقًا في لحظة كارثية كهذه؟ كيف يستقيم أن تُعقد قمة عربية بينما يُباد الفلسطينيون في غزة؟ ثم تابع بمرارة لاذعة: 'والله إن صاروخًا واحدًا أطلقه أنصار الله في اليمن لهو أشد وقعًا على إسرائيل من مئات القمم العربية'. صديقي لم يكن مُخطئًا فصاروخ واحد أطلق من صنعاء أرعب إسرائيل بما يكفي لتعليق الرحلات، وفرار الملايين إلى الملاجئ، وكبد الدولة خسائر فادحة، وأوقف شركات طيران دولية عن تسيير رحلاتها إلى إسرائيل. هي ضربة صغيرة بحجمها، هائلة في أثرها، كشفت هشاشة القبة الحديدية التي طالما تغنّى بها الاحتلال، وأثبتت أن الردع لا يكون بالكلام بل بالفعل، لا بالشجب بل بالمواجهة. ولعل أكبر مفارقة في هذا المشهد أن قمة عربية بكل رموزها وزخمها لم تُحدث أدنى تأثير، بينما جماعة في أقصى اليمن البعيد فرضت معادلة جديدة في البحر الأحمر، وأربكت حسابات العدو الصهيوني. لكن المفارقات لا تنتهي هنا، ففي مقابل صمت القمم، ثمة أصوات في كل بقاع العالم خلال هذه الأيام، تطالب بإنقاذ غزة في تحول لافت في مواقف الدول الغربية والعالمية الرافضة للإبادة والتجويع في قطاع غزة. حيث تتسع رقعة التأييد للحق الفلسطيني، وتعلو الأصوات الدولية المنددة بجرائم الاحتلال في غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة، وتهدد بفرض عقوبات عليه. ثم انظر إلى حال الحكام العرب، ففي الوقت الذي تُقصف فيه غزة ليل نهار، وتُنتشل جثث الأطفال من تحت الركام، وتُحاصر المستشفيات وتُستهدف المدارس والمخيمات، يغيب صوت هؤلاء الحكام كما لو أن شيئاً لا يحدث. صمت أقرب إلى صمت القبور، لا يشبهه إلا صمت الضحايا تحت الأنقاض. للأسف الشديد هذه هي حقيقة هؤلاء الحكام العرب الذين طالما ادّعوا مركزية القضية الفلسطينية في خطابهم، وتظاهروا بالتعاطف معها من خلال إرسال بعض المساعدات، والتي يعرفون أنها لن تصل إلى سكان غزة، بينما يقود بعضهم حربا نفسية ممنهجة ضد المتعاطفين مع غزة واتهامهم بالمتاجرة بالقضية الفلسطينية، في تجاهل تام لما قدمته الشعوب من تضحيات. إنهم يعانون من شلل أخلاقي وسياسي. تصريحاتهم خجولة، وبياناتهم باهتة، واجتماعاتهم بلا قرارات، وقممهم بلا مخرجات حقيقية. الصوت الوحيد الذي يعلو هو صوت الاستنكار اللفظي، بينما آلة القتل لا تتوقف. ولقد صدق من قال فيهم 'إن القبة الحديدية الحقيقية لإسرائيل هي الحكام العرب' الذين أبانوا عن ضعف وعجز لم يسبق لها مثيل، بل أصبحوا يتقاطرون على 'تل أبيب' لتقديم قرابين الولاء والطاعة والتطبيع. وهو ما يعتبر انحيازا ضمني للمجرم الصهيوني. فلاش: ولكن …لا شيء يُجسّد الهوان العربي أكثر من مشهد استقبال بعض القادة الخليجيين الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالورود والسجاد الأحمر والبنفسجي، وهو الرئيس الأمريكي الأكثر صراحة في انحيازه الأعمى لإسرائيل، وهو الذي كان نقل سفارة بلاده إلى القدس، واعترف بها 'عاصمةً موحدة لإسرائيل'، وضغط على دول عربية لتطبيع العلاقات، وجفّف تمويل 'الأونروا'، في وقت كانت فيه قنابل أميركية الصنع تُدفن تحت ركامها عائلات فلسطينية بأكملها. ومع كل هذا، تُهدى له الهدايا، والصفقات بمليارات الدولارات، وكان الأجدى أن يمنع من تدنيس أراضيهم، لكنه قوبل بالتبجيل والترحيب منقطعيْ النظير. وكأن من يقتل أبناء فلسطين يستحق التصفيق، ما دام يوقّع صكوك الحماية. فأي مفارقة هذه؟ بل كيف يحتفي الحكّام العرب برئيس زوّد الاحتلال بأدوات القتل والدمار الشامل، وبارك استباحة الدم الفلسطيني؟ والخلاصة، إن من يصافح اليد التي تقتل أهلنا في غزة، شريك في الجريمة. وإن دماءهم الطاهرة التي سالت تحت نيران الأسلحة الأميركية، لا ولن تنساها الشعوب العربية، ولو أنكرها القادة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أمين بوشعيب


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
مطالبات حقوقية بـ'تحقيق فوري'.. أكثر من 100 قتيل وجريح وتدمير 10 منازل بانفجار مخزن أسلحة للحوثيين بصنعاء (فيديو)
انفجار مستودع أسلحة تابع للحوثيين في منطقة خشم البكرة بالعاصمة صنعاء بران برس: طالب مركز حقوقي يتخذ من ولاية ميشيغان الأمريكية مقرًا له، الجمعة 23 مايو/أيار 2025، بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لتحديد ملابسات حادثة انفجار مستودع أسلحة تابع لجماعة الحوثي المصنفة في قوائم الإرهاب بمنطقة صرف (شرقي العاصمة صنعاء)، أسفر عن عشرات القتلى والجرحى وتدمير أكثر من 10 منازل. وقال المركز الأمريكي للعدالة في بيان اطلع عليه "بران برس"، إنه تابع بقلق بالغ الانفجار "العنيف" الذي وقع صباح الخميس في صنعاء، نتيجة انفجار مستودع أسلحة تابع للحوثيين، يقع في منشأة تحت الأرض بين منطقتي "خشم البكرة" و"صرف"، وسط تكتم شديد من قبل الجماعة. وبحسب المركز، فرضت جماعة الحوثي طوقًا أمنيًا مشددًا في محيط منطقة الانفجار، امتد من منطقة الملكة في بني حشيش إلى مستشفى زايد، مع منع وسائل الإعلام وفرق الإغاثة من دخول المنطقة، وسط انتشار مكثف لمسلحي جهاز الأمن والمخابرات، في محاولة واضحة للتكتم على حجم الكارثة وآثارها المدمرة على السكان المدنيين. ونقل المركز عن مصادر ميدانية في صنعاء أن المستودع كان يحتوي على صواريخ للدفاع الجوي وكميات كبيرة من المواد شديدة الانفجار، مثل نترات الصوديوم (NaNO₃)، نترات البوتاسيوم (KNO₃)، ومادة C4 العسكرية. وأشارت مصادر المركز إلى أن الانفجار أسفر عن مقتل وإصابة ما لا يقل عن 60 مدنيًا، بينهم نساء وأطفال، نُقل معظمهم إلى المستشفيات فيما لا يزال العشرات تحت الأنقاض. كما تسبب الانفجار في تدمير ما لا يقل عن عشرة منازل بشكل كامل، وهي حصيلة غير نهائية، وفقًا للبيان. وشدد المركز الحقوقي على ضرورة محاسبة كافة القيادات الحوثية المتورطة في تخزين الأسلحة داخل الأحياء السكنية، وإخلاء المناطق السكنية من جميع مخازن الأسلحة والمتفجرات، وتوفير ضمانات حقيقية لحماية أرواح المدنيين من هذه الممارسات غير المسؤولة. ودعا الجماعة إلى تمكين منظمات الإغاثة والحقوقيين من الوصول الفوري إلى موقع الانفجار، لتقديم المساعدة الإنسانية، وتوثيق حجم الانتهاكات، ومتابعة مصير العائلات العالقة تحت الأنقاض. وأمس الخميس، أفادت مصادر محلية وسكان في العاصمة صنعاء، الخاضعة بقوة السلاح لسيطرة الحوثيين، بأن انفجارات شديدة وقعت في مستودع أسلحة وسط حي سكني بمنطقة خشم البكرة، وأسفرت عن سقوط ما لا يقل عن 100 قتيل وجريح، معظمهم من النساء والأطفال. وقال سكان محليون لـ"بران برس" إن الانفجارات أثارت حالة من الرعب بين المدنيين، وأسفرت عن سقوط ما لا يقل عن 100 ضحية من السكان القريبين من موقع الانفجار، مؤكدة أن عائلات بأكملها قتلت جراء الانفجار، في حين أن أغلب الجرحى اللذين تم نقلهم إلى مستشفيات زايد والعسكري والجمهوري حالتهم حرجة، في حين وتسببت الانفجارات التي تبعها تصاعد كثيف لأعمدة الدخان، واستمرت أصوات الانفجارات وتطاير المقذوفات لنحو ساعتين، في تدمير عدد من منازل المواطنين المحيطة بالمستودع، وفقًا لمقاطع مصورة التقطها مواطنون، وثّقت حجم الأضرار والضحايا الناتجة عن تطاير الشظايا على المنازل والمزارع المجاورة. خشم البكرة انفجار مستودع أسلحة للحوثيين العاصمة صنعاء مخازن الأسلحة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الخميس 22 مايو
• وكالة خبر: الجوف.. مليشيا الحوثي تنهب محصول القمح من مزارعين بقيمة مليون دولار وتتنصل من السداد • صحيفة عدن الغد: صنعاء في قبضة البؤس.. طواف يكشف مشاهد الانهيار في ظل حكم الحوثيين • بران برس: مجالس المقاومة تؤكد في أول لقاء تشاوري لها منذ عِقد على 'تصعيد الفعل المقاوم المنظم وجاهزيتها لاستكمال معركة التحرير' • تعز تايم: إصابة شقيقين إثر انفجار عبوة ناسفة من مخلفات الحرب شرقي تعز • الموقع بوست: عدن.. ضبط متهمين في قضية نصب واحتيال بمبلغ 150 ألف دولار • يمن شباب نت: في الذكرى الـ35 للوحدة اليمنية: الحلم الوطني الذي تحاصره مشاريع التشظي والانقسام • بلقيس نت: ما السبب الجوهري لتراجع الملف اليمني في زيارة ترامب للمنطقة؟ • المصدر أونلاين: عدن.. مساعد أول مخفي قسرًا منذ 2017 بسبب رفضه لضغوط نافذين • وكالة 2 ديسمبر: مليشيا الحوثي تستحدث أنفاقًا وتحصينات في مرتفعات مكيراس • الثورة نت: وكيل الخارجية يشيد بمواقف الصين الداعمة للشرعية الدستورية في اليمن • وكالة الأنباء الإماراتية: الاتحاد الأوروبي يعرب عن قلقه البالغ إزاء تدهور الوضع في اليمن • صحيفة سبق السعودية: القيادة تهنئ رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن بذكرى يوم الوحدة لبلاده • صحيفة الخليج الإماراتية: رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن باليوم الوطني • عربي 21: في ذكرى الوحدة.. هذه أبرز حروب اليمن خلال 3 عقود