logo
بودكاست «توازن» لتعزيز منظومة الرفاه النفسي في دبي

بودكاست «توازن» لتعزيز منظومة الرفاه النفسي في دبي

الاتحاد١١-٠٢-٢٠٢٥

دبي (وام)
أطلقت هيئة الصحة بدبي، وسيلة تثقيفية إضافية إلى جانب باقة وسائلها المتنوعة، وهي بودكاست تحت اسم «توازن» خصصته لتعزيز منظومة الرفاه النفسي.
تشكل «توازن» منصة تجمع الخبراء والمتخصصين وأصحاب التجارب الشخصية، لطرح قضايا جوهرية مثل تنمية المرونة النفسية، والعلاج الشمولي، والنمو الشخصي، والوقاية الصحية، والابتكارات الرقمية في مجال الصحة، وغيرها من الموضوعات التي تعكس التزام دبي بجعل الرفاه النفسي إحدى ركائز استراتيجيتها للصحة العامة.
تتسم «توازن» في حواراتها - التي يقدمها الإعلامي الإماراتي سعود الكعبي- بالمناقشات الصريحة، المعززة للوعي وتنمية الذات والرفاه النفسي، على مستوى المجتمع.
وقال الدكتور رمضان البلوشي، مستشار المدير العام لهيئة الصحة بدبي، مدير إدارة حماية الصحة العامة، إن الرفاه النفسي لا يقتصر على مواجهة التحديات فحسب، بل يشمل تبنّي نهج استباقي يعزز جودة الحياة.
وأضاف أنه من خلال «توازن»، تتيح الهيئة مساحة للحوار الذي يتحول إلى خطوات عملية، تقدم للأفراد، المعارف والأدوات التي تمكنهم من بناء رحلتهم نحو صحة نفسية متوازنة بثقة ووعي.
من جانبها، أكدت الدكتورة هند العوضي، رئيسة قسم التعزيز والتثقيف الصحي بإدارة الصحة العامة في هيئة الصحة بدبي، أهمية دور المجتمع في دعم مسيرة الرفاه النفسي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زامبروتا يعاني مرضا نادرا "قد يضطره إلى بتر ساقيه"
زامبروتا يعاني مرضا نادرا "قد يضطره إلى بتر ساقيه"

سكاي نيوز عربية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

زامبروتا يعاني مرضا نادرا "قد يضطره إلى بتر ساقيه"

وكان زامبروتا ، الفائز بكأس العالم 2006 مع منتخب إيطاليا و3 ألقاب للدوري الإيطالي مع يوفنتوس وميلان، عانى جسديا بشدة منذ اعتزل كرة القدم. وشارك المدافع السابق في 98 مباراة مع منتخب إيطاليا على مدار مسيرة استمرت 20 عاما، تجنب خلالها الإصابات الخطيرة، إلا أنه واجه مشاكل صحية في السنوات الأخيرة. ويعاني صاحب الـ48 عاما تقوسا في الساقين، وهو مرض يجعلهما تنحنيان للخارج على شكل قوسين. والمرض أكثر شيوعا لدى الأطفال، لكنه سبب مشاكل لزامبروتا في السنوات الأخيرة، مما حير الأطباء عن سببه. وقال لاعب برشلونة الإسباني السابق في مقابلة "بودكاست": "مع مرور الوقت أصبحت ساقاي مقوستين. خلال مسيرتي لم أتعرض لأي إصابات خطيرة. خضعت لثلاث عمليات جراحية على الغضروف الهلالي الداخلي (داخل الركبة)". وأضاف: "اليوم أصبحت نموذجا مختبريا للعديد من الجراحين" بسبب تقوس ساقيه. ولا يزال زامبروتا قادرا على المشي، لكنه أقر أنه "بعد بضع سنوات سأضطر إلى ارتداء طرف اصطناعي كامل"، متحدثا عن "تدخل جراحي لإزالة الأجزاء التالفة من الركبتين واستبدالها ببدائل اصطناعية مصنوعة من المعدن والبلاستيك". وأوضح: "تفاقمت المشكلة مع مرور الوقت بسبب بعض العوامل الوراثية وخلل في الغضروف الهلالي الداخلي، ربما كان عليّ البدء في العمل عليها مبكرا. سأخضع قريبا لجراحة في كلتا ركبتي". وتابع زامبروتا: "زرت 3 أو 4 جراحين بارزين في إيطاليا لكنهم لم يتمكنوا من شرح كيفية حدوث تقوس الركبتين. سأخضع لعملية قطع عظم. باختصار سيُقوّمون ساقيّ بقطع قطع صغيرة من العظم من الأعلى والأسفل، وتركيب صفائح معدنية لتجنب الحاجة إلى تركيب طرف اصطناعي كامل الآن، مع أنني سأضطر إلى تركيبه خلال بضع سنوات". وكان زامبروتا لاعبا مميزا في إيطاليا خلال فترة ناجحة مع منتخب بلاده، وساعد "الأتزوري" على الوصول إلى نهائي "يورو 2000"، واختير ضمن تشكيلة البطولة عندما توجت إيطاليا بكأس العالم 2006. وبعد أن بدأ مسيرته مع كومو وباري، أمضى زامبروتا 7 سنوات مع يوفنتوس حيث فاز بلقبين للدوري الإيطالي وبلغ نهائي دوري أبطال أوروبا، انتقل بعد ذلك إلى برشلونة، قبل أن يتوج بلقب ثالث في الدوري الإيطالي مع ميلان.

زامبروتا يعاني مرضا نادرا "قد يضطره لاستئصال ساقيه"
زامبروتا يعاني مرضا نادرا "قد يضطره لاستئصال ساقيه"

سكاي نيوز عربية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

زامبروتا يعاني مرضا نادرا "قد يضطره لاستئصال ساقيه"

وكان زامبروتا ، الفائز بكأس العالم 2006 مع منتخب إيطاليا و3 ألقاب للدوري الإيطالي مع يوفنتوس وميلان، عانى جسديا بشدة منذ اعتزل كرة القدم. وشارك المدافع السابق في 98 مباراة مع منتخب إيطاليا على مدار مسيرة استمرت 20 عاما، تجنب خلالها الإصابات الخطيرة، إلا أنه واجه مشاكل صحية في السنوات الأخيرة. ويعاني صاحب الـ48 عاما تقوسا في الساقين، وهو مرض يجعلهما تنحنيان للخارج على شكل قوسين. والمرض أكثر شيوعا لدى الأطفال، لكنه سبب مشاكل لزامبروتا في السنوات الأخيرة، مما حير الأطباء عن سببه. وقال لاعب برشلونة الإسباني السابق في مقابلة "بودكاست": "مع مرور الوقت أصبحت ساقاي مقوستين. خلال مسيرتي لم أتعرض لأي إصابات خطيرة. خضعت لثلاث عمليات جراحية على الغضروف الهلالي الداخلي (داخل الركبة)". وأضاف: "اليوم أصبحت نموذجا مختبريا للعديد من الجراحين" بسبب تقوس ساقيه. ولا يزال زامبروتا قادرا على المشي، لكنه أقر أنه "بعد بضع سنوات سأضطر إلى ارتداء طرف اصطناعي كامل"، متحدثا عن "تدخل جراحي لإزالة الأجزاء التالفة من الركبتين واستبدالها ببدائل اصطناعية مصنوعة من المعدن والبلاستيك". وأوضح: "تفاقمت المشكلة مع مرور الوقت بسبب بعض العوامل الوراثية وخلل في الغضروف الهلالي الداخلي، ربما كان عليّ البدء في العمل عليها مبكرا. سأخضع قريبا لجراحة في كلتا ركبتي". وتابع زامبروتا: "زرت 3 أو 4 جراحين بارزين في إيطاليا لكنهم لم يتمكنوا من شرح كيفية حدوث تقوس الركبتين. سأخضع لعملية قطع عظم. باختصار سيُقوّمون ساقيّ بقطع قطع صغيرة من العظم من الأعلى والأسفل، وتركيب صفائح معدنية لتجنب الحاجة إلى تركيب طرف اصطناعي كامل الآن، مع أنني سأضطر إلى تركيبه خلال بضع سنوات". وكان زامبروتا لاعبا مميزا في إيطاليا خلال فترة ناجحة مع منتخب بلاده، وساعد "الأتزوري" على الوصول إلى نهائي "يورو 2000"، واختير ضمن تشكيلة البطولة عندما توجت إيطاليا بكأس العالم 2006. وبعد أن بدأ مسيرته مع كومو وباري، أمضى زامبروتا 7 سنوات مع يوفنتوس حيث فاز بلقبين للدوري الإيطالي وبلغ نهائي دوري أبطال أوروبا، انتقل بعد ذلك إلى برشلونة، قبل أن يتوج بلقب ثالث في الدوري الإيطالي مع ميلان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store