
المغرب.. «هجوم سيبراني» يتسبب بتسريب بيانات ملايين المواطنين
أعلن الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في المغرب 'CNSS' أنه 'فتح تحقيقا موسعا في تسريب ملفات حساسة تضم بيانات شخصية ومهنية لمئات الآلاف من المقاولات وملايين المغاربة، إثر هجوم سيبراني'.
وبحسب موقع 'Rue20' المغربي، أفادت مصادر مطلعة، 'بأن جهات أمنية وعسكرية تدخلت للتحقيق في الهجوم الإلكتروني الذي استهدف مواقع حكومية مغربية، بما في ذلك موقع وزارة الشغل وقاعدة بيانات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي'.
وأشارت المصادر إلى 'أن التسريبات شملت بيانات شركات وأفراد، حيث تم نشر معلومات حساسة، مثل أرقام التسجيل والرواتب المصرح بها وأرقام البطاقات الوطنية وأرقام الهواتف الشخصية'.
ووفق المصادر، 'بدأ الهجوم الإلكتروني باستهداف الموقع الرسمي لوزارة التشغيل يوم الثلاثاء 8 أبريل، ثم امتد ليشمل سرقة معلومات من قاعدة بيانات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي'.
وكشفت التقارير عن أن 'الهجوم الواسع النطاق استهدف حوالي 54 ألف ملف PDF، وشمل بيانات 500 ألف شركة مغربية ومليوني مواطن، كما استهدفت العملية الإلكترونية عدة مؤسسات حيوية، منها البنك الشعبي وصندوق محمد السادس للاستثمار وبنك المغرب ومكتب الاتصال الإسرائيلي بالمغرب'.
The post المغرب.. «هجوم سيبراني» يتسبب بتسريب بيانات ملايين المواطنين appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
الوكالة الفرنسية للتنمية تعزز التعاون الثنائي مع المغرب
الرباط 12 مايو 2025 (الأنباء الليبية) -أعلن المدير العام لمجموعة الوكالة الفرنسية للتنمية ريمي ريو، الذي يجري زيارة عمل إلى المغرب، عن قيامه بمهمة ميدانية إلى الأقاليم الجنوبية للبلاد، تشمل مدينتي العيون والداخلة، في إطار تفعيل الإعلان المشترك الموقع في أكتوبر 2024 بين الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. جاء هذا الإعلان خلال ندوة صحفية عقدها ريو بالرباط، عقب لقائه مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة. وأوضح أن هذه الزيارة تندرج ضمن التفعيل السريع للموقف الجديد الذي عبّر عنه الرئيس الفرنسي خلال زيارته الرسمية إلى المغرب، الذي يشمل توسيع نطاق تدخلات مجموعة الوكالة الفرنسية للتنمية لتشمل الأقاليم الجنوبية. وأضاف المدير العام أنه سيزور مدينة العيون يوم السبت، ثم الداخلة يومي الأحد والاثنين، مؤكدا أن هذه الزيارة تمثل خطوة عملية في تنفيذ الالتزامات الثنائية وتطوير التعاون الميداني بين الجانبين. وأشار ريو إلى الأهمية الإستراتيجية التي تمثلها الأقاليم الجنوبية بوصفها جسرا يربط المغرب بإفريقيا جنوب الصحراء على الواجهة الأطلسية، معتبرا أن هذه المنطقة تشكل مجالا ذا أولوية ضمن برنامج عمل المجموعة في المرحلة المقبلة. وأكد المسؤول الفرنسي على متانة الشراكة الثنائية بين المغرب وفرنسا، واصفا إياها بالمتجذرة وذات البعد الإستراتيجي، لافتا إلى أن المغرب يظل الشريك الأول لمجموعة الوكالة الفرنسية للتنمية، حيث تشمل تدخلاتها في البلاد أكثر من 70 مشروعا قيد التنفيذ بقيمة تتجاوز 3 مليارات يورو، أي ما يعادل 30 مليار درهم. وأشار إلى أن أكثر من 80 مستخدما تابعا للمجموعة يعملون بشكل ميداني في مختلف مناطق المغرب، ما يبين، حسب تعبيره، أهمية هذه الشراكة في دعم الديناميات التنموية الشاملة والمستدامة في البلاد. (الأنباء الليبية الرباط) س خ يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


الوسط
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الوسط
المغرب وتحالف دول الساحل يعتزمون تسريع مبادرة الولوج للمحيط الأطلسي، ما القصة؟
Getty Images ميناء الدار البيضاء في المغرب المطل على المحيط الأطلسي أعلنت مالي والنيجر وبوركينا فاسو، الإثنين، تأييد مبادرة تتيح لهم الدخول إلى المحيط الأطلسي عبر موانئ المغرب، وفق وكالة المغرب العربي للأنباء. وقالت الوكالة إن وزراء الخارجية "عبروا عن امتنان رؤساء بلدانهم للموقف المغربي" خلال اجتماع مع العاهل المغربي الملك محمد السادس في الرباط. ولم يعلن حتى الآن عن جدول زمني لتنفيذ هذه المبادرة التي يُنتظر أن تتجسد في شبكة من الطرق والبنى التحتية. وانسحبت الدول الثلاث - التي لا تملك حدوداً بحرية- من عضوية المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا ( BBC لا توجد لمالي والنيجر وبوركينا فاسو أي حدود بحرية أعلن المغرب، وهو مستثمر رئيسي في القطاعين المالي والزراعي في غرب أفريقيا، عن مبادرته في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، بعد فرض إيكواس قيوداً تجارية على الدول الثلاث. وقال وزير خارجية مالي عبد الله ديوب لوسائل الإعلام الرسمية إن المبادرة تُسهم في "تنويع مصادر وصولنا إلى البحر". وتأتي الزيارة في ظل تدهور العلاقات بين تحالف دول الساحل والجزائر. وقطعت الجزائر علاقاتها مع المغرب، وتدعم جبهة البوليساريو التي تسعى إلى إقامة دولة مستقلة في الصحراء الغربية، وهي منطقة يعدها المغرب تابعة له، ويبني فيها ميناء بقيمة مليار دولار. وطرد تحالف دول الساحل الجديد القوات الفرنسية وقوات غربية أخرى، ولجأ إلى روسيا طلباً للدعم العسكري. وفي ديسمبر/كانون الأول، توسط المغرب في إطلاق سراح أربعة فرنسيين كانوا محتجزين في بوركينا فاسو، وذلك بعد خمسة أشهر من اعتراف باريس بسيادة الرباط على الصحراء الغربية.


أخبار ليبيا
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
وسط توتر غير مسبوق بين الجزائر وفرنسا.. لقاء بين بارو وبوريطة للتأكيد على 'مغربية' الصحراء
وكما قالت صحيفة 'Le 360' الفرنسية، ، فإن 'حاضر ومستقبل الصحراء الغربية جزء لا يتجزأ من السيادة المغربية'. وفي بيان نشرته وزارة الخارجية الفرنسية، جددت باريس، أمس الثلاثاء، التأكيد على موقفها 'الثابت' بشأن قضية الصحراء الغربية، عقب اللقاء الذي جمع وزيري خارجية البلدين، الفرنسي والمغربي. وجدد البيان التأكيد على الموقف، الذي عبر عنه الرئيس إيمانويل ماكرون في الرسالة التي بعث بها إلى العاهل المغربي الملك محمد السادس في 30 من يوليو 2024، التي أكد فيها أنه 'بالنسبة لفرنسا، فإن حاضر ومستقبل الصحراء الغربية يندرجان في إطار السيادة المغربية'، مع التذكير بـ'ثبات موقف فرنسا'، والتزامها بـ'العمل في انسجام مع هذا الموقف على المستويين الوطني والدولي'. كما أبرز البيان، تجديد جان نويل بارو 'الدعم الواضح والثابت لمخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية'، واصفا إياه بـ'الإطار الوحيد الذي يجب من خلاله إيجاد تسوية لهذه القضية'، مسجلا أن الأمر يتعلق بـ'الأساس الوحيد' للتوصل إلى تسوية سياسية، مشيرا إلى 'التوافق الدولي' الداعم للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، 'الذي ما فتئ يتسع'، ومبرزا أن بلاده تعتزم الاضطلاع بدورها الكامل في هذا الإطار. وبعد هذا البيان الصادر عن باريس في وقت تمر فيه العلاقات الفرنسية الجزائرية بأسوء حالاتها منذ استقلال الجزائر في 1962، كتبت صحيفة 'الشروق' الجزائرية 'أن باريس لا تريد خفض منسوب استفزازها تجاه الجزائر، فقد جاء الإعلان عنه ضمن سياق انعقاد مجلس الأمن الدولي حول الصحراء الغربية، في خضم تصعيد غير مسبوق بين البلدين، طبعه طرد الجزائر لـ 12 دبلوماسيا فرنسيا يعملون في سفارة بلادهم بالجزائر، ردا على سجن إطار قنصلي جزائري في باريس، خارج الأعراف القنصلية، وضد نصوص اتفاقية فيينا للعلاقات القنصلية لسنة 1963'. المصدر: Le 360، الشروق