
السفارة الهندية في لبنان احتفلت بيوم استقلال الهند التاسع والسبعين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ ساعة واحدة
- صوت بيروت
الدولار يستقر قبل اجتماع ترامب وزيلينسكي وندوة جاكسون هول
استقر الدولار اليوم الاثنين قبل اجتماع مهم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في حين يترقب المستثمرون أيضا ندوة يعقدها مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في قاعة جاكسون هول لاستخلاص مزيد من الأدلة بشأن السياسة النقدية. وجاءت تحركات العملات ضعيفة إلى حد كبير في الجلسة الآسيوية وتوقف مسار الانخفاض الذي شهده الدولار الأسبوع الماضي إذ قلص المتعاملون الرهانات على إجراء البنك المركزي الأمريكي خفضا كبيرا للفائدة الشهر المقبل. ولم يشهد اليورو تغيرا يذكر عند 1.1704 دولار، في حين ارتفع الجنيه الإسترليني 0.1 بالمئة إلى 1.3563 دولار. واستقر الدولار مقابل سلة من العملات عند 97.85 بعد أن نزل 0.4 بالمئة الأسبوع الماضي. وتتوقع الأسواق الآن بنسبة 84 بالمئة تخفيض مجلس الاحتياطي الاتحادي تكاليف الاقتراض بمقدار ربع نقطة الشهر المقبل، بانخفاض من 98 بالمئة الأسبوع الماضي، بعد أن أدت مجموعة من البيانات، بما في ذلك قفزة في أسعار البيع بالجملة في الولايات المتحدة الشهر الماضي وزيادة قوية في بيانات مبيعات البيع بالتجزئة لشهر يوليو تموز إلى تقليل احتمال خفض كبير بمقدار 50 نقطة أساس. وقال بيل آدامز كبير خبراء الاقتصاد لدى كوميريكا بنك 'على الرغم من عدم اتخاذ البيانات كلها الاتجاه نفسه، فإن الاقتصاد الأمريكي يبدو في حالة جيدة في الربع الثالث'. وأضاف 'من المرجح أن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة بحلول نهاية العام، إما في سبتمبر، الذي تتوقع الأسواق الآن خفض أسعار الفائدة فيه، أو بعد بضعة أشهر'. والحدث الرئيسي للمستثمرين اليوم هو الاجتماع بين ترامب وزيلينسكي الذي سينضم إليه بعض القادة الأوروبيين، وسط ضغط واشنطن على أوكرانيا لقبول اتفاق سلام سريع لإنهاء أكثر الحروب دموية في أوروبا منذ 80 عاما. ويضغط ترامب على زيلينسكي للتوصل إلى اتفاق بعد اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا الأمريكية وإظهاره انحيازا أكبر لموسكو بشأن السعي إلى اتفاق سلام بدلا من وقف إطلاق نار أولا. ومن الأمور الأساسية أيضا للأسواق هذا الأسبوع ندوة سيعقدها البنك المركزي الأمريكي في قاعة جاكسون هول بكانساس سيتي في الفترة من 21 إلى 23 أغسطس آب، ومن المقرر أن يتحدث جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي عن التوقعات الاقتصادية وإطار عمل سياسة البنك المركزي. وارتفع الدولار 0.14 بالمئة مقابل العملة اليابانية إلى 147.37 ين بعد انخفاضه بنحو 0.4 بالمئة الأسبوع الماضي. وصعد الدولار الأسترالي 0.17 بالمئة إلى 0.6519 دولار أمريكي، في حين ارتفع الدولار النيوزيلندي 0.25 بالمئة إلى 0.5940 دولار أمريكي بعد تراجعه 0.5 بالمئة الأسبوع الماضي. وعلى صعيد العملات المشفرة، توقف ارتفاع بتكوين الحاد وتراجعت عن مستوى قياسي مرتفع. وسجلت في أحدث معاملات هبوطا بلغ 1.7 بالمئة إلى 115700.39 دولار. وانخفضت عملة إيثر ثلاثة بالمئة إلى 4334.81 دولار بعد أن وصلت إلى أعلى مستوياتها في أربع سنوات تقريبا الأسبوع الماضي.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
الأسواق العالمية تواجه أسبوعاً مضطرباً مع تصاعد الضغوط الأمريكية على أوكرانيا
من المرجح أن تكون أسهم الدفاع وأسواق الطاقة محور الاهتمام هذا الأسبوع، حيث سارع القادة الأوروبيون إلى دعم أوكرانيا في محادثاتهم مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مما قد يضغط على كييف لقبول اتفاق سلام يصب في مصلحة روسيا. ويترقب المستثمرون مؤشرات على أن الولايات المتحدة قد تقترب من روسيا في محاولة لاستغلال موارد الطاقة الهائلة غير المستغلة في القطب الشمالي، في تحول جيوسياسي كبير يزيد الضغط على أوروبا لتعزيز إنفاقها الدفاعي بسرعة، وفق رويترز. اختتم ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين قمتهما التي عُقدت نهاية الأسبوع في ألاسكا دون التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، حيث صرّح الرئيس الأميركي آنذاك بأنه يريد الآن اتفاق سلام سريعاً ينبغي على كييف قبوله. يسافر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى واشنطن يوم الاثنين لإجراء محادثات سينضم إليها الآن قادة دول، من بينها ألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا. وصرح هولغر شميدينغ، كبير الاقتصاديين في بيرينبرغ، في مذكرة للعملاء: "يبدو أن ترامب يميل إلى تقليص أو حتى إنهاء الدعم الأميركي لأوكرانيا. وقد أثار بوتين اهتمامه بصفقات تجارية". وأضاف: "نتيجة لذلك، قد ترفع الولايات المتحدة عقوباتها على روسيا وتستثمر فيها بدلًا من ذلك". وهكذا سيتعين على أوروبا زيادة الإنفاق العسكري على دفاعها. انتعاش أسهم الدفاع راهن المستثمرون على هذه النتيجة منذ فبراير 2022، مما أدى إلى ارتفاع قوي في أسهم شركات الطيران والدفاع الأوروبية، مع مكاسب تجاوزت 600% لشركة ليوناردو ، و1500% لشركة راينميتال الألمانية. ارتفع اليورو بنسبة 13% مقابل الدولار هذا العام، وبلغ سعره حوالي 1.17 دولار يوم الجمعة. سلط مايكل هارتنت، الخبير الاستراتيجي في بنك أوف أميركا، الضوء على إمكانية استغلال مشاريع الحفر الأميركية الروسية في القطب الشمالي 15% من النفط غير المكتشف في العالم و30% من الغاز الطبيعي غير المكتشف في العالم، مما يؤدي إلى سوق طاقة هابطة. وحذر هارتنت من أن خام برنت، الذي انخفض أكثر من 1% إلى ما يقرب من 66 دولارا للبرميل يوم الجمعة، لا يزال سعره مرتبطا باتفاق السلام في أوكرانيا، في حين يريد ترامب أسعار طاقة أقل للمستهلكين الأميركيين. ارتفعت سندات الحكومة الأوكرانية، وهي مؤشرات رئيسية على المزاج العام، مع ظهور أنباء القمة في وقت سابق من هذا الشهر، لكنها استقرت عند مستوى 55 سنتاً للدولار، وهو مستوى لا يزال متعثراً. ورأى جيف جريلز، رئيس قسم ديون الأسواق الناشئة في شركة أيجون لإدارة الأصول: "أعتقد أنها ستتراجع قليلاً بعد الارتفاع الأخير، إذ يبدو أن المزاج العام يميل لصالح روسيا عقب قمة الجمعة".


صوت بيروت
منذ ساعة واحدة
- صوت بيروت
النفط يستقر بفعل انحسار المخاوف بشأن الإمدادات الروسية بعد اجتماع ترامب وبوتين
استقرت أسعار النفط بشكل كبير اليوم الاثنين بعد انخفاضها في التعاملات المبكرة، إذ لم تمارس الولايات المتحدة مزيدا من الضغوط على روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا من خلال تنفيذ المزيد من الإجراءات لتقليص صادراتها من النفط عقب اجتماع رئيسي البلدين. وبحلول الساعة 03:42 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت ستة سنتات بما يعادل 0.09 بالمئة إلى 65.79 دولار للبرميل، بينماصعد خام غرب تكساس الوسيط سنتين اثنين أو 0.03 بالمئة إلى 62.82 دولار للبرميل. والتقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة، وظهر أكثر توافقا مع موسكو بشأن السعي للتوصل إلى اتفاق سلام بدلا من وقف إطلاق النار أولا. وسيلتقي ترامب بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين اليوم الاثنين للتوصل إلى اتفاق سلام عاجل لإنهاء أكثر الحروب دموية في أوروبا منذ 80 عاما. وقال الرئيس الأمريكي يوم الجمعة إنه لا يحتاج إلى النظر على الفور في فرض رسوم جمركية مضادة على دول مثل الصين بسبب شرائها النفط الروسي، ولكنه قد يضطر إلى ذلك 'في غضون أسبوعين أو ثلاثة أسابيع'، مما يهدئ المخاوف بشأن انقطاع الإمدادات الروسية. والصين أكبر مستورد للنفط في العالم وأكبر مشتر للنفط الروسي، تليها الهند. وقالت حليمة كروفت المحللة لدى آر.بي.سي كابيتال في مذكرة 'ما كان مطروحا في المقام الأول هو التعريفات الثانوية التي تستهدف المستوردين الرئيسيين للطاقة الروسية، وأشار ترامب بالفعل إلى أنه سيتوقف مؤقتا عن متابعة الإجراءات الإضافية على هذه الجبهة، على الأقل بالنسبة للصين'. وذكرت 'لا يزال الوضع الراهن على حاله إلى حد كبير في الوقت الحالي'، مضيفة أن موسكو لن تتراجع عن المطالب المتعلقة بالأراضي في حين أن أوكرانيا وبعض القادة الأوروبيين سيرفضوناتفاق الأرض مقابل السلام. ويراقب المستثمرون أيضا تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول في اجتماع هذا الأسبوع للبحث عن مؤشرات تدعم مسار خفض أسعار الفائدة الذي قد يدفع الأسهم إلى تسجيل المزيد من الارتفاعات القياسية.