logo
تعرّف إلى بنود الخطة الأمريكية الجديدة لوقف إطلاق النار في غزة

تعرّف إلى بنود الخطة الأمريكية الجديدة لوقف إطلاق النار في غزة

رؤيامنذ يوم واحد

الخطة تتضمن إطلاق سراح 28 محتجزا من الأحياء والأموات خلال الأسبوع الأول من وقف إطلاق النار
الخطة تتضمن إفراج عن 125 أسيرا فلسطينيا محكوم عليهم بالسجن المؤبد
أفادت وكالة "رويترز" أن الخطة الأمريكية الجديدة بشأن قطاع غزة تنص على هدنة تمتد لـ60 يومًا، تشمل في أسبوعها الأول الإفراج عن 28 محتجزًا للاحتلال، أحياءً وأمواتًا، مقابل إطلاق سراح 125 أسيرًا فلسطينيًا محكومًا بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى تسليم جثامين 180 شهيدًا فلسطينيًا.
وبحسب التقرير، فإن تنفيذ هذه الخطة سيكون بضمانات من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى جانب الوسيطين المصري والقطري. كما تنص المبادرة على دخول مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة فور توقيع حركة حماس على اتفاق التهدئة.
وفي المرحلة الأخيرة من الاتفاق، يُفترض أن تطلق حماس سراح آخر 30 محتجزًا بعد تثبيت وقف دائم لإطلاق النار.
وكان البيت الأبيض قد أعلن الخميس أن الاحتلال الإسرائيلي وافق على المقترح الأمريكي، بينما قالت حركة حماس إنها تدرس بنود الخطة وستقدّم ردّها في غضون يومين.
يُذكر أن الجهود السابقة لإعادة تثبيت الهدنة بين الطرفين تعثرت في ظل خلافات عميقة، لا سيما بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في شهر آذار الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من هو عز الدين الحداد؟.. "شبح القسام" الذي يطالب كاتس باغتياله
من هو عز الدين الحداد؟.. "شبح القسام" الذي يطالب كاتس باغتياله

رؤيا

timeمنذ 16 دقائق

  • رؤيا

من هو عز الدين الحداد؟.. "شبح القسام" الذي يطالب كاتس باغتياله

الحداد معروف بكنيته "أبو صهيب" ويُوصف في أوساط الاحتلال بلقب "شبح القسام" يتصاعد الحديث عن عز الدين الحداد، القيادي البارز في كتائب القسام، عقب دعوات من وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس لاغتياله، باعتباره أحد أهم قادة حماس في قطاع غزة وأكثرهم تأثيرًا ميدانيًا. قائد لواء غزة وعضو المجلس العسكري الحداد، المعروف بكنيته "أبو صهيب"، يُوصف في أوساط الاحتلال بلقب "شبح القسام"، نظرًا لقدرته على التخفي ونجاته المتكررة من محاولات الاغتيال. يشغل منصب قائد لواء مدينة غزة في كتائب القسام، وهو عضو في المجلس العسكري المصغر للحركة، وتعمل تحت قيادته ما لا يقل عن ست كتائب. ويُعد من الشخصيات المركزية في هيكل القيادة العسكرية لحماس، ويحمل سجلًا طويلًا من العمل التنظيمي والعسكري، بدأه من القواعد الميدانية، صاعدًا في المناصب من قائد سرية، ثم كتيبة، إلى أن تسلم قيادة لواء غزة. تاريخ طويل من الاستهداف والنجاة نجا الحداد من عدة محاولات اغتيال، أبرزها خلال عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة عام 2023، كما قُصف منزله أكثر من مرة في حروب سابقة، كان أولها في حي الشجاعية خلال معركة الفرقان عام 2009، وتكرر ذلك في حربي 2012 و2021، حين كان يشغل منصبًا قياديًا في الدعم القتالي العام. بعد اغتيال باسم عيسى في معركة "سيف القدس"، تولى الحداد رسميًا قيادة لواء غزة، ليصبح أحد أبرز المطلوبين لجيش الاحتلال، حيث أعلن الاحتلال في نوفمبر 2023 عن مكافأة مالية قدرها 750 ألف دولار مقابل معلومات تؤدي إلى اغتياله. دور رئيسي في "طوفان الأقصى" في السادس من أكتوبر 2023، أي قبل يوم واحد من بدء عملية "طوفان الأقصى"، عقد الحداد اجتماعًا سريًا مع قادة الكتائب التابعة له، ووزّع عليهم الأوامر النهائية لتنفيذ الهجوم. وكشفت تقارير استخباراتية أن من أبرز تعليماته خلال الاجتماع كانت ضرورة أسر عدد كبير من الجنود الإسرائيليين في الساعات الأولى للعملية، وبث مشاهد اقتحام المستوطنات والمواقع العسكرية بشكل مباشر. الملاحقة مستمرة والنجاة متكررة خلال العدوان المستمر على غزة، واصلت قوات الاحتلال ملاحقة الحداد، حيث داهمت منزله في حي التفاح أواخر 2023، وأفادت بالعثور على وثائق وصور توثق علاقاته مع قادة ميدانيين آخرين. وفي فبراير 2024، تعرض منزله في تل الهوى للقصف، لكنه نجا، وفي مارس، تم استهداف منزله للمرة الرابعة. وفي يونيو 2024، ذكرت تقارير عسكرية للاحتلال أن الحداد أصبح مسؤولًا أيضًا عن إدارة العمليات في شمال قطاع غزة، مما يعزز من خطورته. فقدان نجله صهيب وفي 17 يناير 2025، أعلنت كتائب القسام استشهاد صهيب الحداد، نجل عز الدين الحداد، خلال قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف حي التفاح شرق مدينة غزة. يُعد الحداد اليوم من أبرز قادة المقاومة المطلوبين للاحتلال، وسط إصرار من أعلى المستويات السياسية والعسكرية لدى الاحتلال على تصفيته.

مسؤولون إسرائيليون: رد حماس على مقترح ويتكوف 'رفض فعلي'
مسؤولون إسرائيليون: رد حماس على مقترح ويتكوف 'رفض فعلي'

رؤيا نيوز

timeمنذ 43 دقائق

  • رؤيا نيوز

مسؤولون إسرائيليون: رد حماس على مقترح ويتكوف 'رفض فعلي'

اعتبر مسؤولون إسرائيليون، السبت، أن رد حركة حماس على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بشأن وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن هو بمثابة 'رفض فعلي'. وذكرت 'القناة 13' الإسرائيلية، أن المقترح يشمل جدولا زمنيا للإفراج عن الرهائن على مراحل ثلاث، 4 رهائن في اليوم الأول، اثنان في اليوم الثلاثين، وأربعة في اليوم الستين. أما جثامين القتلى، فسيتم تسليمها على ثلاث مراحل أيضا في اليوم العاشر، واليوم الثلاثين، واليوم الخمسين. وأشارت القناة إلى أنه رغم أن حماس لم ترفض مقترح ويتكوف بشكل صريح، إلا أن مسؤولين إسرائيليين اعتبروا ردها بمنزلة رفض فعلي، مشيرين إلى أن المطالب الإضافية التي قدمتها الحركة، مثل ضمانات لوقف دائم لإطلاق النار والسماح بحرية الحركة عبر معبر رفح، تعد شروطا غير مقبولة بالنسبة لإسرائيل. وذكر مسؤولون إسرائيليون كبار: 'الإجابة لم تصل بعد من الوسطاء.. وحماس غير مستعدة لإنهاء الحرب'. وتابعوا: 'إذا كان هذا هو الجواب، فهذا يعني أنه لا يوجد تقدم دراماتيكي في المحادثات'. وكانت حركة حماس أعلنت، في وقت سابق السبت، عن تسليم ردها على مقترح ويتكوف الأخير إلى الوسطاء. وقالت الحركة في تصريح صحفي: 'بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقا من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمنا اليوم ردنا على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء، بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع'. وأضافت: 'في إطار هذا الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 10 من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين'. هذا وقال مسؤول في حماس لرويترز إن 'الحركة ردت بشكل إيجابي على مقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة وتسعى إلى إدخال بعض التعديلات'. والخميس، قال البيت الأبيض إن إسرائيل وافقت على المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار في غزة، بينما قالت حركة حماس إنها تدرس المقترح رغم أن بنوده لا تلبي مطالبها. وكان موقع 'واللا' الإخباري الإسرائيلي، قد قال إن حماس تطالب بضمانات قوية بأن الهدنة المؤقتة ستؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار، وأن إسرائيل لن تستأنف القتال من جانب واحد كما حدث في مارس الماضي.

الوفد الوزاري العربي يندد بمنع إسرائيل زيارته الى الضفة الغربية
الوفد الوزاري العربي يندد بمنع إسرائيل زيارته الى الضفة الغربية

أخبارنا

timeمنذ 44 دقائق

  • أخبارنا

الوفد الوزاري العربي يندد بمنع إسرائيل زيارته الى الضفة الغربية

أخبارنا : الرياض: ندّد الوفد الوزاري العربي الذي كان يعتزم زيارة الضفة الغربية الأحد بمنع إسرائيل دخوله، بعد أن أعلنت الدولة العبرية أنها "لن تتعاون' مع الزيارة الهادفة الى "الترويج لإقامة دولة فلسطينية'. بالتزامن، قال مصدر سعودي لـ "رويترز' إن وزير الخارجية السعودي الأمير، فيصل بن فرحان آل سعود، أرجأ زيارة كانت مقررة إلى الضفة الغربية، بعد أن منعتها إسرائيل. ولم يعلن رسميا عن زيارة الوفد قبل اليوم السبت. إلا أن مصدرا دبلوماسيا أفاد الجمعة أن وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان سيزور رام الله الأحد، في أول زيارة يقوم بها وزير خارجية سعودي الى الضفة الغربية منذ أن احتلتها اسرائيل في 1967، وقال مسؤول إسرائيلي ليل الجمعة السبت إن الدولة العبرية "لن تتعاون' مع زيارة وزراء خارجية عرب الى الضفة الغربية المحتلة. وأضاف في بيان "كانت السلطة الفلسطينية التي ما زالت ترفض إدانة مجزرة السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، تعتزم أن تستضيف في رام الله، اجتماعا استفزازيا لوزراء خارجية دول عربية، للترويج لإقامة دولة فلسطينية'. وأضاف "مثل هذه الدولة ستكون بلا شك دولة إرهابية في قلب أرض إسرائيل. لن تتعاون إسرائيل مع مثل هذه التحركات التي تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها'. فلسطين: المنع الإسرائيلي "سلوك متعجرف' اعتبر حسين الشيخ، نائب الرئيس الفلسطيني، السبت، أن قرار إسرائيل يمثل "سلوكا متعجرفا واستفزازيا'. وفي منشور عبر منصة إكس قال الشيخ إن "قرار الاحتلال الإسرائيلي بمنع وصول الوفد العربي الإسلامي إلى رام الله، تصعيد خطير يعبر عن سلوك متعجرف واستفزازي وغير مسبوق'. وأكد أن السلطة الفلسطينية "تدرس مع الأشقاء العرب سبل الرد' على الخطوة الإسرائيلية. وأصدرت وزارة الخارجية الأردنية في وقت لاحق السبت بيانا قال فيه إن الوفد الوزاري الذي يصل الى عمان مساء اليوم لعقد "اجتماع تنسيقي' قبل الزيارة التي كانت مقررة الى رام الله، "أكد في موقف مشترك أن قرار إسرائيل (…) يمثّل خرقا فاضحا لالتزاماتها بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي'. وأوضح البيان أن الوفد يتألف من أعضاء في اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بمتابعة الحرب في قطاع غزة، مضيفا أن "اللجنة قرّرت تأجيل الزيارة إلى رام الله في ضوء تعطيل إسرائيل لها من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها'. وتتحكّم إسرائيل بكل المنافذ الى الأراضي الفلسطينية. ولا يوجد مطار في رام الله، لكن الأرجح أن الوفد كان سيستخدم المروحيات للوصول. ويضم الوفد، إضافة إلى وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، رئيس اللجنة الأمير فيصل بن فرحان آل سعود وزير الخارجية السعودي، وعبد اللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية البحرين، وبدر عبد العاطي وزير خارجية مصر وأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط. وكان يفترض أن يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وكانت تقارير إعلامية تحدثت عن مشاركة وزيري خارجية تركيا وقطر أيضا في الزيارة. "الدولة اليهودية' و'حل الدولتين' وجاء الإعلان عن منع الزيارة غداة إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس س الجمعة إن إسرائيل ستبني "الدولة اليهودية الإسرائيلية' في الضفة الغربية. وكانت الحكومة الإسرائيلية أعلنت الخميس إقامة 22 مستوطنة جديدة في الأراضي المحتلة. وترأس المملكة العربية السعودية وفرنسا مؤتمرا دوليا مشتركا في نيويورك في 18 حزيران/يونيو في مقرّ الأمم المتحدة، لإعطاء دفع لما يعرف بحلّ الدولتين بعد أن اعترفت نحو 150 دولة بفلسطين. وقال دبلوماسي في باريس مطّلع على التحضيرات للمؤتمر، إنّه من المفترض أن يمهّد لاعتراف مزيد من الدول بدولة فلسطينية. وكانت إيرلندا والنروج وإسبانيا وسلوفينيا أقدمت في العام 2024 على هذه الخطوة. وتترافق كل هذه الحركة الدبلوماسية مع ضغوط على إسرائيل لتخفيف الحصار على قطاع غزة الذي يشهد حربا مدمّرة منذ عشرين شهرا. وتسبّب حصار مطبق تفرضه إسرائيل منذ أكثر من شهرين بنقص حاد في الغذاء والماء والدواء وغيرها من المواد الأساسية في قطاع غزة، وقالت الأمم المتحدة إن كل سكان غزة معرضون للمجاعة. قبل الحرب التي اندلعت في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، كانت المملكة العربية السعودية تجري مفاوضات مع إسرائيل بوساطة أميركية حول تطبيع علاقاتها مع الدولة العبرية. إلا أن هذه المفاوضات توقفت مع بدء الحرب. وتربط الرياض الموضوع بإقامة دولة فلسطينية، ما يجعل احتمال التوصل إلى اتفاق بين البلدين أمرا مستبعدا في السياق الحالي. وقال كبير الباحثين في معهد الشرق الأوسط في واشنطن فراس مقصد إن زيارة الوزير السعودي "الإستثنائية' التي كانت مقررة الى رام الله "تبرز مدى تحوّل الموقف السعودي من بناء مسار موثوق نحو دولة فلسطينية عبر تطبيع مشروط مع إسرائيل، إلى موقف يهدف إلى بناء هذا المسار عبر تحالف دولي يدعم التطلعات الفلسطينية'. وأضاف "لن تفرط الرياض في القضية الفلسطينية كما تكهّن الكثيرون. إنها بحاجة إلى منطقة أكثر سلاما وتكاملا لنجاح مشروعها الوطني، ولكن ليس بأي ثمن. ببساطة، لم يعد هناك هيكل تحفيزي للتطبيع مع إسرائيل'. وأشار مقصد الى "انتقال السعودية وإسرائيل من التطبيع إلى المواجهة الدبلوماسية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store