
طالبة فلسطينية متهمة بمعاداة السامية «من المتوقع أن تغادر» فرنسا
أفاد مصدر دبلوماسي فرنسي، اليوم (الخميس)، بأنه «من المتوقَّع أن تغادر» طالبة فلسطينية من غزة البلاد في ظل تحقيق قضائي يستهدفها بتهمة «تمجيد الإرهاب وتمجيد جرائم ضد الإنسانية»، بعد نشرها تدوينات اعتُبِرت معادية للسامية.
وأوضح المصدر لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن الشابة التي وصلت إلى فرنسا في 11 يوليو (تموز)، حصلت على منحة حكومية لتدرس في معهد العلوم السياسية في ليل بشمال فرنسا، مضيفاً أنه يتم إجراء تحقيق داخلي أيضاً «لضمان عدم تكرار هذا الأمر». ولم يحدد المصدر البلد الذي ستتوجه إليه الطالبة.
يُشار إلى أن فرنسا تضم أكبر عدد من السكان اليهود والمسلمين في غربي أوروبا، وغالباً ما يؤدي القتال في الشرق الأوسط إلى احتجاجات أو توترات أخرى في فرنسا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 34 دقائق
- عكاظ
غزة.. رهينة بين الغزو والتطويق الإسرائيلي
وسط خلافات داخلية في أوساط حكومته حول مسار العمل في غزة، أرجأ رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو اتخاذ قرار بشأن الإجراءات والخطوات التي سينفذها الجيش الإسرائيلي في القطاع المدمر إذا لم توافق حماس على الاتفاق، وسط جمود وغموض يلف مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وكشف مصدر مقرب أن القرار لن يُتخذ هذا الأسبوع، بحسب ما نقلت عنه شبكة «سي إن إن» اليوم (السبت). ووفق المصدر، فإن إحدى الأفكار المطروحة، في حال عدم موافقة حركة حماس على الاتفاق، هي تطويق مدينة غزة ومراكز سكانية أخرى، بينما تتمثل فكرة أخرى في «غزو» المدينة. وأفاد المصدر بأن وزراء إسرائيليين عدة يؤيدون خططاً مختلفة. وكان مسؤول إسرائيلي أعلن الخميس الماضي أن إسرائيل والولايات المتحدة بصدد صياغة تفاهم جديد حول غزة، بعد تسلم رد حماس. وقال إن البلدين الحليفين سيعملان على زيادة المساعدات الإنسانية، مع استمرار العمليات العسكرية في غزة. من جانبه، أفاد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير بأنه «سيعرف، خلال أيام، إن كان التوصل إلى اتفاق ما زال ممكناً، وإلا فإن القتال سيستمر». وقال زامير خلال جولة ميدانية في القطاع: «أعتقد أننا سنعرف، خلال الأيام القادمة، إن كنا سنتوصل إلى اتفاق جزئي لإطلاق سراح الرهائن، وإذا لم يجرِ ذلك فسيستمر القتال بلا هوادة». وانتهت الجولة الجديدة من المفاوضات التي انطلقت في السادس من يوليو الماضي بين الجانبين برعاية الوسطاء الأسبوع الماضي دون تحقيق انفراجة واضحة، إذ يتمسك الجانب الإسرائيلي بعدم الانسحاب التام من القطاع، فيما تصر حماس على هذا المطلب. وتريد إسرائيل الإبقاء على توزيع المساعدات الإغاثية عبر «مؤسسة غزة»، بينما تطالب حركة حماس بالعودة إلى منظمات الأمم المتحدة من أجل توزيع المساعدات وسط انتشار سوء التغذية والمجاعة في مناطق عدة بالقطاع المحاصر. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
وزير الدفاع الإيطالي: سنبدأ في إسقاط المساعدات جوًا على غزة
ذكر وزير الدفاع الإيطالي جويدو كروسيتو، أن بلاده ستبدأ في إسقاط المساعدات جوًا على قطاع غزة اعتبارًا من يوم السبت المقبل 9 أغسطس الجاري. وأضاف وزير الدفاع الإيطالي -في تصريحات أوردتها وكالة أنباء "أنسا" الإيطالية اليوم- "لقد أعطيت الضوء الأخضر لتنفيذ مهمة ستشمل موارد من الجيش والقوات الجوية وبموجبها سيتم نقل وإسقاط السلع الأساسية للمدنيين في غزة الذين تضرروا بشدة من الصراع الدائر هناك". وأوضح كروسيتو أن "العملية من المتوقع أن تبدأ خلال الساعات المقبلة، إذ سيتم إرسال فريق يتولى الأنشطة التحضيرية"، مشيرًا إلى أنه يمكن أن يتم تنفيذ أولى عمليات الإنزال الجوي السبت المقبل، مما يتيح لوزارة الخارجية الإيطالية الوقت لاستكمال شراء المواد الغذائية ونقلها إلى الأردن.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
امتدادًا لمواقف المملكة الثابتة.. 725 مليون ريال تقدمها السعودية إغاثةً للشعب الفلسطيني
تجاوز حجم التبرعات الإغاثية التي قدمتها المملكة العربية السعودية لصالح الشعب الفلسطيني 725 مليون ريال سعودي، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وحتى الآن. وتأتي هذه الجهود امتدادًا لمواقف المملكة الثابتة تجاه دعم الأشقاء الفلسطينيين في مختلف الظروف، وتأكيدًا على الدور الريادي الذي تضطلع به السعودية في تقديم العون والمساعدة للدول والشعوب المتضررة من الكوارث والأزمات. وأعلنت المملكة، ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أن حجم المساعدات الإنسانية والإغاثية العاجلة المقدمة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة بلغ حتى نهاية يوليو 2025 أكثر من 7,538.97 طنًا، شملت مواد غذائية وطبية وإيوائية، إضافة إلى إمدادات لوجستية وكهربائية. وأوضح المركز أن الدعم تم عبر 58 طائرة إغاثية و8 بواخر محملة بالاحتياجات الأساسية، كما تم إرسال 20 سيارة إسعاف و10 مشارح متنقلة، إلى جانب 30 مولدًا كهربائيًا و500 أداة لإزالة الأنقاض لضمان استمرار جهود الإنقاذ والإغاثة. وشملت المساعدات كذلك 39,200 وجبة غذائية جاهزة للأكل، و62 شاحنة لوجستية، مما يعكس حجم الجهود المتكاملة التي تبذلها المملكة للتخفيف من معاناة المدنيين في غزة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر. وتأتي هذه المبادرات امتدادًا للنهج الإنساني الثابت للمملكة، وموقفها الداعم للقضية الفلسطينية، حيث تستمر في تقديم الدعم العاجل والتنسيق مع الجهات الدولية لتأمين وصول المساعدات إلى مستحقيها بكل كفاءة وسرعة.