
بيتكوين تسجل رقماً قياسياً جديداً وتتجاوز 124 ألف دولار للمرة الأولى
وبلغت العملة ذروتها عند 124,457 دولاراً، محطمة رقمها السابق المسجّل في 14 يوليو والبالغ 123,205 دولارات، قبل أن تتراجع لاحقاً إلى 121,571 دولاراً، بحسب موقع كوين ماركت كاب.
ويأتي هذا الارتفاع بدفع من:
- صعود الأسهم الأميركية.
- إقبال متزايد من شركات استثمارية كبرى.
- تشريعات أميركية جديدة داعمة للعملات الرقمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب هاردوير
منذ ساعة واحدة
- عرب هاردوير
بعد عرضها شراء جوجل كروم، بيربليكستي تريد شراء Brave بمليار دولار
عرضت شركة Perplexity للذكاء الاصطناعي شراء متصفح جوجل كروم مقابل 34.5 مليار دولار، وكذلك عرضت شراء كل من متصفح Brave وDia. وقد أطلقت Perplexity متصفح Comet المدعوم بالذكاء الاصطناعي في وقت سابق من هذا العام. وفقًا لتقارير من صحيفتي بلومبيرج و WSJ فقد عرضت شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة Perplexity شراء متصفح جوجل كروم بـ 34.5 مليار دولار! يأتي هذا العرض من بيربليكستي بعد قرار من وزارة العدل الأمريكية قد يجبر جوجل على فصل نظام أندرويد وبيع متصفح كروم لشركة أخرى بسبب ممارساتها الاحتكارية، في قضية هي الأولى من نوعها لمكافحة الاحتكار وقد تغيّر شكل الإنترنت تمامًا. أوضحت Perplexity في رسالة للرئيس التنفيذي لجوجل ، ساندار بيتشاي، أن عرضها لشراء متصفح Chrome "يهدف إلى الاستجابة لإجراءات مكافحة الاحتكار بما يحقق المصلحة العامة، وذلك عبر نقل ملكية Chrome إلى شركة مستقلة وقادرة على تشغيله". وقد قالت كل من OpenAI المالكة لـChatGPT و بيربليكستي في وقت سابق من هذا العام أنم مستعدون لشراء كروم إذا اضطرت جوجل لبيعه. من الجدير بالذكر أن قيمة Perplexity السوقية تساوي 18 مليار دولار تقريبًا، وهنا قد تتسائل: كيف يمكن لشركة قيمتها 18 مليار أن تشتري منتجًا من شركة أخرى بضعف قيمتها السوقية تقريبًا؟ بحسب ديمتري شيفيلينكو - الرئيس التنفيذي للأعمال في بيربلكستي، فإن هناك العديد من صناديق الاستثمار الكبيرة مستعدة لتمويل الصفقة إذا تمت الموافقة عليها. من المستبعد جدًا أن تبيع جوجل متصفح كروم لشركة مثل بيربلكستي في الوقت الحالي، أولا لكون العرض مجحفًا بالنسبة لكروم الذي يقدره بعض المحللين بـ 100 مليار دولار وثانيًا، يرجح بشدة أن تطعن جوجل في القرارالنهائي الذي سيُحسم في الأسابيع القادمة، الأمر الذي سيطيل المعركة لسنوات، بالتالي: بقاء كروم تحت سيطرة جوجل في السنوات القادمة. إنهم بحاجة لشراء متصفح، أي متصفح! لم تعرض بيربلكستي شراء كروم فقط، بل تحاول الشركة منذ نهاية العام الماضي شراء متصفح Brave، وقد قدمت عرضًا في الآونة الأخيرة لشراء بريف مقابل مليار دولار، بحسب صحيفة The Information. متصفح بريف مبني على نواة كرويوم واشتهر بتقديم تجربة تحمي الخصوصية بدرجة أكبر من كروم، ولدى الشركة محرك بحث خاص بها باسم Brave search مدعوم بالذكاء الاصطناعي. ودخلت الشركة في محادثات مع The Browser Company (صاحبة متصفحي Arc و Dia) في الأغلب ل شراء متصفح Dia المدعوم بالذكاء الاصطناعي. بذكر المتصفحات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بيربلكستي نفسها لديها متصفح Comet المبني على كروم، والذي يدمج نموذجها للذكاء الاصطناعي في المتصفح واعطاءه القدرة على التحكم في جهازك لتنفيذ بعض المهام نيابة عنك. وبعيدًا عن المتصفحات، فقد عرضت بيربليكستي أيضًا شراء تيك توك إذا اضطرت لبيعه بسبب الحظر الأمريكي، ولكن تيك توك تحصل على مهلة زائدة كل فترة منذ تولي ترامب الحكم. يبدو أننا في بدايات عصر جديد من الإنترنت، والسمة الرئيسية فيه هي الذكاء الاصطناعي! لأول مرة منذ 2015 تقل حصة جوجل في محركات البحث عن 90% بسبب الذكاء الاصطناعي. وتعد بيربليكستي من أبرز الشركات الواعدة في هذا المجال، نعم ربما يكون عرضها شراء جوجل كروم حركة تسويقية، لكنهم يبدون جادين في بناء شكل الإنترنت الجديد!


حلب اليوم
منذ 3 ساعات
- حلب اليوم
بين وقف الاستيراد والطقس القاسي.. ارتفاع أسعار الخضار في عزّ مواسمها
منعت الحكومة السورية استيراد بعض المنتجات الزراعية، خلال شهر أيلول المقبل، لحماية المنتج المحلي، وسط ارتفاع كبير في أسعار الخضار والفواكه. وقد أصدرت وزارة الاقتصاد والصناعة، يوم الخميس الماضي، قراراً يقضي بوقف استيراد (البندورة – الخيار – البطاطا – الباذنجان – الفليفلة – البصل – الثوم – الليمون – اللوز – الجوز – الفستق الحلبي – التفاح – العنب – الخوخ – التين) خلال الفترة المذكورة. جاء ذلك استكمالا لقرار مماثل قضى بوقف استيراد (البندورة – الخيار – البطاطا – الكوسا – الباذنجان – الفليفلة – التفاح – العنب – الخوخ – الدراق – الكرز – الإجاص – البطيخ الأحمر – البطيخ الأصفر – التين – التين المجفف – الثوم – البيض – الفروج الحي – الفروج الطازج) خلال شهر آب الحالي. ويعاني الفلاحون تراجع نتاجهم جراء الجفاف والتغيرات المناخية وموجات الحر المتتالية، مع ضعف البنية التحتية وارتفاع التكاليف، وهو ما انعكس على أسعار المنتجات الزراعية الصيفية، حيث تشهد الفواكه والخضار ارتفاعا في الأسواق، مع ضعف القدرة الشرائية، وسط حالة من الركود الاقتصادي. يقول مزارعون إن الإنتاج الزراعي تراجع في سوريا خلال هذا الموسم بشكل كبير، ولا يعود ذلك لارتفاع الحرارة فحسب، بل أيضا لاشتداد سرعة الرياح التي أضرت بمواسم الخضار في عدة مناطق، وهو ما يضاف لجملة المشاكل التي تعاني منها الزراعة، حيث تحتاج الخضرة لرياح معتدلة وجو حار لكن ضمن المعدلات الطبيعية. وشهد الأسبوع الماضي ارتفاعات كبيرة في درجات الحرارة التي تجاوزت الأربعين، مع رياح نشطة وهو ما تسبب بتيبّس الأوراق الخضراء وألحق الضرر بالنباتات وأدى لعجز الكثير منها عن إنتاج الثمار. وكانت البلاد قد تعرضت لجفاف في الشتاء الفائت، هو الأقسى منذ عقود بعيدة، مما ألحق بالمزارعين خسائر كبيرة فضلا عن تبعات الحرب والدمار والتهجير. ومع انقطاع الكهرباء يضطر المزارعون للجوء إلى الطاقة الشمسية والتي قد تبدو تكاليف الري بها مجانية، لكنها تحتاج الكثير من الأموال لإقامتها، حيث تتراوح في المتوسط ما بين 10 إلى 30 ألف دولار امريكي، بحسب سعة الأرض المروية، وهو ما ينعكس ارتفاعا في أسعار المنتجات الزراعية، فضلا عن زيادة أسعار الأسمدة والمبيدات الحشرية والمحروقات وكلفة النقل. ويزيد هذا الوضع مث الأعباء المالية على الأسر السورية، خاصة الأسر ذات الدخل المحدود، مع موسم 'المونة' الحالي للعديد من الأصناف، مثل البندورة ورب البندورة والملوخية والنعناع والبادنجان والكوسا وغير ذلك. وتشهد البلاد، منذ اكثر من عشرة أعوام ارتفاعا في معدلات الفقر وتراجعا في الأمن الغذائي، وفيما يسهم الإنتاج المحلي بشكل كبير في توفير احتياجات السوق، إلا أن تعزيز السوق المحلية بالاستيراد يخفض الأسعار. في المقابل تعمل الحكومة على حماية المزارع من تفاقم الخسائر، وبالتالي حماية المنتج المحلي، حيث أن للاستيراد تبعات سلبية في بعض الأحيان. وكانت وزارة الاقتصاد والصناعة قد أصدرت قراراً يقضي بوقف استيراد مادة الفروج المجمّد، بدءاً من 15 آب، 'بهدف حماية المستهلك من الأضرار الناجمة عن التخزين والتداول غير الآمن في الظروف المناخية الحالية والحد من تأثير ارتفاع درجات الحرارة، إضافةً إلى مراعاة متطلبات المصلحة العامة'.


عرب هاردوير
منذ 3 ساعات
- عرب هاردوير
ترامب يلوح بفرض رسوم جمركية تصل إلى 300% على الرقائق الإلكترونية
أشعل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلًا واسعًا في الأسواق العالمية بعد تصريحاته الأخيرة التي ألمح فيها إلى احتمال فرض رسوم جمركية ضخمة على مجموعة من القطاعات الاستراتيجية، تشمل الفولاذ وأشباه الموصلات وربما الأدوية. وتأتي هذه التصريحات في وقت بالغ الحساسية بالنسبة لصناعة الرقائق، حيث يدرس ترامب فرض رسوم قد تصل إلى 300% على الواردات من أشباه الموصلات. مثل هذه النسبة، إذا تم تنفيذها، ستقلب موازين الصناعة الرقمية رأسًا على عقب، وستؤثر بشكل مباشر على أسعار الحواسيب والهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الأخرى، فضلًا عن التطبيقات الحيوية في الذكاء الاصطناعي والسيارات الكهربائية. انعكاسات محتملة على حياة المستهلكين يؤدي أي ارتفاع في تكلفة استيراد الرقائق إلى زيادة مباشرة في أسعار المنتجات النهائية التي يعتمد عليها ملايين الأشخاص حول العالم. فعلى سبيل المثال، قد يقف المستهلك أمام خيار صعب يتمثل في دفع ما يقارب ستة آلاف دولار للحصول على بطاقة رسومية متطورة مثل إنفيديا GeForce RTX 5090، بعد أن كان سعرها يقترب من ألفي دولار فقط. لن يقتصر هذا الارتفاع الكبير في الأسعار على محبي الألعاب الإلكترونية أو محترفي التصميم، بل سيمتد ليشمل الطلاب والباحثين ورواد الأعمال الذين يحتاجون إلى أجهزة قوية لدعم مشاريعهم في مجالات البرمجة والذكاء الاصطناعي. سياسة التهديد المستمر يعتمد ترامب في نهجه الاقتصادي على إطلاق تصريحات صادمة تتعلق بالرسوم الجمركية، تصل أحيانًا إلى 200% أو 300%، دون أن يقدم جدولًا زمنيًا محددًا أو إطارًا قانونيًا واضحًا للتنفيذ. يترك هذا الأسلوب الأسواق في حالة من القلق وعدم اليقين، ويجبر الشركات على الاستعداد لسيناريوهات متعددة قد لا تتحقق مطلقًا. وينتج عن ذلك تعطيل الاستثمارات الحقيقية وتجميد مشاريع التطوير والبحث، إذ تخشى الشركات ضخ أموال ضخمة في بنية تحتية أو خطوط إنتاج جديدة ثم تجد نفسها أمام قرارات سياسية متغيرة. ارتباك سلاسل التوريد العالمية إضافًة إلى ذلك، تتأثر سلاسل التوريد بشكل مباشر عند صدور مثل هذه التهديدات. فالشركات المصنعة للأجهزة الإلكترونية ولمنتجات الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى خطط طويلة الأجل قائمة على استقرار القوانين التجارية. لكن في ظل غياب الوضوح، تضطر هذه الشركات إلى إعادة التفكير في مواقع التصنيع وربما نقل بعض خطوط الإنتاج إلى الولايات المتحدة لتفادي الرسوم المحتملة. وغالبًا ما تكون هذه الخطوات الطارئة مكلفة جدًا، وقد تُعرض الشركات لمخاطر إضافية إذا تراجعت الحكومة الأمريكية عن القرارات أو عدلتها بعد فترة قصيرة. خلفية قانونية عبر المادة 232 يستند ترامب في تهديداته إلى صلاحيات تمنحها المادة 232 من القانون التجاري الأمريكي، والتي تخول وزارة التجارة التحقيق في تأثير الواردات على الأمن القومي، ثم رفع توصيات للرئيس الذي يمتلك بدوره سلطة تعديل الرسوم الجمركية كما يشاء. ومنذ أبريل 2025 تخضع واردات الرقائق لتحقيق رسمي بموجب هذه المادة، لكن لم يتم تحديد موعد واضح لإعلان نتائجه. يزيد هذا الغموض من حالة الترقب، ويجعل الأسواق العالمية في حالة انتظار طويلة وغير مضمونة النتائج. أثر الغموض على الاستثمار يشير خبراء الاقتصاد إلى أن حالة عدم اليقين قد تكون أشد ضررًا من الرسوم نفسها. فالمستثمرون يفضلون العمل ضمن بيئة واضحة المعالم، حتى وإن كانت مشددة، على أن يظلوا عالقين في دوامة الترقب والانتظار. كما أن استمرار هذا الوضع يدفع الشركات إلى تجميد قرارات التوسع والابتكار، ويؤثر سلبًا على القطاعات الناشئة التي تعتمد على الرقائق المتطورة، مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة المتقدمة والسيارات ذاتية القيادة. انعكاسات على الأسواق الدولية لا تتوقف آثار هذه السياسات عند حدود الولايات المتحدة، إذ تمتد إلى الأسواق العالمية بحكم الترابط الكبير بين الشركات متعددة الجنسيات. وأي زيادة في تكلفة إنتاج الرقائق ستؤدي حتمًا إلى ارتفاع أسعار الأجهزة الإلكترونية في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط. كما أن دولًا عديدة قد ترى في هذه الخطوة استفزازًا اقتصاديًا يدفعها إلى الرد برسوم مضادة أو فرض قيود جديدة على المنتجات الأمريكية، الأمر الذي قد يشعل جولة جديدة من الحروب التجارية العالمية. صناعة الرقائق على مفترق طرق تجد صناعة أشباه الموصلات نفسها اليوم في قلب معركة تجارية وسياسية معقدة. وبينما يرى البعض أن تهديدات ترامب مجرد أوراق ضغط لتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية، يخشى آخرون من أن تتحول هذه التهديدات إلى واقع يغير شكل الأسواق العالمية لسنوات مقبلة. في جميع الأحوال، يظل مستقبل هذه الصناعة الحساسة مرهونًا بقرارات سياسية يصعب التنبؤ بها، وهو ما يجعل المستثمرين والمستهلكين على حد سواء في حالة ترقب وقلق دائمين.