
آبل تكتب نهاية iPhone SE.. هوامش ربح ضعيفة مع قيود الذكاء الاصطناعي
تعرضت شركة أبل أحد أهم عمالقة التكنولوجيا في سوق الهواتف الذكية للعديد من الأزمات، نظراً لتراجع حصتها في السوق الصينية بالإضافة إلى عدم حصول دول الإتحاد الأوروبي إلى الآن على مزايا الذكاء الاصطناعي Apple intelligence لذلك يعتبر الهاتف قاصراً على مستخدميه في الولايات المتحدة الأمريكية ، مما مهد إلى توقعات مخيبة للآمال وصدمة لمحبي التفاحة.
وكشفت أبل عن هاتف iPhone 16 E ليكون البديل عن هواتف iPhone SE سلسلة الهواتف التي توقف إنتاجها من قبل شركة أبل، ولكن جاء بسعر مرتفع مع العديد من الإمكانيات الغير مكتملة، مما يجعل الرؤية أمام هواتف آيفون غير واضحة وفقاً للتقرير الصادر عن موقع PhoneArena
Apple intelligence
وتسببت الأزمات التي واجهتها أبل في تحطيم طموحها في عالم الذكاء الاصطناعي والبدء من نقطة الصفر مرة أخرى، وأطلق مارك جورمان، خبير مجال التكنولوجيا على هاتف iPhone 16 لقب الهاتف المنقوص والغير مكتمل بعد إطلاقه من شركة آبل مع العديد من الخدمات غير المتوفرة، بالرغم من وعود الشركة بإطلاق المزايا مع تحديثات نظام IOS ولكن لم يحصل أحد مستخدميه على مزايا Apple intelligence.
أطلقت شركة آبل هاتف iPhone 16 E " بسعر يبدأ من 599 دولار وهو ما يعكس تصرف آبل المميزة، في محاولة للحفاظ على هوامش الربح الخاصة بها.
مساعد SIRI
كشفت التقارير الصادرة عن خبراء التكنولوجيا عن اضطرار شركة آبل إلى سحب الإعلان الخاص بمشاهد الذكاء الاصطناعي Siri نظراً لافتقاد هواتف آبل Iphone 16 E إلى مزايا الذكاء الاصطناعي.
وأصبح من الصعب إطلاق مزايا Siri ضمن خدمات هواتف آيفون حتى عام 2027.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 8 ساعات
- البلاد البحرينية
آبل تعيد بناء سيري: ذكاء اصطناعي بتصميم جديد
أفادت تقارير تقنية أن شركة آبل الأمريكية تسعى في الوقت الحالي إلى تصحيح مسارها في قطاع الذكاء الاصطناعي، وذلك بعد أن واجهت سلسلة من الانتقادات والإخفاقات عقب محاولتها الأولى في هذا المجال خلال العام الماضي. من الإخفاق إلى الإصلاح: كيف تخطط آبل لإنقاذ مساعدها الرقمي ومستقبلها في الذكاء الاصطناعي؟ وقالت التقارير إنه رغم الضجة الإعلامية التي أحاطت بإطلاق مبادرة Apple Intelligence، إلا أن الواقع الفني والتقني كان أقل من التوقعات بكثير، ما دفع الشركة الأمريكية إلى إعادة تقييم خطتها بالكامل. وأوضحت نقلاً عن مصادر مطلعة، أن آبل تركز حالياً على إعادة تصميم مساعدها الصوتي سيري، وذلك من خلال تطوير نسخة جديدة قائمة على نماذج اللغة الكبيرة LLM، والتي تعرف داخلياً باسم سيري LLM. وأشارت المصادر إلى أن هذه النسخة تهدف إلى منح سيري قدرات أكثر تقدماً في فهم السياق، إجراء المحادثات، وتحليل المعلومات. ولفتت التقارير إلى أن المشروع قد واجه صعوبات داخلية كبيرة، أبرزها التردد من جانب كريغ فيدريجي، رئيس قسم البرمجيات في الشركة، في تخصيص استثمارات حقيقية للذكاء الاصطناعي، إضافة إلى البداية المتأخرة لآبل مقارنة بمنافسيها، حيث إنها لم تبدأ فعلياً في تطوير استراتيجيتها إلا بعد ظهور ChatGPT في أواخر عام 2022. ونوهت المصادر إلى أن جون جياناندريا، المسؤول عن قسم الذكاء الاصطناعي والذي انضم إلى آبل قادماً من قوقل عام 2018، كان من المتحفظين تجاه الذكاء التوليدي، ورفض دمجه بشكل واسع في منتجات آبل، مما عطل التقدم في تطوير سيري، مردفة إنه مؤخراً، تم استبعاده من مشاريع سيري والروبوتات، وسط أنباء عن قرب إحالته إلى التقاعد. وبينت التقارير أنه في محاولة منها لإنقاذ المشروع، تعمل آبل حالياً من خلال فريق متخصص في مدينة زيورخ، على بناء نسخة أكثر ذكاء من سيري، والتي تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، مع التركيز على الحفاظ على خصوصية المستخدمين. وأكملت المصادر أنه من بين الأفكار المطروحة: السماح لسيري بتصفح الإنترنت، والاعتماد على مصادر متعددة، مشيرة إلى أن آبل قد دخلت في محادثات مع شركة Perplexity لدمج هذه القدرات في متصفح سفاري. وأضافت التقارير أن آبل قد بدأت تستوعب أن المنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي لم تعد خياراً، بل ضرورة مصيرية للحفاظ على مكانتها وسط كبرى شركات التكنولوجيا. تم نشر هذا المقال على موقع


البلاد البحرينية
منذ 10 ساعات
- البلاد البحرينية
آيسر تكشف عن حاسوب Swift Edge 14 AI أنحف وأخف من MacBook Air
كشفت شركة آيسر التايوانية مؤخراً عن مجموعة جديدة ومتنوعة من الحواسب المحمولة، وذلك خلال مشاركتها في معرض Computex 2025. تعرفوا على مواصفات ومزايا الحاسوب المحمول Swift Edge 14 AI الجديد من شركة آيسر وبحسب ما ذكرته تقارير تقنية، فقد قدمت الشركة التايوانية أكثر من 12 جهازاً جديداً، تستهدف بها مختلف فئات المستخدمين، بداية من الأجهزة الاقتصادية، وصولاً إلى الأجهزة عالية الأداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ومن أبرز ما كشفت عنه آيسر هو حاسوب Swift Edge 14 AI، الذي يلفت الأنظار بتصميمه فائق النحافة وخفة وزنه، حيث يقل وزنه عن كيلوغرام واحد فقط، مما يجعله أخف من جهاز MacBook Air M4 من آبل، الذي يزن نحو 1.25 كغ. ويجمع هذا الحاسوب بين الأداء العالي والتنقل السهل، ليصبح خياراً مثالياً لمحترفي الأعمال والمستخدمين الدائمين في التنقل. ويعمل Swift Edge 14 AI شاشة من نوع OLED، يبلغ قياسها 14 بوصة، ولها دقة عرض تبلغ 1800×2880 بكسل، لتوفير تجربة بصرية غنية وواقعية. ويعمل الحاسوب بمعالجات Intel Lunar Lake الجديدة، ويدعم ذاكرة عشوائية تصل إلى 32 غيغابايت، إلى جانب سعة تخزين داخلية من نوع SSD تصل إلى 1 تيرابايت. وأشارت التقارير إلى أنه رغم نحافة الجهاز، وسمكه البالغ 1.65 سم فقط، إلا أنه يحتوي على مجموعة منافذ متكاملة، مثل: Thunderbolt 4، وUSB-A، ومخرج HDMI 2.1، إضافة إلى مقبس سماعة رأس تقليدي. ومن المتوقع أن يتم طرح الجهاز المحمول في الأسواق الأوروبية في شهر يونيو المقبل، بسعر يبدأ من 1600 يورو. ونوهت التقارير إلى أنه بالنسبة لباقي التشكيلة التي كشفت عنها آيسر، فهي تضم أيضاً أجهزة Aspire 14 AI / 16 AI، المزودة بخيارات من معالجات AMD، Intel، أو Qualcomm Snapdragon X. وهناك أيضاً أجهزة Swift Go 14 AI / 16 AI، التي تندرج ضمن الفئة الاقتصادية، وPredator Helios Neo 14، المصمم لتقديم تجربة ألعاب جيدة بسعر مناسب. وأضافت التقارير أنه رغم هذا التنوع الكبير، لم تكشف آيسر حتى الآن عن الأسعار الرسمية أو مواعيد الإطلاق في الأسواق خارج أوروبا. تم نشر هذا المقال على موقع


البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- البلاد البحرينية
أبل تعتزم دفع 100 مليون دولار تعويضات لمستخدمي أجهزتها بسبب عمليات التنصت
تعتزم شركة "أبل" الأميركية دفع مبالغ ضخمة تصل في مجموعها إلى 100 مليون دولار أميركي، وذلك كتعويضات لمستخدمي أجهزتها الذين تبين أن بعضهم كان ضحية لعمليات تنصت غير قانونية قامت بها الشركة في السنوات الماضية. ومن المفترض أن يتمكن أي شخص في العالم من الانضمام لمطالبة الشركة بهذه التعويضات في حال كان ضحية محتملة لهذا التجسس، بما في ذلك المستخدمين الموجودين في دول الخليج والدول العربية الذين سيكون بمقدور بعضهم مطالبة الشركة بهذا التعويض. وقال تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية Business"، إن أي شخص امتلك جهازاً من "أبل"، سواء هاتف "آيفون" أو غيره، خلال العقد الماضي فقد يكون مؤهلاً للمطالبة بجزء من دعوى قضائية جماعية بقيمة 95 مليون دولار مرفوعة ضد عملاق التكنولوجيا. وبحسب التقرير فوفقاً للدعوى ربما تكون أجهزة آيفون وآيباد وساعات آبل وأجهزة ماك بوك، التي يعود تاريخها إلى عام 2014، قد سجلت سراً محادثات مستخدميها الخاصة في حال قامت هذه الأجهزة بتفعيل مساعد أبل الصوتي "سيري" عن غير قصد. وقد نصحت دعوى "لوبيز ضد آبل" أي شخص يعتقد أن "سيري" تجسس على مكالماته السرية أو الخاصة بين 17 سبتمبر 2014 و31 ديسمبر 2024 بتقديم مطالبة بالتعويض. وتشمل الدعوى أيضاً أجهزة آي ماك من آبل، وأجهزة بث آبل تي في، ومكبرات صوت هوم بود، وأجهزة آي بود تاتش. وعلى الرغم من نفي شركة آبل تجسس أجهزتها على المستخدمين، إلا أن الشركة التي تبلغ قيمتها 3 تريليونات دولار توصلت إلى تسوية في القضية، حيث وافقت على منح المستخدمين ما يصل إلى 20 دولاراً أميركياً لكل جهاز (Siri) في مطالباتهم. ومع ذلك، قد يقل هذا المبلغ في نهاية المطاف حسب عدد الأشخاص الذين يقدمون مطالبات ضد "أبل". كما يمكن لكل عميل المطالبة بما يصل إلى خمسة أجهزة أبل فقط، مما يعني أن أقصى حد يمكن للشخص استرداده من قضية التجسس المزعومة هو 100 دولار أميركي. وأمام مستخدمي أبل مهلة حتى 2 يوليو 2025 لتقديم مطالباتهم في التسوية، ويمكن القيام بذلك عبر الموقع الإلكتروني الخاص بهذه القضية. وتقول "ديلي ميل" إن بعض عملاء آبل تلقوا بريداً إلكترونياً أو خطابًا عبر البريد يتضمن رمز تعريف المطالبة ورمز تأكيد يسمح لهم بتقديم التسوية على الفور. لكن الصحيفة تؤكد أيضاً أنه على الرغم من تلك الرسائل فإن المستخدم ليس بحاجة إلى استلام إشعار لتقديم مطالبة، وبالنسبة لأولئك الذين يقدمون مطالبات عبر موقع التسوية، سيتعين عليهم التأكيد بأنهم تعرضوا لتنشيط غير مصرح به لمساعد (Siri) الصوتي الخاص بهم أثناء إجراء محادثة خاصة. وإذا لم يكن مستخدمو أبل متأكدين من حدوث ذلك بالفعل، فيمكنهم معرفة ما إذا كانوا مؤهلين للتسوية من خلال التحدث مع مسؤولي الدعوى القضائية عبر الموقع الإلكتروني أو عبر الهاتف. ورُفعت الدعوى أمام المحكمة الفيدرالية عام 2021 بعد أن ادعى بعض مستخدمي أبل أن الشركة حصلت على تسجيلات محادثاتهم الخاصة وتشاركتها مع جهات خارجية بعد تفعيل ميزة "سيري" على أجهزتهم دون علمهم. وزعم المدعون في الدعوى، ومن بينهم المدعية الرئيسية فوميكو لوبيز، أنهم تلقوا إعلانات مستهدفة بناءً على المواضيع التي نوقشت في محادثاتهم الخاصة بالقرب من الأجهزة المزوّدة بنظام "سيري".