
طارق الشناوي يُعلق على «حكيم باشا» وأداء مصطفى شعبان.. ماذا قال؟
ينافس النجم مصطفى شعبان، في موسم رمضان 2025 ، من خلال مسلسل «حكيم باشا»، الذي يتناول الدراما الصعيدية، لتكون تلك التجربة الأولى لـ «شعبان» في هذه النوعية.
اعتبر الناقد طارق الشناوي ، أن مستوى دراما رمضان، هذا العام، أعلى بكثير مقارنة بالسنوات الماضية، خاصة أن عدد الأعمال الجيدة أكثر من الأعوام السابقة.
وتحدث الناقد عن رأيه في مسلسل «حكيم باشا»، قائلا إنه يعتبره أداء أرشيفيا، أو بمعنى آخر عمل أرشيفي مأخوذ من بقايا التاريخ الدرامي، لافتًا إلى أن الكاتب والمخرج والممثل احتفظوا به لكنه يفتقد خصوصية التناول.
وأضاف «الشناوي» في تصريح خاص لـ «المصري اليوم»: أنه لا يجد العمل المبهر الذي يتناول دراما الصعيد، والذي يشكل إضافة لأنها تشبه ما تم تقديمه من قبل عن الصعيد بلا لمحات مختلفة.
- صورة أرشيفية
وأوضح أن العمل مُكرر ومجمع من تاريخ الدراما، وكذلك الفنان مصطفى شعبان، لم يقدم جديدا في أدائه، منتقدًا تكرار نفس الأنماط الشخصية التي يقدمها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
رحيل محمد لخضر حمينة بالتزامن مع اليوبيل الذهبى لحصوله على سعفة مهرجان كان
حالة من الحزن سيطرت على الوسط الفنى السينمائى بالجزائر ومصر والوطن العربى، وذلك ب رحيل المخرج الكبير محمد لخضر حمينة عن 91 عاما، وهو المخرج العربى الوحيد الذى حاز على جائزة السعفة الذهبية من مهرجان كان السينمائى عن فيلم وقائع سنوات الجمر. وتأتى وفاة الأخضر حمينة بينما كانت إدارة مهرجان كان تحتفل باليوبيل الذهبى 50 عاما على حصوله على السعفة الذهبية عن فيلمه وقائع سنوات الجمر، واتشحت وسائل التواصل الخاصة بالسينمائيين وصناع الأفلام بالسواد لتتحول إلى سردقات عزاء حزنا على الراحل الذى نعاه عدد من السينمائيين فى مصر منهم المخرج أمير رمسيس والناقد طارق الشناوى وآخرين. محمد لخضر حمينة هو أحد أبرز أعلام السينما الجزائرية والعربية، وُلد فى 26 فبراير 1934 بمدينة المسيلة بالجزائر. اشتهر بكونه أول مخرج عربى وأفريقى يفوز بجائزة السعفة الذهبية فى مهرجان كان السينمائى عن فيلمه "وقائع سنين الجمر" عام 1975 . بدأ الأخضر حمينة حياته الدراسية فى فرنسا، وكان شغفه الأول هو دراسة السينما، لكنه درس الزراعة والقانون فى الجامعات الفرنسية، بعدها ترك فرنسا إلى تونس أثناء اندلاع الثورة الجزائرية، حيث انضم إلى قوات المقاومة هناك. بدأ دخوله إلى المجال السينمائى حينما أرسله الحزب الجزائرى إلى مدينة براج بالتشيك حيث يمكنه دراسة السينما، لكنه لم يستمر بالدراسة رغبة منه فى العمل مباشرة. أخرج حمينة أول أفلامه عام 1966 بعنوان (ريح الأوراس)، وبعد عامين أخرج فيلمه الثانى (حسان الإرهابي). عام 1973 قدم حمينة فيلمه (ديسمبر)، وفى عام 1975 قدم فيلمه الأهم (وقائع سنوات الجمر) والذى قام بكتابته وإخراجه وتمثيله ونال عنه جائزة (السعفة الذهبية) من مهرجان كان السينمائي. بعدها قدم حامينه فيلمى (رياح رملية) 1982، و(الصور الأخيرة) 1986.


تحيا مصر
منذ يوم واحد
- تحيا مصر
دينا فؤاد تنهار من البكاء بعد حديثها عن المنتجين الأربعة الراحلين: فقدناهم فجأة وكانوا عيلتي
دخلت الفنانة تصريحات دينا فؤاد وخلال ظهور الفنانة دينا فؤاد في برنامج آخر النهار"، أعربت دينا فؤاد عن صدمتها الشديدة من الحادث، مؤكدة أن العلاقة التي جمعتها بهم تجاوزت حدود العمل، وقالت:هما مكانوش مجرد منتجين، كانوا أخواتي وسندي وضهري، عشرة من 2019 لحد 2024، وفجأة جالنا خبر الوفاة الموقف كان صعب ومؤلم ليا ولعيلتهم ولكل الناس اللي اشتغلت معاهم. بكاء دينا فؤد دينا فؤاد تنهار من البكاء دينا فؤاد تتحدث عن علاقتها بالمنتجين الأربعة أكدت دينا فؤاد أن ما جمعها بالمنتجين الأربعة لم يكن مجرد تعاون مهني، بل كان علاقة إنسانية عميقة قامت على الاحترام والدعم، وأضافت: علاقتي بيهم كانت صداقة حقيقية، مليانة مواقف جدعنة وشهامة، كانوا بيدعموني وبيشجعوني، والموقف ده خلاني أكتشف قد إيه البني آدم بيتأثر أكتر كل ما بيكبر، بقيت بحس بكل حاجة وبتوجعني أكتر من زمان. وطالبت دينا بالدعاء لهم، مشيرة إلى أن أعمالهم ستظل خالدة في وجدان الجمهور، وأن حب الناس لهم هو أعظم تكريم بعد رحيلهم. دينا فؤاد في حكيم باشا على جانب آخر، شاركت دينا فؤاد في الموسم الدرامي الرمضاني لعام 2025 من خلال مسلسل "حكيم باشا"، الذي قدّمت فيه شخصية "غزل"، الزوجة القوية التي تلعب دورا محوريا في الأحداث إلى جانب النجم مصطفى شعبان. تدور أحداث المسلسل في بيئة صعيدية مشحونة بالصراعات، حيث يرث "حكيم" تجارة الآثار عن عمه، لتشتعل الخلافات داخل العائلة، وتبدأ سلسلة من المواجهات الدرامية، في ظل محاولات الطمع والانتقام. أبطال مسلسل حكيم باشا يشارك في بطولة مسلسل "حكيم باشا" إلى جانب الفنان مصطفى شعبان، نخبة من نجوم الدراما المصرية، حيث يضم العمل كلاً من دينا فؤاد، سهر الصايغ، رياض الخولي، سلوى خطاب، منذر رياحنة، أحمد فؤاد سليم، فتوح أحمد، أحمد صيام، محمد نجاتي، هاجر الشرنوبي، هايدي رفعت، وعدد من ضيوف الشرف. تجربة مختلفة وتحدي تمثيلي وصفت دينا فؤاد مشاركتها في المسلسل بأنها تجربة استثنائية، مؤكدة أن "غزل" من الشخصيات المركبة التي تطلّبت منها تحضيرًا نفسيًا ودراميًا خاصًا، خاصة في بيئة العمل الصعيدية، التي تحمل طابعًا ثقافيًا واجتماعيًا خاصًا. وقالت دينا فؤاد إن العمل مع مصطفى شعبان وفريق المسلسل شكّل حالة من التناغم، ما ساعد على تقديم عمل قوي نال إعجاب الجمهور منذ الحلقات الأولى.


أخبارك
منذ يوم واحد
- أخبارك
الشروق مشاركة شارك دينا فؤاد تكشف: مشاهد الابن في مسلسل حكيم باشا كانت الأكثر تحديا وتأثيرا في مسيرتي منذ ساعة
دينا فؤاد تكشف: مشاهد الابن في مسلسل حكيم باشا كانت الأكثر تحديا وتأثيرا في مسيرتي