
إعلان لائحة "مجدل عنجر بتجمعنا": لبلدية شفافة وقوية
أُعلنت في مجدل عنجر لائحة "مجدل عنجر بتجمعنا" التي يترأسها كل من جاد حمزة والدكتور علي صالح في احتفال أقيم في ملعب نادي الحدود في حضور إمام بلدة مجدل عنجر محمد عبد الرحمن ، منسق تيار" المستقبل" في البقاع الأوسط سعيد ياسين، الرئيس الحالي لبلدية مجدل عنجر عدنان ياسين، الرئيس السابق للبلدية سامي العجمي، لجنة الوفاق وماهر حمود وحشد كبير من أهالي البلدة وفاعليتها.
استهل الاحتفال بالنشيد الوطني، ثم القى المرشح جاد حمزة كلمة قال فيها:" هذه اللائحة هي نتيجة اشهر من النقاش والتفكير والتواصل مع الناس والاهم انها لائحة تحمل مشروع ورؤية واضحة".
وعن المشروع الانتخابي قال حمزة:"اولا: سنسعى لبلدية شفافة ابوابها مفتوحة للجميع قوية، تبني علاقات تواصل مع كل المؤسسات في الدولة على اعلى المستويات. ثانيًا: بلدية قوية بفريق عملها من الموظفين والاداريين، وقادرة على تسيير الأمور القانونية والعقارية والتعاطي بمسؤولية مع ملف اللجوء، ولديها جهوزية لاي ملف طارئ قد يواجهها. ثالثا: بلدية تهتم بالأساسيات من نظافة ومياه وتسعى لتطوير البلدة من خلال زيادة مصادر الدخل للبلدية والاستفادة من وجودنا على بوابه لبنان من خلال معبر المصنع لرسم صورة وطنيه لبلدتنا الحضارية".
تابع: " هذه اللائحه تمثل شريحة واسعة وكبيرة وكل شخص من اهل مجدل عنجر ولو لم يكن ممثلا بمرشح داخل المجلس البلدي فنحن سنمثل جميع العائلات والبيوت وجميع الفئات. رؤيتنا واضحة. نريد ان نطور مجدل عنجر ونريد ان نجعلها نموذجا في المنطقة ، وان نخدم الجميع سواسية".
صالح
بدوره، قال المرشح الدكتور علي صالح كلمة شدد فيها على ان "المحطة مفصلية، حيث تتاح لنا الفرصة لنرسم مستقبلا مشرقًا لبلدتنا الحبيبة. همومكم، هموم بلدتنا وهموم افرادها ومشكلاتها النقدية والمادية والاجتماعية والصحية والتعليمية. منذ ابدينا رغبتنا في خدمة اهلنا وناسنا اخذنا وعدا على انفسنا ان لا نقف في وجه اجماع البلدة وان لا نكون عثرة في وجه اي وفاق او توافق ولتكون مجدل عنجر في الصدارة بين البلدات والقرى الاخرى. نحن نترشح لنخدم لا لنُخدم.وسنعمل واياكم لما فيه المصلحة العامه لبلدتنا".
تابع: "لقد مشينا في سبيل الوفاق وما اردنا من ذلك الا جمع القلوب قبل الآراء والافكار. اردنا ان نكسر قواعد شتى لا تمثل حضارتنا ولا تتماشى مع اسلامنا، عملنا على نبذ التفرقة وعلى انجاح الوفاق المجدلي ونحن ننظر للمنافسة الشريفة. وعدي للعائلات المجدلية العزيزة الغير ممثلة نتيجة عدد المقاعد المحدد في القانون، اننا سنكون ممثليهم. حق علينا خدمتهم وتلبية احتياجاتهم ومتطلباتهم، ستكون مجدل عنجر بكل مواردها ومشاريعها وقراراتها بمتناول كل مجدلي".
ختم:" اناشدكم اليوم ان تمارسوا حقكم الديمقراطي بكل مسؤولية، صوتكم ليس مجرد اجراء انتخابي بل هو تعبير عن رؤيتكم لمستقبل افضل. حان الوقت لنقف متراصين ونعمل يدا بيد في البناء وتطوير وانماء مجدل عنجر الابية. باسمي وباسم اعضاء في اللائحة نعاهدكم ان نكون في خدمتكم وان نعمل باخلاص وان نسعى للتطور على كافة الاصعدة سنكون على قدر المسؤولية ونثبت لكم اننا في خدمة مجدل عنجر لنبدا رحلة الامل والعمل".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ يوم واحد
- الميادين
قائد الجيش اللبناني: الاحتلال يواصل اعتداءاته على البلاد في خرقٍ للقرارات الدولية
أكد قائد الجيش اللبناني العماد، رودولف هيكل، أن العدو الإسرائيلي يصر على انتهاكاته واعتداءاته ويواصل احتلاله، ويعرقل انتشار الجيش في جنوب البلاد، لافتاً إلى أنّ ذلك يمثّل خرقاً إسرائيلياً للقرارات الدولية. وأبدى هيكل، في "أمر اليوم" الذي أُقيم مناسبة عيد المقاومة والتحرير، اليوم الخميس، إصراره على انتشار الجيش في جنوب لبنان ومواكبة عودة الأهالي إلى قراهم وبلداتهم. 21 أيار 21 أيار كذلك، شدّد هيكل على محاربة الإرهاب والجريمة المنظمة، وضبط الحدود الشمالية والشرقية للبنان. وقال في هذا السياق إنّ "الجيش مُصر على بسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية وتطبيق القرارات الدولية". ووصف قائد الجيش اللبناني تحرير الجنوب عام 2000 بـ"الانجاز الوطني الذي يحمل رمزيةً كبيرة"، معتبراً عيد المقاومة والتحرير مناسبةً تاريخيةً بإنجازاتها المتمثلة بـ"تحرير الجزء الأكبر من الأراضي اللبنانية من الاحتلال الإسرائيلي". ويصادف يوم الأحد المقبل في 25 أيار/مايو الجاري الذكرى الـ25 لعيد المقاومة والتحرير، وحينها انسحبت قوات "جيش" الاحتلال من جنوبي لبنان بعد 18 عاماً من الاحتلال.


الميادين
منذ 3 أيام
- الميادين
عبور الحدود أو كلّ هذه الخرائط المُخترعة!
كان الرحّالة القدماء يتجولون بين البلدان بلا جواز سفر! لم يحتج ابن بطوطة مثلاً إلى مراجعة حرس الحدود للانتقال من بلد إلى آخر، ففي كتابه "تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار"، لن نقع على أختام وأوراق رسمية تخوّله الانتقال من مكان إلى آخر. ربما من حسن الطالع أنه لم يعش هذه اللحظة الجنونية التي مزّقت الخرائط إلى دويلات، واخترعت الحواجز داخل المدينة الواحدة. يروي الفلسطينيون مكابداتهم الجحيمية في العبور من حيّ إلى آخر، فيما تسعى "إسرائيل" إلى قضم ما تبقى من البلاد متفرّدة بأنها الدولة الوحيدة في العالم التي لا تعترف بالحدود النهائية لدولتها المارقة! عشية انهيار الإمبراطورية العثمانية، كانت الجاسوسة البريطانية، غيرترود بيل، بوصفها خبيرة في جغرافيا الأسطورة والرمل، منهمكة في ترتيب حدود دولة العراق لتتويج الأمير فيصل بن الحسين ملكاً على بلاد الرافدين، بعد أن طرده الفرنسيون من سوريا. هكذا وضعت خرائط متشابكة أمامها لرسم حدود الدولة الجديدة من دون أن تنتهي إلى خطة نهائية. سيسألها أحد الضباط الانجليز عمّا تفعل؟ أجابته بنزق: "أحاول اختراع البلد الذي من المستحيل أن يُخترع". كان حدثا تاريخياً ومنعطفاً عالمياً، فبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى، وتفكك الإمبراطورية العثمانية، اشتغل الأوروبيون على إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط من جديد. قسّمت إنجلترا وفرنسا المنتصرتان وفقاً لاتفاقية سايكس - بيكو عام 1916 ممتلكات الإمبراطورية العثمانية المفلسة في ما بينهما وخلقتا من أقاليمها دولاً جديدة. هكذا توحدت الولايات العثمانية، بغداد والبصرة والموصل، لتشكل هيكلاً متماسكاً، هيكل أصبح، اسمه ابتداء من عام 1921 المملكة العراقية، التي قامت بتأسيسها غيرترود بيل أو "خاتون بغداد" فحدّدت الجزء الأكبر من حدودها واختارت حاكمها! بالعبثية نفسها سيخترع ونستون تشرشل، سكرتير المستعمرات البريطانية حينذاك، في ظهيرة يوم أحد بلداً آخر بحدود سوريالية يدعى "إمارة شرق الأردن"، وذلك بضربة قلم خاطئة واكبت عطسة باغتته أثناء رسمه للحدود فجاء هذا الخط العشوائي كقدر نهائي للإمارة الوليدة، وبصرف النظر عن حقيقة هذه الواقعة أو بطلانها، فإن ما حدث فعلاً هو اختراع خرائط مرتجلة تنسف وحدة البلدان التي كانت تخضع للإمبراطورية العثمانية أو تركة "الرجل المريض". الخرائط الجديدة ألغت وحدة التضاريس، ولم يعد متاحاً للرحّالة والمغامرين الأجانب عبور الحدود الجديدة بلا قيود. ليست الجغرافيا وحدها إذاً، هي التي تتحكم بصنع الحدود بين البلدان، وإنما اللغة والقيم والأفكار والطبائع. في سياق آخر، تحضر صورة الفيلسوف، ابن رشد، في مرآتين مختلفتين، الأولى تحمل اسم ابن رشد، والثانية اسم "أفيروس" وفقاً لاسمه اللاتيني! سنجد الصورتَين معاً، ولكن من موقعَين متضادَين. ذلك أن الأول عاشَ مكابدات صعبة في محاولاته إعلاء شأن العقل وحده في مواجهة فقهاء الغيبيات؛ ما جعله يدفع ضريبة باهظة بنفيه إلى قرية جنوب قرطبة، وحرق كتبه بأمر من الخليفة العباسي المنصور، بينما سيتحوَّل "أفيروس" إلى أيقونة أوروبية بوصفه جسراً بين ثقافتَين. هكذا فقدَ إسلام الأنوار مفكِّراً عظيماً، وأهداه مجاناً إلى الغرب. فالفيلسوف الذي دُفِن في مراكش، لم يسترح طويلاً في تراب أجداده. بعد 3 أشهر على دفنه، أُخرج جثمانه من القبر، وحُملَ إلى قرطبة ودُفن هناك مرةً ثانية، وقد حضر جنازته 3 أشخاص "فقيه، وناسخ، وابن عربي". من جهته، يتناول إدريس كسيكس في روايته "في مضيق أفيروس"، شخصية ابن رشد بوصفها جرحاً أو فجوة معرفية بتبنيه الاسم اللاتيني للفيلسوف، وهو بذلك يعترف بأن ما أبقى ميراث ابن رشد هو احتضان أوروبا لفلسفته العقلانية، وإلا لبقي منبوذاً في المدوَّنة الإسلامية بتهمة الإلحاد. عبور جثمان ابن رشد من مضيق جبل طارق إلى الأندلس لدفنه في قرطبة تعبير صريح عن "فضاء العبور والانفصال"، وتالياً، سيتخذ السرد حركة الأرجوحة في الذهاب والإياب، باستخدام الرسائل والاعترافات، والخطب، والوثائق، والتحقيق الصحفي، في الاشتغال على ترميم الصورة المهتزّة للسيرة الشقيّة، والعمل على تفكيك الفضاءات، وأشكال الكتابة، لإيقاظ الإرث الخامل. كانت الصورة النهائية لمشهد ترحيل جثمان ابن رشد من مراكش إلى قرطبة وفقاً لرؤية عبد الفتاح كيليطو على النحو الآتي: "وُضع الجثمان على الدابة في جهةٍ، وفي الجهة الأخرى كُتب الفيلسوف ليستقيم الحمل، ثم عبر الحدود نحو هوية أخرى باسم أفيروس". وكأن رحلة نفي العقل من جغرافيا إلى أخرى، لم تتوقّف يوماً. على المقلب الآخر، يلخّص الكاتب الأرجنتيني، أدريان برافي، في كتابه "غيرة اللغات" حدود وطنه تبعاً لإبحار اللغة من شاطئ إلى شاطئ آخر، وذلك بتشريح معنى الهجرة اللغوية والهجنة الثقافية والنزوح القسري، ومعنى أن تكون عالقاً بين لغتين وجغرافيتين. أن تفكّر بلغة، وتكتب بلغةٍ ثانية. كانت آخر ذكرياته في مدينة سان فرناندو، تتعلق بمنزل قديم متاخم للنهر الذي كان يفيض أحياناً فيغمر المنزل، وكانت أمه تضعه فوق طاولة أثناء انهماكها في صدّ المياه: "إذا كان عليّ اليوم، أن أقول ما هو وطني الحقيقي، فإنني أودُّ أن أقول إنّه تلك الطاولة هناك". ليس بمقدور لغةٍ جديدة إذاً، أن تحرّر المرء من موروث ماضيه، لكنه سينظر إليه بعدسة أخرى، فالمشاعر تتغيّر وفقاً للكلمات التي نستخدمها "لا يمكننا أن نروي القصة نفسها بلغتين مختلفتين"، يقول. هذا الصراع بين أمومة اللغة، وحيرة الابن ستقودنا إلى طبقات المعنى، من دون أن نتخلى عن الحليب الأول. ويوضح بأنه لم يعد ممكناً اليوم تصوّر الأدب داخل حدوده الوطنية، بعدما فرض "أدب الهجرة" حضوره، في تحرّكه على الحد الفاصل بين لغتين وثقافتين وتاريخين ومخيّلتين وموروثين. أدب يتّسم بتهجين عميق ينعكس على الأشكال الأدبية والأصوات السردية، عبر التداخل اللغوي الذي أطاح عذرية هذه اللغة أو تلك، فكل لغة تعيش مغمورة بجوقة من اللغات الأخرى نتيجة التلاقح والاحتكاك وتأثير أصوات اللغة الدارجة. هذه الانحرافات هي نتيجة لإرغام الكلمات وقواعد تركيب العبارات على قبول معانٍ أخرى، كأنها اكتشافات جديدة، على غرار نصوص صموئيل بيكيت مثلاً، الكتابة المرتحلة بين لغتين، ذهاباً وإياباً. وتالياً فإن نصوصه ليست تكراراً للأصل، بل هي افتراق عنه، نظراً لروحها الابتكارية وقدرتها على لفظ التناسخ خارجاً لمصلحة الثراء الإيقاعي. يخلص هذا الكاتب مزدوج الهوية إلى أن هوية أي بلد هي هوية لغوية قبل أن تكون هوية سياسية، إذ لطالما كان الأدب ينتج الأمة وليس العكس. لكن ريجيس دوبريه في كتابه "في مديح الحدود"، ينظر إلى المسألة من حيّز آخر معتبراً أن فحش هذا العصر "لا ينشأ عن الفائض بل عن الخسارة في الحدود". ذلك أنه لم يعد من حدود لأنه لم يعد من حدود "بين الشؤون العامة والمصالح الخاصة، بين المواطن والفرد، بين النحن والأنا، بين المصرف والكازينو، بين الخبر والإعلان التجاري، بين الدولة وجماعات الضغط، بين غرفة نوم رئيس الجمهورية ومكتبه، وقس علة ذلك". كما يعرّج على معنى الإقامة والترحال، وكيف تتفرع ثنائيات الفصل والوصل، القطيعة والاستمرارية، الجزئي والكلي، الخصوصي والعالمي… باعتبارها ثنائيات يخترقها المحلي من كل الجهات، "ثنائيات تجعلنا نضع لأنفسنا حدوداً نشعر إزاءها بالانتماء والسكينة". على الأرجح فإن الشركات العابرة للحدود خلخلت طمأنينة الحدود الآمنة للفرد وإلا ما تفسير وصول مشروبات الكوكاكولا إلى طفل حافي القدمين يعيش في قرية بائسة في عمق أدغال أفريقيا، أو نزوح الآلاف من مدنهم المنكوبة والموت غرقاً في البحر أو إقامة غيتو محلي مهاجر بكامل تقاليده الأصلية في أكثر المدن الأوروبية حداثة. لقد عملت العولمة على إلغاء الحدود لكن ما حصل فعلاً هو إيقاظ الهويات الصغرى وتفتيت المكان إلى حدود يحكمها العداء وتبادل الكراهية، وإذا بالعولمة تشطب الحدود بسطوة وإغراء السلع البرّاقة. كما ستعبر بندقية الكلاشينكوف معظم حدود العالم بوصفها رمزاً للثورات العالمية من أميركا اللاتينية إلى فلسطين، ثم استثمرتها الجماعات "الجهادية" في حروبها المتنقلة غير عابئة بالخرائط الصارمة لحدود لبلدان.


الميادين
منذ 3 أيام
- الميادين
تقرير يكشف ادعاءات ترامب: 50 مهاجراً فنزويلياً رغم شرعيتهم أُرسلوا إلى سجن السلفادور
أكد تقرير لمركز "كاتو" الأميركي أن ما لا يقل عن 50 مهاجراً فنزويلياً شرعياً أُرسلوا إلى السجن في السلفادور على الرغم من دخولهم الولايات المتحدة بشكل قانوني. ولفتت صحيفة "الغارديان" البريطانية، إلى أنّ تحليل مركز "كاتو" يتناقض مع ادعاء إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأنّ "الأشخاص غير الموثقين فقط هم من تم ترحيلهم إلى سيكوت (حيث السجن)". اليوم 04:34 19 أيار وحلل التقرير بيانات الهجرة المتاحة لجزءٍ فقط من الرجال الذين رُحِّلوا إلى "مركز احتجاز الإرهابيين سيئ السمعة (سيكوت) في السلفادور"، وركّز على الحالات التي أمكن العثور على سجلاتٍ لها. وذكر معهد "كاتو" أنّ "الحكومة أطلقت عليهم جميعاً اسم "مهاجرين غير شرعيين"، لكن من بين الحالات الـ90 المعروفة طريقة عبورهم، أفاد 50 رجلاً أنهم دخلوا الولايات المتحدة بشكل قانوني، بإذنٍ مُسبق من الحكومة الأميركية، عبر معبر حدودي رسمي". وأوضح التقرير أنّ هذا الرقم يتماشى مع الاتجاهات الأوسع نطاقاً بين المهاجرين الفنزويليين، الذين دخل الكثير منهم إلى الولايات المتحدة إما كلاجئين أو عبر برنامج إفراج مشروط في عهد الرئيس السابق جو بايدن، والذي منح تصاريح عمل لمدة عامين لمن لديهم كفلاء مقيمون في البلاد. وقال التقرير: "ليست النسبة هي الأهم، بل الأعداد المطلقة المذهلة، مضيفاً أنّ "العشرات من المهاجرين الشرعيين جرّدوا من وضعهم القانوني وسُجنوا في السلفادور".