
مراد مكرم يكشف رحلته في فقدان الوزن: خسرت 58 كيلو دون اللجوء للجراحة
تحدث الفنان والإعلامي مراد مكرم عن رحلته في فقدان الوزن، مؤكداً أن قراره بالتخسيس استغرق سنوات من التفكير، خاصة بعد أن تسببت زيادة وزنه في مشكلات صحية.
وقال مكرم، خلال لقائه ببرنامج "صاحبة السعادة" الذي تقدمه الإعلامية إسعاد يونس على قناة dmc، إنه اكتسب حوالي 10 كيلوغرامات إضافية خلال تقديمه برنامج "الأكيل"، مما دفعه لاتخاذ قرار حاسم بإنقاص وزنه.
وأضاف: "في فترة معينة، كنت أفرغ طاقتي في تناول الطعام، لكنني قررت لاحقًا الذهاب إلى الجيم بدلاً من ذلك. لم أفكر أبدًا في إجراء عملية تكميم، لأنني أردت فقدان الوزن بطريقة طبيعية وصحية".
وأشار إلى أن عائلته كلها من محبي الطعام، لكن وزنه الزائد كان نتيجة توقفه عن ممارسة الرياضة. وأوضح: "عدت للتمرين من جديد، واتبعت نصائح غذائية ساعدتني على فقدان 58 كيلوغرامًا، حيث انخفض وزني من 158 كيلو إلى 100 كيلو، دون أن يؤثر ذلك على ملامح وجهي".
وأكد مكرم أنه اختار "الطريق الطويل" في التخسيس من خلال الرياضة والنظام الغذائي الصحي، بدلاً من اللجوء إلى العمليات الجراحية، وهو ما ساعده في الحفاظ على مظهره بطريقة طبيعية ومتوازنة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- صدى البلد
مدرب مراد مكرم: تحديت شغفه بالطعام ونجحنا في تغيير أسلوب حياته
كشف المدرب الشخصي مصطفى كمال، الذي أشرف على رحلة إنقاص وزن الفنان مراد مكرم، عن التحديات التي واجهها خلال تدريبه، مشيرًا إلى أن مراد كان يعشق الطعام إلى درجة أنه كان يتعامل مع الثلاجة وكأنها شخص يتحدث إليه. وخلال لقائه في برنامج "صاحبة السعادة"، الذي تقدمه الإعلامية إسعاد يونس عبر قناة dmc، أوضح كمال أن مراد مكرم كان يتناول كميات كبيرة من الطعام يوميًا، وهو ما تسبب في زيادة وزنه بشكل ملحوظ، لكنه استطاع تعديل أسلوبه الغذائي تدريجيًا. وأشار إلى أن الفنان المصري كان يستهلك كميات هائلة من السعرات الحرارية في الماضي، لكنه الآن يكتفي بمتوسط 3000 سعر حراري يوميًا، وهو ما ساعده على فقدان الوزن بشكل صحي دون اللجوء للعمليات الجراحية. وأكد المدرب أن تجربة الدايت مع مراد مكرم كانت بمثابة تحدٍّ حقيقي، نظرًا لحبه الشديد للطعام، لكنه استطاع تغييره عبر برنامج تدريبي وغذائي متوازن، جمع بين الرياضة والنظام الغذائي الصحي، مما أدى إلى تحقيق نتائج ملموسة وتحسن كبير في مستوى اللياقة البدنية للفنان.


صدى البلد
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- صدى البلد
مراد مكرم يكشف رحلته في فقدان الوزن: خسرت 58 كيلو دون اللجوء للجراحة
تحدث الفنان والإعلامي مراد مكرم عن رحلته في فقدان الوزن، مؤكداً أن قراره بالتخسيس استغرق سنوات من التفكير، خاصة بعد أن تسببت زيادة وزنه في مشكلات صحية. وقال مكرم، خلال لقائه ببرنامج "صاحبة السعادة" الذي تقدمه الإعلامية إسعاد يونس على قناة dmc، إنه اكتسب حوالي 10 كيلوغرامات إضافية خلال تقديمه برنامج "الأكيل"، مما دفعه لاتخاذ قرار حاسم بإنقاص وزنه. وأضاف: "في فترة معينة، كنت أفرغ طاقتي في تناول الطعام، لكنني قررت لاحقًا الذهاب إلى الجيم بدلاً من ذلك. لم أفكر أبدًا في إجراء عملية تكميم، لأنني أردت فقدان الوزن بطريقة طبيعية وصحية". وأشار إلى أن عائلته كلها من محبي الطعام، لكن وزنه الزائد كان نتيجة توقفه عن ممارسة الرياضة. وأوضح: "عدت للتمرين من جديد، واتبعت نصائح غذائية ساعدتني على فقدان 58 كيلوغرامًا، حيث انخفض وزني من 158 كيلو إلى 100 كيلو، دون أن يؤثر ذلك على ملامح وجهي". وأكد مكرم أنه اختار "الطريق الطويل" في التخسيس من خلال الرياضة والنظام الغذائي الصحي، بدلاً من اللجوء إلى العمليات الجراحية، وهو ما ساعده في الحفاظ على مظهره بطريقة طبيعية ومتوازنة.


صدى البلد
٠٥-١٢-٢٠٢٤
- صدى البلد
خالد الجندي: في شباب بتلبس تشيرتات عليها «كلام عيب»
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن هناك فارقًا كبيرًا بين العفة والتجنيب، وبين التدين والتطرف، وهذه مسائل حساسة يجب أن نفهمها بشكل جيد، ونحن أحيانًا نكون غير مدركين لما يحدث حولنا. وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس: "نحن نرى العديد من الشباب يرتدون تيشرتات تحتوي على رسائل مكتوبة باللغة الإنجليزية أو بلغة غير مفهومة، وهذا قد يخفي معاني خطيرة مثل الدعوة للإلحاد أو الانحراف الفكري.. العديد من هذه التيشرتات تحتوي على كلمات قد تكون مرفوضة أو خطيرة، مثل تلك التي تحمل رسائل عن الإلحاد أو تمجيدها، مثل "أنا لا أؤمن بوجود إله"، أو "ملحد وأفتخر"، وهي رسائل قد تكون محطمة للقيم الدينية". ودعا إلى ضرورة توعية الشباب قبل شراء الملابس التي تحتوي على رسائل قد تكون ضارة، مشيرًا إلى أهمية التحقق من معاني هذه الرسائل. وتابع: "قبل أن يشتري أحدهم تيشيرتًا، عليه أن يطلب من شخص يعرف الإنجليزية أن يترجم له ما هو مكتوب على التيشيرت". ومن جانبه، قال الدكتور أحمد هارون، استشارى الصحة النفسية، إن بعض الشباب الذين يرتدون هذه الملابس لأنهم يرفضون فكرة الإله التي تربوا عليها، مشيرًا إلى أن بعض هؤلاء الشباب يشعرون بالتمرد على القيم التي نشأوا عليها، ولكنهم في الواقع ليسوا ضد الإيمان بالله، بل هم في حاجة إلى فهم جديد يعيد لهم الثقة في الدين. وأكد أن التعامل مع هؤلاء الشباب يجب أن يكون من خلال ثلاثة خطوات أساسية: "احتوائهم، تفريغ مشاعرهم، وتصحيح أخطاء تفكيرهم". وأضاف: "نحتاج إلى أن نعرفهم بالله بطريقة مختلفة، بطريقة لا تثير فيهم النفور أو الرفض، وأن نساعدهم على تجاوز مشاعر الزعل أو الغضب تجاه الله".